حرية المرأة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسماعيل الناطور
    رد

    اشراقة شاكيرا تؤهلها لمنصب مستشار أوباما

    عيّن الرئيس الأميركي باراك أوباما اليوم الأربعاء المغنية الكولومبية من أصل لبناني شاكيرا عضوا باللجنة الاستشارية حول التميز الثقافي للاتينيين.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    متى نكسر الدف ونوقف غناؤنا في حرية الغرب ....ونقول لا للبرسيم
    تعبير جميل من الأخت دعد ....
    ولكن ما بيد الحمار أن يفعل ...
    طالما أن العقل توقف عند إشباع البطن والشهوات ...
    لذلك في قصتنا عن ثورة الحمير قلنا أن الثورة كانت عندما حرمهم الكلب من البرسيم
    فكانت في غير الطريق
    الخوف أن تعود الكلاب بصور أخرى
    وبدلا من البرسيم المسروق تقدم لهم وعودا من التبن الفاخر فلا هو أخضر وتدب فيه حياة ولا هو رخيص لتنشأ منه حياة
    الأخ فايز قدم لنا صورة نادرة لأخلاق الغرب ...فهذا الرئيس أدهش زوجته من تلك القبلة التي لا تتم إلا بين الشواذ


    أوباما صدق قانون يلغي القيود على اداء الشواذ جنسيا الخدمة في القوات المسلحة
    23-07-2011
    صدق الرئيس الاميركي باراك اوباما على الصيغة النهائية لقانون يلغي القيود على اداء الشواذ جنسيا الخدمة في القوات المسلحة الاميركية. وابلغ الكونغرس الاميركي بذلك. وسيسري مفعول القانون المذكور بعد مرور 60 يوما.
    وكان اوباما قد وقع في نهاية شهر كانون الاول من السنة المنصرمة على قانون تاريخي آخر كان يسري منذ عهد الرئيس بيل كلينتون ويطلق عليه " لا تسأل ولا تقول ". وجوهر القانون الملغى تكمن في السماح للشواذ جنسيا من الجنسين باداء الخدمة في القوات المسلحة الاميركية وفي نفس الوقت يحظر عليهم كشف شذوذهم الجنسي كما يحظر على القادة الاستفسار عن الموضوع. اما الشواذ جنسيا فانهم اعتبروا القانون منافقا وطوال هذه السنين كافحوا من اجل حقهم في الحديث عن اتجاههم الجنسي حتى في اثناء الخدمة.
    ان قانون " لا تسأل لا تقول " يختلف عن قوانين كثيرة لانه اصبح ساري المفعول فور توقيعه. في حين كان من الضروري لادخال قواعد جديدة الحصول على تواقيع رئيس الدولة ووزير الدفاع ورئيس هيئة الاركان المشتركة للقوات الاميركية. وبموجب القانون يبدأ سريان مفعوله بعد انقضاء 60 يوما من تاريخ توقيعه.
    وقال اوباما " اليوم خطونا خطوة نهائية على طريق الغاء قانون " لا تسأل لا تقول " الذي كان يقوض قدرتنا القتالية والذي يتعارض مع المبادئ الاميركية في المساواة والعدالة. واستنادا الى القانون الذي وقعته في شهر كانون الاول من السنة المنصرمة صادقت عليه وابلغت الكونغرس بان كل متطلبات الغاء القانون نفذت. وسوف يبطل سريان مفعول قانون " لا تسأل لا تقول " ابتداء من 20 ايلول من السنة الحالية".
    وحسب قول اوباما فانه سبق التصديق على القانون اعداد وتحضير افراد القوات المسلحة القدامى والجدد بشكل شامل بخصوص الموضوع.
    وقال "لقد سبق ان عملنا اليوم على اعداد افراد القوات المسلحة وتعهد ليون بانيتا وزير الدفاع ومايكل مولن رئيس هيئة الاركان المشتركة للقوات المسلحة الاميركية بان تكون قواتنا جاهزة ومستعدة لالغاء القيود. وانه منذ 20 ايلول لن يخفي افراد القوات المسلحة هويتهم الجنسية من اجل خدمة وطننا. ان قواتنا المسلحة سوف لن تحرم من الاذكياء وامكانيات المواطنين الاميركيين لسبب بسيط هو كونهم يعانون من الشذوذ الجنسي ".
    وقدم اوباما شكره الى قادة القوات لما فعلوه من اجل تحضير افراد القوات المسلحة لتفهم التغيرات الحاصلة وخاصة في الوقت الذي تخوض فيه اميركا الحرب في افغانستان. وقال مختتما كلامه " اريد ان اتقدم بالشكر لكافة قواتنا المسلحة ومنهم الشاذين جنسيا ".

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة دعد قنوع مشاهدة المشاركة
    أخي الفاضل اسماعيل الناطور:
    إشراقة البيت الأبيض لم تكن أبدا مشرقة بالنسبة لأمن الوطن العربي، فكانت دوما توصم بالخطط الإجرامية لسرقة موارد وثروات الوطن،كما إضعاف دول المقاومة.
    وخاصة بعد وصول كلينتون كما يبدو في آخر اجتماع للماسونيين تم وعدها بتحسين نوعي هرموني مع حصة كبيرة من البرسيم.
    وبالطبع كالعادة ينفض اجتماعهم بكأس من الدماء العربية مع حصة كبيرة من فطير صهيون.
    ونحن العرب متى نكسر الدف ونوقف غناؤنا في حرية الغرب ،ونقول: لا للبرسيم.
    تحية وطن
    متى نكسر الدف ونوقف غناؤنا في حرية الغرب ....ونقول لا للبرسيم
    تعبير جميل من الأخت دعد ....
    ولكن ما بيد الحمار أن يفعل ...
    طالما أن العقل توقف عند إشباع البطن والشهوات ...
    لذلك في قصتنا عن ثورة الحمير قلنا أن الثورة كانت عندما حرمهم الكلب من البرسيم
    فكانت في غير الطريق
    الخوف أن تعود الكلاب بصور أخرى
    وبدلا من البرسيم المسروق تقدم لهم وعودا من التبن الفاخر فلا هو أخضر وتدب فيه حياة ولا هو رخيص لتنشأ منه حياة
    الأخ فايز قدم لنا صورة نادرة لأخلاق الغرب ...فهذا الرئيس أدهش زوجته من تلك القبلة التي لا تتم إلا بين الشواذ

    اترك تعليق:


  • فايزشناني
    رد
    أما السيدة ستريدا فهي تبحث في ( قرعة ) جعجع عن اشراقة جديدة

    اترك تعليق:


  • فايزشناني
    رد
    ماذا يمكن أن نقول عن الاشراقة على وجه الحج أوباما

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سعاد عثمان علي مشاهدة المشاركة
    هناك في النساء(وخليط بين المتعلمة والجاهلة)ليس لها هدف إلا الرجل-الجنس-اللهو-بحساب أو بهمجية
    تجد شخصيتها خليط بين المرحة والمستهترة
    بين المزعجة والإجتماعية -بين حب الإختلاط والفوضوية
    تلك ليس لها اهداف سوى إشباع الظمأ الجنسي -والتزين في جميع الأوقات
    وهنا تتعدد إلى عدة أصناف


    خليط بين المتعلمة والجاهلة ...هذه الجملة استوقفتني كثيرا
    فهل هناك فرق بين المتعلمة والجاهلة في التعاطي مع هكذا موضوع , والذي عنوانه العلاقة بين الاشراقة والكفاية الجنسية ...
    لا أعتقد ..
    وهنا اوافق الأخت سعاد ..
    فهن خليط من متعلمات وجاهلات
    وردة الفعل تعود لمنظومة ضغط الشهوة وليس للتعليم إلا الحنكة في خلق طرق إيجاد وسائل الخداع
    السيدة هيلاري محامية وموظفة حكومية من طراز رفيع ,وإن صح ما ورد عن السيدة كلنتون وعلاقتها بمديرة حملتها الدعاية , فهو يحتمل عدة وجوه
    الوجه الأول هو رد مباشر على الزوج وعلاقته بموظفيه من النساء , فإختارت نفس النمط وعلاقة نسائية إذ إنها قد وصلت لمرحلة العقدة من الرجال ,فهذا الرجل الذي وقفت ورائه لم يترك إمرأة وإلا أقام معها علاقة وبالتالي طعنها في أنوثتها
    بالاضافة وبما إنها في عصر الجندر والحرية التي تنادي بها من مكان لآخر
    فلا مانع أن تعاشر سيدة كما كان زوجها يعاشر سيدات
    فهى تنظر لنفسها إنها كانت ذلك الرجل وليس المرأة وراء من أصبح رئيسا وهو لا يستحق
    الوجه الثاني هو أن علاقة مع رجل فيها نوع من الخضوع لسيدة أرادت أن تكون رئيسا لدولة عظمى , ورفضها للخضوع يلزمها البحث عن إمرأة تجلب لها الراحة النفسية وعدم الشعور بالمهانة والتعرض لقصاصي الأثر , وربما الفضائح والمحاكمات , فعلاقة مع رجل صعب إخفاءها بينما علاقة مع مرافقتها ...قد لا يبحث عنها أحد
    والوجه الثالث إن الاشباع يحتاج للتفريغ والشذوذ مرض ولا هروب منه , وقد تكون تلك السيدة منهن
    ولكن من وجهة نظري الشخصية أن إشراقة هيلاري الجديدة وراءها فعل رجل لا زال في طي الكتمان
    وقد تأتينا الأيام بما كنا نظن
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 03-10-2011, 12:44.

    اترك تعليق:


  • سعاد عثمان علي
    رد
    [QUOTE=احمد فريد;728365]الجمال الآخاذ عندما يعبس يسود كظلمة الليل ،وعندما يضحك يشرق كالشمس
    هيلاري تأست بصلابة تاتشر عندما واجهت أكبر مخاوفها تسكع كلينتون
    هيلاري عندما أتأملها تذكرني بدوريس داي خاصة تسريحة الشعر

    لي عودة أستاذة سعاد.

    [/QUOTE]
    الأخ الكريم احمد فريد
    مساء اللافندر
    اسعدني إهتمامك بمشاركتي،أو بناؤك رؤية خاصة بها
    انتظر عودتك بكل سعادة
    مع أطيب أمنياتي
    سعادة

    اترك تعليق:


  • سعاد عثمان علي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    [/center]
    أسعد الله مساءك وصباحك الأخت الفاضلة سعاد
    طبعا عندما نتحاور مع مختص , فالأمر يتطلب منا اليقظة والحرص على الفائدة
    فلقد كانت مشاركتك متعددة الأفكار وتحتاج لعدة ردود
    وهنا سيكون الرد فقط
    على ما أقصد بالإشراقة
    والتي تعمدت إختيارها لتعطي مدلول وتفسيرات متعددة قد نتفق على دوافعها أو نختلف ...
    ولكن تبقى حقيقة أن لكل إمرأة إشراقة خاصة لكل حالة من حالاتها النفسية
    فهناك إشراقة النجاح , كما هناك إشراقة الإشباع إن كان عاطفيا أو جسديا أو حتى ماديا
    ومن هنا أوافقك على ما تفضلت به أن إشراقة المرأة لا تختص بها الكفاية الجنسية فقط
    وهيلاري إشراقتها الحالية هي إشراقة عاطفية وليست إشراقة نجاح لأن النجاح كان تحصيل حاصل في حياتها , فرغم إنها كانت سيدة البيت الأبيض إلا إنها كانت (( عابسة ))...وسنعود لنكمل الرد على مشاركتك القيمة
    أستاذي الفاضل إسماعيل الناطور
    أسعد الله مساؤك
    حقيقة كانت أجوبتي عن تجارب ودراسات نفسية
    وحقيقة أخرى أنا لاأتتبع اخبار هيلاري وليس لي علم بإشراقتها الجديدة -لكون نظري متجه نحو دموع المراة الفلسطينية التي لاتعرف لالون ولا رائحة الفرح -ولحقت بها المراة العراقية
    لذلك يحزنني إشراقة الغرب ودموع الشرق
    بالتالي ساتابع حتى آخر الموضوع لإكتشف ماإختفى عني
    وانا انتظر إجابتك الأخرى على مشاركتي
    مع وافر شكري وتقديري
    سعادة

    اترك تعليق:


  • الجمال الآخاذ عندما يعبس يسود كظلمة الليل ،وعندما يضحك يشرق كالشمس
    هيلاري تأست بصلابة تاتشر عندما واجهت أكبر مخاوفها تسكع كلينتون
    هيلاري عندما أتأملها تذكرني بدوريس داي خاصة تسريحة الشعر

    لي عودة أستاذة سعاد.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سعاد عثمان علي مشاهدة المشاركة

    أسعد الله مساؤك أستاذي المبدع إسماعيل الناطور
    -نتحدث عن الإشراقة والكفاية الجنسية
    هنا..وعن تجارب عديدة حولي
    ليس هناك علاقة بينهما-بينما هناك إشراقات مبهرة بعلاقات جنسية صحيحة
    يعني علاقة زوجية طاهرة
    -هناك مثل عامي يقول-كل بعقله يعيش
    -وهذا صحيح
    فالناس غايات -ووسائل -وأهداف-ومكر -وحيلة-وقناعة -وسخط ورضا
    كل له هدفه وغايته
    أسعد الله مساءك وصباحك الأخت الفاضلة سعاد
    طبعا عندما نتحاور مع مختص , فالأمر يتطلب منا اليقظة والحرص على الفائدة
    فلقد كانت مشاركتك متعددة الأفكار وتحتاج لعدة ردود
    وهنا سيكون الرد فقط
    على ما أقصد بالإشراقة
    والتي تعمدت إختيارها لتعطي مدلول وتفسيرات متعددة قد نتفق على دوافعها أو نختلف ...
    ولكن تبقى حقيقة أن لكل إمرأة إشراقة خاصة لكل حالة من حالاتها النفسية
    فهناك إشراقة النجاح , كما هناك إشراقة الإشباع إن كان عاطفيا أو جسديا أو حتى ماديا
    ومن هنا أوافقك على ما تفضلت به أن إشراقة المرأة لا تختص بها الكفاية الجنسية فقط
    وهيلاري إشراقتها الحالية هي إشراقة عاطفية وليست إشراقة نجاح لأن النجاح كان تحصيل حاصل في حياتها , فرغم إنها كانت سيدة البيت الأبيض إلا إنها كانت (( عابسة ))...وسنعود لنكمل الرد على مشاركتك القيمة

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
    يبدو يا أخي اسماعيل أن اشراقة هيلاري هذه الأيام له أكثر من سبب
    ولكني أرجح سبباً مهما لذلك وهو : أنها في أمريكا ولوجود منظمات لحقوق الحيوان
    كانت محرومة من ركوب الحمير ، أما بعد زيارتها لبعض العربان خلال تسويقها للبرسيم
    في زمن الربيع العربي ... فكت وحومتها...... وحققت حلم طفولتها فركبت ما استطاعت من الحمير !!!

    مساء الخير يا فايز ...أدام الله عليك الفوز والحكمة
    وضعنا هيلاري كنموذج لما أطلقت عليه لفظ الإشراقة والتي أعتقد إنها ثوبا يمكن أن نفصل منه ما نريد
    فإقتربت أنت مثلا من حقوق الحيوانات في الغرب والتي أنشأوا لها الأحزاب ورغم ذلك أهدروا حقوق الأسرة والعفة , فكانت إشراقاتهم حراما ونذالة مع أن الاسلام كان وما زال يقدم لهم إشراقات بالحلال والعفة .
    ولكن بعيدا عن حمير هيلاري والتي لا أخالفك عليها ...فعلى ما أعتقد
    أن هناك سر لتلك الإشراقة الجديدة لهيلاري والتي لا تخفى عن عين بصير
    تتعلق بنشاط هرموني واضح , وهذا صلب الموضوع
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 01-10-2011, 16:17.

    اترك تعليق:


  • سعاد عثمان علي
    رد

    أسعد الله مساؤك أستاذي المبدع إسماعيل الناطور
    -نتحدث عن الإشراقة والكفاية الجنسية
    هنا..وعن تجارب عديدة حولي
    ليس هناك علاقة بينهما-بينما هناك إشراقات مبهرة بعلاقات جنسية صحيحة
    يعني علاقة زوجية طاهرة
    -هناك مثل عامي يقول-كل بعقله يعيش
    -وهذا صحيح
    فالناس غايات -ووسائل -وأهداف-ومكر -وحيلة-وقناعة -وسخط ورضا
    كل له هدفه وغايته
    هناك في النساء(وخليط بين المتعلمة والجاهلة)ليس لها هدف إلا الرجل-الجنس-اللهو-بحساب أو بهمجية
    تجد شخصيتها خليط بين المرحة والمستهترة
    بين المزعجة والإجتماعية -بين حب الإختلاط والفوضوية
    تلك ليس لها اهداف سوى إشباع الظمأ الجنسي -والتزين في جميع الأوقات
    وهنا تتعدد إلى عدة أصناف
    فالشريفة هنا تكتفي بالزوج مهما كان شكله أو دخله أو أو أو
    وهنا قد ننعتها بأنها مخلصة للزوج-وعقلها -ترارللي-ولكن يكفيني انها مخلصة
    أما عن الكفاية الجنسية لنموذج آخر
    وبالرغم أني لاأعرفهن عن كثب-والله لايجعلني أعرفهن
    هل المومسات والراقصات والمدلجات هذا الحقل الحرام
    هل هن لديهن كفاية جنسية وسعيدات بها؟؟؟
    أكيد لأ وغضب الله عليهن في كل لحظة -نكد-ومصائب-وآفات للمال والولد
    هذا خزي في الدنيا -ولهن في الآخرة عذاب مهين
    -هناك شريفات عفيفات -لهن ازواج يعشقوا الجنس
    وتجدها غارقة في المال والنعيم
    لكنها ساخطة على حياتها أو على زوجها-(من أفعاله) مهما كانت -فمنهن من تكره بصبصة زوجها أو تزوج عليها-أو هي الزوجة الثانية-أو خانها لمرة واحدة أو خانها كثير من المرات-هنا تكره الجنس وتكره تكراره-فتموت فيها الإشراقة
    هناك إمراة شريفة أخرى-لكن-عقلها طاقق-حياتها الزوجية ممتازة .ولكن تشعر بالغيرة من أمه-أخته وخالته-لاتريده أن ينفق عليهن
    وكل ثانية تعمل مشكلة -فتُبدد متعة الجنس الزوجية الطاهرة

    لو عدنا لهيلاري
    أستطيع ان أقول لك -هي زوجة مخلصة -فلا تغضب لخيانة الزوج إلا زوجة مخلصة
    فهناك زوجات ..وبمجرد أن يخونها زوجها مرة واحدة؛هي تحلل لنفسها الخيانة وبالرغم من أنها مسلمة وأم -ولا حول ولا قوة الا بالله
    -أعجبني في هيلاري شيء رائع ويحتاج لإمرأة قوية جداً
    ههههه وهو عندما خانها كلينتون-ولكي تحفظ ماء وجهها هي ...ههههه---دافعت عنه في التلفاز والصحف وقالت -مستحيل زوجي يفعل ذلك
    هههه ههه وعندما عاد للمنزل أعطته علقة سخنة-جعلت شيبه في رأسه يزيد
    لكن عندما إعترف فيما بعد بذلك-إنكسرت هيلاري وإنهدمت
    هنا كان نقطة التحول
    في تحليل علمي صحيح بان المرأة لو إنكسرت ليس أمامها إلا ثلاث طُرق -لامحال هي تسير في أحدهما..وبجدارة
    إما أن تمرض ويصيبها الهزال وتصيبها الهستيرية ويصيبها الإكتيئاب لعدة أسباب منها الحرمان العاطفي من الأهل بالذات -ويزيده سؤ ا عدم الإكتفاء الجنسي بسبب الطلاق وقد تكون محتاجة للمال
    هنا تتحطم وتمرض ويسؤ شكلها وتصبح-تصعب على الكافر
    فترقد على الفراش وتسجن نفسها في البيت
    ومنهن من يوصلها تفكيرها الشيطاني للمتعة المحرمة-والعشق الممنوع -بكل انواعه-فتبيع نفسها وعرضها وسمعة اهلها ببضعة مال

    أما الخيار الثالث -ومنه الكثير-هي التي ينطلق فيها هرمون الإدرينالين -الذي ينطلق عادة عند الخوف ويعطي الحافز على الدفاع عن النفس
    هنا تثور كرامتها وتعتز بعفافها بكل الأوجه-وتقرر أن تعمل وتنجح-أو تكمل تعليمها-أو هي متعلمة لكنها هنا تعدو خلف الريادة-مثل هيلاري مثلا-وليست هي المثل الأعلى -فبلادنا العربية المسلمة مليئة والحمد لله بالرائدات والمعلمات-والطبيبات-والجمعيات الخيرية-منهن من كان لها وضعها الطبيعي-ومنهن من انكسرت -وطببت حالها -ووقفت بارض صلبة وطاهرة من جديد-ونجحت وأشرقت-برغم عدم إكتفائها الجنسي
    هدفها العيش بكرامة-هدفها العفاف وتقيدها بالشرع الطاهر
    مثيل هيلاري كثيرات-هي تحزن حقيقي لخيانة زوجها-وحرمانها من المتعة-لكنها تعوض متعتها بالنجاح -وكيد الأعادي-او تحدي كيلنتون بالذات
    وتبقى بين مزيجي النجاح والإنكسار
    وهذا هو تفسيري او تحليلي النفسي وعن التجارب لمن هن حولي
    هذا تقربا كل مايجب كتابته عن المراة وعدم الإكتفاء الجنسي-فهل يكفي؟
    ولك مني أطيب الأمنيات
    سعاد عثمان علي
    محلل علم نفس في البرمجة اللغوية العصبية
    وتنمية المهارات وتطوير الذات

    اترك تعليق:


  • فايزشناني
    رد

    يبدو يا أخي اسماعيل أن اشراقة هيلاري هذه الأيام له أكثر من سبب
    ولكني أرجح سبباً مهما لذلك وهو : أنها في أمريكا ولوجود منظمات لحقوق الحيوان
    كانت محرومة من ركوب الحمير ، أما بعد زيارتها لبعض العربان خلال تسويقها للبرسيم
    في زمن الربيع العربي ... فكت وحومتها...... وحققت حلم طفولتها فركبت ما استطاعت من الحمير !!!

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    ونضيف هل الرئيس السابق المشرق دائما بيل كلنيتون كان يتمتع بالكفاية ؟
    فأشرق بيل
    وعبست هيلاري من تعدد نساء بيل المشرقات

    جنيفر فلاورز المغنية في ملهى ليلي

    بولا جونز السكرتيرة في ولاية آركنسو

    مونيكا لوينسكي السكرتيرة في البيت الأبيض

    والرابعة أم العيال هيلاري كلنيتون

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    العلاقة بين الإشراقة والكفاية الجنسية

    من يتابع السيدة هيلاري كلينتون وإشراقتها الحالية
    والتي لم نتعود عليها منذ فضيحة مونيكا
    يتبادر إلى ذهنه سؤال ..
    هل هناك جديد ؟
    وما العلاقة بين إشراقة المرأة ومدى الكفاية الجنسية ؟
    وهل صحيح أن مدى الرضى الجنسي هو الباعث الحقيقي لإشراقة المرأة ؟
    وأن وجه المرآة هو كتاب مفتوح لدراسة مدى الوفرة أو الحرمان من المخزون الجنسي
    لنعود إلى هيلاري ووجهها العابس إيام مونيكا وطبعا ذلك على سبيل المثال


    أما الآن ...
    .فيبدو أن الإشراقة تغيرت إلى الأفضل



    على العموم قرأنا هذا الخبر ....فقد يكون في سياق ما , لذلك نتركه كما قرأنا

    Hillary Clinton in a Lesbian Sex Scandal with aide Huma Abedin?
    At first it seemed to be just another vicious little rumour started by Village Voice editor Michael Musto back in August - but now, what started as an unfounded piece of gossip is starting to get credible confirmation from various reputable DC sources (albeit off the record of course...)
    Hillary Clinton has been having a lesbian affair with her top female aide, the sexy Huma Abedin.
    This would not be the first time that Hillary has been accused of being a lesbian, however this rumour would be the first to be backed by so many high-level reputable sources.
    Amongst those corroborating the story of Hilary's lesbian affair, is highly respected journalist and author Ron Rosenbaum. In his October 30 article “Shocking Inside DC Scandal Rumor: A Media Ethics Dilemma” Rosenbaum said the Los Angeles Times has a story “wrapped up and ready to go about what is a potentially devastating sexual scandal involving a leading Presidential candidate” and they are currently ’sitting on it’ because the paper can't decide “the complex ethics of whether and when to run it.”
    Although Rosenbaum didn’t name Clinton specifically there is enough evidence that she is in fact the target of his accusation. So what do you think? Hillary Clinton a Lesbian? 1st ever Lesbian president? Maybe she just wants to even the score with Bill by also sleeping with a female aide!




    وطبعا إلى لقاء ....للبحث عن سر إشراقة المرأة
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 30-09-2011, 09:34.

    اترك تعليق:

يعمل...
X