الـعـشـق مـن أمـراض الـقـلــوب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • mmogy
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد رندي مشاهدة المشاركة
    الأستاذ الجليل الدكتور أحمد الليثي .
    الأساتذة الأفاضل .
    السلام عليكم جميعا ورحمة الله .

    أعتقد أن الحب والعشق والهيام والوله وغيرها ، لها علاقة بالمشاعر وليس بالسلوكات ، ولذلك فمن الصعب جدا أن نميز الحدود الفاصلة بينها ، لأنها كلها تعبر عن شعور واحد ولكن بدرجات متفاوتة .
    فإذا كان العشق حراما والحب حلال ، فكيف لنا أن نثبت أن هذا الشعور أو ذاك هو حب وليس عشقا ؟
    ـ قياسا للقاعدة الفقهية التي تقول أن ما كان كثيره حرام فإن قليله حرام .
    ألا يمكن أيضا تحريم الحب بإعتباره قليل العشق أو درجته الدنيا ؟ خاصة وأن هذا الحب يمكن أن يرتقي لسبب أو لأخر إلى درجة العشق .
    وشكرا للجميع

    [align=center][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]
    ياعزيزي الأستاذ محمد رندي أنا أتعجب حقيقة من قول ابن القيم وابن تيمية رحمهما الله وهم من سادة العلماء رغم اختلافنا معهما في بعض مسائل العقيدة .. أن العشق حرام وسبب تعجبنا أن العشق من أعمال القلوب والأحكام الشرعية التكليفية والوضعية تتعلق بأعمال الجوارح .. ولاعلاقة لها بأعمال القلوب ولذلك لم يتكلم الفقهاء في الخشوع في الصلاة مثلا رغم أنها أهم ألف مرة من أعمال الصلاة الظاهرة .. وذلك لأن الخشوع من أعمال القلوب .
    لكن إذا ترجم العشق إلى قول أو عمل هنــا فقط يكون للفقه دوره وكلمته .. بالإضافة إلى أن التكاليف الشرعية تتوقف على القدرة .. وأعمال القلوب لاقدرة للإنسان عليها إلا بمعونة الله ومعيته .. ولذلك يقول الحق جل في علاه ( لايكلف الله نفسا إلا وسعها ) .

    ولكن على الإنسان أن يتجنب ابتداء ما يوقعه في العشق المحرم كما أن عليه ألا يسترسل في تغذية هذا العشق بالأقوال والأعمال .. لأنه مؤاخذ على ذلك .. أما من وقع في العشق فعلا وكتم وصبر فله أجر عظيم عنــد الله ويروى في ذلك حديث لم يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم لكن معناه صحيح .. من حب فكتم فمات مات شهيدا والله أعلم بالصواب
    تحياتي لك
    [/align][/cell][/table1][/align]

    اترك تعليق:


  • سعاد سعيود
    رد
    ...........

    التعديل الأخير تم بواسطة سعاد سعيود; الساعة 29-12-2009, 06:27. سبب آخر: كنت مرهقة فجاءت افكاري مضطربة..سأعيد صياغتها بإذن الله

    اترك تعليق:


  • محمد رندي
    رد
    الأستاذ الجليل الدكتور أحمد الليثي .
    الأساتذة الأفاضل .
    السلام عليكم جميعا ورحمة الله .

    أعتقد أن الحب والعشق والهيام والوله وغيرها ، لها علاقة بالمشاعر وليس بالسلوكات ، ولذلك فمن الصعب جدا أن نميز الحدود الفاصلة بينها ، لأنها كلها تعبر عن شعور واحد ولكن بدرجات متفاوتة .
    فإذا كان العشق حراما والحب حلال ، فكيف لنا أن نثبت أن هذا الشعور أو ذاك هو حب وليس عشقا ؟
    ـ قياسا للقاعدة الفقهية التي تقول أن ما كان كثيره حرام فإن قليله حرام .
    ألا يمكن أيضا تحريم الحب بإعتباره قليل العشق أو درجته الدنيا ؟ خاصة وأن هذا الحب يمكن أن يرتقي لسبب أو لأخر إلى درجة العشق .
    وشكرا للجميع

    اترك تعليق:


  • د/ أحمد الليثي
    رد
    الأخوة والأخوات الأفاضل
    الأستاذ علي المجادي
    الدكتورة رزان
    الأستاذ مكي النزال
    أستاذنا الموجي
    الأستاذ يسري راغب
    الأستاذة كريمة بوكرش
    الأستاذ مصطفى الصالح

    سأعود بعد الانتهاء من بعض الأعمال.
    دمتم في طاعة الله.

    اترك تعليق:


  • مصطفى الصالح
    رد
    اشكرك استاذي احمد على هذا المقال الرائع والخطوة المفيدة ان شاء الله

    واود ان اضيف بضع كلمات

    القاعدة الفقهية تقول : ما بني على حرام فهو حرام

    من هنا انطلق

    لولا الاختلاط والسفور المحرمين لما وقع احد في هذا المحرم

    اذ لايمكن ان يعشق الانسان شيئا غير موجود

    وهناك قلوب فارغة ( مريضة ) تنتهز فرصة لتحقيق مآربها
    حيث يكون العشق الوهمي عند سماع الصوت احيانا وهناك بيت شعر في هذا الخصوص لا اذكره الان ولكني اذكر الاية التي تسد الذرائع

    فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفاً {32}الاحزاب

    قديما سمّوْه مرضا من امراض القلب واليوم نسميه مرضا نفسيا

    فهو في كل الحالات مرض سببه غير عضوي نابع من رغبة الانسان نفسه

    يعني قلب الانسان فارغ من محبة الله ورسوله والمؤمنين

    فيجلب لنفسه حبا دنيويا دنيئا سفليا ويورد نفسه المهالك

    الحب يختلف عن العشق

    الحب شعور نبيل ومشترك بين الجميع وغايته مصلحة المحبوب اذا كان بين متماثلين والتقرب وطلب الفائدة والطاعة اذا كان بين مرتبتين

    اما العشق فلا يكون الا بين اثنين ( او من طرف واحد ) غايته الجماع فقط

    وقديما قالوا : اذا نكح العشق فسد

    ولذلك لم نجد على مدار التاريخ عشيقين تزوجا

    لان النكاح - حتى ولو كان زنا - ينهي ذلك الحرام

    اذا الحب شعور نبيل متوارث عبر العصور والاجيال ولولاه لما استمرت الحياة يوما واحدا

    اما العشق فهو شعور اناني دنيء سفلي يورد النفس كل المهالك


    وكل التحايا للمشاركين
    التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح; الساعة 28-12-2009, 00:02.

    اترك تعليق:


  • كريمة بوكرش
    رد
    سيدي الدكتور أحمد الليثي
    استغرقتني قراءة مقالك طويلا
    تشكر على هذا البحث الجاد و على كل ما أفدتنا به
    لكن سؤالي هو:
    هل بيدنا أن نحب؟
    نحن لا نختار من نحب.
    و كهدية من الله ،يأتينا الحب فجأة.

    على الأقل هذا ما عرفته.

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د/ أحمد الليثي مشاهدة المشاركة
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أستاذنا الموجي
    أنا أعي تماماً معنى التحريم، ولكني شخصياً لا أجد أن الكلام أعلاه "فلسفياً" أو يفتقر إلى الدليل الشرعي، ولا أجد فيه "اجتهاداً فلسفياً مجرداً"، فنحن لا نتحادث هنا عن الميتافيزيقا يا رعاك الله.
    وتعليقك هذا أشبه بمن يسأل عن تحريم السجائر. فإذا قلنا له، السجائر مضرة بالنفس وبالغير ولا ضرر ولا ضرار، أو بوجود نهي عن كل مسكر ومفتر، أو أن الله قال ولا تقتلوا أنفسكم ... إلخ، قال: أريد نصاً يذكر السجائر بالاسم على أنها محرمة.
    إن الكلام أعلاه يتحدث عن "مرض" من أمراض "القلوب". ويقول أيضاً إنه مما حار فيه الكثيرون.
    هل لو أن امرأة العزيز عشقت يوسف عليه السلام، وكتمت عشقها ولم تنزع بفعل كنا علمنا شيئاً عنها؟ هل لو كبت قيس عشقه لليلى أكنا انتبهنا لما كان فيه؟
    العشق يتلبس بالنفس، فإن نزع المرء معه إلى معصية يصبح الفعل حراماً، فهل نعالج الفعل فقط أم ننظر في سبب الفعل؟
    هل تريد نصاً نقلياً في حرمة المعصية؟ أم لا تقبل بسد الذرائع؟

    أرجو أن يكون القصد قد اتضح.

    [align=center][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]


    أستاذنا الدكتور أحمد
    هل العشق حرم لذاته أم حرم لغيره أم حرم بالقياس أم حرم بالمآل .. وكيف يخلو كلام ابن القيم وابن تيمية من الدليل الشرعي أو حتى ذكر قواعد شرعية عامة .. بالإضافة إلى أن الإستدلال بالآية في قصة سيدنا يوسف فتختص بلون واحد من ألوان العشق المحرم .. لكن هل يمكن أن يستدل بها في تحريم كل أنواع العشق ؟؟ كما القياس بتحريم السجائر قياس في غير محله لأن السجائر حرمت بالقياس ولثبوت الضرر بخلاف العشق .

    في رأيي المتواضع أن العشق شعور انساني نبيل .. لكنه يحرم إذا ترجم إلى أعمال أو أقوال محرمة .. لكن لاشىء عليه إن بقي في القلب وكتمه العاشق لاسيما إذا تعلق بمالايجوز له التعبير عن عشقه .

    والسؤال أيضا إذا كان العشق يحدث في الغالب بشكل لاارادي فكيف يحرم على المكلف مالا يد له فيه ولا قدرة له عليه ؟؟

    تحياتي لك

    [/align][/cell][/table1][/align]

    اترك تعليق:


  • علي بن محمد
    رد
    إنّ العمل بباب سدّ الذرائع ليس على إطلاقه وإنّما هو مقيّد بشروط حدّدها الفقهاء وإلاّ
    لإتّخذ أصحاب الأهواء وسفهاء العقول من هذا الباب مدخلا لتحريم المباحات ؟ كتحريم
    سياقة المرأة للسيّارة بمفردها وجواز خلوّ المجوسيّ بها بحجّة عقد المستأجر !
    وغيرها من الإسقاطات الغريبة التي كانت سببا فى نشر الفساد بدل دفعه
    وقد طرحت تساؤلات لم أتلق الإجابة عليها ؟!
    التعديل الأخير تم بواسطة علي بن محمد; الساعة 27-12-2009, 21:53.

    اترك تعليق:


  • مكي النزال
    رد
    فما تفسير كلمة (عشق) في القاموس؟
    أذكر أن لها معنيين أحدهما طيب والآخر سيء ولذلك أفتى بعض العلماء بعدم استخدامها في حب الله تعالى ورسوله الأكرم (صلى الله عليه وسلّم) ما دامت تحمل معنى سيئـًا وإن حملت آخر طيبا. أفتونا يرحمكم الله.

    .

    اترك تعليق:


  • د/ أحمد الليثي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    أستاذنا الجليل دكتور أحمد الليثي


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    نعلم جميعا أن التحريم لابد أن يكون بدليل قطعي الثبوت قطعي الدلالة .. وأما ماكتبه العالمان الجليلان ابن القيم واستاذه ابن تيمية فلا يخرج عن كونه كلاما فلسفيا يفتقر إلى الدليل الشرعي المحرم .. وأنا هنا لاأختلف ولا أتفق ولكن فقط يجب ألا نخلط بين اجتهاد عقلي وفلسفي مجرد وبين الدليل الشرعي .
    تحياتي لك
    تحياتي لك
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أستاذنا الموجي
    أنا أعي تماماً معنى التحريم، ولكني شخصياً لا أجد أن الكلام أعلاه "فلسفياً" أو يفتقر إلى الدليل الشرعي، ولا أجد فيه "اجتهاداً فلسفياً مجرداً"، فنحن لا نتحادث هنا عن الميتافيزيقا يا رعاك الله.
    وتعليقك هذا أشبه بمن يسأل عن تحريم السجائر. فإذا قلنا له، السجائر مضرة بالنفس وبالغير ولا ضرر ولا ضرار، أو بوجود نهي عن كل مسكر ومفتر، أو أن الله قال ولا تقتلوا أنفسكم ... إلخ، قال: أريد نصاً يذكر السجائر بالاسم على أنها محرمة.
    إن الكلام أعلاه يتحدث عن "مرض" من أمراض "القلوب". ويقول أيضاً إنه مما حار فيه الكثيرون.
    هل لو أن امرأة العزيز عشقت يوسف عليه السلام، وكتمت عشقها ولم تنزع بفعل كنا علمنا شيئاً عنها؟ هل لو كبت قيس عشقه لليلى أكنا انتبهنا لما كان فيه؟
    العشق يتلبس بالنفس، فإن نزع المرء معه إلى معصية يصبح الفعل حراماً، فهل نعالج الفعل فقط أم ننظر في سبب الفعل؟
    هل تريد نصاً نقلياً في حرمة المعصية؟ أم لا تقبل بسد الذرائع؟

    أرجو أن يكون القصد قد اتضح.

    اترك تعليق:


  • رزان محمد
    رد
    السلام عليكم،

    ولكن هناك الكثير من المسائل أستاذنا الموجي، إن كنا سنقيس على ذلك، لم ترد في القرآن الكريم ولا في السنة ، ومع ذلك اتفق على تحريمها إذ أنها مسائل حديثة من مستجدات العصر. وكثيرا ما تصنف تحت قواعد فقهية واسعة ك:
    لاضرر ولاضرار
    سد الذرائع
    وغيرها من القواعدالفقهية.
    التعديل الأخير تم بواسطة رزان محمد; الساعة 27-12-2009, 21:17. سبب آخر: تصحيح املائي

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    أستاذنا الجليل دكتور أحمد الليثي
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    نعلم جميعا أن التحريم لابد أن يكون بدليل قطعي الثبوت قطعي الدلالة .. وأما ماكتبه العالمان الجليلان ابن القيم واستاذه ابن تيمية فلا يخرج عن كونه كلاما فلسفيا يفتقر إلى الدليل الشرعي المحرم .. وأنا هنا لاأختلف ولا أتفق ولكن فقط يجب ألا نخلط بين اجتهاد عقلي وفلسفي مجرد وبين الدليل الشرعي .
    تحياتي لك
    تحياتي لك

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    [align=justify]أخي الدكتور أحمد،

    أخونا الأستاذ محمد شعبان الموجي من جماعة أبي حامد الغزالي وليس من جماعة ابن تيمية

    من جهة، كان المشايخ الصوفية الذين تصوفت عليهم برهة من الزمن لا يحبذون ألفاظا مثل (العشق الإلهي) ويعتبرونه شطحا غير مستساغ. لكن كثيرين من المتصوفة يستخدمون هذا اللفظ.

    والعرب لا يعشقون .. بل حتى الحب كان عندهم بهدلة! قال أبو سفيان بن حرب لعمر رضي الله عنهما: (إنما يبكي على الحب النساء)!!! وقال شاعر أجدادنا:

    يُبكى علينا ولا نبكي على أحد ***** لنحن أغلظ أكبادا من الإبل:confused:

    وهلا وغلا![/align]

    اترك تعليق:


  • د/ أحمد الليثي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مكي النزال مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جزاك الله تعالى خير الجزاء وجعل ما كتبت وجمعت في ميزان حسناتك

    .
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتع
    وإياكم أخي الكريم، وأسأل الله أن يجعل لنا من دعائك نصيباً.
    دمت في طاعة الله.

    اترك تعليق:


  • يسري راغب
    رد
    قال بعض السلف، العشق حركة قلب ‏فارغ، يعني: فارغاً مما سوى معشوقه…‏والعشق مركب من أمرين : استحسان للمعشوق، وطمع في الوصول إليه، فمتى انتفى ‏أحدهما انتفى العشق، وقد أعيت علة العشق على كثير من العقلاء، وتكلم فيها بعضهم ‏بكلام يرغب عن ذكره إلى الصواب"
    وعلى هذا فيمكننا أن نركز الكلام حول العشق في نقاط:
    فليتذكر قبائح المحبوب، وما يدعوه إلى النفرة عنه، فإنه ‏إن طلبها وتأملها، وجدها أضعاف محاسنه التي تدعوا إلى حبه، وليسأل جيرانه عما خفي ‏عليه منها، فإن المحاسن كما هي داعية الحب والإرادة، فالمساوئ داعية البغض والنفرة، ‏فليوازن بين الداعيين، وليحب أسبقهما وأقربهما منه باباً، ولا يكن ممن غره لون جمال على ‏جسم أبرص مجذوم، وليجاوز بصره حسن الصورة إلى قبح الفعل، وليعبر من حسن المنظر ‏والجسم إلى قبح المخبر والقلب.
    ‏‏8- وأخيراً كما يقول ابن القيم رحمه الله: فإن عجزت عنه هذه الأدوية كلها لم يبق له إلا ‏صدق اللجوء إلى من يجيب المضطر إذا دعاه، وليطرح نفسه بين يديه على بابه، مستغيثاً به، ‏متضرعاً متذللاً، مستكيناً،
    ---------------------------
    استاذنا الكبير القدير
    احترامي
    ما سبق من المنطق والعلاج له بات واضحا ان مدلول العشق هو ما يوصل الانسان الى الغياب عن الادراك لكل ماحوله ما عدا معشوقه وهنا يترتب على هذا الغياب العقلي ما يلهي الانسان عن واجباته الدينيه والدنيويه ويجعله قاصرا عن اداء ما يسنحسن له الوعي
    فالعشق مغيب للوعي
    فاذا استخدمناه في ادابنا نثرا وشعر هل يكون من التشبب فيكون محرما
    وهل لو استخدم لفظ الحب بديلا عن لفظة العشق تكون مقبوله على ان الحب في الله يكون نعمه
    واظنني احبك في الله
    دمت قديرا
    التعديل الأخير تم بواسطة يسري راغب; الساعة 27-12-2009, 20:27.

    اترك تعليق:

يعمل...
X