السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكلتنا إن اي موضوع يتم طرحه ننتفض ضده ونعيب صاحبه ونكفره احيانا ونلعنه احيانا اخرى دون ان نفكر بحواره ونناقش معه هذه الاراء لعلنا نقتنع بها او نقنعه بما نراه في جو جامعي كلنا او معظمنا مر به
خصوصا في اوطان منفتحه تبيح الاختلاط نشاهد الكثير الكثير من علاقات حميمه تصل الى حد تبادل الجنس بين الطالب والطالبة بعيد عن الشرع وقيود الشرع دون ان يلتفت اصحابها الى حلول لتلك المشكله .ولا اعتقد ان الاسلام يحرم على عقولنا التفكير والبحث عن حلول لها ولا يعني كلامي اني مقتنع بوجهة نظرها لكني مقتنع بحقها بالبحث عن تشريع اجتهادي لحل هذه المشكله التي تعاني هي والكثير من مجتمعها منه فلماذا تثور ثائرة الاخرين حولها وحين تطرح المتعة مثلا او رضاعة الكبير او المسيار هل هذه الامور جائت من عدم حاجة لها ورغبة في الزنا ام انها جائت لضرورات اجتماعيه ألحت على الشارع ليبحث لها عن حل من الحلول وكوني شيعي ابتعد عن الحديث في المتعة كي لا أتهم بالكثير
ولكن لنتحدث كيف جاء حديث رضاعة الكبير ولماذا ؟؟؟
إن أي شخص منا يرفضه على نفسه واهله لكنه جاء لأجل حل مشكلة ما وتواجد في فقه اصحابه لعلة ما وكذلك في نظري المتعة جائت لعلة ما ومبرر ما والفتاة تطلب طلبها لعلة ومبرر ما ...فهل عجز الدين السماوي واهله من اصحاب التشريع القدسي ان يبحثون لها عن جواب يشفي صدرها ويعيدها لصواب حياتها وهل ان السنة النبويه التي نحتكم لها اليوم والتي منعت الانثى من الاختلاط الجامعي مثلا كانت تشترط على الفتاة الدخول الى الجامعات هل كانت تعايش حاجة الانثى الى العلم هل ان فتاة عصر الرساله كانت تشاهد قنوات التلفزيون كما يحدث اليوم هل ان هذه الافلام التي نطالعها على الشاشات لها اثر غير الاثر الذي كانت تعيشه المسلمة زمن الرسول وهل هذه المعاناة المعاصره تبحث عن حلول معاصره ما كانت زمن الرساله هذا ما طرحته الفتاة التي ننعتها اليوم انها من هذا المذهب او ذاك واظنها شرف لكل مذهب ستنتمي له شرط ان نحاورها وننصحها لا ان نتركها تسير في غيه فلا نملك ان نعيدها لسبيل الرشد ليتنا بصدق ندع وصم بناتنا واولادنا بالتقليد الغربي ونسمعهم حين يطرحون فكرا جديدا ونحاول ان نناقشهم فيه
شكرا لكم .....
مشكلتنا إن اي موضوع يتم طرحه ننتفض ضده ونعيب صاحبه ونكفره احيانا ونلعنه احيانا اخرى دون ان نفكر بحواره ونناقش معه هذه الاراء لعلنا نقتنع بها او نقنعه بما نراه في جو جامعي كلنا او معظمنا مر به
خصوصا في اوطان منفتحه تبيح الاختلاط نشاهد الكثير الكثير من علاقات حميمه تصل الى حد تبادل الجنس بين الطالب والطالبة بعيد عن الشرع وقيود الشرع دون ان يلتفت اصحابها الى حلول لتلك المشكله .ولا اعتقد ان الاسلام يحرم على عقولنا التفكير والبحث عن حلول لها ولا يعني كلامي اني مقتنع بوجهة نظرها لكني مقتنع بحقها بالبحث عن تشريع اجتهادي لحل هذه المشكله التي تعاني هي والكثير من مجتمعها منه فلماذا تثور ثائرة الاخرين حولها وحين تطرح المتعة مثلا او رضاعة الكبير او المسيار هل هذه الامور جائت من عدم حاجة لها ورغبة في الزنا ام انها جائت لضرورات اجتماعيه ألحت على الشارع ليبحث لها عن حل من الحلول وكوني شيعي ابتعد عن الحديث في المتعة كي لا أتهم بالكثير
ولكن لنتحدث كيف جاء حديث رضاعة الكبير ولماذا ؟؟؟
إن أي شخص منا يرفضه على نفسه واهله لكنه جاء لأجل حل مشكلة ما وتواجد في فقه اصحابه لعلة ما وكذلك في نظري المتعة جائت لعلة ما ومبرر ما والفتاة تطلب طلبها لعلة ومبرر ما ...فهل عجز الدين السماوي واهله من اصحاب التشريع القدسي ان يبحثون لها عن جواب يشفي صدرها ويعيدها لصواب حياتها وهل ان السنة النبويه التي نحتكم لها اليوم والتي منعت الانثى من الاختلاط الجامعي مثلا كانت تشترط على الفتاة الدخول الى الجامعات هل كانت تعايش حاجة الانثى الى العلم هل ان فتاة عصر الرساله كانت تشاهد قنوات التلفزيون كما يحدث اليوم هل ان هذه الافلام التي نطالعها على الشاشات لها اثر غير الاثر الذي كانت تعيشه المسلمة زمن الرسول وهل هذه المعاناة المعاصره تبحث عن حلول معاصره ما كانت زمن الرساله هذا ما طرحته الفتاة التي ننعتها اليوم انها من هذا المذهب او ذاك واظنها شرف لكل مذهب ستنتمي له شرط ان نحاورها وننصحها لا ان نتركها تسير في غيه فلا نملك ان نعيدها لسبيل الرشد ليتنا بصدق ندع وصم بناتنا واولادنا بالتقليد الغربي ونسمعهم حين يطرحون فكرا جديدا ونحاول ان نناقشهم فيه
شكرا لكم .....
تعليق