اعترافات امراة خائنة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • إيمان الدرع
    نائب ملتقى القصة
    • 09-02-2010
    • 3576

    #16
    اعترافات امرأة خائنة

    المشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركة
    أعجبني سردك غاليتي وعشتك احساس شفاف أخذني إليك حتى ويكأني توحّدت معك
    لك اسلوب ساحر
    ولك الحب
    غاليتي المبدعة: ريما منير عبد الله
    ياشهرزاد الملتقى التي نحبّها دائماً ، ونتابعها بشغفٍ ،ولا نريدها أن تسكتَ عن الكلام المباح..
    سرّني إعجابك بالقصّة سرداً وإحساساً ..
    والأجمل هذا التوحّد الذي اخترق المسافات ووصل بشفافيّة روحك إلي
    أفخر برأيك حبيبتي ، أفرحتِ قلبي
    دُمتِ بسعادةٍ ....تحيّاتي ....

    تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

    تعليق

    • محمد سلطان
      أديب وكاتب
      • 18-01-2009
      • 4442

      #17
      الغالية الكبيرة الأستاذة إيمان الدرع ..

      أصبحت زبوناً ينتظر أعمالك كي ينهض كالحصان ويرمح بين شط وبحر .. !!

      يعجبني قصك الرشيق الهادئ .. له رونق مميز و قلب آخر .. مشاعرك جميلة ومرهفة أثناء الكتابة .. فيحدث الإمتاع الأكيد الذي ينتظره القارئ .. علاوة على خلق جو من السكون مخلوط بصخب الجمال الإبداعي .. فلا يهدأ المُطالع لهذه البيئة حتى تنفض شحنة الإفضاء الروحي وتسكن عواصف الحالة برفق .. !!
      أقرأ لك وأتعلم سيدتي .. أقرأ ويكفيني البسمة التي تكسو وجهي أثناء القراءة دونما أدري .. وأحدث نفسي بيني وبينها وأقول "سلمت يدك" .. والجميل إيمان أن من يقرأ تحدث له حالة إرضاء فيتشرف بالكاتب و النص ويكون مدينا له حيث أبلغه المتعة وأوصله إلى محظة لا يتنازل عن مغادرتها إلا بمحطة أجمل وأمتع .. وهذا ما أنتظره و المفروض عليكِ .. سأنتظر المحطة القادمة مع قطار إيمان الدرع بكامل مشاعري .. فهل ستنتهي محطات الإبداع عند إيمان المبدعة ؟! بالطبع مستحيل لطالما ملكت هذا القلم وهذا السحر .. بل هذه النعمة الإلهية .. أدماها الله عليك و رواها بماء الإبداع و الإمتاع ..
      تحياتي لك .. أستبشر بقلمك كتاب يحمل اسما كبيراً يليق بك ..
      وخالص تقديري
      صفحتي على فيس بوك
      https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

      تعليق

      • شوقي بن حاج
        عضو أساسي
        • 31-05-2008
        • 674

        #18
        أختي/ إيمان الدرع
        نص جميل وسرد شيق...
        - لا أحب تكرار ما تقدم به الأساتذة قبلي, لذا فإن ما شد انتباهي هو البحر الذي أصبح داخل هذا النص شخصية محورية غير منظورة, تقمصت مكانة الطبيب النفساني, فكانت الخيانة أو المكبوتات النفسية والضغوطات, وتلك العلاقة المرتبطة بين الإبنة والأب أو السلطة الأبوية ومستقبل الإبنة, فالبحر هنا كان ذلك الحضن الأمومي من جهة ومساحة للبوح وتفجير أنات الدواخل/ مصدر الراحة النفسية.
        - في النص الكثير من العبارات التقريرية والأحكام المباشرة, أي أن الكاتب يتدخل مباشرة في شخوصه ويطلق الأحكام عليهم وهو تدخل من الراوي وتوجيه للمتلقى غير مقبول في الكتابة القصصية.
        ننتظر نصوصك القادمة بشغف.
        تقبلي الجوري الليلك والخزامى

        تعليق

        • آمنه الياسين
          أديب وكاتب
          • 25-10-2008
          • 2017

          #19
          تشرفت وقلمي كثيراً

          بأن اكون من المعانقين لهذا الابداع

          في كل مرة .... وككل مرة

          أجد قلمي اصغر من أن يوفيكِ حقكِ

          وكل معاني الثناء لا توفيكِ قدركِ

          وكلماتي أضيق من أن تحتويكِ

          حقيقة نص يحرك المياه الراكدة

          مبدعة أنتِ وزيادة


          خالص التقدير

          ر
          ووو
          ح

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
            أستاذي الفاضل : ربيع دربي :مدرستي:
            أيها الصرح الأدبيّ الكبير..
            أصابتني الحيرة..واهتزّ القلم بيدي
            ماذا أكتب ؟؟ وبماذا أجيب ؟؟لم يعُدْ عندي ما يُقال.. وما يستحقّ القول أمام عظمة كلماتك..
            سأحاول أن ألملم بعضاً من شتاتي..
            سبرت النصّ بروحك ، وأوغلت إلى العميق من الأفكار ، بعين لاقطةٍ ثاقبة
            أجل أخي في الرّوح..لقد سلّطتُ الضوء الكاشف على امرأة مقهورة حدّ التشظّي
            عبر ذكرياتٍ قابعةٍ في حناياها ، تُثقل كاهلها، تنوء بها .
            حاولتُ أن أُعرّي لحظة الألم كي أهزّ النفس بعُمقٍ لتجنّبه على المدى البعيد
            أو لتغييره بهدوءٍ في حال الوقوع فيه..
            فعلاً احترتُ عند الخاتمة ، أردتُ تمرّدها الصارخ ،ولكني أحسستُ بعدم المصداقيّة،حيث لو تمّ ذلك لغادرت نصف النساء بيوتها..
            فهذه الأسباب روحيّة بحتة ولا تُقنع المجتمع الذي يرى ظاهر الأشياء
            مؤكد أنّ صراخ نفسها ، ودموعها لن تذهب سدى،ستحاول وتحاول مرّاتٍ ومرّات ، طالما بدأت هذه الشروخ مناوشتها..ولو بعد حين..
            وسترى الأجيال وتستشعر القهر الذي يعتري من يجامل على حساب قراراته
            المصيّرية ، فتبتعد مُسبقاً عن هذا المطبّ الذي يبتلع الملامح كغولٍ كاسرٍ
            يا معلّمي .. مازلتُ مأخوذة بعمق مداخلتك ..
            اعذرني إذا لم أُحطْ بها كما يتوجّب علي..
            أشكرك على الوقت الثمين الذي خصصتَه للنصّ..
            أبقاك الله لي ذُخراً وسنداً ، على طريق الرسالة الأدبيّة الهادفة..أشكرك..
            دُمتَ بسعادةٍ....تحيّاتي ....

            فقط كلمة أستاذة .. لا أكثر
            الأدب لا يحدث ثورة و انقلابا فى المفاهيم مثلما يحدث عمل سياسي أو أغنية هابطة فى عقول و مفاهيم الشعب أو القارئ و المستمتع !
            الأدب يراكم مع الأيام ، يبنى ذائقة ، و على مدى بعيد قد يحدث الثورة
            فى المفاهيم كما أردنا أو كما تصورنا ، و ما تخشين حدوثه لن يكون بين يوم و ليلة ، و لا قرنا للاسف !!

            أرجو أن يكون مرورى من هنا طيبا لا ثقيلا و جافا

            تقديرى و احترامى
            sigpic

            تعليق

            • إيمان الدرع
              نائب ملتقى القصة
              • 09-02-2010
              • 3576

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة شوقي بن حاج مشاهدة المشاركة
              أختي/ إيمان الدرع
              نص جميل وسرد شيق...
              - لا أحب تكرار ما تقدم به الأساتذة قبلي, لذا فإن ما شد انتباهي هو البحر الذي أصبح داخل هذا النص شخصية محورية غير منظورة, تقمصت مكانة الطبيب النفساني, فكانت الخيانة أو المكبوتات النفسية والضغوطات, وتلك العلاقة المرتبطة بين الإبنة والأب أو السلطة الأبوية ومستقبل الإبنة, فالبحر هنا كان ذلك الحضن الأمومي من جهة ومساحة للبوح وتفجير أنات الدواخل/ مصدر الراحة النفسية.
              - في النص الكثير من العبارات التقريرية والأحكام المباشرة, أي أن الكاتب يتدخل مباشرة في شخوصه ويطلق الأحكام عليهم وهو تدخل من الراوي وتوجيه للمتلقى غير مقبول في الكتابة القصصية.
              ننتظر نصوصك القادمة بشغف.
              تقبلي الجوري الليلك والخزامى
              أستاذي الفاضل :شوقي بن حاج :
              أولاً: اسمح لي أن أرحّب بك بكلّ مودّةٍ وامتنان على اهتمامك ...
              آملة أن نسيرمعك الدّرب الأدبيّ الجميل بكلّ بهائه وألقه..
              أن نكون برفقتك..وأنت الأديب الشامخ الذي كان محلّ ثقة الجميع..
              نبارك لأنفسنا بك ، متمنّين لك كلّ التوفيق، في مجال مهمّتك الجديدة..
              أعانك الله عليها، كلّنا معك وحولك..
              أديبنا الغالي: كان من حسن طالعي أنّ القصّة لاقت استحسانها لديك وهذا شيء
              أكرم روحي ،وأوصل عبق ا لورود التي أهديتها لي..
              سأحرص أن أكون عند هذا الرأي إنشاء الله..
              فعلاً أخي الفاضل: كثيراً ما أقع في مطبّ العبارات التقريرية أثناء الكتابة
              ربما يحصل عندي بعض خلطٍ بين أوراقي التربويّة والأدبيّة ..
              وحاولت هنا أن أوارب الأمر قليلاً فجعلت البوح وتداعي الذكريات على نفس لسان البطلة ، والتحدّث عن قناعاتٍ تخصّ تجاربها وحدها..
              شُرّفتُ بك أستاذي الرائع..
              دُمتَ بسعادةٍ ...تحيّاتي....

              تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

              تعليق

              • إيمان الدرع
                نائب ملتقى القصة
                • 09-02-2010
                • 3576

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                فقط كلمة أستاذة .. لا أكثر
                الأدب لا يحدث ثورة و انقلابا فى المفاهيم مثلما يحدث عمل سياسي أو أغنية هابطة فى عقول و مفاهيم الشعب أو القارئ و المستمتع !
                الأدب يراكم مع الأيام ، يبنى ذائقة ، و على مدى بعيد قد يحدث الثورة
                فى المفاهيم كما أردنا أو كما تصورنا ، و ما تخشين حدوثه لن يكون بين يوم و ليلة ، و لا قرنا للاسف !!

                أرجو أن يكون مرورى من هنا طيبا لا ثقيلا و جافا

                تقديرى و احترامى
                أستاذي الفاضل ، ومرشدي ، ومعلّمي ..
                حاولت جاهدة منذ ليلة أمس أن أردّ على مداخلتك لأهمّيتها ولكني عند كلّ محاولةٍ أعود بالخيبة..
                حيث اكتسحت خسارة فريق برشلونة أمام نظيره المدريدي الآفاق..
                وسدّت منافذ شبكة النت..
                مما جعلني في هذا الصباح أختلس بعض الوقت ،قبيل التوجّه إلى دوامي ..
                أكتب وعيني على الساعة في كلّ لحظة..أستمهلها...
                أسعدتَ صباحاً : نسيت من العجلة أن أقولها...
                هي بصمةٌ ربيعي.. نزرعها ونمضي
                قد تحفر في الوجدان..أوقد تلامسه..أو لاتلتقيه أبداً
                ولكنّها حتماً ستلقي بظلالها...لن تمرّ دون أثر مهما كان مقداره
                الجميل ..أن ترافقنا راحة النفس عند رحلتنا الأبديّة لنسعد بها..
                ونترك رسالات خير وحبّ لمن بعدنا..
                فكل توقيع يصدر عنا نحاسب عليه أبدأ أونلام عليه
                اعذرني ربيعي لقد تأخرت
                آسفة على تداخل العبارات..
                دُمت بسعادةٍ ..تحيّاتي ...

                تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                تعليق

                • إيمان الدرع
                  نائب ملتقى القصة
                  • 09-02-2010
                  • 3576

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
                  الغالية الكبيرة الأستاذة إيمان الدرع ..

                  أصبحت زبوناً ينتظر أعمالك كي ينهض كالحصان ويرمح بين شط وبحر .. !!

                  يعجبني قصك الرشيق الهادئ .. له رونق مميز و قلب آخر .. مشاعرك جميلة ومرهفة أثناء الكتابة .. فيحدث الإمتاع الأكيد الذي ينتظره القارئ .. علاوة على خلق جو من السكون مخلوط بصخب الجمال الإبداعي .. فلا يهدأ المُطالع لهذه البيئة حتى تنفض شحنة الإفضاء الروحي وتسكن عواصف الحالة برفق .. !!
                  أقرأ لك وأتعلم سيدتي .. أقرأ ويكفيني البسمة التي تكسو وجهي أثناء القراءة دونما أدري .. وأحدث نفسي بيني وبينها وأقول "سلمت يدك" .. والجميل إيمان أن من يقرأ تحدث له حالة إرضاء فيتشرف بالكاتب و النص ويكون مدينا له حيث أبلغه المتعة وأوصله إلى محظة لا يتنازل عن مغادرتها إلا بمحطة أجمل وأمتع .. وهذا ما أنتظره و المفروض عليكِ .. سأنتظر المحطة القادمة مع قطار إيمان الدرع بكامل مشاعري .. فهل ستنتهي محطات الإبداع عند إيمان المبدعة ؟! بالطبع مستحيل لطالما ملكت هذا القلم وهذا السحر .. بل هذه النعمة الإلهية .. أدماها الله عليك و رواها بماء الإبداع و الإمتاع ..
                  تحياتي لك .. أستبشر بقلمك كتاب يحمل اسما كبيراً يليق بك ..
                  وخالص تقديري
                  الأديب الرائع المحبوب: محمد ابراهيم سلطان:
                  اسمع يامحمد: سأعود إلى شجرة عائلتي ، وأنقّب في فروعها..
                  أظنّ أنّ أحد أجدادي زار مصر ، وشرب من نيلها العظيم ،فطاب له المقام وسكن حيث يقيم أجدادك ، وأنجب منهم ، وكنت أنت من هذه الفروع الطيّبة هههه
                  وإلاّ لماذا أفرح بتحيّتك ، وكلماتك كفرحي بقدوم أخي الأثير عندي ؟؟؟؟
                  أجل أيّها الغالي: رأيك عندي مهمّ جداً ، مُفرح جدّاً ، أشعر بالأمان بنبض حروفك ، وبسكينةٍ هادئةٍ تعتريني لمّا تحاورني..
                  روحك حلوة محمد ، هانئة ، تفيض أُنساً وحبوراً على صفحات الملتقى الجميل الذي يجمعنا..
                  شكراً على كلّ حرفٍ عطرٍ أرسلته بحقّي ، أنا بانتظار ردودك دائماً ،
                  لا أملّ منها ..
                  ما تمنّيته لي : في طباعة قصصي بكتابٍ يحمل اسمي، أطمئنك بأنني الآن بصدد التهيئة لطباعة المجموعة القصصيّة الثالثة ، عقب عرضها أصولاً على اتحاد الكتّاب بسوريا ، ووزارة الثقافة...
                  بعد صدور مجموعتين قصصيّتين سابقتين منذ عدّة سنوات ..
                  وأظنّ أنّ البركان الأدبيّ قد تفجّر الآن أكثر من أيّ وقتٍ مضى ، مُذ عرفتكم
                  في هذا الملتقى النيّر
                  والله لا أبالغ لو قلت ذلك ..
                  أنتم الكوكبة التي تعطيني النور والضياء لقلبي ، فأتلمّس بصدقكم الخطوة الواثقة لدربي ...
                  محمد : ألم أقل لك أنّك تقربني ؟؟؟ وأن فرضيّتي صحيحة ؟؟؟
                  وإلاّ لماذا هذا الاسترسال ، والإسهاب دون أن أشعر؟؟؟
                  شكراً لإبداعك الذي حفزني أن أقول ما أقول بتلقائية وعفويّة
                  دُمتَ بسعادةٍ ....تحيّاتي .....

                  تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                  تعليق

                  • إيمان عامر
                    أديب وكاتب
                    • 03-05-2008
                    • 1087

                    #24
                    تحياتي بعطر الزهور

                    يا الله عليك أيتها المتألقة

                    إيمان الحبيبة الغالية

                    أنت فتحتِ واقتحمتِ عرين الأسد

                    جسدتِ المرأة العربية بضعفها وقلة حيلتها

                    ضعف الأنثي أمام جبروت الرجل المتسلط المتعجرف

                    انكسار الحلم مثل ألاف الأحلام التي تتسرب

                    أرك هنا تعاني مع القلم أحسكِ بقلب

                    نحن في مجتمع ذكوري من الدرجة الأولي
                    القهر لغة الضعيف يا أستاذتي

                    دمت بخير

                    دمت متألقة متوهجة
                    ننتظر دائما قطرات محبرتك
                    ولك أرق تحياتي
                    "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

                    تعليق

                    • إيمان الدرع
                      نائب ملتقى القصة
                      • 09-02-2010
                      • 3576

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة آمنه الياسين مشاهدة المشاركة
                      تشرفت وقلمي كثيراً


                      بأن اكون من المعانقين لهذا الابداع

                      في كل مرة .... وككل مرة

                      أجد قلمي اصغر من أن يوفيكِ حقكِ

                      وكل معاني الثناء لا توفيكِ قدركِ

                      وكلماتي أضيق من أن تحتويكِ

                      حقيقة نص يحرك المياه الراكدة

                      مبدعة أنتِ وزيادة


                      خالص التقدير

                      ر
                      ووو

                      ح
                      أستاذة آمنة : القريبة جداً من نفسي :
                      بل أنا التي أزداد بك شرفاً ياغالية...
                      تعطيني دائماً هذا التشجيع الذي يدفعني قدماً
                      إنها غاليتي نفحات من الروح ..
                      لأني أكره القهر في كلّ أشكاله
                      وأنادي بانعتاق الروح وخلاصها من كلّ قيد فهي أثمن ما نملك
                      عساني وُفّقت بما أبتغي..
                      أديبتنا المبدعة....
                      دُمتِ بسعادةٍ ....تحيّاتي....

                      تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                      تعليق

                      • العربي الثابت
                        أديب وكاتب
                        • 19-09-2009
                        • 815

                        #26
                        [align=center]حرف ذهبي بلا شك رأيته هنا متوهجا كمصباح أنار عتمة نفس عنكب اليأس في جنباتها..
                        دمت متألقة غاليتي ميساء ولا تنساي أبدا أنني من قراءك الكثر
                        باقة جوري لروحك الطيبة
                        [/align]
                        اذا كان العبور الزاميا ....
                        فمن الاجمل ان تعبر باسما....

                        تعليق

                        • إيمان الدرع
                          نائب ملتقى القصة
                          • 09-02-2010
                          • 3576

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عامر مشاهدة المشاركة
                          يا الله عليك أيتها المتألقة


                          إيمان الحبيبة الغالية

                          أنت فتحتِ واقتحمتِ عرين الأسد

                          جسدتِ المرأة العربية بضعفها وقلة حيلتها

                          ضعف الأنثي أمام جبروت الرجل المتسلط المتعجرف

                          انكسار الحلم مثل ألاف الأحلام التي تتسرب

                          أرك هنا تعاني مع القلم أحسكِ بقلب

                          نحن في مجتمع ذكوري من الدرجة الأولي
                          القهر لغة الضعيف يا أستاذتي

                          دمت بخير

                          دمت متألقة متوهجة
                          ننتظر دائما قطرات محبرتك

                          ولك أرق تحياتي
                          الغالية إيمان :
                          أهلاً بعودتكِ ، شرّفتِني مجدّداً..
                          سأفرشُ لك بساطاً من الورد أينما حللتِ..
                          فعلاً أختي الكريمة ، لا أحبّ ضعف المرأة ، وتجرّعها القهر بسلبيّةٍ تامّة..
                          لأنها إذا اعتادتْ على قبول ما لا تريده ، أصبحتْ حياتها سلسلةً من التنازلات
                          يصعُب عليها مع الأيام الخلاص منها.
                          أُحبّ أن تكون صاحبة قرارٍ بنّاءٍ..حكيمٍ ، يرفعها ولا يضرّ من حولها..
                          أشكر لك هذه المحاورة الرائعة ، التي تناغمتْ مع السطور بشفافيّة عاليةٍ
                          تميّزتِ بها
                          دُمتِ بسعادةٍ.....تحيّاتي ....

                          تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                          تعليق

                          • إيمان الدرع
                            نائب ملتقى القصة
                            • 09-02-2010
                            • 3576

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة العربي الثابت مشاهدة المشاركة
                            [align=center]حرف ذهبي بلا شك رأيته هنا متوهجا كمصباح أنار عتمة نفس عنكب اليأس في جنباتها..
                            دمت متألقة غاليتي ميساء ولا تنساي أبدا أنني من قراءك الكثر
                            باقة جوري لروحك الطيبة[/align]
                            الغالي المبدع بإنسانيّته وقلمه :
                            العربي الثابت:
                            كلّ المودّة والشكر..على هذا الرأي الذي غمر كياني بالسعادة...
                            أجل أخي الفاضل : اليأس والبعد عن الذات وسلسلة التنازلات ...
                            أمور تطحن الملامح...وتقتل الروح....
                            أفرحت قلبي لأنك تقرأ لي ...فحروفي التي وصفتها بالذهبيّة ...
                            هي ارتدادٌ لعينيك اللتين تتابعان الحروف بعمقٍ واهتمام...
                            دُمتَ بسعادةٍ.....تحيّاتي ....

                            تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                            تعليق

                            • م. زياد صيدم
                              كاتب وقاص
                              • 16-05-2007
                              • 3505

                              #29
                              ** الاديبة الراقية ايمان الدرع.........

                              بوح لصديق وكاتم الاسرار.. هذا الازرق الجميل.. ليست خيانة الاخيرة بالتأكيد لان الموت غرقا فى الازرق لن يكون هو الحل..سيستمر الصراع لاحقا حتى يكون هناك حلا منطقيا يجسد كل الرغبات المشروعة وفى مقدمتها تجسيد الذات واطلاق الابداع .. من يدرى..

                              جميل ما قرأت..

                              تحايا عبقة بالرياحين...................
                              أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                              http://zsaidam.maktoobblog.com

                              تعليق

                              • محمد مطيع صادق
                                السيد سين
                                • 29-04-2009
                                • 179

                                #30
                                الأستاذة ( رغم قواعدنا) الكاتبة المبدعة الفاضلة إيمان الدرع،

                                غبت قليلا وأتيتنا بعذر جميل....أكثر ما أقدره بك أنك لا تعجلين لعجلة قرائك وشغفهم لقراءة المزيد من أعمالك
                                ولا غرو في أن تحترف ابنة الشام التجارة كأهلها.. هي كذلك ولكنها تجارة قصصية إن صح وصفها..تحصدين النجوم دائما والشعبية دائما والذهبية دائما
                                جميل جدا هذا النص ...تحققت فيه كل عناصر القصة..لغة محكمة ومنسّقة ..عرض مختلف كالعادة.. عاطفة جياشة ..أما الجديد في رأيي فهو تغليف الفكرة ..حيث جاءت بما لم يتوقعه القارئ..وكان غير الواقع هو المتوقع..أي أن تسير القصة على نهج القصص الكلاسيكية فنتحر الفتاة في ختام القصة..وبقاءها وعودتها والمشهد الأخير أضفى على القصة واقعية تامة

                                ليت الذهبية بقيت..لكن هكذا الأمر

                                كنت أود أن أسأل عن المجموعة القصصية ولكن سبقني بها الأخ محمد سلطان..وافينا بها سيدة إيمان وأنا أحجز نسختي من الآن
                                دمت بكل خير وتقبلي مروري

                                تعليق

                                يعمل...
                                X