ورطتي من نوع غريب عجيب كلما تذكرت اضحك لوحدى
فى سنه من السنين رحت العمرة لبست الخمار خوفا" من الحر وكنت البس مثل اهل السعوديه
دخلت الى محل لبيع الملابس لشراء هديا للبنات والاحفاد وللجميع وكنت مشغوله بالتفكير والشراء وكان اخر يوم لي
بعد ان وضعت الملابس على طاوله التاجر
سالته احسبى لى قطعه قطعه
لم اتوقع رده (اريدج زوجه لي )ههه بهت ماذا اقول له هل هذا مجنون
يا راجل انا لست للزواج وانا كبيره عليك وانا مش من السعوديه احسبلي وخلصني قال لي (هذه الملابس هديه مني الك اريدج زوجه )
وضع جميع ما طلبته باكياس وطلب مني ان احملها
يا ربي هذا الرجل مجنون وانا جئت لبيت الله ماذا حل به وانا متخفيه كالغراب
فكرت لحظات المجانين كثرهذه الايام كيف اخلص منه لا عايزه ملابس ولا ما يحزنون الله الكافي ناقصني بلاوي ازكي عمرتي بنصب وحتيال على راجل مجنون
قلت له احجز الملابس لغايه العصر سوف ارجع لك
لم اكن اعلم انه كان يراقب سيري عند ذهابي وايابي للحرم
غيرت طريق سيري يومهاوخرجت ولم اعد
لكن الحكايه وللاسف من هم بسذاجته لو كانت امرأة غيري لكانت خربت بيته واستغلته لصالح الكم من الهديا ببلاش
طبعا ذكرت القصه لمن هم معي بالسكن وهات يا هزار ما صدقوا يمسكوا عليه اي ممسك وانا بين الفتيات ضابط باربع نجوم
وعجبي
-
كان اختراع التليفزيون بالنسبة لي - في ذلك السن - يشبه السحر, ذلك الصندوق الأسود العجيب الذي لا يكف عن المفاجآت و يعج بمئات البشر..!! أتعجب كيف دخل كل هذا الكم داخله..فكنت احاول النظر من الخلف عساني أرى أحدهم , أو أعرف المنفذ الذين يدخلون منه , فلم أجد سوى أنه يمتلئ بمجموعة من السلوك المتشابكة . ذات مره رأيت فيلماً عربياً قديماً , و توجد به راقصة كالعادة ترقص رقصاً شرقياً فاسترقت النظر متخيلاً اننى سأرى سلكاً يتلوى مثلها ويؤدى حركاتها . و أحيانا كنت اشاهد بعض برامج الأطفال التى كانت تقدم قصصاً غاية فى الرعب مثل قصة أمنا الغولة و الوحش أبو رجل مسلوخة , أو العفريت ذو القرنين . و مما أزاد رعبي من التلفزيون هو تلك القشعريرة التي تصيبنى كلما اقتربت منه ؛ فينتصب شعر رأسي واقفاً . و من المواقف التي لا أنساها هو تعرضنا للسرقة ذات يوم عندما كنا نحتفل بشم النسيم فى احد الحدائق وعندما عدنا كنت أنا أول الداخلين إلى المنزل . ففوجئت بالباب مفتوحاً و الأشياء مبعثرة فى كل مكان و الدواليب و الأدراج مفتوحة على مصراعيها. فجريت مسرعاً على حصالتي ؛ التى كانت تحوي كل ثروتي . ربما لم تتجاوز بضع جنيهات هى كل ما تبقى فى البيت من نقود و للحمد وجدتها لم تمس , و جاءت الشرطة بالطبع للتحريات و رفع البصمات فوجدوا بصماتي فى كل مكان في البيت , و بالأخص على جهاز التلفزيون الذي حاول اللص إخراجه من مكانه فلم يفلح..!!
اترك تعليق:
-
ذكرتني الغالية مها بقصة في الأردن
وهي قصيصة تذكّريه
لما كنت لسه يا دوبك بسن فتية
برضو طالعين عمان مع أمي وأبي ونزلنا ضيوف عند خالي أخو أمي غير الشقيق ورحنا السوق فضعت عن أمي وأهلي وما بعرف أي شي عن مكان اقامتنا المهم وقفت بنص الشارع مو عارفة شو إسأل اضافة أن المدة كانت يومين يعني ما لحقت أعرف شي والماشي مع الجماعة ما بينتبه لكتير من التفاصيل الموووهم
قلت اسألي أي محل تجاري عن وجهة الشارع يمكن يوحيلك الاسم بأي شيء يفيدك وفعلا وقفت عند واحد وقلتلو لو سمحت هاد الشارع آخرو لوين بيودي طبعا من لهجتي وشكلي الأشعث عرف إني ضايعة
وحب يمزح معي بوقت ما بيتحمل مزح وقلي آخر الشارع بيودي على الجبل وسكت شوي وكمل والجبل كلو ِضباع 
طبعا ما رديت ولا بكلمة ورجعت عكس الاتجاه تبع الضباع وربكم الحميد انو كان زوج أختي بيدور عليي بنفس اللحظة وفعلا لقيتو بينادي عليي من بعيد والله كان نفسي ارتمي بحضنو وابكي حتى لو كان جوز اختي
وراح الله يهديه واشترالي كاستين تمر هندي باردين لحدود الصقعة وشربتهم دفعة وحدة وكانت النتيجة نزلة صدرية والتهاب قصبات ألزمتني الفراش اليومين اللي باقيين من اجازتنا وكانت أسوء رحلة عرفتها بحياتي
وسلامتكون
ومية أهلين
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
الغالية مها بجد ذكرتيني بقصة رح اذكرها لاحقاً وضحكت
ربي يسعدك كما أسعدتني بتواجدكاترك تعليق:
-
اترك تعليق:
-
مرحبا ..أما ورطتي فكانت على النحو التالي
**
في احدى سفرياتي …تجولت في الأسواق القريبة من الفندق الذي أقطن فيه..تمشيت قليلاً…ولما عزمت على العودة قبل أن يحل الظلام …تفاجأت أنني نسيت اسم الفندق واسم الميدان.
ليست هنا المشكلة …المشكلة تكمن في قلة من يتكلمون الإنجليزية والعربية هناك …وحتى إن وجدت أحدهم فإنجليزيته وعربيته ضعيفة جداً..من الصعب أن يفهمك
ورطة واجهتني حيث أنزل لأول مرة في مكان ليس فيه أصدقاء ولا معارف..
أجهدت نفسي لحين تذكرت أن الفندق يقع على جانب قناة مائية …ولما وجدت القناة..مشيت بمحاذاته حتى وصلت الفندق ..وبعدها قررت فصاعداً ملء جيوبي وجيوب حقيبتي ببطاقات الفنادق التي أنزل فيها ..وأصطحب معي أحداً..
**اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركةلا والله زكي جداً بصراحة
أشكركمنشان الله قلي شلون درست طب على هل الذكاء الفاحش
أنت لسه شفت حاجه دا لسه التقيل جاى وراوالمشكلة انو العيلة كلها أذكياء فطاحل
ممكن اعرف ابن خالتك شو درسلا تقلي عالم ذرة
لا مدرس أحياءوهو دخيلك متجوز ولى لأ
بقولك في مثل عمري..أكيد متجوز..!!بجد مسكينة أمك هلأ عرفت سبب وفاتها على بكير يا عيني عليها بإذن الله هلأ بالجنة ونعيمها من تحت راسك ومتاعبك
الله يرحمها و يرحمنا و يرحم موتي المسلمين جميعاًاترك تعليق:
-
السعودية
في عام مضى قررت العيلة المصونة السفر بالبر إلى الشام وكنت أنا محسوبتكم واحدة من قبائل الزولو المنتسبين إليها ولقب قبائل الزولو أطلقتو عليها نسبة لكثرتهم شي بروس وشي بلا روس قولوا ما شاء الله وكان مقرر سفري معهم كنفريعني كفرد محسوب عليهم
وكان موسم سفر كتير عجقة يعني ازدحام موت وطابور السيارات إلو أول ما ألو آخر ووصلنا بعز دين الظهر والشمس تقول للرؤوس هلمّ إليّ لأسّيحّك بأشعتي وأفصفص بذرات مخكم
الموووهم انا كعادتي مالي خلق وروحي براس منخيري دائماً وبصراحة أكتر متل ما تقولو فيي كترت غلبة وعلى رأيي المصريين غلباوية 
بس هاد حاولت قللو هلأ بقدر الإمكان حتى ما تفكروني لهلأ بعمل حركات قرعة
المهم ما قدرت ابقى بالسيارة وانتظر هل الطابور بدون حركة فنزلت من السيارة ومشيت برهة((حلوة برهة تسلملي الثآفة )) من الوقت لأصل الى الشبرة اللي هي المظلة المقررة للتفتيش وجلست على حافة الرخام اللي محطوط عليه الشنط يعني الحقائب وهي ترجمة فورية ليفهم الكل
كان في زلمة يعني رجال بيفتش أمتعتوه أحد المفتشين السعوديين وكان بصراحة هاد المفتش يتفنن في تنقيب حقائب المسافر ووقلبها رأس على عقب والرجال مو قادر يحكي الموهم شفت مروحة بعلبة فاخرة بين أمتعت الرجال وكان شكلها ما بين المروحة والثريا فاعجبتني وما لقيت بد من سؤال الرجال صاحبها عنها فقلت يا عمو حلوة مروحتك من وين جايبها رد عليي وروحوا طالعة من السعودية يعني كانت وجهتو من داخل السعودية باتجاه سوريا فما اكتفيت وقلتلو بأديش شاريها يعني كم سعرها رد الرجال والشرر اللي بعيونو يحاول أنو يخليه شرر لطيف نظرا لإن السائل أنثى فرد مقدمة خديها على حسابك ما تغلى عليك هنا تدخل المفتش ونظر اليّ قليل قبل أن يكلمني ثم قال أنتِ وين سيارتكم فأشّرت إلى الأفق عليها وكانت تبعد يمكن كيلو متر وقلتلو هدييككككككككككككككك هنيييييييك قال روحي خلي راعيها يجيبها ويجي والله ما كذبت خبر وطرت لأخي وقلتلو المفتش بيقول تعال بسيارتك فكرني بعمل مقلب كعادتي فنهرني وعنفني وقال بلا علاك مصديّ يعني بلا كلام فارغ فأقسمت له على صدقي وانو مو وقت المقالب والله شغل السيارة أخي وقلي اركبي وراح يتجاوز السيارات لوصل للمفتش فاستغرب المفتش ونسي حضرتي لإنو مر وقت ليس بقليل إإلى أن وصلنا ونظر داخل السيارة فوجدني جالسة بزاوية ميتة كسنجاب مزنوق على حبة بندق فضحك ثم قال هات اوراقك فأشّر عليها ووقع على أنه تم تفتيشها ثم قال رافقتكم السلامة الله معكم
استغرب أخي السبب وما عرف أنو غلبتي وتدخلي في تشتيت انتبهاهه خلت الرجال يطق مني ويتخلص من تدخلاتي بأمتعة الركاب فحصاً بعينّي وتمحيصًا بأسئلتي ومشاركته مسؤوليته في النبش
وكل سفرة وأنتو بخير
وسلامتكوناترك تعليق:
-
لا والله زكي جداً بصراحةالمشاركة الأصلية بواسطة د .أشرف محمد كمال مشاهدة المشاركةكنت دائماً أحب الاكتشافات الجديدة , و كان أولى اكتشافاتي هي الكهرباء . فكنت أضع أصبعي الصغيرة في فتحة (فيشة) الكهرباء بالحائط ؛ فتلقيت ضربة قوية على كتفي الأيسر كالصاعقة . التفت مفزوعاً ؛ ظناً مني أن أحداً ما قد رأني ؛ و أنا افعل فعلتي النكراء هذه.. لكنني لم أجد شيئاً..!! مما دفعني لتكرار المحاولة ؛ فتلقيت نفس الصاعقة. و التفت فجأة و ياللعجب لم أجد أحداً..!! ترى من هذا الجنّي الذي يضربني , و يختفي بكل هذه السرعة ..؟! فعزمت علي تكرار التجربة للمرة الثالثة.. لكن هذه المرة و أنا أنظر خلفي , تحسباً أن يكون ابن خالتي يمازحني , و يلعب معي لعبة الاستخفاء , فتلقيت الصاعقة للمرة الثالثة . و كانت قوية لدرجة أنها القت بي علي بعد متر تقريباً..!! مما لفت انتباه ابن خالتي - الذي كان في مثل عمري - لما كنت أفعل فقدم مسرعاً , و أدخل كلتا اصبعيه ببلاهة في الفتحتين دفعة واحدة , و أخذ ينتفض , و يصرخ , و يرغي , و يزبد ؛ حتي سقط مغشياً عليه . فعرفت من يومها قوة ذلك المارد الذي يسكن تلك (الفيشة) . لكني بالطبع تلقيت عقاباً شديداً من والدتي كالعادة ؛ ظناً منها أنني ضربت ابن خالتي. و هذا قدر العظماء دائماً , يتحملون أخطاء غيرهم ..!!
إلى اللقاء في موقف آخر طريف
منشان الله قلي شلون درست طب على هل الذكاء الفاحش
والمشكلة انو العيلة كلها أذكياء فطاحل
ممكن اعرف ابن خالتك شو درسلا تقلي عالم ذرة
وهو دخيلك متجوز ولى لأ
بجد مسكينة أمك هلأ عرفت سبب وفاتها على بكير يا عيني عليها بإذن الله هلأ بالجنة ونعيمها من تحت راسك ومتاعبكاترك تعليق:
-
لولولو ليششششششششششششششالمشاركة الأصلية بواسطة سعاد عثمان علي مشاهدة المشاركة
دخيل عينك أنتوو عندكم هيك متل عنا مشكلة الكنة والحماية ولى لا
أنا بالنسبة الي ح تموت حماتي على ايديي غيظا
منشان هيك بدعي لألله ما يكون عندو أم سعيد الحظ حتى ما تطق متل ما ح يطق هو
اترك تعليق:
-
بتعرفي غاليتي شو مشكلة الاردن مشكلتهم أنهم ما عندهم اتيكيت بتلاقي الواحد فيهم يا غزلو مفضوح يا صراحتو بشعة بيخليكي تقليلو منشان الله سكوتالمشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
أما بالنسبة لحفيدتك ربنا يخليها الك فعلميها أن كل انثى لها جمال خاص بها وحلاوة الروح وخفة الظل والتأدب في الكلام هو قمة الجمال
ربي يسعدك يا البي وما يحرمني من تواجدك الغالياترك تعليق:
-
كنت دائماً أحب الاكتشافات الجديدة , و كان أولى اكتشافاتي هي الكهرباء . فكنت أضع أصبعي الصغيرة في فتحة (فيشة) الكهرباء بالحائط ؛ فتلقيت ضربة قوية على كتفي الأيسر كالصاعقة . التفت مفزوعاً ؛ ظناً مني أن أحداً ما قد رأني ؛ و أنا افعل فعلتي النكراء هذه.. لكنني لم أجد شيئاً..!! مما دفعني لتكرار المحاولة ؛ فتلقيت نفس الصاعقة. و التفت فجأة و ياللعجب لم أجد أحداً..!! ترى من هذا الجنّي الذي يضربني , و يختفي بكل هذه السرعة ..؟! فعزمت علي تكرار التجربة للمرة الثالثة.. لكن هذه المرة و أنا أنظر خلفي , تحسباً أن يكون ابن خالتي يمازحني , و يلعب معي لعبة الاستخفاء , فتلقيت الصاعقة للمرة الثالثة . و كانت قوية لدرجة أنها القت بي علي بعد متر تقريباً..!! مما لفت انتباه ابن خالتي - الذي كان في مثل عمري - لما كنت أفعل فقدم مسرعاً , و أدخل كلتا اصبعيه ببلاهة في الفتحتين دفعة واحدة , و أخذ ينتفض , و يصرخ , و يرغي , و يزبد ؛ حتي سقط مغشياً عليه . فعرفت من يومها قوة ذلك المارد الذي يسكن تلك (الفيشة) . لكني بالطبع تلقيت عقاباً شديداً من والدتي كالعادة ؛ ظناً منها أنني ضربت ابن خالتي. و هذا قدر العظماء دائماً , يتحملون أخطاء غيرهم ..!!
إلى اللقاء في موقف آخر طريفالتعديل الأخير تم بواسطة د .أشرف محمد كمال; الساعة 16-04-2010, 05:44.اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركةبصراحة تسلم ايديها المرحومة أمك يا ريتني كنت بعرفها لبوس ايديها اللي رقعتك علقة
دا لما كان عمرى اربع خمس سنين..!!اللي قلي دكتور مين هلأ بيمتلك السيطرة ليقوم باللازم عند الضرورة
لأن اللي بيعمل مقالب وهو صغير أكيد لسالتو بنفس العادة
لا سبت المقالب لأولادي هما اللى يعملوها.. أما أنا فبتبع سياسة الوالدهبرحب فيك هون وبقلك
شلونكقمحي على ما أعتقداترك تعليق:
-
صباح الخير
وصلني هذا الإيميل من الشام -ياريت مانتحسس من النكت وطبيعي كل بلد ولها نكتها
والبادئ أظلمحماية مو راضية بعروس ابنها وقفت قبالها بالعرس وقالت .... أوييييهاحماية مو راضية بعروس ابنها يعني مو حاببتهاوقفت قبالها بالعرس وآاهتآويها يلي قاعدة جنب ابنيآويها ما فيكي شي عاجبنياويها هلأ بتقولي حبنياويها بكرة بتقولي كبنياويها و ان ما مشيتي دغرياويها لتلاقي بيت الضرة مبنيلي لي لي لي ليشقامت ردت عليها العروس وقالت...آويها وحيات شالك وشنشالك..آويها بعد اسبوع لافضالكاويها و انشاء الله فال الله و لا فالكو اويها و داء الفالج جالكاويها لأشغل بالك و انهب مالكاويها و ابنك ما بيهنالكاويها و بعدها لفرجيكي حالكلي لي لي لي ليشاترك تعليق:
-
أستاذ غسان إخلاصي
مساؤك معطر بالجوري
لاتتخيل قد ايش اسعدتني والله العظيم بإسم الشاعر وحبيبته
كم أسعدني إهتمامك الرائع وإجابتك السريعة
نتعب لكم في الأفراح
ودمت بألف الف الف خير
سعادةاترك تعليق:
اترك تعليق: