و نعم الإخلاص فعلا أستاذنا خالد
ضربت على وتر ( علمته الرمي ................ رماني )
ربما كان معلما سيئا ، ترك نتوءات فى تركيبة هذا الاين
أو هذا الشبل ، فكان يستخدم الكي بالنار أو الطحن بالعصا
أو القذف باللسان !!
فكان فعل الابن من جنس العمل
و ليس مفاجأة
و لكن مازلت أردد مع نفسي ، و قيمة الشخص ، محفوظة ومصانة
حتى لو كان أقل الكتاب و أكثرهم غباء ( من علمني حرفا ............... ) و ليس بمطلقها بالطبع !!
شكرا لك أن أتحت لي فرصة للحديث معك
محبتي
التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 17-09-2010, 05:05.
الاستاذ العزيز/ خالد يوسف
توضيح جميل لصورتين متناقضتين ... تلميذ يعبر عن إعترافه بجميل استاذه ، واستاذ يحقد على تلميذه النجيب فى حين كان عليه أن يشجعه ...!
هل إقتربت من المعنى ؟؟ أرجو أن أكون فعلت ..
دمت بخير أخى العزيز
* جمال عمران *
*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***
ذكرت تلميذ اي انه ما زال نظيف الفطره قبله بكل حب
لكن الاستاذ يبدوا ان سلطته اصبحت اعتياديه فى التجبر بتلاميذة الاطفال
حتى يثبت انه السيد فى المكان فكان منه ما كان
هى الهزيمه لكل استاذ متسلط
الجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبور
خيرا تفعل شرا تلق لا شك أنه كان في غاية اللؤم،
ومن يجعل المعروف في غير أهله****يكن حمده ذما عليه ويندم
نص يقطر روعةأصبت المعنى الكثير باللفظ القليل..بوركت وبورك إبداعك ،محبتي.
المعلّم الحقيقي ، والمربّي المخلص..
لا يمكن أن يحطّم بمعوله غرسةً طيّبةً زرعتها يداه..
وسقاها من روحه ، من نور نبضه ، من فيض خبرته..
لا يمكن أن يقتلع جذور محبته وإخلاصه لتلميذه مهما كانت الأسباب..
حتى وإن بدتْ للناظر في بعض المواقف قسوة ، وغلظة ، وشدّة في الردود..
وكلّ هذا ارتداد لحبّ كبيرٍ ..وغيرةٍ على طريقٍ أراده المربّي أن يكون في المسار الصحيح
و أعتقد أنّ علاقةً تصل إلى هذه المرحلة ،هي نتيجة لتداخل أمور وأسباب، يصعب الحكم عليها من بعيد..
دُمتَ بسعادةٍ أخي خالد..تحيّاتي..
أخي الفاضل/خالد يوسف أبو طماعه..
ترى من يكون الطاعن؟ التلميذ أم المعلم.. حسب سياق النص أعتقد أن المعلم هو من فعلها..
وعليه تتبدل كل التعليقات..
تحياتي..
الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.
و نعم الإخلاص فعلا أستاذنا خالد
ضربت على وتر ( علمته الرمي ................ رماني )
ربما كان معلما سيئا ، ترك نتوءات فى تركيبة هذا الاين
أو هذا الشبل ، فكان يستخدم الكي بالنار أو الطحن بالعصا
أو القذف باللسان !!
فكان فعل الابن من جنس العمل
و ليس مفاجأة
و لكن مازلت أردد مع نفسي ، و قيمة الشخص ، محفوظة ومصانة
حتى لو كان أقل الكتاب و أكثرهم غباء ( من علمني حرفا ............... ) و ليس بمطلقها بالطبع !!
شكرا لك أن أتحت لي فرصة للحديث معك
محبتي
أستاذي الغالي / ربيع
شكرا لأنك هنا
هم كذلك سيدي
من ينكر الجميل ويعض
اليد التي وجهته ولا زالت...
هكذا ظن نفسه أنه امتلك
لحور الشعر والنثر والقص
والتلاوة والترميز ونسي بأنه
سيقع في حبال خيباته وأنه مهما
تعالى وانحرف عن الجادة سيهوي
في مكان سحيق وتكون نهايته بائسة
وهو بذلك من جنى على نفسه !!
شكرا لك على هذه الرؤية الفذة
التي أعتز وأفتخر بها دوما
كن بالقرب أستاذي الرائع
محبتي
الاستاذ العزيز/ خالد يوسف
توضيح جميل لصورتين متناقضتين ... تلميذ يعبر عن إعترافه بجميل استاذه ، واستاذ يحقد على تلميذه النجيب فى حين كان عليه أن يشجعه ...!
هل إقتربت من المعنى ؟؟ أرجو أن أكون فعلت ..
دمت بخير أخى العزيز
* جمال عمران *
أستاذي القدير / جمال عمران
كم اشتقت لمرورك هذا
وينك يا رجل ؟؟؟
ربما أنك ابتعدت قليلا ... ربما !!
ويبقى النص ملك للمتلقي
ومتوح على التأويل وهنا تكمن
روعة وجمال الومضة
محبتي الخالصة
تعليق