موغلة.. أنت ِ في وجعي..
وموغلٌ..أنا عنادا ً..
في غيهب الصمت..الرمادي..!
سلب الغلس..كل بهرجة للون..
سرق السهد.. الحلم من ألق العيون..
يزاد.. طيفك ِ إقتراباً..
وبلا رغبة مني..
أستعذب حالات إبتعادي ..!
ماكان هذا البحر رهواً..
حين نشرت ُ..متحديا ً..
أشرعة ..الكلمات زهواً..
هل أكترثت ُ .. لعبثها ..
إذا ما أمعنت ..في تقلب ٍ لها الأنواء..؟
لم تكسر لي صارية ً..
ما أوهنت في عصفها..
للروح..عزما ً..
ولم تجرّدني.. قدرة إحتمالي..
وانت ِ من يعلم أن السكون..ماكان شاغلي..؟
وإن العصف بعض إعتيادي..!
لكنك ِ ..
على يديّ تعلمت ِ..
كيف..من الشمس تهرب الأفياء..
وأحسست ِ.. بفزع الظلمة ..
حين تتخاطفها الأضواء..
معنى الدفء..حين يكون الحنوّ سمتاً..
يغطيك ِ..
كنت ِ ..قبل أن ألتقيك ِ..
صرحا ً..تهاوى عماده ُ..
وكـــفّ ..الريح وحدهُ..
في ..غربتك ِ..وتغرّبك ِ..
مـَن ..كان يطرق بابك ِ..!!
*__________*
25_9
وموغلٌ..أنا عنادا ً..
في غيهب الصمت..الرمادي..!
سلب الغلس..كل بهرجة للون..
سرق السهد.. الحلم من ألق العيون..
يزاد.. طيفك ِ إقتراباً..
وبلا رغبة مني..
أستعذب حالات إبتعادي ..!
ماكان هذا البحر رهواً..
حين نشرت ُ..متحديا ً..
أشرعة ..الكلمات زهواً..
هل أكترثت ُ .. لعبثها ..
إذا ما أمعنت ..في تقلب ٍ لها الأنواء..؟
لم تكسر لي صارية ً..
ما أوهنت في عصفها..
للروح..عزما ً..
ولم تجرّدني.. قدرة إحتمالي..
وانت ِ من يعلم أن السكون..ماكان شاغلي..؟
وإن العصف بعض إعتيادي..!
لكنك ِ ..
على يديّ تعلمت ِ..
كيف..من الشمس تهرب الأفياء..
وأحسست ِ.. بفزع الظلمة ..
حين تتخاطفها الأضواء..
معنى الدفء..حين يكون الحنوّ سمتاً..
يغطيك ِ..
كنت ِ ..قبل أن ألتقيك ِ..
صرحا ً..تهاوى عماده ُ..
وكـــفّ ..الريح وحدهُ..
في ..غربتك ِ..وتغرّبك ِ..
مـَن ..كان يطرق بابك ِ..!!
*__________*
25_9
اترك تعليق: