الحب والإعاقــة / مها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مها راجح
    حرف عميق من فم الصمت
    • 22-10-2008
    • 10970

    #46
    المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
    أيّتها المها الطّيبة
    جميل هذا الموضوع الإنسانيّ الذي صغته بأسلوب سلس.وصفت اللّحظة بحسّ مرهف.
    شكرا على هذه الومضة الإنسانيّة
    استاذتي المتميزة والخلوقة نادية
    لك مايحمله القلب من ود وتقدير واحترام لمرورك وقراءتك الطيبة
    شكرا لك
    رحمك الله يا أمي الغالية

    تعليق

    • حنين حمودة
      أديب وكاتب
      • 06-06-2010
      • 402

      #47
      "بابا هنا"
      أستاذتي مها..
      هذا هو العنوان الذي خطر لي وشعرته معبرا عن الأمان الدافق في السطور.

      دمت قلما للمشاعر

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #48
        مشاعر نبيلة و حنان بين جامع بين الطرفين..
        مودتي

        تعليق

        • شريف عابدين
          أديب وكاتب
          • 08-02-2011
          • 1019

          #49
          المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة

          تنادي..(بابا)
          يرد عليها ..(أنا هنـــا ...أنا هنــا)
          يسمعُ بكاءها ..تدخلُ غرفتـــه ..تحتضـِــنه مُبـللة..
          وكما يفعلُ منــذ ثلاثين عامـــاً .. يضمها بين ذراعيه ويَحنو على رأسها ..
          يزيح خصلات بيضاء من وجهها ويقول ..(بابا هنا ..لا تقلقي).




          **

          مهداة الى الأستاذ زياد صيدم
          لقطة عبقرية ترصد حالة إنسانية
          بمفارقة مستترة في نهايتها
          (بابا هنا ..لا تقلقي)
          تستشعر فيها أنه في اللحظة التي يضمد فيها جرحها تفتح على مصراعيها جراح قلبه.
          بارعة أستاذة مها.
          رائعة.
          مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

          تعليق

          • مها راجح
            حرف عميق من فم الصمت
            • 22-10-2008
            • 10970

            #50
            أسعدك الله استاذي وأخي شريف عابدين
            شكرا لمرورك الكريم وقراءتك الطيبة
            مودتي واحترامي
            رحمك الله يا أمي الغالية

            تعليق

            • عبد الحميد عبد البصير أحمد
              أديب وكاتب
              • 09-04-2011
              • 768

              #51
              المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة

              تنادي..(بابا)
              يرد عليها ..(أنا هنـــا ...أنا هنــا)
              يسمعُ بكاءها ..تدخلُ غرفتـــه ..تحتضـِــنه مُبـللة..
              وكما يفعلُ منــذ ثلاثين عامـــاً .. يضمها بين ذراعيه ويَحنو على رأسها ..
              يزيح خصلات بيضاء من وجهها ويقول ..(بابا هنا ..لا تقلقي).




              **

              مهداة الى الأستاذ زياد صيدم
              أنا هنا..أنا هنا..
              أنا هنا..لاتقلقي..
              من أجمل ما قرأت ورأيت..لاينبغي لي أن أفض أحساس ذلك الآلق العذب
              فلن تصل كلماتي لتعبر عن قامتك.
              الجميل لديك أ.مها أنك تعقدين نصوصك ..بأسلوب رفيع يسمو ويرقى للخيال
              أرفع القبعة لشخصك النبيل.
              تقبلي مروري.
              الحمد لله كما ينبغي








              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #52

                رائعة الأستاذة مها وهذه القصة ذكرتني بقصة حقيقية لأب
                كان ملهوفا يطلب المساعدة من أجل إنقاذ طفلته
                المتخلفة عندما أغشي عليها.

                يا لعاطفة الأمومة والأبوة الرائعة!!

                شكرا لك على نص جميل قوي الصياغة والحبكة.

                احترامي وتقديري.

                تحياااتي.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • مها راجح
                  حرف عميق من فم الصمت
                  • 22-10-2008
                  • 10970

                  #53
                  الأستاذ الكريم أحمد فريد
                  اشكرك جزيل الشكر لمرورك المتألق وتعليقك الطيب
                  تحية وتقدير
                  رحمك الله يا أمي الغالية

                  تعليق

                  • مها راجح
                    حرف عميق من فم الصمت
                    • 22-10-2008
                    • 10970

                    #54
                    الاستاذة ريما ريماوي
                    جزيل الشكرلحضورك الغالي وقراءتك الوفية
                    دمت بخير
                    رحمك الله يا أمي الغالية

                    تعليق

                    • م. زياد صيدم
                      كاتب وقاص
                      • 16-05-2007
                      • 3505

                      #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة

                      تنادي..(بابا)
                      يرد عليها ..(أنا هنـــا ...أنا هنــا)
                      يسمعُ بكاءها ..تدخلُ غرفتـــه ..تحتضـِــنه مُبـللة..
                      وكما يفعلُ منــذ ثلاثين عامـــاً .. يضمها بين ذراعيه ويَحنو على رأسها ..
                      يزيح خصلات بيضاء من وجهها ويقول ..(بابا هنا ..لا تقلقي).




                      **

                      مهداة الى الأستاذ زياد صيدم
                      ===========================

                      ** الاديبة الراقية مها..

                      اذكرها فقد قرأتها سابقا وعقبت لكن يبدو لى لم ار الاهداء وهنا اعتذر مطولا...
                      لمحة انسانية قوية وبالغة التأثير حد التصبب عرقا ودمعا على حنان هذا الاب الذى يكتنف ابنته المعاقة بكل الحب الخالص وما مل او كل..
                      تسعدنى هذه الثقة الكبيرة وهذا الاهداء الذى يعكس كل هذا الحنان الابوى السامى من قلم جميل يخطو بسرعة فائقة نحو الابداع وجميل العطاء...

                      تحايا عبقة بالرياحين.
                      أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                      http://zsaidam.maktoobblog.com

                      تعليق

                      • أميمة محمد
                        مشرف
                        • 27-05-2015
                        • 4960

                        #56
                        الإعاقة لا تقف في وجه الحب
                        في النص بساطة وحنان وجمال
                        نترقب عودة منك للقصة القصيرة جدا، أليس كذلك؟
                        مودتي

                        تعليق

                        • عائده محمد نادر
                          عضو الملتقى
                          • 18-10-2008
                          • 12843

                          #57
                          المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة

                          تنادي..(بابا)
                          يرد عليها ..(أنا هنـــا ...أنا هنــا)
                          يسمعُ بكاءها ..تدخلُ غرفتـــه ..تحتضـِــنه مُبـللة..
                          وكما يفعلُ منــذ ثلاثين عامـــاً .. يضمها بين ذراعيه ويَحنو على رأسها ..
                          يزيح خصلات بيضاء من وجهها ويقول ..(بابا هنا ..لا تقلقي).




                          **

                          مهداة الى الأستاذ زياد صيدم
                          تركت النجوم تحكي قصة أب
                          ليتهم يفهمون عناء الآباء والأمهات
                          أوجعني النص
                          محبتي وغابات ورد
                          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                          تعليق

                          • مها راجح
                            حرف عميق من فم الصمت
                            • 22-10-2008
                            • 10970

                            #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                            الإعاقة لا تقف في وجه الحب
                            في النص بساطة وحنان وجمال
                            نترقب عودة منك للقصة القصيرة جدا، أليس كذلك؟
                            مودتي
                            سعدت بهذه المبادرة لانتشال ما كان ذكرى ..
                            سعيدة بروحك اميمة
                            واسعد اكثر حين ألبي طلبك
                            سأكون هنا بحول الله
                            شكرا يا قلب
                            رحمك الله يا أمي الغالية

                            تعليق

                            • مها راجح
                              حرف عميق من فم الصمت
                              • 22-10-2008
                              • 10970

                              #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                              تركت النجوم تحكي قصة أب
                              ليتهم يفهمون عناء الآباء والأمهات
                              أوجعني النص
                              محبتي وغابات ورد
                              سلم قلبك عائدتنا
                              لك الود والحب
                              رحمك الله يا أمي الغالية

                              تعليق

                              يعمل...
                              X