العزيزة ريما
كيفك
عجبتك وانا عاملة فيها ام علي ههههه
على فكرة أنا أم أسامة-أسد -غضنفر
ريمو-كان وجهي الآخر بيخوف
ياي والله ماباعرف
ريمو على فكرة انا هادئة جداً وطبقة صوتي رخيمة-وقل مااعمل --معركة --هههههه
لاتخافي هههه
-
فى الاردن يقف كل تاجر امام محله يروج لبضاعته فى كثير من الاحيان كنا نهرب من كثره الترويج ومنى عينه يفضيلك جيوبك
لكن الاغرب
ان تجد دكتور صاحب عياده يقف امام عيادته يقول للماره تفضلوا ههه
باين والله اعلم اهل الخليل تخلصوا من جميع الامراض وكسدت تجارته الطبيب يا عيني عليه
مما يتعب القلب معامله الاطفال خاصة الانثى فاي كلمه وحشه تتقوقع داخل نفسها
جائتنى حفيدتى التى احبها جدا ولاني سمعت ان احدا قال لها انتي بشعه ولان شخصيتها ما شا الله عنها من ذكاء والحركه فى تخطي اى موقف تكاد تبلعها
قلت لها انتي اجمل بنت بالكون وانا بموت فيكى فما كان منها الا ان مدت يدها لتعطيني ما تملك من نقوداترك تعليق:
-
بصراحة تسلم ايديها المرحومة أمك يا ريتني كنت بعرفها لبوس ايديها اللي رقعتك علقةالمشاركة الأصلية بواسطة د .أشرف محمد كمال مشاهدة المشاركةحقيقة كنت منذ نعومة أظافري طفلاً مميزاً ؛ لكن البعض كان يسيء كثيراً فهم هذا التميز, فيعدونه نوع من أنواع (الشقاوة) أو المشاغبة , و كنت أنال لأجل ذلك أشكال متنوعة من العقاب..!! عندما كنت صغيراً كنت أعيش , و أسرتي فى بيت جدي - الذي لم أره- ( رحمه الله ). و كلما فعلت أحدى عبقرياتي الفذة , كنت أختبئ في غرفة المندرة البعيدة فى آخر المنزل .و أغلق الباب عليّ من الداخل . بل أحيانا كنت أضع بعض قطع الأثاث خلف الباب كمتاريس ؛ حتى لا تتمكن القوات المعادية من اقتحام ساترى المنيع . و كنت أقبع ساكناً فى الغرفة لساعات طوال إلى أن تهدأ الأحوال . و تمر موجة الغضب الأولى بسلام فلا يصيبني منها إلا اللمم من توابعها , أو استدر شفقتهم بعد طول غياب , و محاولتهم المستمية للبحث عني , وخوفهم الشديد لفقدي . و في بعض الأحيان كنت اتصنع النوم على الأرض الخشبية . فتأتي أمي و تحملني في لهفة بين يديها الحانيتين , و قلبها يتفطر قائلة (ياحبيبي يا إبني..!!) و تنسى ذاك الجرم الذي فعلت مهما بلغ..!!
وفى أحد تلك الأيام الكثر, اختبأت في تلك الغرفة المشؤمة , و أخذت اطالع محتوياتها - ربما لأول مرة - فوجدت بها صورة كبيرة لجدي ؛ التي كانت تشبه إلى حد بعيد هيئة الممثل السوري (جمال سليمان) في مسلسل حدائق الشيطان , و هو ينظر إليّ غاضباً و الشرر يتطاير من عينيه . ففزعت و أشحت بوجهي في سرعة ثم أخذت استرق النظر ثانية . فوجدته ينظر لي في ود مبتسماً ؛ فجفلت و انتفضت من مكاني واقفاً , و قد انتصب شعر رأسي و أقشعر بدني , ثم ذهبت إلى ركن آخر . فوجدته يتابعني ببصره , و كلما انتقلت إلى مكان جديد ؛ وجدته ينظر إليّ , و ملامحه تتبدل . فازددت رعباً , و جريت نحو الباب أحاول فتحه , فلم استطع ..!! فأخذت انبشه بيدي , و أدق عليه , و أصرخ بأعلي صوتي ؛ حتي جاءت أمي مسرعة – و قد اكتشفت مكاني أخيراً – و تلقيت عقاباً مبرحاً , و أنا في منتهى السعادة , و الرضا . و لسان حالي يقول (أهو قضى أخف من قضى).إلى اللقاء في موقف آخر طريف قريباً
اللي قلي دكتور مين هلأ بيمتلك السيطرة ليقوم باللازم عند الضرورة
لأن اللي بيعمل مقالب وهو صغير أكيد لسالتو بنفس العادة
برحب فيك هون وبقلك
شلونكاترك تعليق:
-
في متل عنا بيقول كتير الغلبة عطوه تلتين الدنيا سأل التلت التالت لمينالمشاركة الأصلية بواسطة سعاد عثمان علي مشاهدة المشاركة
ضروري تعملي فيها أم علي
على كل حال تؤبري البي شو دمك خفيف وبيسعدني شوف الوجه الاخر الك بعد ما شفت وشك الجاد بردودك التانية وانت بتنططي بالمنتدى
اترك تعليق:
-
يا زلمة ضروري تغنيلي ظلموهالمشاركة الأصلية بواسطة دكتور مشاوير مشاهدة المشاركة
ولك وحياة الله الخير موجود بس قليل
بعدين وانت دكتور اضرب واطرح عم تقول هيك الله يعين الغلابة
الا قلي يا دكتور مشوير طالما انت تخصص تصليح وش وضرب بولش للحنك
شو رأيك تعملي عملية نفخ شعر
بين الوش والراس شوي
وكل الناس عم تتجمل اشمعنى انا
هي بنت الوهبة احسن ولى العجرمية
خليك ريلكس
وطول بالك ومعنا مش ح تقدر تغمض عينك
أرجيني سنانك لشوف يا شطور
Laugh and the length of your thoughtsاترك تعليق:
-
يا اوستاز غسان رايح تحكي عن العشق والهيام لمراهقينالمشاركة الأصلية بواسطة غسان إخلاصي مشاهدة المشاركة
والله لو كنت بمطرحو لحكيت نفس الشي
تحياتي الك وننتظرك بجديد كاترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى خيري مشاهدة المشاركة
معلومات قيمة استاذ مصطفى
اشكرك على تواجدك الغني
والله لا يحرمنا منكاترك تعليق:
-
لازم كان يشرب الدوا هو بالاول قبل المريضالمشاركة الأصلية بواسطة عيسى عماد الدين عيسى مشاهدة المشاركة
وبس يصحا بيصير خير
تحياتي الك اوستاز وبنتظرك ترجع مو تهرب وهاد وش الضيفاترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب مشاهدة المشاركة
عمو يوسري تسلم على حضورك الدائم والمثري
وسامحني على غلاظتي ما رح رد على كل مشاركاتك ح اعملك تنزيلات كل عشر مشاركات برد عليك مرة وحدةبس اانت لا تتقاعس وخليك يوسري بحضورك
ويسعدلي كل أوقاتكاترك تعليق:
-
دخيل الله لا تذكريني أنا ما بحب الأعراس يمكن عرسي ما احضروالمشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
وفعلا بين كل مية عرس بحضر عرس يا دوب بتعشى وبزحط يعني بكون عم ابلع آخر لقمة وانا على الباب
تحياتي الك وكل عرس وةانت بخيراترك تعليق:
-
انا اعتقد الولد نسونجي لأبوه لهيك ما بكيالمشاركة الأصلية بواسطة محمد زكريا محمد مشاهدة المشاركةريما منير عبدالله..صاحبة الظل الخفيف ..والكعب العالي
بس طمنيني ...الولد فطس ولا بعدو عايش :(
\\
\\
بس من جد ....
شو بدك من هالحكي ...
الرجوع لأيام كنتي بيبي ..حلو كتير ...
\\
لي عودة رقيقة لطيفة (( مثلي ))
الموووهم بستنى لطافتك تشرفنا
واهليناترك تعليق:
-
يختلف الأشخاص سيدي على حسب اختلاف موقعك فلو كنت غني غير لو كنت فقير ولو كنت قوي غير لو كنت ضعيف والدنيا صارت كلها مصالحالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
فطنش ولا تلتفت لورا
وارسم الابتسامة بكل ال؟أحوال فالدنيا لا تستحق التوقف عند دنياها
وشكرا لتواجدكاترك تعليق:
-
حقيقة كنت منذ نعومة أظافري طفلاً مميزاً ؛ لكن البعض كان يسيء كثيراً فهم هذا التميز, فيعدونه نوع من أنواع (الشقاوة) أو المشاغبة , و كنت أنال لأجل ذلك أشكال متنوعة من العقاب..!! عندما كنت صغيراً كنت أعيش , و أسرتي فى بيت جدي - الذي لم أره- ( رحمه الله ). و كلما فعلت أحدى عبقرياتي الفذة , كنت أختبئ في غرفة المندرة البعيدة فى آخر المنزل .و أغلق الباب عليّ من الداخل . بل أحيانا كنت أضع بعض قطع الأثاث خلف الباب كمتاريس ؛ حتى لا تتمكن القوات المعادية من اقتحام ساترى المنيع . و كنت أقبع ساكناً فى الغرفة لساعات طوال إلى أن تهدأ الأحوال . و تمر موجة الغضب الأولى بسلام فلا يصيبني منها إلا اللمم من توابعها , أو استدر شفقتهم بعد طول غياب , و محاولتهم المستمية للبحث عني , وخوفهم الشديد لفقدي . و في بعض الأحيان كنت اتصنع النوم على الأرض الخشبية . فتأتي أمي و تحملني في لهفة بين يديها الحانيتين , و قلبها يتفطر قائلة (ياحبيبي يا إبني..!!) و تنسى ذاك الجرم الذي فعلت مهما بلغ..!!
وفى أحد تلك الأيام الكثر, اختبأت في تلك الغرفة المشؤمة , و أخذت اطالع محتوياتها - ربما لأول مرة - فوجدت بها صورة كبيرة لجدي ؛ التي كانت تشبه إلى حد بعيد هيئة الممثل السوري (جمال سليمان) في مسلسل حدائق الشيطان , و هو ينظر إليّ غاضباً و الشرر يتطاير من عينيه . ففزعت و أشحت بوجهي في سرعة ثم أخذت استرق النظر ثانية . فوجدته ينظر لي في ود مبتسماً ؛ فجفلت و انتفضت من مكاني واقفاً , و قد انتصب شعر رأسي و أقشعر بدني , ثم ذهبت إلى ركن آخر . فوجدته يتابعني ببصره , و كلما انتقلت إلى مكان جديد ؛ وجدته ينظر إليّ , و ملامحه تتبدل . فازددت رعباً , و جريت نحو الباب أحاول فتحه , فلم استطع ..!! فأخذت انبشه بيدي , و أدق عليه , و أصرخ بأعلي صوتي ؛ حتي جاءت أمي مسرعة – و قد اكتشفت مكاني أخيراً – و تلقيت عقاباً مبرحاً , و أنا في منتهى السعادة , و الرضا . و لسان حالي يقول (أهو قضى أخف من قضى).إلى اللقاء في موقف آخر طريف قريباًالتعديل الأخير تم بواسطة د .أشرف محمد كمال; الساعة 15-04-2010, 04:35.اترك تعليق:
-
أختي الكريمة سعاد الغالية
صباحك ومساؤك حلو
هلا والله ،وحياك الله ، رزق الله على أيام رمضان الكريم .
والله أنت ترتحلين في الصيف ولكننا نريد أن نقوم بواجب الضيافة عندما تزورين سوريا إن شاء الله .
الشعر الجاهلي -سيدتي - كان حافلا بالشعر الغزلي ( العفيف والصريح )، واعتمادا على روايتك الطريفة بحثت في ملفات العم ( جوجل ) وملفات الأدب الذي يهتم بالشعر الغزلي فوجدت اسم الشاعر العاشق ( دغفل العنطوزي ) الذي هام حبا بعبلة المشموشي ،وكان لاينام الليل أو النهار بسبب تفكيره المضني بها . وقد قال فيها الشعر الذي يذوب شغفا ، حيث قال فيها :
أنت التفاحة الحمرا وأنا الفلّ الأسمر
تحياتي وودي لك ولجميع الحبايب هنا .
دمت بخير .اترك تعليق:
اترك تعليق: