ملاكي الحارس/ رتاج شباكي

**آمنه الياسين** · 27-03-2010, 16:49

گلوبااااااااااتي

قثورتي الغالية

أحلى مساء لـِ أحلى عيووون بالعالم كله

قصة روووعة روووعه روووعه

خمنت النهاية قبل قرأتها ...

يعني وصلت لمرحلة اخمن فيها افكاركِ ...

وهذا شيء فرحني كثييير

ع فكرة انا لما اقرأ لكِ قصة روعة كسائر قصصكِ السابقة

أكون فخورة بكِ بطريقة لا تتصوريها

أحبكِ قثووورتي الحبيبة

قبلالالالاتي

جاو جاو

ر
ووو
ح

**عائده محمد نادر** · 27-03-2010, 22:30

المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عامر مشاهدة المشاركة

المتألقة دائماً
عائدة الجميلة المبدعة
قصة جميلة نساجتيها بإتقان

هل كانت خديعة مع نبضات القلب
يا الله أستاذة عادئدة دائما يخدعنا الحب كثيرا ينسجنا بداخلة حد الذوبان ثم نفيق علي صرخة ما بداخلنا تدمي وتدمي إلى مالا نهاية
كانت النهاية جميلة أستاذة
كانت مرضية لقلب احب بصدق

دمت بوهج الإبداع سيدتي الجميلة

ننتظر جديدك دائما
لك كل الحب وارق تحياتي

الزميلة الرقيقة المشاعر
إيمان عامر
يخدعنا الحب حين نريد نحن خداع أنفسنا!!
ولي تجربة مريرة عشتها على أرض الواقع حين طمست بيدي على بعض الآثار التي كانت ترشدني
والدلائل أغمضت عيني عنها لأني لم أكن أريد أن أعرف الحقيقة
أتدرين إيمان
أحيانا نحتاج لخداع أنفسنا عن حقيقة دامغة لأننا ربما لسنا مهيئين لتلقي صدمة شمس الحقيقة ونورها الساطع لأنها ستصعقنا
الإنسان كائن حيوي يحاول أن يدرء الأذى عنه وتلك وظيفة اللاوعي وهو يقودنا أحيانا للنكران!!
لنكران وقائع ملموسة
لا تقولي عني تفلسفت علي هاهاهاها
فأنا أقول لك حقيقة فعلية عزيزتي
أحببت أن النص أعجبك بومضة النهاية السعيدة
الحياة عكس ذلك طبعا وأحيانا قاسية بفجاعة وجور
ودي ومحبتي لك إيمان
وهلا وغلا بك وباقة جوري

**د. سعد العتابي** · 28-03-2010, 17:45

هاهو مطر عائدة السردي يهطل علينا نديا جميلا عذبا
قصة بعد اخرى من جمال الى اخر
هذه قصة جميلة جدا شدتني
انتظرتها حتى النهاية بشوق

**نادية البريني** · 29-03-2010, 12:53

عائدة الغالية
تحيّة ودّ وحبّ
تأخّرت كثيرا عن قراءة النص لظروف خاصّة
أحسّ أنّ ذهني مجهد ومكدود
قرأت العمل قراءة واحدة لذلك سأكتفي اليوم بالتّحيّة على أمل الرّجوع إليه ثانية
فلا أستطيع غاليتي إبداء رأي دون قراءة متبصّرة لكن نصوصك تستميلني إليها.
دمت بخير عائدة
ولي عودة بإذنه وتعالى

**م. زياد صيدم** · 29-03-2010, 18:02

** الاديبة والقاصة المتميزة عائدة......

كان هناك احدهم ما يزال على ذكرى بعد مرور سنوات طويلة.. لكن هنا حبيب هو الاقرب بحكم كونه الزوج الحبيب..

تحايا عبقة بالرياحين...................

**عائده محمد نادر** · 30-03-2010, 15:22

المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة

أختي الغاليه عائدة..
أرجو أن تعذريني لأني تأخّرت في المرور بنصّك هذا..كان ذلك بسبب ظروف قاهرة..و النت أيضا ينقطع من وقت لآخر هنا..
عزيزتي..قصّة جميلة و سرد ممتع و لكن مقارنة مع نصوصك السابقة أجده أقلّ جودة..ليس أن مستواك تقهقر..لا يا عائدة..فقط ..من وجهة نظري هو نص ليس في جودة نصوصك الرائعة التي تثير الدهشة فعلا..
- الموضوع جميل و قصص الحب و الخيانة دائما تشدّ القارئ..و لكن :
-الجمل طويلة بعض الشيء..خاصة في البداية..
-أعذري غبائي و لكني لم أفهم من يكون الرجل الذي استدارت نحوه في النهاية و دفنت رأسها في صدره..هل هو نفسه حبيبها الخائن ؟
-'عبير' و' شذا ' مترادفتان عزيزتي..
- لماذا ذلك العنوان أختاه..رتاج شبّاكي ..هل وضعته عن قناعة تامة بأنّه عنوان مناسب و جميل ..؟
يا عائدة..
ليكن في صدرك متّسعا لملاحظاتي..كتاباتك تعجبني و أستمتع بالقراءة لك..وفي النهاية هذا رأيي الشخصي و الذي لا ينقص من مقدرتك و مهارتك في القص..
محبّتي دائما..

غاليتي آسيا رحاحليه
هل لو طلبت منك أن تقرأي النص مرة أخرى سيكون طلبي مزعجا بالنسبة لك
أضفت عبارة صغيرة للنص لعلها تكون بمثابة ومضة إنارة كي لا يبقى غامضا مثلما رأيته
أنا ضد تفسير النصوص آسيا وخاصة أن النص أصلا لم يكن غامضا لهذا الحد سوى أن القاريء أحيانا يغفل عن تفاصيل صغيرة وخاصة أن البطلة أشارت أنها عادت لتتذكرأيام عاشتها قبل .. سنة مضت .. وهذا وقت طويل
العنوان عزيزتي أتعبني لأني ولحد اللحظة لم أجد عنوانا غير هذا يناسب النص فهل لديك اقتراح بشأنه ..أتمنى ذلك لأن الغالية مها أيضا لم تحب العنوان هذا
وربما اختلاف اللهجة ومعناها له أثر بهذا الصدد
آسيا صدقيني حين أقول لك ولكل الزميلات والزملاء أن أي نقد لا يزعجني أبدا بل يريحني كثيرا لأن هذا معناه أننا نتعامل بكل صدق وشفافية هنا دون مجاملات متعبة وأني بنقدكم ونقاشكم ورؤاكم سأتخطى نقاط الضعف
أعرف ان نصوصي تعجبكم ربما لغرابتها أحيانا أو للصدمة التي تصيبكم منها أو لشدة دمويتها أو .....
بقي أن أقول إن كان نصي هذا أقل تماسكا وقوة من نصوصي السابقة فهذا معناه أني لا أصلح كاتبة للحب!! وأني لم أستطع إيصال الرسالة إلى قلوبكم فمعذرة منكم هو قصور مني ولستم مسؤولسين عنه
وقلبي يتسع لك ولكل الزميلات والزملاء لأني أعرف قدر محبتكم لي
تقبلي محبتي الخالصة آسيا واحترامي
وباقة جوري سلطاني

**آسيا رحاحليه** · 30-03-2010, 16:12

بقي أن أقول إن كان نصي هذا أقل تماسكا وقوة من نصوصي السابقة فهذا معناه أني لا أصلح كاتبة للحب!! وأني لم أستطع إيصال الرسالة إلى قلوبكم فمعذرة منكم هو قصور مني ولستم مسؤولسين عنه..
يا عائدة..أرفض أن أسمع منك مثل هذا القول..أنت كاتبة متميّزة..و الكاتب الحق ..الصادق..لا تستعصي عليه الكتابة في أي موضوع..سأعتبر أنني لم أقرأ لك هذا القول و أنّك لم تكتبيه ..
هل لو طلبت منك أن تقرأي النص مرة أخرى سيكون طلبي مزعجا بالنسبة لك .
سوف أجد الوقت لذلك بإذن الله.
تحيّتي.

