شارك يا [you] ، بالعدد الثاني من مسابقة ( مقطع فيديو ، وقصة قصيرة جدا )

**محمد فائق البرغوثي** · 09-05-2010, 16:17

أخي شوقي ، أخي عبد اللطيف ، مساعدتكم التقنية لإظهار المقطع ، والتنسيق ..
تحيتي .

**مصطفى شرقاوي** · 09-05-2010, 16:25

السلام عليكم ,, أخي الفاضل فائق البرغوثي ...

الرابط لا يعمل .. برجاء وضع رابط آخر ....

**محمد فائق البرغوثي** · 09-05-2010, 16:28

أهلا أخي مصطفى الشرقاوي .. الرابط المفروض يظهر بهيئة مقطع يوتيوب ، وليس مجرد رابط . سيتدخل بعد قليل اخي شوقي لوضعه بشكل صحيح .

http://www.youtube.com/watch?v=i6ejPG-i03I&feature=fvst

**عائده محمد نادر** · 09-05-2010, 16:29

الزميل القدير
محمد البرغوثي
والله زميلي لو حضرني نص سأشارك أكيد
ولو رأيت أن المقطع غير جاهز
ودي الأكيدد وتحيتي

**محمد فهمي يوسف** · 09-05-2010, 16:39

هل المساهمة بالقصة القصيرة هنا :
إذن إليك قصة قصيرة من مدونتي بعنوان :

(ذكريات مع أجمل فتيات غزة .)

باديء ذي يدء ........... أبحث عنك غاليتي ........... وسط الآلام .
وتحت الركام , في حي الهوا .
عيوني مشدودة بحبال ذكرياتك الماضية , على قنوات الفضائيات كلها ,وكأني أنتظر بزوغ شمس طلعتك التي أعرفها وسط آلاف البشر منذ ارتسم محياك الجميل , وشعرك المجدول بضفيرتين . كأنهما ليل العشاق الناعم , وخصلتان من شعرك على جبهتك المضيئة , وعيناك تلمعان ببسمة رقيقة , تأخذ الألباب .
أذكرك يا بنت غزة من وراء أسلاك الحدود بين رفح المصرية , وأرض الكرامة والعزة ,
كنت يومها مجندا في القوات المسلحة قبيل حرب يونيو 1967 , وكنت أنت ترتدين جلبابا بدويا بسيطا مزركشا , وفي وسط جيدك حزام أخضر جميل , وتعارفنا كأننا أهل وجيران , وسألتك عن اسمك .قلت : يافا ........................
كنت تضحكين بدلال وجمال وفتنة . وسألتني عن اسمي وأجبتك .

ثم جريتِ وأنت بنت الخامسة عشرة , وراء غُنيمات كنت تراقبينها وهي ترعى العشب الأخضر .
وتكرر لقاؤنا من وراء الأسلاك , وعرفت أيضا أنك من حي الهوا في غزة . وأن هذه الأغنام والأرض يمتلكها أبوك سعيد . تاجر الأغنام .
وجاءت أحداث نكسة يونيو المريرة , وودعتك قبلها بأيام , وكنا قد تلاقينا في غزة عندما ذهبت ذات مرة إلى هناك واشتريت بعض الأطباق الصينية لأمي قبل نزولي بأحدى الإجازات الشهرية .
وفرقتنا الأيام بعد الهزيمة والنكسة , لكن صورتك مازالت مرسومة في أجمل صفحات ذاكرتي .
وتزوجتُ وتمنيتُ أن يرزقني الله طفلةً في مثل جمالك الفتان .
وحكيت قصتك لزوجتي , ولم أعد أراك .
وعادت آلام سود كأيام نكسة يونيو الماضية , وهجم البرابرة اليهود الصهاينة على غزة الحبيبة , ورأيت غارتهم المتوحشة على حي الهوا , فتجددت الذكريات , وأشرق وجهك المنحوت في أعماق ذاكرتي المطوية وكأنني أراك بكل ملامحك التي عرفتها , فتذكرتك ودعوت لك ولأهل غزة بالنصر , وأخذت أبحث عنك وسط حطام المأساة في حي الهوا . لعلي ألمح صورتك وبسمتك الفاتنة .
لكن ياويحي ويا ألمي عندما وجدت كل الوجوه حزينة والدماء تسيل والأشلاء تتناثر وجثث القتلى من الأطفال والنساء والشهداء ملفوفة في أعلام فلسطين وفي الأكفان البيض .
وبكيت , ولعنت المجرمين الغاصبين القتلة ( جيش صهيون الغاشم ) وشاهدت الدمار في كل مكان .
فأقسمت أن أغرس في نفوس كل من أعرف من الصغار كراهية هذا العدو اللئيم (اسرائيل) ومحاربتهم ,
وحب أهل غزة وفلسطين حتى تقام دولتهم المستقلة ليولد فيها من جديد آلاف الصبايا الجميلات مثل يافا وجنين , وهوا وغزة وعزيزة وأحلى الأسماء وينعمون بالحرية والأمن والسلام . وقد تحررت الأرض من رجس اليهود . وعاد حي الهوا وأري فيه ذاكرتي الغائبة , وأزور بيت المقدس وأصلي في المسجد الأقصى الشريف .قريبا ستتحقق الذكريات .

**مصطفى شرقاوي** · 09-05-2010, 16:43

أقتله بموتي ليحيا الجميع

[align=justify]
ظلام حام على عتبات الخوف وسهم قاتلٌ ينتظره , حاصرته غريزة حب البقاء ونداء خليلِه الصامتٌ أنقذنا , نحن جميعاً أسرى تحت قيادته هيا حرر نفسك من قيدِ الأسر , واغرس بقلبك سهماً يرديه قتيلاً ويخلصُ عالمنا منه , إقتَرَب نظر حدد الهدف ( القلب ) غرسه معه مات ومات القاتل وبقيت صورته حيه في أعينِ الناجين .
[/align]

**محمد فائق البرغوثي** · 09-05-2010, 18:08

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

الزميل القدير
محمد البرغوثي
والله زميلي لو حضرني نص سأشارك أكيد
ولو رأيت أن المقطع غير جاهز
ودي الأكيدد وتحيتي

أهلا بك زميلتي العزيزة عائدة محمد نادر ..

أعلم أنك ستكونين من اوائل المشاركين

تشرفينا بأي وقت .. بانتظارك .

**نعيم الأسيوطي** · 09-05-2010, 18:09

أحبتي بقسم القصة القصيرة جدا

مجهود رائع في عمل مسابقات بين الإبداع والمبدعين

تمنياتي للجنة الاشراف بالتوفيق

*******************

عشق

أغمض عينيه .. تصارع القلب مع العقل .. في منتصف الليل ..
تذوق طعم الدموع .. عشق الجسد الروح .. ورحلا ...

نعيم الأسيوطي

**آسيا رحاحليه** · 09-05-2010, 18:17

أخي العزيز محمد فائق البرغوثي..
ألف شكر لك على كرم الدعوة..
أتابع منذ مدّة موضوعك و أعجبتُ بالقصص الفائزة في المسابقة الأخيرة أيّما إعجاب ..
يسعدني أن أكون مشاركة مع إخوتي المبدعين الأفاضل هنا .
مجهود كبير و مميّز هذا الذي تقوم به .
تحيّتي و احترامي و كثير من الود.

**أحمد عيسى** · 09-05-2010, 18:27

هذا المشهد يحاكي فيلم الأنيميشن 9 أو nine نفس الشخصيات المصنوعة من القماش التي تستيقظ للحياة بغتة لتجد نفسها في عالم ملتهب بالصراعات ..

بس نفسي أعرف الموضوع عرف اسمي ازاي ؟؟
تقدم ..

**أحمد أبوزيد** · 09-05-2010, 18:33

الأستاذ الفاضل / محمد فائق

لم أكتب فى الأدب من قبل و لم أكن أديبا
و لكن تشجيعك جعلنى أشاهد المقطع أكثر من مرة
فتولد لدى شعور غريب لا أعرفه
إنتظر مشاركتى

تحياتى و تقديرى
احمد أبوزيد

**أحمد عيسى** · 09-05-2010, 18:34

[align=right]
يستيقظ فجأة وسط غبار المعركة ، يطير مبتعداً ، متجرداً من أحاسيسه ، منطلقاً عبر مساراته ، في الخلف كانت تدور رحى معركة ، أشلاء بني جنسه في كل مكان ..
في طريقه كانت الرمال المتناثرة ترسم أشكالاً هندسية ، ترسم معالم لم يراها ..
شاهد خلف حدقة عينه أمه التي جاوزت السبعين .. طفليه وزوجته ..
سمع بكاء أحدهما .. فاستدار .
هناك .. حين رأى عدوه يثخن في رفاقه ..
سقط في منتصف المسافة وانفجر ..
نجوا جميعهم ومضى هو ..
فقد كان القنبلة .
[/align]

**محمد عبد الواحد** · 09-05-2010, 18:39

....قصة بعنوان: الأرنب الكيِّس.
استفاد الأرنب من هزيمته، في سباقه مع السلحفاة، فقرر الانتقام من عدوه الأسدِ الشرير، ذهب إليه، وقال: يوجد قرب البئر، أسد خطير، يقول عليك: إنك لأسدٌ حقير، فأسرع الأسد، ونظر إلى صورته في الماء، في قعر البئر، وقفز عليها بدون تفكير، فمات على الفور، فرح الأرنب، وأقام مهرجانا كبيرا، قال فيه: التدبير خير من الزئير، ومشيُ المستورين الواثقين، أفضل من جريِّ العراة المهزومين، قالت له الأرانب: قولك غير صائب، تجعل أبطال الملاعب، مثل الهاربين من الكتائب، قال: آه، ثم آه، هكذا علمتني التجارب..

**ربيع عقب الباب** · 09-05-2010, 18:47

الأستاذ الفاضل محمد البرغوثى
شكرا لك على هذه الدعوة اللافتة للنظر
شكرا كثيرا
و لكن أنا لا أكتب القصة القصيرة جدا
سوف أتعلم و ربما شاركت بأمر بامر الله تعالى

خالص محبتى لكم جميعا

شارك يا [you] ، بالعدد الثاني من مسابقة ( مقطع فيديو ، وقصة قصيرة جدا )

شارك يا [you] ، بالعدد الثاني من مسابقة ( مقطع فيديو ، وقصة قصيرة جدا )

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث