الحب والإعاقــة / مها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مها راجح
    حرف عميق من فم الصمت
    • 22-10-2008
    • 10970

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    الله على جمال المشهد و روعته
    هذه الصورة التى أتمنى لو كانت بين كل أب و بنته أو ولده
    سواء كان معاقا أم لا
    أن يسود هذا الطبع الرفيع فى المعاملة
    و ألا يخشي الوالد من الاعتراف بحبه لولده !!


    تقديري و احترامي لك و للمهدي إليه عزيزنا زياد
    الاستاذ المبدع ربيع عقب الباب
    يكفيني فخرا تلك الــ الله لتدخل في نفسي سرورا كبيرا
    شكرا لتعليقك الفاخر
    مودتي وتقديري
    رحمك الله يا أمي الغالية

    تعليق

    • م. زياد صيدم
      كاتب وقاص
      • 16-05-2007
      • 3505

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة

      تنادي..(بابا)
      يرد عليها ..(أنا هنـــا ...أنا هنــا)
      يسمعُ بكاءها ..تدخلُ غرفتـــه ..تحتضـِــنه مُبـللة..
      وكما يفعلُ منــذ ثلاثين عامـــاً .. يضمها بين ذراعيه ويَحنو على رأسها ..
      يزيح خصلات بيضاء من وجهها ويقول ..(بابا هنا ..لا تقلقي).




      **

      مهداة الى الأستاذ زياد صيدم
      ===================================

      ** الاديبة الراقية جدا مها.........

      يسعدنى هذا الاهداء لانه يحمل حنو الاب الى ابنته المعاقة.. ولانه يحمل الابوة الحانية والصادقة.. وقد ترك النص تأثرا كبيرا عندما قراته سابقا وعقبت عليه..

      شكرا جزيلا راقية مها...

      تحايا عبقة بالرياحين................
      أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
      http://zsaidam.maktoobblog.com

      تعليق

      • مها راجح
        حرف عميق من فم الصمت
        • 22-10-2008
        • 10970

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
        ===================================

        ** الاديبة الراقية جدا مها.........

        يسعدنى هذا الاهداء لانه يحمل حنو الاب الى ابنته المعاقة.. ولانه يحمل الابوة الحانية والصادقة.. وقد ترك النص تأثرا كبيرا عندما قراته سابقا وعقبت عليه..

        شكرا جزيلا راقية مها...

        تحايا عبقة بالرياحين................
        الاستاذ زياد صيدم
        شكرا لهذه الكلمات الطيبة
        وشكرا لتواصلك الدائم واهتمامك المستمر
        مودتي واحترامي
        رحمك الله يا أمي الغالية

        تعليق

        • بلال عبد الناصر
          أديب وكاتب
          • 22-10-2008
          • 2076

          #19
          مؤثرة ...

          أعجبتني ...

          رائعة يا مها ..

          تعليق

          • مها راجح
            حرف عميق من فم الصمت
            • 22-10-2008
            • 10970

            #20
            الاستاذ بلال
            اهلا بك مرات ومرات
            أعلم أنها بسيطة جداً لكنها حقيقية جداً
            شكرا لانها أثرت ..
            تحيتي ومودتي
            رحمك الله يا أمي الغالية

            تعليق

            • حمزة نادي
              أديب وكاتب
              • 01-07-2008
              • 533

              #21
              نص جميل جدا
              يحمل الكثير من دفئ الحياة..هدا الدفء الذي يعوض الانسان عن كثير من النعم التي يمكن أن يفقدها في لحظة من الحظات..

              مع تحيـــات
              الأستاذ/ حمزة نادي
              قالَ صلى الله عليه وسلم
              (أحفظ الله تجِدَه اتجاهك ، إذا سألتَ فأسأل الله وإذا استعنتَ فأستعن بالله )
              رواهُ الترمذي .

              تعليق

              • مها راجح
                حرف عميق من فم الصمت
                • 22-10-2008
                • 10970

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة حمزة نادي مشاهدة المشاركة
                نص جميل جدا
                يحمل الكثير من دفئ الحياة..هدا الدفء الذي يعوض الانسان عن كثير من النعم التي يمكن أن يفقدها في لحظة من الحظات..

                مع تحيـــات
                الأستاذ/ حمزة نادي
                الاستاذ المتألق حمزة نادي
                كم هو فخر لي هذا المرور وذلك التعليق الجميل
                شكرا لك
                تحيتي واحترامي
                رحمك الله يا أمي الغالية

                تعليق

                • إبراهيم كامل أحمد
                  عضو أساسي
                  • 23-10-2009
                  • 1109

                  #23
                  قلم يكتب بمداد الحب

                  [align=justify]
                  الأخت الغالية مها راجح

                  تحياتي وتقديري السامي لومضة إبداع متوهجة نورت درباً من دروب الحب الكثيرة.. حب أب لابنته يحبها كما هي.. فهي ابنته وقطعة منه.. دمت مبدعة.
                  [/align]
                  [CENTER][IMG]http://www.almolltaqa.com/vb/picture.php?albumid=136&pictureid=807[/IMG][/CENTER]

                  تعليق

                  • مها راجح
                    حرف عميق من فم الصمت
                    • 22-10-2008
                    • 10970

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة إبراهيم كامل أحمد مشاهدة المشاركة
                    [align=justify]
                    الأخت الغالية مها راجح

                    تحياتي وتقديري السامي لومضة إبداع متوهجة نورت درباً من دروب الحب الكثيرة.. حب أب لابنته يحبها كما هي.. فهي ابنته وقطعة منه.. دمت مبدعة.
                    [/align]
                    يكفيني هذا الفخر والاعتزاز الذي اشعر به الآن استاذابراهيم
                    شكري وامتناني واحترامي سيدي الفاضل
                    كل عام وانتم بخير
                    رحمك الله يا أمي الغالية

                    تعليق

                    • السيد البهائى
                      أديب وكاتب
                      • 27-09-2008
                      • 1658

                      #25
                      الأديبة الرائعة/مها راجح..
                      نعم المهدى ونعم المهدى إليه.. ما اجمل الحب الأبوي الصادق المنزه عن اي غرض وما اجمل الحرف المعبر عن صدق المشاعر..
                      دمت بكل خير وسعادة..
                      الحياة قصيره جدا.
                      فبعد مائه سنه.
                      لن يتذكرنا احد.
                      ان الايام تجرى.
                      من بين اصابعنا.
                      كالماء تحمل معها.
                      ملامح مستقبلنا.

                      تعليق

                      • مها راجح
                        حرف عميق من فم الصمت
                        • 22-10-2008
                        • 10970

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة
                        الأديبة الرائعة/مها راجح..
                        نعم المهدى ونعم المهدى إليه.. ما اجمل الحب الأبوي الصادق المنزه عن اي غرض وما اجمل الحرف المعبر عن صدق المشاعر..
                        دمت بكل خير وسعادة..
                        الأديب الطيب والاستاذ المتألق السيد البهائي
                        سعدت بتعليقك ورأيك الجميل لنصي المتواضع
                        تحية اجلال واكبار
                        رحمك الله يا أمي الغالية

                        تعليق

                        • محمد فطومي
                          رئيس ملتقى فرعي
                          • 05-06-2010
                          • 2433

                          #27
                          الأستاذة القديرة مها راجح/
                          أحيّيك و أتمنّى أن تكوني بصحّة و عافية.
                          العفو أختي الكريمة لست سوى طالب علم و لست منه في شيء..
                          أعود للنصّ من جديد،لنواصل ما بدأناه من نقاش حول عنوان القصّة و ما إليه من تعديل قد نجد أنفسنا مدفوعين لإتيانه حتّى على المتن في حدّ ذاته في اعتقادي،لا سيّما أنّ المسألة لا تقف عند تغيير بسيط للعنوان كأنّ الأمر تخمين أو كأن صاحبة النصّ لم تكن صائبة في اختياره ،و هذا مشطوب.
                          المعطى الجديد و الذي سيكون بمثابة المأزق الأدبيّ ،هو أنّ فرضيّة حذف الإعاقة من العنوان بالكلّيّة مع المحافظة على العبارة الدالّة على عمر الفتاة سيدفع بقسم من القرّاء صوب فهم لم نشتغل عليه ألا و هو الدّلال المبالغ فيه من قبل الوالد للفتاة ،و هذا ذنب،و ما هو من النّبل في شيء تقابله ميوعة مفرطة من الفتاة و هذا يزيح بالنّسبة لهم كلّ تعاطف معها.و من أجل إنجاح القصّة و ما ترمي إليه من طرح و حرصا منّا على شموليّة الخبر و الإجماع على ما يحرّض عليه من نبل،أرى أن نحذف كلمة الإعاقة من العنوان و نشتغل أكثر على بنائها بشكل لا يترك غير هذه الوجهة داخل النصّ.
                          لنتّفق أوّلا على أنّ هدفنا هو تبليغ سعة الصّدر و الصّبر و الحبّ التي يُغدق بها الأب بسخاء على ابنته المعاقة ،و بأنّ نوع الإعاقة ثانويّ و محسوم بما أنّ كلّ البراهين و التّلميحات تشير إلى أنّ الإعاقة ذهنيّة،أو ما يُعبّر عنه بالتّخلّف الذّهنيّ.
                          الجمع بين كلّ هذه المُعطيات لا يترك لي خيارا عدا التّصرّف في النصّ تمهيدا لتعديل العنوان أو فلنقل ليتصالح النصّ مع العنوان و الموضوع و شموليّة الفهم،في آن واحد.
                          ليُصبح النصّ -من باب دفع الحوار إلى فضاء أرحب و أمتع ،لا من باب التّصويب- كالتّالي:

                          مرارة حميمة
                          تنادي مذعورة (بابا)..يردّ عليها (أنا هنا..أنا هنا)..يسمع بكاءها ..تدخل غرفته ركضا ممسكة بدميتها..تُخبّؤ رأسها بين أحضانه..تبلّل قميصه..و كدأبه منذ ثلاثين عاما ،يطوّقها بذراعيه و يحنو عليها..و بصوت شرق تشكوه غرباء يريدون انتزاع بنيّتها منها..يزيح خصلات بيضاء من وجهها و يُطمئنها بمرارة: لا تقلقي صغيرتي..بابا هنا و لن يسمح لهم..لا تخافي..
                          * تذكير :النصّ الأصلي للأستاذة مها راجح

                          دمت بخير أختي و رمضان كريم
                          مدوّنة

                          فلكُ القصّة القصيرة

                          تعليق

                          • مُعاذ العُمري
                            أديب وكاتب
                            • 24-04-2008
                            • 4593

                            #28
                            شابتْ الطفلة ولم تشبْ طفولتها ولا شابت أبوته
                            هي مثلي
                            لا أقلق إن كان بابا هنا

                            نص فاخر بحق

                            يفيض مودة ورحمة وحنانا

                            تحية خالصة

                            ورمضان مبارك
                            صفحتي على الفيسبوك

                            https://www.facebook.com/muadalomari

                            {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                            تعليق

                            • مها راجح
                              حرف عميق من فم الصمت
                              • 22-10-2008
                              • 10970

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
                              الأستاذة القديرة مها راجح/



                              أحيّيك و أتمنّى أن تكوني بصحّة و عافية.


                              العفو أختي الكريمة لست سوى طالب علم و لست منه في شيء..


                              أعود للنصّ من جديد،لنواصل ما بدأناه من نقاش حول عنوان القصّة و ما إليه من تعديل قد نجد أنفسنا مدفوعين لإتيانه حتّى على المتن في حدّ ذاته في اعتقادي،لا سيّما أنّ المسألة لا تقف عند تغيير بسيط للعنوان كأنّ الأمر تخمين أو كأن صاحبة النصّ لم تكن صائبة في اختياره ،و هذا مشطوب.


                              المعطى الجديد و الذي سيكون بمثابة المأزق الأدبيّ ،هو أنّ فرضيّة حذف الإعاقة من العنوان بالكلّيّة مع المحافظة على العبارة الدالّة على عمر الفتاة سيدفع بقسم من القرّاء صوب فهم لم نشتغل عليه ألا و هو الدّلال المبالغ فيه من قبل الوالد للفتاة ،و هذا ذنب،و ما هو من النّبل في شيء تقابله ميوعة مفرطة من الفتاة و هذا يزيح بالنّسبة لهم كلّ تعاطف معها.و من أجل إنجاح القصّة و ما ترمي إليه من طرح و حرصا منّا على شموليّة الخبر و الإجماع على ما يحرّض عليه من نبل،أرى أن نحذف كلمة الإعاقة من العنوان و نشتغل أكثر على بنائها بشكل لا يترك غير هذه الوجهة داخل النصّ.


                              لنتّفق أوّلا على أنّ هدفنا هو تبليغ سعة الصّدر و الصّبر و الحبّ التي يُغدق بها الأب بسخاء على ابنته المعاقة ،و بأنّ نوع الإعاقة ثانويّ و محسوم بما أنّ كلّ البراهين و التّلميحات تشير إلى أنّ الإعاقة ذهنيّة،أو ما يُعبّر عنه بالتّخلّف الذّهنيّ.


                              الجمع بين كلّ هذه المُعطيات لا يترك لي خيارا عدا التّصرّف في النصّ تمهيدا لتعديل العنوان أو فلنقل ليتصالح النصّ مع العنوان و الموضوع و شموليّة الفهم،في آن واحد.


                              ليُصبح النصّ -من باب دفع الحوار إلى فضاء أرحب و أمتع ،لا من باب التّصويب- كالتّالي:



                              مرارة حميمة



                              تنادي مذعورة (بابا)..يردّ عليها (أنا هنا..أنا هنا)..يسمع بكاءها ..تدخل غرفته ركضا ممسكة بدميتها..تُخبّؤ رأسها بين أحضانه..تبلّل قميصه..و كدأبه منذ ثلاثين عاما ،يطوّقها بذراعيه و يحنو عليها..و بصوت شرق تشكوه غرباء يريدون انتزاع بنيّتها منها..يزيح خصلات بيضاء من وجهها و يُطمئنها بمرارة: لا تقلقي صغيرتي..بابا هنا و لن يسمح لهم..لا تخافي..



                              * تذكير :النصّ الأصلي للأستاذة مها راجح

                              دمت بخير أختي و رمضان كريم
                              رمضان كريم علينا وعلى جميع المسلمين يارب

                              الأستاذ المتألق الأديب محمد فطومي
                              سعدت بهذه المداخلة الطيبة للنص
                              ورأيك يهمني بالطبع فنحن هنا نتعلم ..
                              والنص كان رائعا بالرغم أنك أضفت طرفا ثالثا ..
                              ولكن ألا يمكن ان يظهر عطف الوالد وحنانه في النص بلا مبرر !!مجرد سؤال
                              أضفت قيمة للنص ورونقا ..

                              شكرا بحجم الكون استاذ محمد
                              تحيتي وتقديري
                              رحمك الله يا أمي الغالية

                              تعليق

                              • مها راجح
                                حرف عميق من فم الصمت
                                • 22-10-2008
                                • 10970

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
                                شابتْ الطفلة ولم تشبْ طفولتها ولا شابت أبوته
                                هي مثلي
                                لا أقلق إن كان بابا هنا

                                نص فاخر بحق

                                يفيض مودة ورحمة وحنانا

                                تحية خالصة

                                ورمضان مبارك
                                رمضان مبارك عليكم وعلى الامة الاسلامية جمعاء

                                استاذ معاذ
                                فخر لي هذا التعليق ..
                                تحية بعبق الياسمين
                                شكرا لك
                                رحمك الله يا أمي الغالية

                                تعليق

                                يعمل...
                                X