**عائده محمد نادر** · 31-03-2010, 13:48

المشاركة الأصلية بواسطة خلود الجبلي مشاهدة المشاركة

بين جدران هذه الغرفة
داهمت الأعاصير حلم طفولة
بالقرب من نافذة الشتاء
أمطرت أنفاسه
صدى صوت يرتد

بين حنايا أضلعي
شكوت له صقيع الألم
في تضاريس غرفتي
احتضنت الذكريات

فكان اللقاء
نسيت أني بين الرفاق
اشتقت للغوص بين أنين وآهااات
ورتاج طل على الحنين
فزادني لهب للمحبوب
دعوت ظلي للهروب
فما كان إلا أن
سكن كالبرق من بين رئتيه

عائدة شكرا لــ إلهامك نصي المتواضع
لك ودي ووردة

خلود الجبلي
أيتها المتوشحة بالإبداع
لو تدرين أي شعور أحسست به ونصي يصبح ملهما لك
لم يكن شيئا يشبه الفرح فقط ..لا
كان إحساسا بالزهو بالفخر .. وربما يشوبه الاغتباط كوني ملهمتك
وليس غريبا عليك أن تلهمي سيدتي وحروفك في الخاطرة وقصيدة النثر تشهد على إبداعك وأنت الموسومة بالروعة
أشكر خلود على هذا الكم الهائل من المحبة ولكل هذا البرق الذي ومض بإنارة رائعة ترفدينها بلهب يدفيء المشاعر بليل نصي رتاج شباكي الذي فتح الشبابيك على مصراعيها للريح والأمواج المتلاطمة
سعيدة بك
وبالرغم من تفاوت الآراء حول هذا النص بالتحديد إلا أنه مازال نصا يستحق الوقوف عنده وهذا رأيي أنا
تقبلي مودتي غاليتي
وباقة جوري حمراء لخاطرتك

**عائده محمد نادر** · 01-04-2010, 00:28

زميلاتي
زملائي
لقد أجريت بعض التعديلات على النص
وأبدلت العنوان أيضا
أعتذر منكم جميعا إن كنت أصبتكم ببعض خيبة الأمل
تقبلو ودي ومحبتي لكم جميعا

**عائده محمد نادر** · 01-04-2010, 13:30

المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة

أجر أذيال خيبتي معي جرا لغرفتي, حتى لا أفسد عليهن السهرة, كي أتفنن بتعذيبي,
أعجبتني جدا جدا لكن عائدة أجرها جرا المفروض المعنى يكون غير ذلك عليه أن تكون الخيبة واليأس قد تجرعانك وأصبحا منك لاتجريهما
ولكن أتفنن بتعذيبي واووو مدهشة كأنني أنا
فأنا فنانة بتعذيب نفسي
فتحت رتاج شباكي الخشبي, على مصراعيه فلفحتني نسمات البحر الباردة, لتسري القشعريرة في أنحاء جسدي, والريح لاعبت خصلات شعري.. أستنشق ما استطعت من رائحة البحر ورمله, يخالطها عطر أحسسته مألوفا عندي!
غرق الأفق أمامي بعتمة تغريني أن أتبعها, النجوم بفضيتها المزرقة تاخمت حدود المرئي, فانطبقت بمثلث حاد, أدخلني في جوفه وكأنه ابتلعني, وعبق ذاك العطر الآتي مع النسيم ملأ أنفي المنتفخ من بكاء ليال طويلة
الله ياشاعرة قلبي
كان مقطعا رائعا معبرا جدا مؤثرا
عائدة صباح الفل
رسالتين يالغالية على قلبي بعثت لي
وأعتذر جدا لتأخري
ظروف سفر وعودة وقسم الشعر ابتلعني
المهم
الموضوع عائدة معروف وغير جديد
لكن .. بمهارتك الشاعرية والروحية
جعلت منه جديدا مثيرا وهو الأهم
الرومانسية محببة جدا تجعلنا نحب الموت فكيف الحب ولو أصبح ذكريات
اللغة جميلة وأعود لأقول الشاعرية تقبض على النص وتجعله قويا
بصراحة عائدة وتحملي أنت من طلبت الصراحة
الآن
الآن وفقط قصصك الأخيرة بدأت تقبضين على جمر الفن
حبيبتي
كنت غارقة بالوطن والخيبة
وكانت كتابتك روتينية ولغة يابسة بل شيخة
الآن القلب يعود والروح تعود وعائدة تعود
والفن ينثر فصوله ويكسر قيود الموت وفرحاااانة بك كثيرة
سأراك الصيف القادم أن شاء الله سأذهب وحمصي إليك
أحبك عائدة
ميسو

غاليتي ميسو
أعطتني مداخلتك زخما كبيرا بعد عدد من خيبات الأمل
لا أدري لم كان هذا النص أقل من سابقاته
أتدرين ميساء
أحاطني شعور بالإحباط وبقيت أقرأ النص وأعدل فيه ثم غيرت العنوان لأن بعض الزميلات لم يروه مناسبا
النتيجة النهائية أحسست بأني أخطأت وأني تعجلت
الدرس كان قاسيا ميسو ومازلت أتجرع مرارة كبيرة جرائه
لا أدري إن كنت سأجتاز عتبة الخيبة أم لا
المضحك في الأمر أن بطلتي جرت أذيال خيبتها وأنا معها أيضا بل أن الخيبة تلبستني ومازالت
أشكرك كثيرا على إطراؤك الذي منحني بعض طمأنينة خاصة وأنت اخترت أجمل جزء في النص حيث المغيب والمثلث الذي ابتلع البطلة وابتعلني معها
ربما نصوص الحب تحتاج لعاشق كي يوصل راسلة الحب .. مع أني والله أحب بل أنا عاشقة حتى الثمالة!!!
وكل نصوص العشق معروفة ميساء لكن الطرح يختلف وأتصور أن طرحي للحب هنا جاء فعلا مختلفا ولبس ثوبا مزخرفا
كوني بخير دوما صديقتي
تحياتي ومودتي وباقة غاردينيا

**محمد عزوز** · 01-04-2010, 14:51

رد

المتألقة عائدة محمد نادر
جل مايشد في نصك هو الدفء في العبارة والحوار والتداعيات
وليس من السهل أن ننقل دفئاً كالذي نقلته
شدني النص بكامل إيقاعاته
ألبست موضوعاً متداولاً لبوساً جديداً فزاد من ألقه
دمت مبدعة ودودة

**عائده محمد نادر** · 01-04-2010, 23:46

المشاركة الأصلية بواسطة محمد عباس على داود مشاهدة المشاركة

الأخت عائدة..لك منى كل تحية وتقدير ..هاأنا ذا بين يدى نصك ..تحركنى حروفه وتدفعنى عباراته الى الكى بورد لكى أنطلق ..أعبّر عن اعجاب بقلم حر يطوف على مساحات السطور مرفرفا بجناحيه فى انطلاق يجبر القارىء على حب النص وصاحب النص أيا كان لذا فمن هذا المنطلق أجدنى أكتب لك ..الفكرة واضحة( وكما قلت أنت) دافع الانتحار فى القصة غير موجود بالمرة ..هى فقط لحظات حسرة والم على شىء كنانعتبره المنى فاذا به المحال ..اللغة كما أرى سلسة وهناك شاعرية رقيقة فى بعض العبارات والموضوع من حيث الفكرة محكم ..لك تحية وسلام

الزميل القدير
محمد عباس علي داوود
تأخذني الحيرة في الكثير من الأحيان وخاصة حول نصي هذا
لم أعجب البعض كثيرا به ورآه البعض الآخر ليس كما تعودوا مني
أهو قصور برؤيتي وكتابتي وعدم استطاعتي إيصال المراد للقاريء أم هو قصور في رؤية القاريء نفسه أم الإثنين معا وأنا مع الرأي الأخير!!
وإعصار شديد ينتابني وتتلاطمني أمواجا عاتية
أ أتوقف ريثما أستعيد أنفاسي أم أستمر وأعتبر ذلك في حسبان النصوص القادمة
أتصارع مع أفكاري
أعاندها
وتعاندني
وأريد الصلح مع نفسي لأني خاصمتها
وأعود أصالحها
وأشكرك كثيرا زميلي على عباراتك الاطرائية التي ساندتني ورؤيتك التي أضفت على النص بعدا كنت أحسبني بعيدة عنه
وشكري العميق ليديك التي اندفعت نحو الكي بورد كي تكتب عن اعجابها
تحياتي ومودتي لك وباقة جوري

**إيهاب فاروق حسني** · 02-04-2010, 04:58

الرائعة
عائدة محمد نادر
تثبتين قدرتك يوماً بعد يوم
ونصاً تلو نص
لقد استشعرت بقوة الدفء الكامن بين سطور هذه القصة
لكن للحظة خُيل إلىّ أن الصورة قد مرت علىّ من قبل
مع هذا أجدتِ الرسم بكلماتكِ الرشيقة
والعزف على أوتارِ قلوبنا
تحيتي لك بعطر الزهور

**عائده محمد نادر** · 02-04-2010, 15:56

المشاركة الأصلية بواسطة سهير الشريم مشاهدة المشاركة

هل يعقل بتبدل مشاعر حب وشمت على قلب البطلة بلحظات بطولية من صاحب ظل تلتقي به فجأة . تلك كانت المفاجئة .. لا أدري لماذا خيل لي أن الحبيب هو من تواجد لإنقاذها ، حتى جعلها تسامح ومن ثم تغفوا على كتفه ..
كانت أقرب لقلبي لو كان الحبيب الأول .. لا أستطيع ان اتخيل أن الحب يستبدل بسرعة ..

عائدة القاصة الرائعة

استمتعت ذائقتي جدا بهذا السرد الشفاف الذي يتسربل كنسمات الصباح الى لواعج الإحساس بلا حائل ..فكم كان النبض خافقا .. وهامسا

تقبلي مروري .. تحياتي لك

كنت هناا وزهر

الزميلة القديرة
سهير الشريم
ياعزيزتي
لم يتبدل الحب بلحظة واحدة
الحب الحقيقي لا يتبدل فعلا بسرعة سهير
ربما قراءة أخرى للنص ستبين لك اللبس الذي حصل بقراءتك الأولى
البطلة ذكرت أنها تتذكر أحداث سنة مضت
وبكل الأحوال أجريت بعض التعديلات على النص والتي قربت النص أكثر
تحياتي ومودتي لك سيدتي وشكرا جزيلا على الإطراء الجميل الذي كتبته
عودي بخير دوما
محبتي لك

**عائده محمد نادر** · 03-04-2010, 00:16

المشاركة الأصلية بواسطة آمنه الياسين مشاهدة المشاركة

گلوبااااااااااتي

قثورتي الغالية

أحلى مساء لـِ أحلى عيووون بالعالم كله

قصة روووعة روووعه روووعه

خمنت النهاية قبل قرأتها ...

يعني وصلت لمرحلة اخمن فيها افكاركِ ...

وهذا شيء فرحني كثييير

ع فكرة انا لما اقرأ لكِ قصة روعة كسائر قصصكِ السابقة

أكون فخورة بكِ بطريقة لا تتصوريها

أحبكِ قثووورتي الحبيبة

قبلالالالاتي

جاو جاو

ر
ووو

ح

روح الحب حبيية قلبي
آمنه الياسين
أتدرين آمنه كم أفرح حين أجد اسمك
أطير وأستعجل الدخول كي أرى الفرح مرسوما على صفحتك
أعرف كم تحبين نصوصي وخاصة العاشقة منها ولكني صرت أجد نفسي غير مقنعة تماما حين أكتب نصا عن الحب!!
وأسأل نفسي آمنه
هل فقدت الإيمان بوجود الحب الحقيقي أم أن العراق واحتلاله أثرا على نفسيتي بهذا القدر الكبير حتى بت لا أقتنع حتى بنفسي!!
أيام مرت وأنا أصارع أفكاري من جراء نصي هذا وألف سؤال دار بذهني حتى وأنا نائمة أجدني أسأل نفس السؤال دون أن أجيب لحد اللحظة!!
ولو تدرين كم أسعدني أنك صرت تعرفين كيف أفكر.. وربما سأفاجؤك بأنني في المرة القادمة لن أدعك تحزرين هاهاهاهاها
سعيدة بك آمنه ياابنة الوطن الحبيب
عودي بألف خير دوما
وقبل أن أنسى
أين نصوصك ولم لا تكتبين منذ فترة
هيا ولا تتكاسلي عزيزتي
تحياتي ومحبتي وباقة سلطاني فواحة لك

ملاكي الحارس/ رتاج شباكي

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث