وجااااء ..الموعد (ميساء العباس)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • دريسي مولاي عبد الرحمان
    أديب وكاتب
    • 23-08-2008
    • 1049

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
    شكرا لك جميعا أحبتي
    وقبل أن أبتدىء الرد
    أريد أن أنوه
    تحفزوا جيدا لردودي
    ربما تجدون ميساء من دون قبعة ذكرياتها
    وربما سترون الوجه الآخر
    وقبل أن أن أبتدىء الرد
    أقول جميعكم كان سريعا في القراءة
    وما
    أدرك روح القصة وموضوعها غااااب عنكم
    بداية بشكل عام
    للراقي مطيع هذه ليست بخاطرة وأدرك ماأتكلم
    وللأستاذ ربيع وعذرا هذه ..ليست بقصيدة
    والتنويه الأخير ..
    أن بطلة القصة لم تكن تنتظر حبيبا ولا عريسا
    هي تنتظر الموت ..وقالت صديقها بحميمية أي لم يباغتها
    وأخيرا
    كنت أتمنى على الأقل من المبدع ربيع أن يكتشف موضوع القصة الأساسي
    ألا وهو
    هل تدرون أن المرأة مم تخاف الموت ؟
    عند الموت
    سيدخل الأصدقاء الأقارب الجيران بيتها
    هل تعرفون
    إنها منذ أن خلقت
    هي ملاحقة بسيرتها البيضاء التي تتلطخ حتى من الضباب
    عندما يدخل الجميع بيتها
    إن كان بغير ماتصرفت البطلة
    قبل الموت وأثناء وبعد الموت ستكون مضغة لروايات الأرصفة
    واستحمت البطلة مرتين
    فهناك من النساء من سيغسلها
    وكانت كأجمل عروس حتى تثبت نجومية أنوثتها

    قااااسية
    حتى في الموت تخاف أن تغادر وتترك وشما لعينا يلاحقها منذ ..خشونة أظفارها
    وعلامات الترقيم أستاذي
    لم أدونها يوما في قصصي ومصرة أنا
    لم اليوم تقول عنها
    لي عودة
    واعذروا غلياني
    ففي القصة فاتتكم أشياء كثيرة
    محبتي جميعا
    ميسا ..إلا همزة ..مقرفصة
    ميساء العزيزة.
    أتمنى أن تعيدي قراءة ردي لأنك كنت مجحفة في حقه فغدوت بحق دونكيشوتيا يصارع كثافة المعنى ليتيه في براري المغزى.
    موعد خفيف كثيف تحت شجرة الهم بلحاء يغلفها بنداء النهايات.
    لوحة تجريدية لبواطن روح امرأة.
    لوحة تجريدية لبواطن روح امرأة.
    وكم سمعت صنج كلماتك الغسقية ينفذ الى وحي السحر وهو يتلو ترانيم الداخل بسيكولوجية الجسد الساخن وخدر السيجارة يسري في عروق برزت وراحت الذاكرة تستعرض شريط حرية الحركات وقيودها.أحلامها وامالها.انجازاتها وانكساراتها.
    خلتها تعيش كوابيس عظمة تفكيرها ليكون الموت الذي صاحبها سوى خيال رجل,لم ترسمه لها للأسف الهة السماء.
    الشاعرة الكبيرة ميساء:من حقنا أيتها المخاتلة ونحن بصدد تجريبك الذي أحترم شكله ومضمونه وأراه متفردا أن نؤول نحن نصوصك كما نشاء.وليس من الضروري أن تقولي أنه فاتتنا عقدة القصة باعتبار الخوف من الموت هو عصب الأحداث.
    كل منا يفكر سؤال الموت.وهل رأيت كيف كان الأدب الوجودي يرى الموت والأبدية بتلك الجسارة والقوة.وحتى ان أصررت على فهمك ذلك.فهذا لا يمنع انزياح قصتك الى مستويات أعمق أرى أنه زخم لصالحها واضافة ايجابية في تأويليتها.
    ما زلت أعتبرها لوحة تحتاج الى تشريح.وان أصررت سأكون عنيدا لأهمس لك:
    شبح الموت كان على هيئة رجل لم ترسمه الهة السماء في عقد الأرض,فأصبح كفنا.
    محبتي وانت تعتلين أولمب الشعر.

    تعليق

    • ميساء عباس
      رئيس ملتقى القصة
      • 21-09-2009
      • 4186

      #17
      محمد مطيع
      السلام عليكم ورحمة الله
      ورحمة الله وبركاته
      الأخت الفاضلة ميساء،

      تعجبني كثيرا مفردات الخاطرة التي تستخدمينها باتقان في نصوصك..

      اقتباس : لتقطع حبل الشك السري

      مضغة لرويات الأرصفة

      شكرا جزيلا لأعجابك بخواطري
      رغم أني قديمة أنا في الخواطر ولم أرى اسمك يوما
      ومااقتبسته أيها الراقي كان من قصة
      وكذلك لست بجديدة في عالم القص ..
      أتراك جديدا حتى أنك ماميزت؟
      لاشك أنه منحك السيادة في عالم الخاطرة
      باأمكانك أن تكتب أعجابك بخواطري هناك في قسم الخاطرة

      في الحقيقة لا أخفيك أني كنت مجملا أكثر انسجاما
      وأكثر أعجابا لنصوصك السابقة
      واحترم بشدة رأيك
      دمت بخير وتقبلي مروري

      دمت راقيا غير متسرعا
      ميساء العباس
      التعديل الأخير تم بواسطة ميساء عباس; الساعة 11-03-2010, 02:08.
      مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
      https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        #18
        أسعدت مساءً أستاذة

        فرحى بأى عمل لك ، قد يحدث فىّ انفعالا ، غير مأمون العواقب ،
        فأجد نفسى آكل الكلمات ، و الصور ، مفعما بها ، فرحا إلى أقصى حالات الفرح ،
        مما قد يؤدى إلى تخطى مساحات ، و تجاوز بعض أهداف النص ، و إن كانت
        الخبرة القرائية ، قمينة ، بأن تلملم ذلك ، و تؤسس ما تراه المخيلة ، فيما رأت
        خلال العمل !!
        فلا جرم أن قصرنا ، أو بدونا مقصرين ، و إن لم نرد ذلك ، يشفع لنا أن كنا محبين
        لما نقرأ ، فأرجوك التمسى لنا العذر ، فالذنب أولا و أخيرا هو جمال ما قرأنا هنا !!

        خالص احترامى لك و لفنك الجميل
        sigpic

        تعليق

        • ميساء عباس
          رئيس ملتقى القصة
          • 21-09-2009
          • 4186

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
          حتى في عز فرحتها .. ولحظة اقتراب الموعد المنتظر .. و الأمل في قدومه ذات يوم .. تستعد و تفترش الرأس بالذكريات الحميمية و الممناة .. امراتها لم تدعها .. بداخلها ,, بخارجها,, عن اليمين و عن الشمال,, يمنة و يسرة كانت تتقدم و تتزين ,, تريد أن تبتر الساق المؤدية إلى الماضي , و تثبت ساق الحاضر .. لكن أيضا بتردد و بخوف نابت .. !!
          العلاقة بين المرأة و المرأة الداخلية .. الحالة النفسية بها .. هي امرأة النفس .. الذات .. نفس الشخص يتكور و يتواجد في كل الأماكن بها و من حولها .. كأنه انفصام الفرحة و الروح معا .. كأنها لم تكت تصدق الترتيب الزمني الذي حدث .. فتاة لم تزل .. بنت بنوت .. شابت و حطت حمائمها على شباك الأنوثة المؤكد بليلة العرس .. و الترقب لقدومه .. هذا الفارس .. مع عشاء أخير .. لكن ثمة " هرجلة " .. ضوضاء داخلية .. عدم انتظام و ضياع الترتيب .. ثمة قلق التمسته فيها .. وكان لها العذر ؛ فالتغير القادم مميت وليس الأمر يسيراً أن تزيح الماضي و تستعد للقادم المجهول بسحنته .. !!
          هي امرأة الغسق الدامع .. تداعب امرأتها الجالسة بين ثغراتها .. مع صديقها الحميم " الموت " ......
          اللغة كانت روعة روعة كما المعتاد .. وانسيابها على سفح النظر كما حبات الرمان المتسابقة .. الخيال خصب بدرجة امتياز .. و الصور متضافرة و متلاطمة .. الواحدة في ذيل الاخرى لا تهدأ .. و كانت مناسبة جداً مع الجو النفسي و طبيعة البطلة .. أحييك سيدتي و وردة لك .. ولهذا الصباح القادم بسحنته المجهولة ..
          و وردة لي أنا أيضاً .. أشتم فيها رائحة قريتي .. وهي ...!!
          بنوتة بلون الغسق !!

          يامحمد ياابراهيم ياسلطان
          مرحبا بك أيها الفنان المتألق بكل الجهات
          محبتي لكل حرف أراقته روحك المحلقة الجميلة تحليلك عباراتك
          وصفك بديعا مدهشا
          ورؤيتك للغة للخيال للتفاصيل
          تنم عن خبرة روحية وفكرية رااائعة
          وبعبارات شاعرية
          الله ماأروعك يالعزيز
          صدقني مازلت أكتشفك
          وهذا الفارس الذي تنتظره البطلة
          إيحاء رائع أردته ..
          لكن كما قال الرائع دريسي
          ردا على مقولتي
          أن البطلة كانت تنتظر الموت فعلا
          وقال :
          ((شبح الموت كان على هيئة رجل
          لم ترسمه آلهة السماء في عقدة الأرض ..
          فأصبح كفنا ))
          ..(الله) هذا أيضا مما أريده والتقطه
          فلذلك قولك الفارس
          ووصفك للبطلة امرأة الغسق الدامع وتحليلك
          كاااان يتماهى جدا مع سماء القصة
          محبتي وتقديري أيها المتفرد غناء
          ميساء العباس
          التعديل الأخير تم بواسطة ميساء عباس; الساعة 11-03-2010, 02:14.
          مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
          https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

          تعليق

          • ميساء عباس
            رئيس ملتقى القصة
            • 21-09-2009
            • 4186

            #20
            ربيع عقب الباب
            أسعدت مساءً أستاذة
            أسعد الله كل أوقاتك أستاذي البديع


            فرحى بأى عمل لك ، قد يحدث فىّ انفعالا ، غير مأمون العواقب ،
            فأجد نفسى آكل الكلمات ، و الصور ، مفعما بها ، فرحا إلى أقصى حالات الفرح ،
            مما قد يؤدى إلى تخطى مساحات ، و تجاوز بعض أهداف النص ، و إن كانت
            الخبرة القرائية ، قمينة ، بأن تلملم ذلك ، و تؤسس ما تراه المخيلة ، فيما رأت
            خلال العمل !!
            دائما أنت رائع وراقي
            لذلك أدعوك للقراءة مرة أخرى
            فلا جرم أن قصرنا ، أو بدونا مقصرين ، و إن لم نرد ذلك ، يشفع لنا أن كنا محبين
            لما نقرأ ، فأرجوك التمسى لنا العذر ، فالذنب أولا و أخيرا هو جمال ما قرأنا هنا !!

            وأعرف ما فعلت وأنه جرمي
            أستاذي العزيز
            هي رسالتي الخاصة
            القصة أن تكون مشبعة شعرا والقصيدة أن تكوم ممتلئة قصّا
            ولكني فتنتكم بصوري الشعرية وهي مدروسة أستاذي وتؤدي ماأريد
            فخيل لكم أنها قصيدة
            وهل هكذا تكون القصيدة ؟
            وقد قدمت جرعات من التفاصيل الحياتية
            فيها مواقف كثيرة اتجاه الحياة والتأهب لموعد قادم
            والمشكلة الأكبر أني كاتبة شعر بشكل جيد لن أقول أكثر
            وقال الجميع خلفك..ممن علق على قصتي شكرا لك ولجمال القصيدة أي بمامعناه

            خالص احترامى لك و لفنك الجميل
            وماذا أقول لك
            كل الود والتقدير
            أستاذي قبل أن أكمل الرد وأظلم أحدا
            أريد أن تعطني رأيك بالقصة بعد القراءة مرة أخرى
            أي هل مازلت تراها قصيدة أم لا
            وإن وجدتها قصيدة لنفتح بابا للحوار مقطعا مقطعا من القصة
            وأنتظرك ..بفارغ الحلم
            ميساء العباس
            التعديل الأخير تم بواسطة ميساء عباس; الساعة 11-03-2010, 06:53.
            مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
            https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

            تعليق

            • ميساء عباس
              رئيس ملتقى القصة
              • 21-09-2009
              • 4186

              #21
              مصطفى الصالح
              ما شاء الله

              يعطيك العافية العزيزة ميساء

              قصة جميلة جدا

              شاعرية محلقة

              فيها الكثير من الصور والتعابير الجميلة المبتكرة

              يعطيكي العافية

              كل الورد الجميل لعيونك

              وتقديري

              شاعرنا الرائع والقاص الأروع مصطفى
              تطل في صفحتي
              كصباح مدينتي القديم الآتي مع نسمة غريبة لاهي نكرة ولاهي معرفة
              لكنها من وهج الروح والقلب
              وربما ..
              عندما بعثت لك برسالة عزيزي بعد أن نشرت القصة مباشرة
              وقلت لك فيها رجاء ادخل
              نشرت قصتي و أنا ثملة من النعاس والأرق وكان لي يوميبن من غياب النوم
              ولاأستطيع أن أنشرعملا لي وأنا بكامل وعي
              لأني أشعر بحزن وخوف شديد وكأني رميت قطعة من روحي
              وقلت لك مصطفى عزيزي
              وبالحرف الواحد
              انظر ربما أخطأت بهمزة ..وحرف
              وفعلا وكأني عددت لك أخطائي فرؤيتي ماعادت تسعفني
              وفعلا الخطأ في الهمزة في موءن ..وهي مؤن
              والخطأ الحرف كان.. لم تنسى ..وهي لم تنس
              وسأبقى أخطأ بها لأني كنت أكتبه هكذا وأنا صغيرة
              والكمبيوتر في عقلي واستطاع رمي هذه المعلومة في سلة المهملات
              وكنت أدري
              وانتظرت ردك
              لكني وأنا جلوسا على كرسيي غفوت
              ودخل المغامرون أحبتي حصوني وقالوا الخطأ
              لكنهم زادوا عليها
              في كلمة المرآة ..وهي واضحة المرآة التي تعكس صورتنا
              وظن بها العزيز أمجد أنها جمع للمرأة
              وربما عزيزي أنشر هنا اقتباسا من رسالتي لك
              وأتعبتك
              أكرر شكري وتقديري أيها الطيب
              ميساء العباس
              كل الشكر والتقدير لكلماتك العفوية الرائعة
              التعديل الأخير تم بواسطة ميساء عباس; الساعة 14-03-2010, 02:55.
              مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
              https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

              تعليق

              • ميساء عباس
                رئيس ملتقى القصة
                • 21-09-2009
                • 4186

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                لو قدر لى أن أكتب عن شاعرية القصة ، أو القصة الشاعرية ، لكنت أنت فى الرديف الأول

                نعم هي نوع من القص ..وأشكرك كثيرا عهعلى رؤيتك لها
                حتى علامات الترقيم ، تخففت منها ، و كأنك فعلا كنت بسبيل كتابة قصيدة نثرية ..
                ولم أكتب مرة في قصصي علامات الترقيم وهذه لأول مرة تقول هذا
                أولا و أخيرا تكتبين قصيدة ، احتفيت بالصورة إلى أقصى حالات الاحتفاء ، وولدت من المجاز
                لغة أخرى ، تخصك أنت ، ما بين الداخلى و الخارجى !
                ربما رأيتك تراجعت في آخر رد لك بأنها ليست قصيدة ولاتمت للقصيدة بأي شكل فأنا أكتب القصيدة بجدارة
                ولكن نعم مفعمة بالصور الشاعرية التي أوظفها لخدمة أفكاري
                و ذكرك للعشاء الأخير ، أتى فانقبض صدرى فورا ،
                لإن العشاءات الأخيرة لها مدلولها المثيولوجي ، القاتم !
                نعم هذا ماأردته أيها المبدع
                كنت ألاحق الصور ، و التعبيرات .. فأرى أنى الخاسر فى نهاية الأمر ،
                إذ أن هذا الزخم لا يمكن إلا أن يكون محفوظا ، حتى لا يتسرب كدخان ، و بكل جماله الآسر !!
                أشكرك من كل قلبي عيناك المبدعة هي التي ترى ماخلف الحروف
                فرحت بهذا العمل كثيرا ، و أحسست فى نهايته باقترابه من لحن سبق و رددتيه
                نعم لم يكن على نفس النوتة ، و الأوركسترا
                لاعزيزي
                شبه لك وعرفت أنك قصدت نهاية (قبعة الذكريات )
                لاوالله هناك انتظار
                وهنا.. مابعد الانتظار

                شكرا لك على هذه القصيدة ، و أنا مصر على اعتبارها قصيدة ، رغم
                لاأظنك مازلت مصر وأستطيع تفنيد القصة مقطعا مقطعا
                أن هناك شكلا من أشكال السردية أو القص ، الذى أتى للوصف ، و ليس
                لبناء معالم قص خالص !!
                لا ..بل لقد بنى وبنى كثيرا
                كانت القفلة قوية ، و نابضة ، كريح أو كزوبعة حطمت كل الأمانى ،
                فأطارت السيجارة ، و فنجان القهوة ،
                على فستان أحلام هذه الأنثى !!

                وكان تعليقك هو الأروع
                ولاأدري
                من اصطاد هذه الخاتمة ..فهي زبدة القصة تماما وحكت كل موضوع القصة
                كيف يقول قصيدة ..ليس فيها باء معالم قص ؟

                محبتى و تقديرى
                بل كل الشكر والتقدير أيها الراقي ربيع
                حوارك رائع
                كروحك الجميلة

                ميسا ..إلا همزة مقرفصة
                مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                تعليق

                • ميساء عباس
                  رئيس ملتقى القصة
                  • 21-09-2009
                  • 4186

                  #23
                  أيمان الدرع
                  أستاذة ميساء : يا أديبتنا الرائعة :
                  من أقدر على المرأة في حلّ ومضات وأسرار عالم المرأة ؟ كنت أكثر من رائعة .
                  حملت في نصّك كلّ أمطار مآقي النساء , واستدعى الأمر ارتشاف فنجان قهوةٍ ساخنةٍ مع هيل كلماتك.
                  ياغالية : تحيّاتي ...


                  الغالية المتألقة إيمان
                  الأخت والصديقة الجميلة
                  أنت من كان أكثر روعة
                  في تلقيك أمطاري
                  وفنجان قهوتك كانت رائحتة مفعمة بالهيل والشرفات الجميلة
                  فارتشفته معك
                  أشكرك من كل قلبي
                  على رقيك وروحك الشفافة الجميلة
                  ودي وتقديري
                  ميساء
                  مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                  https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                  تعليق

                  • إيمان عامر
                    أديب وكاتب
                    • 03-05-2008
                    • 1087

                    #24
                    تحياتي بعطر الزهور


                    أستاذة ميساء
                    دخلت بين أنسجة القصة
                    امرأة تزيح غبار الماضي لتستقبل لقاء الحبيب "الموت"

                    كان عليها أن تتطهر وتتزين وتلبس أجمل ما عندها

                    كانت قوية جميلة متألقة في حفلها الأخير

                    متميزة حد الاستمتاع والتألق بحروفك الإبداعية
                    هنيئا لنا بهذا الإبداع
                    لك كل الحب وارق تحياتي
                    "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

                    تعليق

                    • ميساء عباس
                      رئيس ملتقى القصة
                      • 21-09-2009
                      • 4186

                      #25
                      عائدة محمد نادر
                      شاعرتنا الجميلة
                      ميساء عباس
                      وكانت بطلتك على موعد مع آخر عشاء
                      وفنجان قهوة قد يبرد حتى تنهي استنشاق نفس أخير من سيجارة تحرق الروح
                      وموت يقف على أعتابها
                      تنتظره
                      ينتظرها
                      لايهم
                      هي في موعد ربما مع القدر ومرآة
                      جميل بوحك
                      نص يغلبه طابعك النثري الشفاف الرخيم
                      وقصيدة بروح نص قصصي
                      جميلة ميساء
                      فيها روح تسكن من يقرأها
                      نص شجي يسكنه الشجن
                      سلس وشاعرية الموت لحظة نطلبه!!
                      أو نحلم أن يأتينا حتى بدون موعد معه
                      تحياتي ومودتي غاليتي

                      عائدة المتألقة الطيبة قبل كل شيء
                      والأنسانة الدافئة الحنونة
                      أشكرك غاليتي
                      على انسجامك الحقيقي بالقصة
                      وباللحظات المتناقضة التي عاشتها البطلة
                      ولحظة التهيؤ
                      رائع تحليلك وغوصك في القصة الشاعرية
                      وهذا النوع الجديد الذي أكتبه
                      ربما لاحقا تتعودون عليه
                      لكن لاتقولوا قصيدة
                      أزعل منكن ههههه
                      فأنا كاتبة قصيدة ورئيسة للشعر
                      أم رئيسة للهواء هههههه
                      محبتي وتقديري
                      داااائما يالغالية
                      ميسا إلا همزة ..مقرفصة
                      كما ..أدعي
                      التعديل الأخير تم بواسطة ميساء عباس; الساعة 17-03-2010, 02:27.
                      مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                      https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                      تعليق

                      • ميساء عباس
                        رئيس ملتقى القصة
                        • 21-09-2009
                        • 4186

                        #26
                        سمية البوغافريه
                        العزيزة ميساء عباس
                        تحية شعرية تليق بك
                        قرأت بحب قصيدتك الجميلة التي أردت أن تلبسيها فستان القصة
                        وأشهد أن لك لغة ومفردات جميلة تميز صوتك / قلمك
                        فهنيئا لك وهنيئا لنا بك
                        إعجابي وأصدق أمنياتي لك بالمزيد من التحليق في سموات الإبداع

                        الغالية سمية
                        رأيك شهادة أعتز به حقا
                        وكلماتك الطيبة الجميلة كروحك
                        انحني خجلا وتواضعا أمامها وأمامك
                        وأنا سأقرأ ردك بحب لأقول
                        إنك أخطأت وتسرعت جدا عندما قلت :
                        قرأت قصيدتك ؟
                        التي تريدين أن تلبسيها ثوب القصة
                        وهذا الخطأ الثاني عزيزتي

                        لأني أحبك أقول لك
                        هذه ليست بقصيدة
                        وهذا شيء محرج ..أن تدعونها بقصيدة
                        وأنا كاتبة قصيدة بشكل جيد
                        والثانية عزيزتي
                        أنا فعلا ألبستها هذا الثوب وأريدها بهذا الفستان الزفافي
                        أنا من تجر الكلمات وتطوعها وترغمها على الأستسلام لما أريد لاهي
                        لذلك
                        هو مشروعي
                        القصة الشاعرية
                        أو قصة بالقلب الشعري
                        سأختار إسما جيدا يستحق هذا النوع
                        لأني أفضله عن كل الفنون
                        هي رؤيتي الجمالية
                        ولكل منا رؤيته
                        المهم ..المستقبل
                        كل منا ماذا فعل لمشروعه
                        وهل كان كيد التحقيق
                        ولأني أحبك سمية
                        أقول
                        استمتعت بحوارك جدا أيتها المثقفة المتوهجة الروح والحروف

                        كل الود والتقدير
                        ميسو
                        مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                        https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                        تعليق

                        • ميساء عباس
                          رئيس ملتقى القصة
                          • 21-09-2009
                          • 4186

                          #27
                          زياد صيدم
                          ** الاديبة المتميزة ميساء....

                          ذوق وقوة وادب جاد وساخر امتزج بطريقة مبتكرة جدا... قص بدا على أمل..حتى كانت النهاية الحزينة... الحق وقدر كان على ميعاده ..!!

                          اسلوب مميز يا ميساء ..complementi

                          تحايا عبقة بالرياحين


                          تحايا بعبق الفن
                          تحايا بعبق احساسك الأدبي العميق
                          تحايا بعمق حروفك
                          وأذهلتني رؤيتك النابضة بروح الفن
                          كل الشكر والتقديرأيها الرائع
                          ميسو
                          التعديل الأخير تم بواسطة ميساء عباس; الساعة 20-03-2010, 05:24.
                          مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                          https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                          تعليق

                          • ميساء عباس
                            رئيس ملتقى القصة
                            • 21-09-2009
                            • 4186

                            #28
                            أمجد عبد الله
                            الزميلة المبدعة ميساء عبّاس.

                            لامني أستاذنا ربيع عقب الباب في عدم ردي على مواضيع هذا المنتى فعزمتُ اليومَ على الردّ فكان هذا الموضوع افتتاحيّتي.
                            قرأتُ ما سطّرَ إبداعكِ أعلاهُ إلا أنّ لي ملاحظاتٍ نحويّةً وإملائيّةً هي ما أحسنهُ وأفضّلُ الكلامَ فيه. فهذا خيرُ من أن أتكلَمَ في التصويرِ والتشبيهِ وهو ما لا أتقِن.

                            وجدتكِ أوردتِ كلمة ( مرآة ) جمعاً لكلمة ( امرأة ). وفيما أعلم أنّ كلمة "امرأة" تُجمعُ على "نسوة" و "نساء". وليس على (مرآة).

                            أوردتِ جملة ( لم تنسى المقبلات ...). والصحيح ( لم تنسَ المقبّلاتِ ).

                            أوردتِ كلمة ( موءن ). والصّحيحُ فيما أعلم أنّها تُكتبُ (مؤَن).


                            أعتذرُ عن نشازي.
                            وليصححني أولو الخبرةِ إنْ كانَ فيما أوردتُهُ خطأٌ.

                            مع وافر احترامي.




                            مرحبا بالراقي عبد الله
                            ومرحبا بنقدك
                            ودعوة الأستاذ ربيع رائعة لتشاركنا برأيك الجميل
                            لكني لم أر اسمك بعد تعليقك على قصتي
                            وكنت آمل أن أرى تعقيبا لك
                            حول موضوع القصة
                            وماطرحته
                            ولكنك لم تدخل سوى مشرّحا للغة
                            وأشكرك بشأن الأخطاء وعقبت فيما سبق كيف تم هذا
                            ونعم ولكن مرآة هي التي ننظر إليها
                            وليست جمع للمرأة
                            ولاأدري كيف تبادر لذهنك هذا
                            أشكرك كثيرا
                            وننتظرمطرك أكثر في المرات القادمة
                            ميساء العباس
                            مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                            https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                            تعليق

                            • مها راجح
                              حرف عميق من فم الصمت
                              • 22-10-2008
                              • 10970

                              #29
                              الاستاذة الرقيقة ميساء

                              اعذري لي تأخيري على هذا النص لغيابي فترة وجيزة
                              فنصوصك هنا او هناك في النثر لا تفوتني وان لم اكتب تعليقا
                              صورك الشاعرية تدهشني وتثري أحاسيسي
                              كنت وما زلت سيدة الألق بلا مجاملة

                              تحيتي
                              التعديل الأخير تم بواسطة مها راجح; الساعة 22-03-2010, 19:19.
                              رحمك الله يا أمي الغالية

                              تعليق

                              • ميساء عباس
                                رئيس ملتقى القصة
                                • 21-09-2009
                                • 4186

                                #30
                                سالم رزقي الفاضلة /ميساء عباس
                                باقات ورد وياسمين في البداية وفي النهاية اللحظية هذه

                                ورصيف الورد لك على مدى تناثر حروفك البهية
                                تكتبين باستراتيجية تصاعدية وبأسلوب شاعري متمكن
                                وبفضاءات تخيل ابداعي تركيبي غاية في الدقة
                                دائما استمتع بنصوصك لانها تشدني وتثير أسئلتي
                                الاستقرائية والتأويلية.
                                ودي ،ياسمين وجوري


                                وأقول لك ياسالم الفنان المحترف المبدع
                                كل الشكر أيها المتذوق العالي الأحساس
                                وصدقا أنت من القلائل الذين يلتقطون الفن برمشة حس وشعور
                                يالك من رائع حساس
                                وفنان جميل
                                تحليلك لأعمالي يالعزيز ينم عن خبرة روحية
                                وعمق فكري وفني
                                التذوق هو أهم الأشياء بالنسبة للفن وماأسعدني بك
                                باقات صباح مدينتي لروحك الجميلة
                                كل الود والتقدير
                                ميسا


                                مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                                https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                                تعليق

                                يعمل...
                                X