نسوان أخر زمن ! لـــــــــــــ محمد برجيس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • غاده بنت تركي
    رد
    قالوا :
    لا تتحدى إنسان ليس لديه ما يخسره !

    وأيضاً قالوا :
    ليس الفاسد من يكشف الفساد
    وإنما الفاسد من يرتكب الفساد !

    وألعب عشان اللعبة أقصد الضحكة بردون الكلمة تطلع
    ألطف وأجمل وأكمل

    ما أدري ليش تذكرت رواية قرون وذيول ( ملحمة الكشف عن
    البقرة المقدسة ) حين قرأت موضوعك يا برجيس !

    لي عودة حتماً ،

    شكرأ

    اترك تعليق:


  • محمد برجيس
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة

    الأستاذ والأخ المحترم / محمد برجيس
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    المفترض أنك هنا طبيب لأمراض النساء فقط .. وبالتالي يجب أن يقتصر حديثك على ما يخص النساء فقط من أمراض نفسية وعضوية لو أحببت .. والقفز على القواسم المشتركة بين الرجال والنساء لأن من الرجال من أصابته تلك الأمراض والبلاوي النفسية .. سواء مايتعلق منها بزيف ادعاء المعرفة أوالكتابة والأدب والإبداع .. أو مايتعلق بمرض ادعاء الأستاذية ، وهو لايرقى أن يكون تلميذا في الصف السادس الابتدائي .. ومن الرجال أيضا من يدعي أنه الطبيب المداوي لجميع أمراض البشر وهو في الحقيقة مريض بداء الحماقة التي أعيت من يداويها .
    فما ذكرته حضرتك يعتبر من القواسم المشتركة .. مخالفا بذلك جوهر موضوعك .

    نسأل الله السلامة
    الأخ الكريم / محمد الموجي

    جمعة مباركة عليك و على أهل بيتك
    شكرا جزيلا لتذكيري بما نسيته او سهوت عنه ؟

    يا سيدي الفاضل هذا موضوع خاص بنساء اخر زمن
    و سيعقبه أيضا رجال أخر زمن ؟ خصوصا المتسكعين بدنيا الأدب
    بلا أدب ... و سنذكر بعض صفات تلازمهم كالفجر عند الخصومة
    و السب عند الإختلاف .. و المكر عند القطيعة .

    لأن زمن الفروسية أوشكت شمسه على الغروب .
    فأصبحنا بزمن نرى فيه

    شموس تطفئ شموس
    و شخوص تبهت شخوص
    و مسوخ تسرق مسوخ

    تابعنا فقط أنها سلسلة ... كشف الأقنعة !

    اترك تعليق:


  • محمد برجيس
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة كريمة بوكرش مشاهدة المشاركة
    أخي الطيب محمد برجيس..
    جمعة مباركة..
    كل ما قلته هنا صحيح و أنا معك بالرأي
    إذا راح الحياء من المرأة و ابتعدت عن الوظيفة التي أعطاها لها الخالق، فإن الدنيا ستخرب..
    نسأل الله الستر و العافية.
    الأخت الكريمة / كريمة بوكرش

    أسعد الله أيامكم بكل خير

    من حسن الفطرة أن يفهم المرء ما بين السطور

    لأنه سليم معافى ... و لكن من به شئ من مرض

    ربما يفهم بما يروق له ... و أسجل إعجابي بمداخلتكم الجميلة

    رغم ان الموضوع على نسوان أخر زمن إلا انكم فهمتم مقصدي تماما

    أتمنى من كل قلبي أن يقرأ الجميع مثلك .... شكرا لك

    اترك تعليق:


  • محمد برجيس
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد العزيز عيد مشاهدة المشاركة
    أخرج ما في بطن الشاعر أخي محمد ، وأظهر مابين السطور . بارك الله فيك
    الأخ الكريم / عبد العزيز عيد
    السلام عليكم
    بالطبع أخي الكريم سيخرج الشاعر ما في بطنه
    سيحاول إظهار ما بين السطور رغم ظهوره
    و لكن ربما لا يلتفت البعض لذلك !

    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد
    أخي محمد
    سلام الله عليك

    أؤيدك فيما قلت .. ولكن
    لو تساءلنا عن السبب .؟
    لوجدنا أن الرجل هو أحد الأسباب المباشرة وراء لهاث ( بعض النساء ) خلف صرعات الموضة والعيون الملونة والشعر المنكوش وووو غير ذلك
    أنا على يقين من أن كلامي هذا سيثير غضب البعض !!





    تحياتي ... ناريمان

    اترك تعليق:


  • سعاد سعيود
    رد
    أشكر الأخ برجيس على زرعه هذه السنبلة بهذا المكان الذي سنسقيه قطرة قطرة..ولا ننتظر المطر على رأي العزيزة رشا..في أتوبيسها الرائع ..الذي ما وصل هدفه بعد..

    أما ما أردت تقديمه هنا فهي هدية..

    نموذج ثالث بعد نموذج أخينا سليم.. من سلسلة خواطر جرئية.

    ............ العنوان؟

    امرأة صلعاء أي زعراء.. تلبس بروكة.. لا تحسن طبخ الملوخية..
    تنتظر من الذكر أن يعلمها. لأنّه تعوّد طبخها لنسائه الثلاث.

    وهو بالمطبخ يلبس ما يلبسه من يدخل المطبخ النسائي في الوطن العربي.. يجتهد اجتهادا كبيرا في تعليمها.

    لكنّها لم تتعلم.
    غباء منها.. و أستاذية مصابة بجنون العظمة منه.

    فعلا... كما قال أخونا يوسف الديك..
    نسوان آخر زمن..ورجال آخر زمن أيضا.
    خاصة إذا دخلت الملوخية عالم الرجال..فعلى الدنيا السلام.

    ملاحظة,,
    هذا ليس همزا و لمزا
    هذا موضوع ساخر.. لا يسخر من أحد.

    تحياتي

    سعاد

    اترك تعليق:


  • محمد سليم
    رد
    نموذج هدية (2)
    ولك أن تضع العنوان ؟...

    هممت بارتداء ملابسي للترويح عن النفس من الزمتة..
    فما كان منها إلا أن قالت
    بنطرة وشماتة على شخطة :
    اشترى لنا كوسة وباذنجان وبندورة وخيار وأرز وخبز وتفاح ورمان
    قلت : وهل أبوكِ اشترى يوما كل هذا !..ما أعرفه انه يشترى كل شيء بقرطاس ..
    قالت : خذ هذى الأكياس لتضع كل صنف بكيس ...
    ضربت الباب بقدمي ورفعت الأكياس على كتفي وسرحت ..
    ساعتين ثلاث وأنا أتسوّق ...
    وبعد نقار وفصال ..وتنقيّة وتمحيص وتفحيص ..وتفعيص
    عدت سريعا لأم العيال كــ يعزكم الله ..خالي من المصريات أحمل تموينا يكفى عزومه أهلها الأخيار ...
    وضعت الشيلة والحمل تحت يديها ...
    فعّصتْ ومحصت بكل كيس وأنا واقف كالعادة زنهار
    ..وشجت البطون لترى بنفسها كم تساوى تلك المؤنة ...وأحضرتْ الميزان ..وبالورقة والقلم جلست على حجرها لتحسب حسبة المشال ....
    وبالنهاية قالت بنطرة وشخطة : آه منك يا خايب يا نايب ..الميزان ناقص جرامات ..والأسعار نار النار ..
    هات فرق السعر وثمن الناقص بالوزن !!!
    ضربت صدغي بكفي وقلت : يا امرأة وهل أعطاني أبوك شيئا أم هي مصرياتي ؟؟؟؟ ...
    قالت ؛ ولو ..لتتعلم كيف تفاصل وتختار وتنتقي من كل دكان خيار ...
    وصرخت فيها عليه الطلاق الطلاق الطلاق أنت طالق بالثلاثة ..
    بالثلاثة ..بالثلاثة ..ومن يومها وأنا مرتاح البال ...
    و بلاها ثرثرة وكثر كلام ..
    وبس خلاص يا خويا
    و صحيت من النوم
    ووجدت أبوها على الباب زنهار وهى بذيله وبيدها الشنار !!!...
    و صرخت بشويش خالص في سر بالي :
    يخرب بيتك يا "بهانة" ربيتي لى العصبي بعز النهار
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 11-06-2010, 15:19.

    اترك تعليق:


  • رنا خطيب
    رد
    الأستاذ الفاضل محمد برجيس

    شكرا لك على هذا المقال الساخر الذي يسخر من حال المرأة التي خرجت عن أنوثتها و ألقتها في يم البحر عندما قررت أن تناطح الذكر، و ليس الرجل ، لأن الرجل ينظر إلى المرأة الإنسان غير نظرة الذكر القاصرة على الأنوثة.. و نسيت طبيعتها .. لكن و طبعا المقال يخص تلك المرأة التي تسابقت مع الرجل ، ربما في ميدان الكلمة، فترك دوره في ميدان الكلمة و جلس يحيك الخطط و يصرف وقته و أعصابه في صياغة المواقف التي في الأخير تعود نتائجها عليه..

    هذا الذكر لماذا لم يسأل نفسه يوما لماذا لا يسبق تلك الأنثى الجامحة في الميدان ؟ و يسال نفسه لماذا صوتها أصبح أعلى من صوته؟ و طبعا لا أقصد بالصوت (الزيطة ) .. و لماذا وجودها أصبح أقوى من وجوده؟

    عندما يجلس مع نفسه و يجيب بصدق عن هذه الأسئلة سيعرف العلة ، و التي قد يكتشف أنها فيه .... ربما لأنه غير قادر على مقارعة الصوت بالصوت ، و الفكرة بالفكرة ، و العطاء بالعطاء..او ربما لأنه ذكر يكره نجاح الأنثى و يعتبره سلبيا لأنها أضافت لوظيفتها فوق وظيفة الاحتواء للرجل و الأولاد وظيفة إنسانة مفكرة و عاقلة لها الحق في أن تساهم في بناء المجتمع و طبعا لنا في نساء المسلمات الأوائل أسوة لمن أراد أن يتبع نهجهن ..كان منهن التاجرة و الطبيبة و الشاعرة و المقاتلة ، بالإضافة إلى دور الأنثى التي تقود الرجل إلى حيث النور .أو ربما هو رجل مطلق و المطلق عادة تركبه عقدة الكراهية من أي أنثى تسبقه في الميدان أي كان نوعه أو نظرته قاصرة على أن الأنثى خلقت للإمتاع و هذه النظرة تشترك فيها الحيوانات مع بني البشر، و طبعا كرم الله الإنسان و ميزه من خلال عقله.. نعم هذا العقل الذي هو عنوان الإنسان و بوصلته في التحرك ..فلينظر كل إنسان إلى حجم عقله و أين يتجه به ؟ و طبعا العقل هو صفة النفس تلبسها و منها يخرج الفعل و ردة الفعل..

    و في النهاية هناك فرق بين الأنثى و بين المرأة الإنسان ..وطبعا الذكور و الرجال تعرف ما تعنيه الأنثى في ميدان الرجل ، لكن عندما تنزل المرأة إلى ميدان البناء بعقلها و فكرها و إحساسها و تربيتها و قوتها تساهم فيه كفرد جزء من المجتمع فهي تؤدي رسالة إنسانية و ليس أنثوية ..

    و دام لنا هذا القلم الذي يسرح في دهاليز الأدب الساخر .
    مع التحيات
    رنا خطيب

    اترك تعليق:


  • يوسف الديك
    رد
    أخي الأستاذ محمد برجيس المحترم

    الحقيقة أثناء قراءة المادّة بدأت تتشكّل لدي ملامح التعقيب والردّ على ما جاء فيها من حقائق كثيرة ..
    وما أن وصلت لمشاركة الأستاذ محمد شعبان الموجي حتى وجدته قد أفسد علي ما نويت .. وقال ما كنت أودّ قوله ربما بصياغة مختلفة ..لكن بكثير مما أفكر فيه ..مشكوراً .

    ما وسمتَ به بعض النساء هنا ...تجاوزه بعض الرجال بمراحل طويلة ..
    فالأمر لا يقتصر على بعض الزميلات ولا يجوز بحال من الأحوال عزل الرجل عنه وبعض الزملاء ممّن يحملون ذات الآفات ويتسّمون بنفس الخلل وبدرجاتٍ أشدّ مقتاً وأثراً وأعراضاً .

    المرض النفسي لا يعرف جنساً ..ولا يحدّد إن كان سيختار للإيغال في امرأة أو رجل وكل الحالات والأمثلة العامّة التي ذكرتها في مادتك ، هناك مقابلها بشكل أكثر سفوراً ووضوحاً بين الرجال .
    الخواء يا عزيزي قاسم مشترك ..والبلاهة كذلك ..الدخلاء من الصنفين هم أسّ البلى وأساس المصيبة ..فلا يجب أن نتوقف عند الأنثى - إلاّ إذا كانت هناك حالة محدّدة بالإسم تريد كشفها - ونحن نعلم أن عدد الأناث اللائي يعانين أمراض هذا الزمن أقل بدرجات كثيرة من عدد الذكور من الأشباه .. من مرضى الشبكة بوهم المعرفة والإبداع والفكر ..وأكذوبة التميّز .
    أمّا أن نفتح النار على هذا الصنف المؤنث وننسى ذكوره فهذا فيه تجنٍّ وبعد عن عدالة الفكرة وموضوعية التناول .
    فكما أن هناك نسوان آخر زمن ..فإن هناك رجال أسوأ زمن .
    ولست مع التعميم بشأن هذه الفئة الوضيعة من جنسٍ دون سواه لأننا أمام مرضٍ مجتمعي ..مشترك .

    محبتي ودمت بخير .
    التعديل الأخير تم بواسطة يوسف الديك; الساعة 11-06-2010, 13:36.

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد برجيس مشاهدة المشاركة
    النموذج الأول
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد برجيس مشاهدة المشاركة

    الأستاذة المزيفة ( الزائفة )

    تفقد الشيئ ( الشىء ) .. و تدعي إمتلاكه ( امتلاكه )
    تلميذة ... تدعي الأستاذية
    مريضة ... تلبس ثوب الطبيب
    أنتظرونا ( انتظرونا )
    الأستاذ والأخ المحترم / محمد برجيس
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    المفترض أنك هنا طبيب لأمراض النساء فقط .. وبالتالي يجب أن يقتصر حديثك على ما يخص النساء فقط من أمراض نفسية وعضوية لو أحببت .. والقفز على القواسم المشتركة بين الرجال والنساء لأن من الرجال من أصابته تلك الأمراض والبلاوي النفسية .. سواء مايتعلق منها بزيف ادعاء المعرفة أوالكتابة والأدب والإبداع .. أو مايتعلق بمرض ادعاء الأستاذية ، وهو لايرقى أن يكون تلميذا في الصف السادس الابتدائي .. ومن الرجال أيضا من يدعي أنه الطبيب المداوي لجميع أمراض البشر وهو في الحقيقة مريض بداء الحماقة التي أعيت من يداويها .

    فما ذكرته حضرتك يعتبر من القواسم المشتركة .. مخالفا بذلك جوهر موضوعك .

    نسأل الله السلامة

    اترك تعليق:


  • كريمة بوكرش
    رد
    أخي الطيب محمد برجيس..
    جمعة مباركة..
    كل ما قلته هنا صحيح و أنا معك بالرأي
    إذا راح الحياء من المرأة و ابتعدت عن الوظيفة التي أعطاها لها الخالق، فإن الدنيا ستخرب..
    نسأل الله الستر و العافية.

    اترك تعليق:


  • عبد العزيز عيد
    رد
    أخرج ما في بطن الشاعر أخي محمد ، وأظهر مابين السطور . بارك الله فيك

    اترك تعليق:


  • محمد برجيس
    رد
    النموذج الأول

    الأستاذة المزيفة

    تفقد الشيئ .. و تدعي إمتلاكه
    تلميذة ... تدعي الأستاذية
    مريضة ... تلبس ثوب الطبيب
    أنتظرونا

    اترك تعليق:


  • نسوان أخر زمن ! لـــــــــــــ محمد برجيس

    المرأة بالنسبة لي

    هي الأم بكل حنانها و أمومتها الخالصة
    هي الأخت بكل عطفها و بطبيعتها الحاضنة لي
    هي الابنة بكل براءتها ووداعتها و تعلقها بي ؟

    هي الزميلة بكل منافستها الشريفة و إضافتها لي
    هي الشاعرة الرقيقة حين صفاء النفس .. و الفكر أيضا

    هي نبع الخصوبة الذي لا يجف .. و معين الرقة الذي لا ينضب
    هي بكل ما فيها كأنثى .... و بكل ما فيها كمخلوق جميل .. يزيد الدنيا جمالا

    و لكن !

    هناك قلة شاذة ... فئة قليلة .. مجموعة ضالة ! لهن كلامي ؟
    فإن تطابق كلامي مع أحد فليعلم انه محض صدفة ؟ و عليه مراجعة نفسه

    في عصر انفلتت فيه عروة الأسرة .. و تخلت المفردات عن عروبتها
    تأرنبت السباع فيه .. و إستأسدت القرود به . و رحلت الأخلاق عنه
    ازدادت العنوسة فيه ... و كثرت الفحشاء به ... و تلونت الوجوه منه

    بحثت المحظيات عن دور ... بعد نهاية الفيلم ؟
    خربشت الموتورات بالقلم .. بعد نقطة نهاية السطر ؟

    رأينا المرأة بثوبها الجديد كحديثة عهد بالقلم ... و بالكلام أيضا !
    و تنفيسا للكبت التاريخي منذ الأزل في عصر الحرملك ؟
    تتخلى تماما عن أنوثتها ... عن رقتها .. و حيائها أيضا !

    أطالت أظافرها .. كشفت عن أنيابها .. بحثت عن شنب !
    استوطنتها الأمراض النفسية .. و الاضطرابات العقلية ؟

    خرجت .. انفلتت .. تحررت .. و دخلت لسوق الحياة ؟
    لا كشريك و إنما كمقاتل .. تنفيذا لطلب ملح بنفسها المريضة

    تفتي بغير علم .. تنطق بغير وعي.. تنصح بغير فهم
    تناقش ما لا تعلم .. تدعي ما لا تفهم ..
    تتكلم كثيرا ... و لا تقول شيئا !

    باتت كسلعة ... تعرضها الفضائيات
    كفريسة سهلة ... في مرمى الصياد
    تاجرت بأنوثتها ... تلاعبت بطبيعتها

    غيرت في شكلها و بدلت .. لونت في طبعها و غيرت
    باتت كالحلوى المكشوفة ... يلوكها الذباب !

    تفعل ما تفعل بدعوى الدلع و الرقة
    شتان ما بين العهر و الرقة أيضا

    عن أي شيء تبحث ... أي شيء تريد

    و للحديث بقية ....!!
    مع نماذج و امثلة
يعمل...
X