كان من بين المتظاهرين يهتف بالحرية والطوارئ ، امسك به الفحول ، سحلوه والقوه فى قبو يحاكمونه ، وهو يعلق كفأر يستجوبنه ، اتكفر بالحرية ام تموت؟ فذاب جسده وتحلل فى ماسورة المجارى ، وكأن شيئا لم يكن.
شارك يا [you] ، بالعدد الثاني من مسابقة ( مقطع فيديو ، وقصة قصيرة جدا )
تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
التعديل الأخير تم بواسطة فتحى حسان محمد; الساعة 09-05-2010, 18:58.أسس القصةالبداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية
-
-
نبذوه فى العراء
أنا لم أكن منهم صدقوني ، ذهبت لأتناول طعامي ، لا اعرف محمد البرادعى ، ولا اعرف له طريقا ولا إلى ماذا يدعو ، لا اعرف غير الرئيس مبارك الذى أحبه حبا كبيرا ، صدقوني أنا سائق ولا افهم فى السياسة ، لا يهمنى مستقبل الحكم فى بلدي ، سحلوه وحشروه فى صندوق مخرم ، وأرسلوا به إلى القاهرة ، واخبروهم بميعاد وصوله ، فالقوا القبض عليه ، يستجوبونه ، هل تؤمن بالحرية أم ، لا تهمنى الحرية فأنا عبد ابن عبد ، فالقوه فى العراء المضيء.التعديل الأخير تم بواسطة فتحى حسان محمد; الساعة 09-05-2010, 19:24.أسس القصةالبداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية
تعليق
-
-
سيد العبيد
لا أنكر أننى كنت من حزب البعث ، وسيدي ورئيسي هو صدام حسين ، لن اكفر به أبدا ، ولكنه كان دكتاتورا ظالما مستبدا ، منع عنكم الحرية والديمقراطية ، وقتل وأباد قرى اختلفت معه ، فهو ظالم ويستحق هذا المصير الذى آل إليه . ألا تؤمن بان الله يبيد الظالمون بالظالمين؟ أليست هى عقيدتكم . هل ما زلت تؤمن به ؟ نعم سيدي ، وقبل أن يكمل تكون الطلقة تخترق قلبه .
أسس القصةالبداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية
تعليق
-
-
جهنم
أنت من يطيع إسماعيل هنية ويؤمم على شرعيته ، ويؤمن بأفكاره ؟! لقد صرت بين أيدينا أيها المجاهد الكبير ، هنا سنعلمك كيف يكون الجهاد ، وتعرف الطريق إلى السيد محمود عباس القائد لكل الفلسطينيين ، وهؤلاء رجاله أبناء عمومتك ، انظر كيف سيتطرفون معك ، حملوه وشبحوه وأقاموه على الصليب حتى كتب على صدره بأظافره السيد محمود عباس إلى جهنم.أسس القصةالبداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية
تعليق
-
-
الأستاذ الفاضل محمد البرغوثى
شكراً جزيلاً لدعوتكم الجميلة هذه
ولذوقكم الخاص في تقديمها ,,, الشكر الجزيل
ولعلمكم بعدم مقدرتي على كتابة القصة القصيرة
بعد عدد من المحاولات التي باءت بالفشل ...
لذا فاسمحوا لي بالاطلاع فقط على ابداعات المبدعين
من ذوي الأختصاص ،،،
خالص احترامي لك أستاذ محمد وللجنة المشرفة
وفقكم الرحمن جميعاً لما يحبه ويرضاه
ر
ووو
ح
تعليق
-
-
عائدة محمد نادر سيدة القصة القصيرة لا ريب ، كيف لا تكتب القصة القصيرة جدا ؟ إنها ايسر مما يكون ، فهى ومضة من مشهد أو حدث ، كما تلتقط عين الكاميرا صورة لشخص أو لحدث ، لم اكن من المؤمنين بها ، لما يعتريها من عوار فى طولها غير المعقول ،
ولكن نداء الاستاذ الفاضل محمد البرغوثى جعلنى اخترقها بدون مقدمات اطرح ايمانى بها بعيدا مستجيبا لدعوته الكريمة ولقته فى شخصى ، وانا بدورى مبدع محترف لا اتوقف كثيرا امام ابداع هذا النوع من القص الذى لا يستنهض كل امكاناتى ، واضع علمى القصصى نصب عينى من أسس سبع من بداية وابتلاء وعقدة وانفراجة وتعرف ونهاية ، ومن اصول ومكونات وقواعد وقوانين وشروط واهداف بت على يقين انها تخص القصة القصيرة والقصة الروائية والقصة الملحمية والقصة القومية . انواع القصة القولية الروائية كما عنونتها .أسس القصةالبداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية
تعليق
-
-
يبدو أن كلاً من الأخوة اعتقد أن الدعوة موجهة له شخصياً ..بينما هي خدعة تكنولوجية لا أكثر يتيحها الملتقى نفسه ...
بس لو تحكيلي عملتها ازاااي ..” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
[align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركةهي خدغة تكنولوجية لا أكثر
بس لو تحكيلي عملتها ازاااي ..
مستعد لأن أخبرك .. بس تدفع كامم ؟؟!هاها
هاي سر المهنة .. هات ذانك أوشوشك .
محبتي لك[align=center]
العشق
حالة انطلاق تخشى الاصطدام بأواني المطبخ.
[/align]
تعليق
-
-
الابداع ان تجعل من الادب والمسرح وسيلة للتحرر والارتقاء
شكرا على الدعوة...
سقطت قرطاج...
عممت روما العبودية على الجميع.. وكانت حلبات الموت هي مسرحها المفضل ؟!
سقطوا الحلفاء ببغداد......فارادوا ان يحولون العراق الى مختبرات لديموقراطية اللصوص والمافيات..؟!
فبزغت شمس الحرية...
مع اول نغزة دبوس من نوشة السومرية..!!!
زحل... ذلك الكوكب المعروف بظاهره وباطنه ، بالظلام والنور .... ابن شمسين..؟!
زحل بن شمسينالتعديل الأخير تم بواسطة زحل بن شمسين; الساعة 10-05-2010, 04:59.
تعليق
-
-
المخلص
المخلص
سهام الموت تتربص بالدمى التي، من فرط عشقها للحياة،أضحت تتمنى الخلاص...معلقة في طابورها الذي يتآكل شيئا فشيئا على إيقاع شهية قاتل سادي...يتبادلان الرسائل...قفزة موفقة من مخلصها..يستل سهما..يصوبه نحو قلبه..يتردد...ثم ينهار الموت إلى الأبد.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]
تعليق
-
-
بارك الله فيكم أخواني واخواتي ، على هذه المشاركات الجميلة وهذا التفاعل الطيب منكم ، ولو كان بالمستطاع لدعوناكم واحدا واحد ، أستاذا فاضلا وأستاذة كريمة لنشارككم جمال الحرف وننهل من ابداعكم .
أتشرف بتواجدكم دائما .
بالنسبة لأسئلتكم أساتذتي ، فهذه تقنية جديده تم تفعيلها في الملتقى ، تـُظهر إسم العضو في العنوان ، استخدمناها لهدف التفاعل والتواصل معكم .
تحيتي وتقديري لكم وامتناني .[align=center]
العشق
حالة انطلاق تخشى الاصطدام بأواني المطبخ.
[/align]
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 98811. الأعضاء 5 والزوار 98806.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق