القديم والحديث
أصابع اليد غير متشابه
وكذلك الفكر يختلف من شخص لآخر
وهذا أمر صحى وطبيعى شرطية أن نتفق على الصواب ولكننا للأسف دائما نطرح الموضوع كى نحتلف .
طبعا الغرب يعلم جيدا عن هذا العيب الخطير الذى يسكننا من أزمان
فدائما يصدر لنا مادة نختلف علي مضمونها أعوام وبالطبع هذا فى حد ذاته نصر لهم فسنين اختلاقنا على المادة المصدره كافية جدا لهم كى يبنوا أسوار عالية من التطور يصعب علينا بلوغ هامته .
تماما كما قال الغالى برجيس ( نستورد الجبن الدمياطى من الدنمارك) !!.....
والحداثة فى كل شىء دون تميز الضار والنافع منها تماما كالمادة التى صدروها لنا ( حرية الفكر والتعبير ) ومازال الكثير لم يتفهم المعنى المنشود منها .. وهى أنت حر مالم تضر .
وكذلك الحداثة والتحديث فى كل شىء هو أمر طبيعى شرعته أديان السماء
الله خلق العقل كى يبتكر ليواكب متطلبات الحياة لخدمة نفسه والغير ومن حسن حظنا أننا نتمتاز عن غيرنا بما يسكنن قلوبنا ونفوسنا من عقائد السماء وتعاليمها السمحة التى ومن خلالها نعرف ما يضرنا وما ينفعنا علينا وأن نستخلص النافع وأن نهجر كل مافيه الضرر لنا هذا بالنسبة للصناعة
أما هناك أشياء أعتبرها خط أحمر لايجب علينا أن نتعدى حدوده وهى لغة القرآن لغتنا العربية فمن يريد تحديثها عليه وأن يتأكد أن حديثه تماما كالأبن الغير شرعى ( اللقيط ) الذى لاأب له . فالتحديث فى اللغة العربيه لابد وأن يبعد عن الهدم بمعنى .. أن نترك البيت كما هو بنفس أساسه وفقط علينا تحديثه من الخارج من دهانات وديكور وخلافه من الوجهه الخارجية فقط .
المفكر الراقى .. أستاذى اسماعيل الناطور
جميل جدا دفاعك عن اللغة من هجمات الحديث
لك الشكر وكل الود
محمد
أصابع اليد غير متشابه
وكذلك الفكر يختلف من شخص لآخر
وهذا أمر صحى وطبيعى شرطية أن نتفق على الصواب ولكننا للأسف دائما نطرح الموضوع كى نحتلف .
طبعا الغرب يعلم جيدا عن هذا العيب الخطير الذى يسكننا من أزمان
فدائما يصدر لنا مادة نختلف علي مضمونها أعوام وبالطبع هذا فى حد ذاته نصر لهم فسنين اختلاقنا على المادة المصدره كافية جدا لهم كى يبنوا أسوار عالية من التطور يصعب علينا بلوغ هامته .
تماما كما قال الغالى برجيس ( نستورد الجبن الدمياطى من الدنمارك) !!.....
والحداثة فى كل شىء دون تميز الضار والنافع منها تماما كالمادة التى صدروها لنا ( حرية الفكر والتعبير ) ومازال الكثير لم يتفهم المعنى المنشود منها .. وهى أنت حر مالم تضر .
وكذلك الحداثة والتحديث فى كل شىء هو أمر طبيعى شرعته أديان السماء
الله خلق العقل كى يبتكر ليواكب متطلبات الحياة لخدمة نفسه والغير ومن حسن حظنا أننا نتمتاز عن غيرنا بما يسكنن قلوبنا ونفوسنا من عقائد السماء وتعاليمها السمحة التى ومن خلالها نعرف ما يضرنا وما ينفعنا علينا وأن نستخلص النافع وأن نهجر كل مافيه الضرر لنا هذا بالنسبة للصناعة
أما هناك أشياء أعتبرها خط أحمر لايجب علينا أن نتعدى حدوده وهى لغة القرآن لغتنا العربية فمن يريد تحديثها عليه وأن يتأكد أن حديثه تماما كالأبن الغير شرعى ( اللقيط ) الذى لاأب له . فالتحديث فى اللغة العربيه لابد وأن يبعد عن الهدم بمعنى .. أن نترك البيت كما هو بنفس أساسه وفقط علينا تحديثه من الخارج من دهانات وديكور وخلافه من الوجهه الخارجية فقط .
المفكر الراقى .. أستاذى اسماعيل الناطور
جميل جدا دفاعك عن اللغة من هجمات الحديث
لك الشكر وكل الود
محمد
تعليق