أبدي / عائده محمد نادر

**عائده محمد نادر** · 10-05-2010, 00:37

المشاركة الأصلية بواسطة خديجة راشدي مشاهدة المشاركة

بأسلوب شاعري آسر ،نسجت هنا سردا مُتْرعا بالإبداع
بوح حزين لحد الاحتراق ومشاعر دفاقة مثقلة بالصدق والوفاء
والنبل
تحْمِلني معك هفهفات اللحظات إلى هناك ،حيث أجنحة الملائكة ترفرف
على أرواح الوطن الحبيب تحملها في ركب نحو الملكوت ....

هوِّني عليك حبيبتي عائدة وانظري لغاليتك زينب فوجهها الملائكي مُستقبَل العراق وازدهاره بإذن الله

لابد أن نزرع الأمل في الأجيال القادمة.....

أشكرك على مشاعرك الدفاقة السابحة في ضياء ملائكي نحو السمو

تحية لك من قلبي

دومي بخير دائما أرجوك

مودتي

الغالية خديجة راشدي
مداخلتك نص بحد ذاتها
مشاعر جاءت مثل خرير المياه تصب على أرض عطشى
ويحي كم كنت شفافة ورقية حتى كدت ألمس الحروف بدل أن أقرأ
كم أسعدني أن النص دخل إلى أعماقك وهزها وربما هذا هو ما نتمناه ونحن نكتب النصوص ونضخ فيها مشاعرنا الصادقة
أنت الدافقة سيدتي والمعطاء وأنت ترفدينني بكل هذا الحب والعناية
وزينب بحول الله ستكون بخير
أشكرك سيدتي على كل لمحة ألم بذختها ها هنا
ودي ومحبتي لك

**عائده محمد نادر** · 10-05-2010, 22:25

المشاركة الأصلية بواسطة رحاب فارس بريك مشاهدة المشاركة

أختي الغالية عائدة

لن أعلق اليوم على كلماتك ، ككاتبة تعلق على نص أعجبها لكاتبة أخرى
تمضي من بعدها، تقلب صفحات المنتدى، تخرج منه والسلام ..
أليوم سأعيش معك هذه الرسالة التي بعثتيها للغالية زينب .
واليوم سأشعر بذلك الصقيع الذي جمد قلبك ، حين كنت تتوقين لتحضير
قهوة زينب ....
اليوم لن أكتب لك لأني أحترم كل حرف تخطينه في هذا المنتدى .
ولن أكتب لك ، لأني أحترم حرفك المقاوم الذي عهدته يصرخ عاليا
معبرا عن وجع وطنه ...
إنما سأكتب اليوم ، لأني بت أشعر بأن حروفك ، ترتقي وتسمو بجمالها
فتخاطبني وتحتويني ، لتجعلني أشعر بأني أكتب لأخت اعتدتها، واعتدت شرب حروفها ، كما اعتدت شرب قهوتي ، واليوم سأكتب لأعلن لجميع من مر وسيمر هنا ..............
بأنك أروع من كتب القصة القصيرة، مع أني شعرت هنا بأن الكلمات كانت قريبة من الرسالة أو الخاطرة ، ومع هذا فما لمسته من خلال كلماتك عن قصة طويلة ، تحمل ملامح مشاعر عائدة محمد نادر ..
وحتى لا أمس بمبدعين آخرين .
سأقول على الأقل بأنك من الرائدات في هذا المجال ..
أعترف بأني لم أفهم بالضبط هذه الحالة التي عبرت عنها ب..
( تنشر خبر نعي زفافنا ) بالطبع الجملة كانت واضحة عبرت عن تصويرك لانقطاع رابط ما ، بطريقة صعبة لحد النعي . فكان وصفك لحالة فك هذا الرابط ، شبيها بموت زفاف يعلن عن طريق الصحف اليومية ..
وهو بالطبع شيء رميت إليه ومع هذا ، وجدت بأن هذه الجملة كانت سببا في كل ماسبقها من وجع ....
مرة أخرى أقول لك اختي الغالية ........
بأنك رائعة ومميزة بكل ما تكتبين ،تنجحين بأيصال ذلك الوجع الكامن فيك ،
قد يستشعره الجميع ولكن ، عندما تتناول هذه الحروف امرأة ، تحس بالصقيع هي الأخرى ، فتنحدر حروفك لتحاكي عمق وجعها : أقول لك حينها ..
لقد أحسست بك اختي الغالية عائدة ولن أزيد .
حفظ الله لك زينب ، وأبعد عنك كل وجع ...
رحاب فارس / بريك

سيدة الكلمات الذهبية
رحاب فارس بريك
(( تنشر خبر نعي زفافنا ))
بمعنى خبر زفافهم وموتهم في نفس اليوم
وهي تعبيرات مجازية غاليتي
ولا أدري كيف سأرد على مداخلتك التي وقفت حقيقة أمامها طويلا أتأمل اعتناءك بالحرف والكلمة وطريقة انتقاؤك لهما
أحسست بذاك القرب الكبير الذي يجمعنا
بتلك المودة التي تجمع اثنين يسيران نفس الطريق
يحملان رسالة
فأنت تشبهينني بكثير من الأشياء وربما تتفوقين علي بشفافيتك لأني أحيانا أكون قاسية ومزاجي متقلب
وآه رحاب من أبدي
نص كتبته بدمي وليس بقلمي
احتواني النص حتى أنه عشعش في رأسي أيام طويلة يعاندني ويدفعني والأخبار الدامية تقتلني وكل يوم مجزرة أخرى يرتكبها الظلاميين
تصوري اليوم أيضا مجزرة جديدة ضرت العراق بأسره وليس بغداد فقط وأرواح الناس الأبرياء التي تزهق ما عادت ترف لها الأجفان ولا يختلج لها قلب
ويحي أين المفر من بركان الدم
ويسألوني لم الحزن دوما
وهل لي غير القهر والألم لحد الإنفجار وربما التصقع والتجلد
متعبة أنا رحاب وبي رعب وخوف من الآتي لأني أحس أن الأيام القادمات سيكونن أفضع وأكثر قتامة وترهيبا
أغنيتني بكل ودك ودماثة أخلاقك سيدتي وجعلتني أزهو وأخجلتي تواضعي
أفلا ألف شكرا لك وألف سلام لأهلنا في فلسطين الحبيبة
ودي لك ومحبتي بوسع الكون غاليتي

**عائده محمد نادر** · 11-05-2010, 23:29

المشاركة الأصلية بواسطة رزيقة حزير مشاهدة المشاركة

[align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سيدتي..
أشعر أنك تكتبين نفسك كما أنت... أشعر أن آلام النّعي المتجمّد هي من خطت هذا النّص..

كلّ التحايا
[/align]

زميلتي القديرة
رزيقة حزير
نعم أكتبني بحروفي الفجائعية
أكتب نعي زفاف أبناء العراق وأنا أم ترى دماء الشبان تملئ الشوارع وكأنها تسقي الأرض
تنبت عليها أسماء من زهقت أرواحهم بليال موحشة
ويحي من عذاباتي ومن قصص مازالت ترتسم خيالات في البال فتشقيني
تعذبني جراحات الناس.. كل الناس ..لأنهم أهلي
وأظل موسومة بوجعي الذي ما فارقني
أشكرك سيدتي الكريمة
ودي ومحبتي لك

**أحمد ضحية** · 14-05-2010, 03:55

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

الزميل القدير
أحمد عيسى
أخي الصغير الحبيب
لم أستطع
حاولت أن أعود (( للمود )) الذي كنت فيه أيام كتبت النص فيه ولم أستطع.
حاولت جاهدة أن أغير ولو كلمة واحدة لكن محاولاتي باءت بالفشل لأني كلما كتبت رأيت وكأن الجديد لا ينتمي للنص الأصلي او كأنه يبتعد بالنص عن مراده وكأنه كائن غريب عنه
سأحاول أعدك كي أصل لنتيجة ترضي ذائقتي وترضي القاريء
أشكرك أحمد بعدد النجمات الفضيات على متابعتك الجادة وهذا الحب الكبير والتقدير لأعمالي وأعتذر منك لأني خذلتك اليوم
أعدك بأني سأبقى أحاول
محبتي لك وتقديري
وألف باقة ياسمين

لا تحاولي . فما كتبته هو ما تقصدينه بالضبط !! .. كل شيء في الكتابة يخضع للتأويل والتأويل يخضع للوجدان الثقافي للمؤول .. والوجدان الثقافي يختلف من مؤول لآخر .. وتلك طبيعة الإختلاف في كل شيء ..

**بسمة الصيادي** · 14-05-2010, 21:21

في كلّ يوم، أسمعهم يقولون: عادوا من السفر، سنذهب لاستقبالهم..
فأهرع أنا أيضا لاستقبالك، اقف وسط الحشود، ومشاهد العناق تزيد من لهفتي، وعطشي.. وتفرغ الساحة.. وأنا لا أستقبل سوى حقائب الذكريات والدموع.
أعود لوحدي، أجرّ اشتياقي الذي يرفض العودة، ويصرّ على الانتظار بعناد، كالطفل الصغير ..
رحَلْتِ.. فكتبت لك الرسائل كلّ يوم، لكنّك لم تردّين .. سئم ساعي البريد أسئلتي ولم يسأمني الحنين..
ويجتاحني الليل، كوخي لا يصمد ، فبعد رحيلك بنيت نفسي من القشِّ، و ها أنا أتطاير قشّةً تلوى الأخرى... وأودّع نفسي بابتسامة، لعلّ الريح يقذف إحدى أجزائي إليك..

أستاذة عائدة الأكثر من رائعة ..
زعزتني في هذا الليل أختاه .. ولا داعي أن أكمل ... فلا شيء يصف شعوري وجمال ما قرأت هنا..

**عائده محمد نادر** · 18-05-2010, 14:59

المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة

** الاديبة الراقية المتميزة عائدة..........

((...أذوب مثل زغب غيمة لم تمطر, على يباب سطح .. لا تطأ أرضه قدماي.. لأظلني عائمة؛ بين السراب وخيط من ضياء أول؛ لشمس غادرتها مراكب النور.. تعتزل وهج الحياة.. تعانق الجحور؛ تتدفئ فيها..
وتحفر لحدها الأبدي!..))

جميل جدا هنا عائدة.. اشبه بالخواطر.. نيالها زينب بأم راقية ومتميزة..

تحايا عبقة بالرياحين.....................

الزميل القدير
م. زياد صيدم
قرأت مداخلتك لزينب فقالت
- ماما يحسدني زميلك على الدمع .
وابتسمت بمرارة
أتدري زياد لقد أهديت هذا النص لزينب لشدة بكائها وهي تقرؤه وتقول ماما هذا النص كأنه لي فقلت لها
- أهديك إياه غاليتي.
أشكرك على هذا التفاعل مع النص والحقيقة أنه أخذ من روحي الكثير فقد كان كل حرف فيه يوجعني ويدمي الإنسانة في
مودتي الأكيدة لك

**عائده محمد نادر** · 18-05-2010, 15:00

المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة

** الاديبة الراقية المتميزة عائدة..........

((...أذوب مثل زغب غيمة لم تمطر, على يباب سطح .. لا تطأ أرضه قدماي.. لأظلني عائمة؛ بين السراب وخيط من ضياء أول؛ لشمس غادرتها مراكب النور.. تعتزل وهج الحياة.. تعانق الجحور؛ تتدفئ فيها..
وتحفر لحدها الأبدي!..))

جميل جدا هنا عائدة.. اشبه بالخواطر.. نيالها زينب بأم راقية ومتميزة..

تحايا عبقة بالرياحين.....................

الزميل القدير
م. زياد صيدم
قرأت مداخلتك لزينب فقالت
- ماما يحسدني زميلك على الدمع .
وابتسمت بمرارة
أتدري زياد لقد أهديت هذا النص لزينب لشدة بكائها وهي تقرؤه وتقول ماما هذا النص كأنه لي فقلت لها
- أهديك إياه غاليتي.
أشكرك على هذا التفاعل مع النص والحقيقة أنه أخذ من روحي الكثير فقد كان كل حرف فيه يوجعني ويدمي الإنسانة في
مودتي الأكيدة لك

**عائده محمد نادر** · 19-05-2010, 15:08

المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة

نص مليء بالذكريات والصور والأخيلة البلاغية المتقنة .
حرف ذكي لمَّاح , وكلمات لا تشد الزخرف إليها بل ينساب معها
اللحن الحزين الشفاف , فيبعدها عن التكلف , وتعمد رص الألفاظ
المزينة بالمحسنات . اهتمامك برمزية المعنى أضفت رونقا على
إحساسنا بمشاعرك الصادقة , نحو حبيب ووطن .
أصالة انتقاء الكلمات الفصيحة في العربية المحبوبة أعجبتني كثيرا

===========
لم أجد خطأ لغويا في النص .
استمسحك فقط في التصويب الإملائي لكلمة :

( تتدفيء ) بصوابها : تتدفأ .
في قولك :
الجحور؛ تتدفئ فيها..
وتحفر لحدها الأبدي!
في هذا الصباح الثلجي

جاءت اشتقاقاتك لبعض الكلمات رائعة وبراقة مثل :
جدائل غرائبية؛ قيثارة صحراء غيبوبتي؛ أستبيح أسوار جمجمتي المثخنة؛ بخيالات حفيف جنوني أثرغيابك .

دمت مبدعة .

الرائع القدير
محمد فهمي يوسف
حقيقة أقولها من أروع المداخلات التي وردت على نص أبدي
أسعدني إعجابك الكبير بهذا النص الذي كان يكتبني حرفا دمويا بعد آخر والصور تتلاحق أمامي مثل شريط سينمائي لحرب تطحن الأخضر واليابس وتحرق الروح
حرائق كانت تشتعل بروحي وأنا أكتب في ذكرى احتلال العراق الحبيب .. يوم أسود لن أنساه وسأترك حروفي تحكي للقادمين ما كان يجري .. عدوان على العراق لم يحدث مثله أبدا!
البعض رآه نصا رصت كلماته بل أنها جاءت محشوة وبالتأكيد لكل قاريء رؤيته الخاصة وهذا ما لاشك فيه ولا اعتراض عليه
أشكرك بعدد نجمات السماء
بعدد ذرات الرمال لأنك صوبت لي وأعتذر من الجميع على هذا الخطأ
باقة جوري عراقية لك
ودي ومحبتي لك سيدي الكريم

**عائده محمد نادر** · 21-05-2010, 14:20

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

لن تتركينى وحدى .. أليس كذلك عائدة ؟
نعم .. أنا السبب .. و لكن من منا لا يخطىء ؟
أرجوك لا تبتعدى
لو ابتعدت عائدة أقسم لن أكون هنا .. تعالى عائدة
همنا عائدة الإبداع و فقط ،
الكتابة ، لن نكون لغير ذلك
انس أننا مشرفين أو أى شىء إلا أننا نكتب و نحاول أن نكون أكثر قيمة

محبتى و رويده

أيها الربيع
هون عليك صديقي فأنا لن أتركك
لأني أشبهك وشبيه الشيء منجذب إليه
كوكب دري أنت فكيف أعافك
ويحي لو فعلت
لتقر عينك ربيعي
ودي ومحبتي التي تعرفها لك

**عائده محمد نادر** · 23-05-2010, 21:57

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد ضحية مشاهدة المشاركة

لا تحاولي . فما كتبته هو ما تقصدينه بالضبط !! .. كل شيء في الكتابة يخضع للتأويل والتأويل يخضع للوجدان الثقافي للمؤول .. والوجدان الثقافي يختلف من مؤول لآخر .. وتلك طبيعة الإختلاف في كل شيء ..

الزميل القدير
أحمد ضحية
نعم صدقت زميلي لن أستطيع
لم أستطع أن أغيير ولو كلمة واحدة أو أدخل عليها أي تبديل لأني لم أستطع العودة للمود الذي كنت لحظة الكتابة فيه
هي رؤيتي وقد خرجت من بين يدي هذا ولو أفكر جديا بأن أحاول مرة أخرى لعلني أنجز شيئا مما وعدت به الزميل الرائع أحمد
أشكرك جدااااا على رأيك الذي حقيقة أعطاني الشعور بالراحة
ودي الأكيد لك

**عائده محمد نادر** · 26-05-2010, 16:03

المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة

في كلّ يوم، أسمعهم يقولون: عادوا من السفر، سنذهب لاستقبالهم..
فأهرع أنا أيضا لاستقبالك، اقف وسط الحشود، ومشاهد العناق تزيد من لهفتي، وعطشي.. وتفرغ الساحة.. وأنا لا أستقبل سوى حقائب الذكريات والدموع.
أعود لوحدي، أجرّ اشتياقي الذي يرفض العودة، ويصرّ على الانتظار بعناد، كالطفل الصغير ..
رحَلْتِ.. فكتبت لك الرسائل كلّ يوم، لكنّك لم تردّين .. سئم ساعي البريد أسئلتي ولم يسأمني الحنين..
ويجتاحني الليل، كوخي لا يصمد ، فبعد رحيلك بنيت نفسي من القشِّ، و ها أنا أتطاير قشّةً تلوى الأخرى... وأودّع نفسي بابتسامة، لعلّ الريح يقذف إحدى أجزائي إليك..

أستاذة عائدة الأكثر من رائعة ..
زعزتني في هذا الليل أختاه .. ولا داعي أن أكمل ... فلا شيء يصف شعوري وجمال ما قرأت هنا..

بسمة الصيادي غاليتي
ماهذا الكلام الذي كتبته سيدتي
هذا نص رائع بحد ذاته تقطر شوقا وحنينا ووجعا يجتاج الكيان
هل ألهمك نصي كل هذا الأنين
أعتذر منك
شجن تركته حروفك يستبيح مشاعري لأزداد وجعا على وجع
ويحي
أين المفر
كم كنت رائعة بسمة
أحسست وكأني أدخل واحة قطرات نداها دمع نبيل يبلل واحة الروح
أشكرك بعدد نجمات السماء على كل كلمة كتبتها وانت تخرج من أعماق قلبك وليس من خط الحرف فقد كانت لفرط صدقها ورهافتها مدهشة
أفحمتني مداخلتك
ودي ومحبتي لك سيدتي

**عائده محمد نادر** · 29-05-2010, 00:56

زميلاتي زملائي
لا أدري على من لم أرد ولهذا أقدم اعتذاري الشديد لأي زميلة أو زميل لم أستطع الر عليه للإلتباس الذي حصل
يشهد اللهد أني مريضة ولهذا لم أرد أن أقرأ أي نص من نصوصكم وأبخسه حقه
فهلا عذرتموني سيداتي سادتي
بعون الله سأعود غدا أو بعده كي أتفاعل معكم وأدعو الله صادقة أني لن أبخس أي نص حقه
تقبلوا ودي واحترامي ومودتي مع اعتذاري الشديد للزميلة أو الزميل الذي لم يحالفني الحظ معه ولم أعرف من هي أو هو
هلا عذرتموني

**بسمة الصيادي** · 29-05-2010, 18:14

سلامتك ألف سلامة عزيزتي
انتبهي على نفسك جيدا
طمنينا عليك ..
وكوني بخير

**عائده محمد نادر** · 30-05-2010, 22:48

المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة

سلامتك ألف سلامة عزيزتي
انتبهي على نفسك جيدا
طمنينا عليك ..
وكوني بخير

غاليتي بسمة الصيادي
أثر بي سؤال عني وحرصك على صحتي حتى أني أحسست بأن ابنتي هي التي كتبت تلك الكلمات
أشكرك كثيرا على دماثة أخلاقك وحنانك
تقبلي مودتي وتحياتي آنستي الكريمة
باقة ورد جوري أهديها لك مع نسمات الأثير

**حورية إبراهيم** · 01-06-2010, 13:48

هنيئا لك البنية زينب بهذا الوسام الفاخر من عبق عاطفة الأم العراقية التي خبرت
زمن الوخز بالإبر ..
هنيئا لك حبيبتي زينب بهالة الإبداع الرفيع من يراع إسمه عائدة محمد نادر ..
تلك التي أدخلتني عوالم سوريالية التعبير عبر نص " أبدي " ..
هذا النص بالفعل رسم بالكلمات والمجازات والانزياحات التي جعلته تحفة نادرة في عالم رسائل البوح الوجداني ..التي لا يفك شفراته سوى الراسخون في الفن والمحبة والصدق والجمال ..
الله عليك يا نادرة .وأسجل إعجابي وانبهاري بهذا العطاء الرائع الذي شدتني حروفه الوسيمة ، لدرجة أني أعدت قراءته مرات ..شكرا لك هذا الإمتاع .
وتبقين ملكة الفن يا بنت الرافدين ..محبتي لك دائما أبدا ..

أبدي / عائده محمد نادر

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث