شارك يا [you] ، بالعدد الثاني من مسابقة ( مقطع فيديو ، وقصة قصيرة جدا )

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • آسيا رحاحليه
    أديب وكاتب
    • 08-09-2009
    • 7182

    الأماّرة بالسوء.
    منذ زمن و أنا أقف أمامها في قلب العتمة , مسلوب الإرادة , فاقد العزيمة, مغمض العينين , مقطوع اللّسان . منذ زمن وهي تلهو بي ,تحرّكني كخيال ظل , كلعبة قماشية ..إلى أن كان يوم , سمعت هاتفا يهمس في روحي :" أسرع يا مسكين, شرّع أبوابك للنور , أقتلها فيك قبل أن ترمي بك إلى الهاوية ".
    غرزت فيها سهم الحق و..تحرّرت .
    يظن الناس بي خيرا و إنّي
    لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

    تعليق

    • نوار سكجها
      عضو الملتقى
      • 23-05-2010
      • 13

      سهام

      مع وهج الحرب ..أشاروا عليه بالهجرة
      خوفاً عليه من قلمه السليط...
      هاجر!
      وما برحت آلام أهله تفتك بهانئ حياته!
      وفي اليوم الذي أطلق سهام كلمة الحق في وجه عدوه
      دبّر العدو عملية لاغتياله!

      "نوار سكجها"

      تعليق

      • بسمة الصيادي
        مشرفة ملتقى القصة
        • 09-02-2010
        • 3185

        [align=center]
        سنرى النور سويّا

        -عليّ الذهاب يا نفسي.. فلا تمنعيني
        - أيختار الإنسان بنفسه التشرّد؟! لن أسمح لك..
        - ماذا تفعلين بدبابيس الماضي هذه؟ أنت تقتليني..
        - لا أنا أقتل الألم فقط، لأحررك من شبح الهروب هذا ..
        بعد قليل سيفتح باب خلفك .. وسترى النور .. بل سنراه سويّا
        [/align]
        في انتظار ..هدية من السماء!!

        تعليق

        • م. زياد صيدم
          كاتب وقاص
          • 16-05-2007
          • 3505

          للاسف الشديد لا يفتح المقطع وهذا قد يكون لعدة عوامل عندى طبعا فانا اسف جدا لن استطيع المشاركة

          ويا ريتها صورة لكان اسهل واسرع ..

          شكرا لكم
          أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
          http://zsaidam.maktoobblog.com

          تعليق

          • فوزي سليم بيترو
            مستشار أدبي
            • 03-06-2009
            • 10949

            المشاركة الأصلية بواسطة محمد فائق البرغوثي مشاهدة المشاركة
            [align=center][table1="width:85%;background-color:black;border:10px ridge burlywood;"][cell="filter:;"][align=right]

            [/align][/cell][/table1][/align]
            [align=center][table1="width:85%;background-color:black;border:10px ridge burlywood;"][cell="filter:;"][align=right]






            فكرة المسابقة بسيطة جدا ،
            شاركنا بقصة قصيرة جدا ، من وحي هذا المقطع :

            [flash=http://www.youtube-nocookie.com/v/2epwk0qfise&color1=0xb1b1b1&color2=0xd0d0d0&hl=fr_ fr&feature=player_detailpage&fs=1]width=400 height=350[/flash]

            - يحق للكاتب المشاركة بأكثر من نص .
            - تدرج النصوص المشاركة على هذا المتصفح مباشرة .
            - مدة المسابقة ثلاثة أسابيع ، تنتهي في 31/5/2010.
            وتتجدد تلقائيا في الأسابيع اللاحقة .
            - يتم تقييم الأعمال لاختيار أفضل ثلاثة نصوص من قبل
            لجنة الإشراف .
            - يـُمنح أصحاب النصوص الفائزة وسام من إنجاز الملتقى ،
            مع تقديم قراءة نقدية لها من قبل السادة النقاد ، وبالتعاون
            مع ملتقى النقد الأدبي برئاسة الأستاذ صادق حمزة مــنذر.

            أمنياتنا لكم بالتوفيق
            مع المقطع المعروض

            لجنة الاشراف

            شوقي بن حاج
            عبد اللطيف الخياطي
            محمد البرغوثي

            .

            [/align][/cell][/table1][/align]
            المخلّص
            جاءه المنجمون بنبوءة
            طفل سيولد في هذا اليوم
            حياة الملك معلقة بحياته
            حين يموت الطفل ، يموت الملك
            جمع الملك الشرير الأطفال حديثي الولادة
            في قبو مظلم . وعلَّقهم على خطاطيف
            أخذ يستجوبهم واحدا واحدا
            يعذبهم ، ثم يقتلهم إذا لم يستجيبوا لطلبه بالإرشاد على طفل النبوءة
            كان معلقا فوق آخر خطاف
            قالوا له : افعل شيئا .
            سوف يحتجزك في سجن مذهب . تأكل بأمره ، تنام بأمره ، تحيا بأمره ...
            أهرب ... وعش حياتك حراً
            قفز عن الخطاف المعلق عليه . جال بنظره نحو إخوته . لم يفكر طويلا ...
            سحب الدبوس المسحور ، غرزه في قلبه .
            وتحقَّقَت النبوءة .
            فوزي بيترو

            تعليق

            • آسيا رحاحليه
              أديب وكاتب
              • 08-09-2009
              • 7182

              أخي فوزي ..
              أحييك على هذا النص.
              يظن الناس بي خيرا و إنّي
              لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

              تعليق

              • أحمد العمري
                • 20-09-2008
                • 2

                سفر الأحلام, أحمد سليمان العمري

                رجعت من السفر, ومتعمداً ما فتحت حقائبي, لأني بفكري وقلبي وجل مشاعري مازلت هناك, معها, سعيداً, هل كنت فعلاً سعيداً؟ سألت نفسي, أم أني آمل بغدٍ نضرٍ... معها. تارة يرهقني تمنعها ولحظات تعمدت عدم فهمها لأني فعلت مثلها, فأردت أن أكون منصفاً, وحيناً يحييني ويرفعني قربها... ويمنيني.
                وبعد أيام قررت إخراج المتاع من حقائبي, وأخرجتها, وإذا بي أخرج أحلامي معها, عادت معي, فعرفت أني الوحيد الذي حلم بها وعاشها وعاد بها, فاختلف لون وجهي وأقطبت حاجباي وأحسست ناراً إشتعلت في رأسي, ومن غير أن أعي دمعي بكت عيني, فتيقنت أن الذي كان, ما كان غير حلماً اعتقدته حقيقة وحياة أرسمها وأخطط لها... وحدي.
                بعدما فتحت حقيبة سفري علمت أن الابتسامات وليالي العشق والغرام ما كانت غير فسحة في موسم الشتاء في إجازتي, تارة تشرق شمسها فنستجم بها وأخرى يؤرقنا بردها وأمطارها... وحينا أطباعها.
                أخرجت أحلامي من بين متاعي برفق ومازال الأسبوع الأول لم ينقضي, عرفت أني الآخر منسحباً, وهمست بصوتٍ منخفضٍ أعلن أن الذي كان, ما كان غير حلمٍ, واليوم أحدث نفسي كثيراً بصوتٍ أسمعه أني أنا الآخر منسحباً ومن صداه متأرقاً.
                لملمت أحلامي اليتيمة برفق وعرفت أني أودع آخر عطرها ومن غير أن أعي أخذت بالصور والرسائل وأوراق كتبت هي عليها اسمها, ووضعتها في خزانتي, وهي ملئى بصور ورسائل وزجاج عطر فارغ من أحلام الماضي, وكأن للماضي ثأراً معي فهو معي دائما يعيدها. فاعترفت اليوم, اليوم أني مخلوقٌ من ثالوث, وثالوثي أملٌ وحلمٌ وخيبة أمل, وسنامه دائماً حبي لأحلامي وذكراها ـ وإن أخطأت وخانت ـ وتجديد الأمل, وكأن الله اشتق من خَلقي وخُلُقي أمل.
                أحمد العمري (أبو دولة)

                تعليق

                • فاروق طه الموسى
                  أديب وكاتب
                  • 17-04-2009
                  • 2018

                  عاقر
                  ـــــــــــــــــــــ
                  ملّتْ صمت أولادها ..!
                  فتفاعلتْ النوايا السيئة في كيمياء الجسد .. مما جعل الدماء تتبخر
                  وهمّتْ بقتلهم بعد أن قطعت رحمهم من رأسها ..
                  ولأن الدماء لاتتحول إلى ماء .. دبّت فيهم الروح .. وبعضٌ من حنانها ..
                  فتعانق الأخوة .. !
                  من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                  تعليق

                  • د.جمال طحان
                    عضو الملتقى
                    • 22-06-2008
                    • 22

                    دخل الجد غرفةَ حفيده وهو يتحسسُ بطنَهُ إثرَ تناولِ وجبةٍ دسمة. رأى ابنَهُ جالساً أمام سريرالصغير، ولم يدرِِِ-حتى الآن - لماذا كانت دموعُ ابنِهِ تنهمرُ على الصغير وهو ممسك بزجاجةِ حليبٍ فارغة في يده.

                    [SIZE="1"][FONT="Arial"]www.jtahhan.com[/FONT][/SIZE]

                    تعليق

                    • محمد عباس على داود
                      محمد عباس على داود
                      • 24-01-2010
                      • 154

                      بسم الله الرحمن الرحيم ...تقديراً لكم أيها الأخوة أشارك فى هذا العمل الجميل
                      عالية

                      ماتزال هناك وهو بالأدنى ..البون شاسع بين الطرفين لكنه لايلوك الواقع فى صمت .. دوامات التمرد تحاصره ..يمضى راكضاً خلف أمنياته الى أعلى ..وكلما ارتفع نظر محدداً موقعها ، يراها عالية فيواصل الصعود .. نظر أخيراًوهو بالأعلى ليحدد موقعها ..ذهل وهو يراها هنالك فى السفح !
                      مدونتى (قصة قصيرة)
                      htt\\mabassaly.blogspt.com
                      مدونتى (شعر )
                      htt\\mohamedabassaly.blogspot.com

                      تعليق

                      • ميساء عباس
                        رئيس ملتقى القصة
                        • 21-09-2009
                        • 4186

                        شاركنا ياميساء عباس
                        شاركنا ياميساء عباس
                        حتى كرهت اسمي
                        لأني حاولت لكن المقطع عندي لايظهر
                        فكيق سأكتب
                        وشاركنا ياميساء عباس
                        بت أراها في حلمي
                        محبتي
                        مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                        https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                        تعليق

                        • رضا الزواوي
                          نائب رئيس ملتقى النقد الأدبي
                          • 25-10-2009
                          • 575

                          المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
                          شاركنا ياميساء عباس
                          شاركنا ياميساء عباس
                          حتى كرهت اسمي
                          لأني حاولت لكن المقطع عندي لايظهر
                          فكيق سأكتب
                          وشاركنا ياميساء عباس
                          بت أراها في حلمي
                          محبتي
                          ألهذا أتيت؟!
                          أتظنين أنك إن شاركت (بأي عدد من القصص تتخيلينه)ستهنئين بالنوم دون رؤية "شاركي يا ميساء عباس"؟
                          لا يا ميساء!
                          تلك برمجة فنية تجعل كل عضو يرى العنوان وكأنه دعوة شخصية موجهة له، لذلك ترين العديد ممن استجاب وجه شكرا خاصا لظنه أنها دعوة خاصة!
                          لكن أصل العنوان هو: شاركنا يا (والبرمجة الآلية هي التي تقوم بإدراج اسم العضو دون تدخل من المشرفين)
                          فلو أردت أنت مثلا يا ميساء أن تدرجي ضمن قسم قصيدة النثر موضوعا مشابها وتجعلي العنوان على هذا الشكل: (حكمة وقصيدة نثر؛ فشاركنا يا ...(بالتنسيق مع الإدارة طبعا) فسيرى كل عضو اسمه مكتوب وكأنها دعوة خاصة له للمشاركة في بادرتك (كما رأيت أنت!)
                          هل اتضح الأمر يا ميساء؟
                          هل ستنامين الآن دون أن تحلمي بالشريط الذي يمد لك لسانه من وراء حجاب اليقظة؟ هههه
                          مجرد مزااااااااح
                          عذرا يا مشرفي هذا الركن الجميييييل.
                          دمتم بخير،
                          مع تحياتي.
                          رضا
                          التعديل الأخير تم بواسطة رضا الزواوي; الساعة 28-05-2010, 02:39.
                          [frame="15 98"]
                          لقد زادني حبّـا لنفسي أنني***بغيض إلى كل امرئ غير طائل
                          وأنّي شقيّ باللئــام ولا ترى***شـقيّـا بهـم إلا كـريم الشـمـائل!

                          [/frame]

                          تعليق

                          • محمد عباس على داود
                            محمد عباس على داود
                            • 24-01-2010
                            • 154

