لكن مارأيك في كون هذا السافل قد أخذها من خدر النوم
إلى خدر الشهوة، بنفس طريقة زوجها التي علمها إياه هذا السافل
-قد أشرت إلى ذلك وتركيزي على رائحة

استاذنا الكريم مليون رائحه مسك ومليون علم من هذا السافل يستحيل ان لا تعرف الزوجه زوجها الا لو كانت سكرانه او مخدره
يا استاذي لا تستهن بشفافيه النساء ولا تستهن بمشاعرهن
اعذرني

اخى العربى الثابت ..لأنه نص يحتاج الى كلمات فقد اسرعت الى القلم ..سطرت كلماتى وعدت اليك لأقول أن النص بديع يحمل سلاسة العبارة وتمكن اللغة و واضح أن الهدف فى رأسك من أول كلمة لذلك ففى هذه القصة أرى جودة وفنا عاليا ومن هذا الأتجاه سأتحدث اليك حبا وصداقة وودا فأنا احمل لك جميلا هو كلماتك الرقيقة الطيبة ردا على قصصى لذا أرجو أن يتسع صدرك وتقرأ لى بروح الود هذه الملاحظات ( تقول لقنها اياه واعتقد انها لقنه اياها - تقول تناول عشاؤهما واعتقد انها تناولا - العنوان اعتقد تشابه اللحى كان يكفىوهذا طبعا رأى شخصى لى لا أكثر ) تلك هى الاشياء التى رأيتها من موقع تقديرى واعتزازى بك راجيا الا تضيق او تغضب .. كل التقدير والاعجاب بقصة تستحق الاعجاب وتفضل بقبول شكرى

أستاذي الجليل محمد علي عباس داود..
اشتقت لك والله يارجل..
أسعدتني هذه المصافحة الراقية ،وقراءتك لهذا النص الذي انزلق مني في لحظة شرود..
صحيح أن الهدف كان واضحا منذ البداية ،لكن طريقة المعالجة تحتاج لأكثر من جلسة...
فلا غرو إن قلت لك أنني غير راض تماما على هذ النص...
الأخطاء فعلا واردة سااعود لتصويبها...
لك كل الحب صديقي العزيز...

[align=justify]
صورة ملتقطة ربما من الإعلام إلى هنا بالطريقة الجديدة , ننتقل بها من سيناريو وحوار رجل يرتدي الثوب الأبيض مطلقاً للحيته ذيفاً ونفاقاً باديان من هيئته وتعاملاته لكن لا يوجد فيه الصفات التي ذكرتها لأن النور الرباني لا يأتي بفعل التنكر ولا بكثرة التدليك بالملمعات البيضاء إنما هو النور الروحاني الحقيقي لا يعرفه إلا من رآه ولا يصفه إلا من استشعره .. هنا المشكلة !!!...
مهما تمثل في ملابسه بفعل الرياء فلن يستطيع اكتساب المزيد من الفتح الرباني .....
لكن أن نجده يفعل هكذا فِعل فالأمر بدى ساذجاً لمن يمتلك في بيته مطبخاً وغرفه .. "هذا من تصويرك للنص" ..
كان من الأولى إن لم يكن سوى الغرفة والمطبخ أن تنام الزوجة في المطبخ لينام هو والمنافق في الغرفة الثانية ....... ... [/align]

الأستاذ القدير العربي الثابت:
لن أكون صادقة إذا قلت إني لم أندهش بشدّة بهذا النص الغريب ، ورغم غرابة الأحداث فهي واقع يحصل كل يوم بصور مختلفة ،والأسوأهو استخدام الدين ورموزه وسائل تغطية على الإنحراف والفجور، صحيح أن المرأة لا تخطئ برائحة زوجها ولا يمكنها أن لا تميزبينه وبين الآخر ، ولكن بطريقة ما يمكن أن الشيخ المدّعي استخدم وسيلة ما لتخدير الزوجة بعد نوم الزوج ليغرر بها فلا تميز لحية زوجها عن غيره وهذا ليس بمستغرب وقد احتال على الزوج نفسه بطريقة خبيثة جدا مرتديا لباس الايمان والتقوى وحتى انه جعله يطمئن على أهل بيته عندما حذره من استقبال ضيوفه بزوجته فشعر انه أهل للثقة وربما ترك الأبواب مفتوحة لشعوره بالآمان..
هذا يعيدني لقصة قصة حقيقية وقعت أحداثها هنا عن زوجين سافرا لآداء العمرة
وهناك تعرفا في الحرم على شيخ وقور ( في الظاهر) فدعاهما الى تناول العشاء في بيته فوافقا ورافقاه بعد صلاة المغرب ، وعند وصولهم الى بيت المضيف أدخل الزوجة الى حجرة النساء كما هي العادة هناك ، وبقي الزوج مع المضيف لتناول العشاء ،وعندما حانت صلاة العشاء طلب المضيف من ضيفه أن يرافقه لصلاة العشاء في الحرم ويعودا بعدها لاصطحاب زوجته ،
وفي الزحمة استغل المضيف جهل الضيف بالمكان واختفى ...
أخر ما سمعته عن القصة ان الزوج عاد الى بلده وحده ولم يعثر على أثر لزوجته وكانت القضيةلا تزال قيد التحقيق

العبرة في قصتك هي الحذر ثم الحذر ثم احذر فالأدعياء كثر والاسؤا من يهينون الدين لاغراضهم الدنيوية وهؤلاء الأخطر في المجتمع .

تحياتي وفائق احترامي

العبرة في قصتك هي الحذر ثم الحذر ثم احذر فالأدعياء كثر والاسؤا من يهينون الدين لاغراضهم الدنيوية وهؤلاء الأخطر في المجتمع .
[align=center]
هذا بيت القصيد...ولأنه كذلك فكل التفاصيل الأخرى غير مهمة بتاتا،هؤلاء موجودون بيننا يجب الإنتباه إليهم واتخاذ الإحتياط اللازم لغاراتهم.
وهذه القصة تحدث بصور أخرى هنا أو هناك ...
أسعدني تفاعلك مع النص وأثلجت صدري هذه الفقرة التي ثبتها أعلاه..
لك كل المحبة والتقدير....
[/align]

قصتك حقيقيه ولا ادرى هل هى التى سمعتها قبل 20 عاما عندما ذهبت الى العمره كنت ما زلت صبيه وكان الرعب ممن حولي علي شديد ومازالت عالقه بذهني الى الان اتسأل ما حل بتلك الزوجه الجميله كنت فى ذاك الزمن اتخيل ان الدنيا بخير خاصه وانا فى اطهر بقعه لكن للاسف
تحياتي اخت منى

امتقع لونه،صهلت أفراس الغضب في داخله،خرج كثور هائج وراء الشيخ الذي ابتلعه الظلام
لم يبق منه إلا الشبح ورائحة المسك..

العربي الوقور
عندما قرأت العنوان
شدني كثيرا
وأحببت أن تكون قصتك كما في خيالي
وكانت فعلا كما تصورتها
المتألق العربي
قصة نحتاجها وبشدة وبشدة
لقد تكاثر هؤلاء
وضيعوا كثيرا من شبابنا
وتاه المجتمع في بؤرة لاتمت للدين باسم الدين
سعيدة جدا بموضوعك
والنهاية جميلة أيها الرائع
تحياتي العميقة لروحك وقلمك الحر النظيف
ميساء العباس

شىء أريد قوله ايها الأخوة والأخوات الأعزاء جميعا ..من حق الكاتب أن يكتب مايشاء فى حدود الدين واللياقة وأن يبنى الدنيامن جديد ويرسم الكون كما يحلو له وليس لنا نحن القراء أن نقول له لاتفعل ..لنا فقط أن نتساءل هل حقق العمل المطلوب منه وأعطانا جرعة من الانتشاء المشروع وهدفا كان يسعى لابلاغه أم أن الآمر لم يتغير قبل وبعد القراءة ؟..اذا لم يتغير حالك قبل القراءة وبعدها فهنا ستسقط القصة أو يسقط العمل ويعلن فشله أما اذا تغير الوضع (أقصد الاحساس ) عما كان قبلا فهنا يكون العمل ناجحا وبهذه المقاييس فان قصة العربى الثابت ناجحة وبامتياز بدليل تضارب الأراء وتشعبها واحساس القراء بها الى درجة التصديق الواقعى ( وهذا ليس مهما فى أى عمل يقدم ) فالمهم الصدق الفنى الى درجة الاقناع وهناك فرق بين الاثنين وقد حدث هذا فالموضوع -ثانية - يحتاج الى توضيح :العمل الفنى قائم بذاته فانظر فيه رحمك الله وقسه بمقياسه هو وبعدها قرر ماذا ترى ..فى قصتنا تلك الأمر الواضح أن المرأة اعجبت هذا المدعى فانتهز ثقة رجلها وخانه معها اذن الجريمة خسة بعض المنتمين لديننا الحنيف وهذا ليس انتقاصا من الدين بقدر ماهو انتقاص لفئة لاترعى لله سبحانه حرمة ..اذن فليس لى أن اسأل المؤلف هل هى حقيقية واذا كانت فهى كذا وكذا ..اعتقد ان هذا مخالف لقراءة الأدب والفن كما تعلمته ..أخيرا أعتذر اذا أطلت لكن كان لابد مما منه بد ..لكم جميعا تحياتى واحترامى وتقديرى والسلام

اخي العزيز العربي

ارى قصتك مستحيلة

واراك تتهجم فيها على اهل الورع والتقوى

لم اقرا في نصك ولو باحتمال بسيط ان الشيخ يمكن ان يكون منافقا او مشعوذا او من المتسترين مما يدل على قصديتك في الامر

وهذا ...


كلي امل ان تتعدل الامور

تحية