ياااالله ...ما أسعدني بك أيها الزّميل الغالي بلقاسم علواش ...؟؟؟!!!
كلماتك اخترقت نبض السّطور التي أردت إيصالها بصدقٍ لمن يقرأ حروفي ...
كلّما توغّل بي الزّمن في عمق السّنين أستاذي الغالي ...
أحسستُ أكثر بقيمة الوقت ...لإصلاح كلّ شيء قبل فوات الأوان ..
لتبسيط أمور الحياة ، وعدم تعقيدها ...لأنّ العمر كحلمٍ سريعٍ يعدو بطرفة عين ..
وأنّ الإنسان هو أثمن مافيها ...
وأنّ النفوس البشريّة كلّها كنفسّ واحدةٍ ، تستطيع التعامل معها بيسرٍ إن عرفتَ كيف تحبّها ..
على اختلاف أشربتها ..
ما أحوجنا الآن أن نلقي على مسامع أولادنا كلّ شيء يعيد إليهم توازن الجوانب الإنسانيّة والرّوحيّة
بعد أن طغت روح المادة ، وصار كلّ شيء مبرمجاً ، آليّاً ...
وأواصر القربى تزداد تباعداً حتى في الأسرة الواحدة ...
فمابالك بالجيران الذين يجمعهم بناء واحد ولايعرفون بعضهم ..
أشكرك ...أخي بلقاسم ...أكرمتني بزيارتك ، وتشجيعك ...ورؤيتك ...
ومع أطيب أمنياتي ...تحيّاتي ...

بل أنا التي ازدادت سعادتي بمرورك الكريم ...أختي وسام ...
فلقد عرفتك أديبة رائعة ، شفّافة الإحساس والقلم ...
تكتبين بخيوطٍ فضيّة من شعاع القمر ..
أجل أستاذة الحياة حلم سريع ..يصحو منه الإنسان بعد غفلةٍ
ليجد أنّ الأياّم تسارعت في عبور محطّاتها ...
و أنه سافر معها دون تذكرة إياب ..
ألف شكرٍ لك ...
بل ألف أمنية حلوة لقلبك الجّميل ...تحيّاتي ...

الصديقة المميزة ..ايمان ..
استمتعت كثيراً بقراءة نص مميز يغوص عميقاً في الواقع الاجتماعي و يلقي الضوء على العلاقات التي تحكمه ..
نص جميل ..جعلني اتساءل ..لماذا لم تكن الفائزة الأولى؟؟!!

تحية لك
‪http://‬www.shurofat.blogspot.com

وبنظري ...صارت الفائزة الأولى لأنّك رأيتها هكذا ...
فرأيك دائماً يعطيني هذا الشّعور الطيّب ...
ويزرع التّعزيز الدّافع للإجادة ...
ما زلت أشعر أنّ قلمي في مرحلة الترويض ، والتهيئة ...ليترك أثراً ما ....يدوم حتى بعد الرّحيل ..
كم هو جميل أن نبقي رسالات خير ، شموع نور ، سطور محبّة تعبق بين السّطور ..؟؟؟!!!
والأجمل أن تقع بين يدي أديبٍ رائعٍ مثلك ...يقدّر جوهر الحروف ...وما ترمي إليه ...
أشكرك العزيز سامر ...لا حُرمتك ...ومع أطيب أمنياتي ...تحيّاتي ...

القاصة إيمان الدرع،
أحببت القصة وشدتني بانفعالاتها وواقعيتها، أسلوبها السلس وحكمتها الثرية في نهاية المطاف.
دمت مبدعة .

الأديبة الرّائعة : رزان محمّد ...
عبير ورود ، مضمّخةٍ بعطر كلماتك ...وجدتها بين السّطور ...
غاليتي رزان ...
أسعدتني فعلاً برأيك حول النّص ..وزيّنته بحروفك ...وحضورك..
ألف شكرٍ لك على هذه البادرة الطّيبة ...
ومع أطيب أمنياتي لك بعامٍ سعيدٍ ...تحيّاتي ...

رائعة ايتها الألقة ..
كنت وما زلت المعين الفياض
الذي لا ينضب، بانتظار جديدك..
لا تتوقفي أبدا...

لك تحيتي وتقديري ومحبتي.

سلمتِ لي يا غالية
على هذه اللفتة الرائعة
شكراً ريما .. أيتها النحلة الدؤوب..المبدعة.
هذاالنصّ ..من أحب النصوص إليّ
لأنه عرفني بالملتقى...وصحبه الكرام..
ويعني لي الكثير...
عاجزة عن الشكر..
يا أرقى..وأروع...وأحب ريما