                            بعث



                            ليس غريبا أن تكون – وأخوك –فى مكان مغلق ..ترفرف فوق رأسيكما طيورٌ سوداء،تنعق بصوت حاد يهزصدريكما ،وأنتما معلقان من أرجلكما
                            ..كلٌ معلقٌ الى حلقة ٍمثبتةٍ فى السقف والرأس لأدنى ..والصمت ينزف
                            ناره فى الأحشاء ..والعيون ترى الكون مقلوبا ً..والفكر يدور.
                            أخوك التوأم تحتويه سكينة ..يبدو كلوحة عبثية رسمها مجنون ..بينما تركض أنت فى فضاء لحظاتك ..تطاردك الصور والخيالات ..تصرخ ..تتكلم ..تحرك ذراعيك بالكاد كحشايا مكدسة ٍبقطن معطن قديم ..تطلق عليه أسئلتك حروفا ًباكية ..لايرد ..الحجرة مغلقة والظلام غول ..والزمن سهام تنغرز فى الأحداق ..يفتح الباب الحديدى الصدىء مصدرا ًعويلا ًصاخبا ً..تدور فى داخلك دواماتٍ من أنين ..ترددها هامسا ًكأنما تخاطب بها الجدران اللزجة الغارقة فى السواد ..تسمع فحيحاً قادما ًمن غور ٍعميق..(هل حان وقت الحوار؟)..تنتبه لنفسك ورأسك للأرض مقلوبا ًتهمس ..(بلى )..يثور أخوك ..(إياك أن تنطق بحرف )..ترتجف (لا أملك طاقة أكثر للآحتمال )..تنزف كلماته انينا ً( حذار من الضعف)..تتدافع الدموع رغما عنك (تعبت )..يصرخ فيك (حتى لو مت)..تنطلق قهقهة ٌماسخةٌ تمجها أذناك ..(إسمع نصيحته ولا تتكلم )..وتسمع أزيز كرباج مجنون وهو يشق الهواء قادما ًاليك ..يرتعد جوفك ..(سأقول كل شىء)..يعاود أخوك الصراخ ..(لا)..تتلاشى صرخاته وسط ضجة العجلة الحديدية الصدئة وهى تدور ، وجسدك يواصل الهبوط حتى تتكور على الأرض ..يعاود أخوك الصراخ ..يعالجه الكرباج ..تزداد صرخاته ..يزداد إرتعاد جوفك..فجأة يصمت أخوك ..تنظر اليه..جسده يبدو لعينيك مصلوباً على جدار اسود يعتليه شبح بلا ملامح ..تصرخ أنفاسك ..ترتعد نظراتك وتنّدك النبضات فى صدرك ، بينما تتردد مذعورة فى فضاء رأسك كلمة (أخى....ى ى ى)..وأنت تنظر اليه ونزيف نظراتك أنين ..تسمع أمراً بالنهوض ..رغم عجزك تقوم ..تسمع أمراً بالكلام ..تفتح فمك لتتكلم ..ترى أخاك طائراً يرفرف بجناحيه فى فضاء المكان ..أمام الأعين وبجوارالكرباج والجنزير والحلقة الحديدية أعلى السقف..يدور هنا وهناك حراً لايملكون إيقافه ..تتابعه عيناك ..تشهد شفتاك مولد إبتسامة وأنت تراه يبتسم لك ..يعاودون إصدار الأمر بالكلام ..تتجه بوجهك اليهم ..تحدق فى الأعين هادئا ً..مغلق الفم !
                            مدونتى (قصة قصيرة)
                            htt\\mabassaly.blogspt.com
                            مدونتى (شعر )
                            htt\\mohamedabassaly.blogspot.com

                            تعليق

                            • رضا الزواوي
                              نائب رئيس ملتقى النقد الأدبي
                              • 25-10-2009
                              • 575

                              صوت وصورة

                              الأجساد تتدلى كأعجاز نخل، لم تكن خاوية؛ فداخلها ما أغرى جلادها ليلهوَ ببقاياها!
                              الصمت ينسج لحظات الترقب البائسة، والصوت يسلقها -في ظلمتها- بألسنة حداد!
                              جرأة ظل الذبيح المعلق اخترقت حاجز الصمت؛ فتحرر جسده ...
                              اشتد عود الضحية؛ فانتفض الجلاد، تاه في شتاته...
                              فجأة، تسلل نور حالم؛ فتلاشى قطعا من ليل تذروه قطرات الضوء الزاحفة...
                              انطلق صوت دافئ من هناك:
                              - أحسنتم، مشهد بارع حقا!
                              [frame="15 98"]
                              لقد زادني حبّـا لنفسي أنني***بغيض إلى كل امرئ غير طائل
                              وأنّي شقيّ باللئــام ولا ترى***شـقيّـا بهـم إلا كـريم الشـمـائل!

                              [/frame]

                              تعليق

                              • بسمة الصيادي
                                مشرفة ملتقى القصة
                                • 09-02-2010
                                • 3185

                                بعد فوات الأوان ..
                                شيء ما يهرب من تلك الروح المتقوقعة في الأعماق ..
                                لأول مرّة أعرف أنه في القعر يسكن شيئا ما ..
                                لكن يبدو أنني عرفت بعد فوات الأوان ..
                                في انتظار ..هدية من السماء!!

                                تعليق

                                يعمل...
                                X