أنين قلبي / سمية الألفي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #16
    اللعب على المجاز
    و الترنم لا يعيب النص مطلقا إلا إذا خانه الصدق الفنى و أصبحت الحالة تكريس
    لأظهار قوة أو تمكن الأديب
    و كم رأينا كتابات قريبة من روح الخليل ابن أحمد
    وهناك أيضا دراسات كتبت عن شعرية القصة ، من قبل نقاد كبار ، و يحضرنى الكثير من الأسماء
    التى لعبت على مجاز اللغة ، و اقتربت من روح الشعر !!
    ربما كلمة القافية هنا شدتنى فى تعبير أستاذنا ماهر ، و بحثت عن القافية فلم أجد لها أثرا
    و لكن كان يجب أخي ماهر البحث فى كون هذه قصة قصيرة جدا أم لا
    و أنت قلت أنها أقرب للخاطرة ، و هذا لا يتوافق مع ما كتب هنا
    و لكن ما أمامي قصة قصيرة ، و ليس قصيرة جدا ليس بحكم التقطيع ، و لكن بحكم الزمنية التى استدعتها الحالة ، و الانتقال ، من حالة لأخرى !!
    الشعرية لا تعيب لأنها مطلوبة ، و لا تحول قصا إلى خاطرة بأية حال !!

    محبتى لك أستاذي ماهر
    و للكاتبة خالص احترامي وتقديري
    sigpic

    تعليق

    • عواطف كريمي
      شاعرة وأديبة
      • 22-12-2009
      • 656

      #17
      الأستاذة المبدعة حتى حدود الدهشة سميّة الإلفي ... قرأت وأعدت القراءة ومكثت هنا طويلا أحاول قراءة ما بين الشطور فأنا كما أخبرتك أموووووووووت في الشروح وإكتشاف الخبايا ههههههه وربّما أكون توصلت إلى أشياااااااااااء... نصوص جميلة تعزف عزفا متميّزا منفردا شكرا على مساحة الحلم الشاسعة التي أهديتها لنا من خلال قصصك القصيرة هذه ... فنّ بدأ يستهويني ربّما جربت السباحة في بحره ذات غرق...مودّتي وطوق ياسمين لروحك الجميلة
      أيا زهرة المجد كوني ربيعا
      فإن الربيع طواه الخراب
      وكوني خلودا، وكوني سلاما
      وإن كان درب السلام سراب

      تعليق

      • يوسف أبوسالم
        أديب وكاتب
        • 08-06-2009
        • 2490

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
        1
        في هذا المساء فكرت كثيرا, بت أبحث عن نفسي فيه!

        2

        باغتني بحنو بالغ: ريم يامعشوقتي وصبابتي.
        التفت بوجه تشوبه تقاطيع الأسى, نظرت بداخلي لأراه جيدا,
        وجدتني أروم فض سحابات البعاد, ,أحبس الدخان في جليد الفراق,

        3

        شردت بعيدا , حتى طالت روحي أفق الآهات, سمعت أنين قلبي ,
        4
        ركبت زورقا موشوما بقلوب العشاق, مكتوب على ساريته, مهالك ونفاق.
        تاهت الخطى مني, تمسكت بعصا
        رحت أغرسها بالأعماق, فاندست بقلبي, صار لون الأزرق دماء.
        المبدعة سمية الألفي

        ميزة هذا النص شاعريته أولا وذاتيته المفرطة بالحزن
        لكن أترانا أمام قصيدة نثرية أم خاطرة أم قصة قصيرة جدا ...!؟
        إذا استطاع هذا النص أن يفتح حوارا جديدا للتمييز بين هذه الأجناس الإبداعية يكفيه ذلك
        لكن ألا ترين معي أنك حرمت هذا النص من تعدد التأويل
        وهو من وجهة نظري من أهم خصائص القصة القصيرة جدا
        في كل الأحوال ومهما سمينا هذا النص
        فهو نص ممتع

        شكرا لك

        تعليق

        • ماهر محمد
          أديب وكاتب
          • 22-08-2010
          • 128

          #19
          السادة الأفاضل لقد أفضتم و جزاكم الله خيرا في شرحكم لل ق ق ج أنا قلت أن هذه ليست ق ق ج و هذا ليس انتقاص من قدرها أو قدر الكاتبة لقد قلت سابقا
          أن تكتب ق ق ج بلغة شعرية و موسيقا داخليةفاعذرني فعندها تتحول إلى نص نثري أو خاطرة
          سيدتي مالعيب في أن يتحول نصك إلى خاطرة أو إلى نص نثري ؟؟؟ أم أن ال ق ق ج أسمى من الجنسين المذكورين
          الأستاذ محمد أنت تقول
          لن أشرّح القصّة ،لكن باختصار أقول:
          في القصّة فاعلان،و ظرف زمان،و ظرف مكان،ناهيك عن فعل و ردّ فعل.و هذا كاف أستاذ ماهر ليخرج النصّ من إطار الخاطرة.
          هل ترى استحظارا عاطفيّا لموقف نفسيّ مثلا؟هل ترى خطابا داخليّا يصف فيه كاتبه شعورا محضا؟
          هل ترى حديث النّفس للنّفس؟
          تشرح لمن يا أستاذي الكريم ؟؟؟
          أنا سأرد عليك بنفس الطريقة
          هل في القصة فاعلان حقيقيان أين هو الفاعل الآخر ؟؟؟ أين هوظرف المكان ؟؟؟
          ومن قال أن النص الذي لونته لك بالأزرق ليس استحضارا ( لا استحظار ) إنه استحضار نفسي مسرحه ذات الكاتبة حيث لا وجود للآخر
          باغتني بحنو بالغ: ريم يامعشوقتي وصبابتي.
          التفت بوجه تشوبه تقاطيع الأسى, نظرت بداخلي لأراه جيدا,

          وجدتني أروم فض سحابات البعاد, ,أحبس الدخان في جليد الفراق
          شردت بعيدا , حتى طالت روحي أفق الآهات, سمعت أنين قلبي ,
          ركبت زورقا موشوما بقلوب العشاق, مكتوب على ساريته, مهالك ونفاق.
          تاهت الخطى مني, تمسكت بعصا
          رحت أغرسها بالأعماق, فاندست بقلبي, صار لون الأزرق دماء.
          إن ما كتبته الاستاذة هو عزف على قيثارة الذات و خلجات الروح في حالة أشبه بحلم و ببوح أشبه بالشعر
          و هذا لا يعيبها بل على العكس فهو يميزها و لكن الاعتراض هل ما كتبت هو ق ق ج
          بالنسبة للأستاذ مختار عوض أحترم رأيك سيدي أنا لم أقل أن ال ق ق ج لا تناسبها اللغة الشعرية أنا قلت لا تكتب بلغة شعرية فكم تحتاج من مساحة لتدس اللغة الشعرية في قصة يجب ألا تتجاوز الأسطر المعدودة
          ثم من قال لك إن اللغة الشعرية من أهم خصائص ال ق ق ج يا سيدي الكريم برأيي أن هذا ليس كلاما دقيقا
          سيدي الكريم ال ق ق ج هي
          [type=235484]اتخاذ حدث ما لأشعال قضية معتمدا كاتبه على التكثيف و المفاجئة و المفارقة و كل ذلك بلغة عملية بسيطة [/type]
          أستاذ ربيع احترم رأيك فأنا و أنت نتفق في أنها قد لا تكون ق ق ج و لكننا نختلف حول شعرنة هذه القصة
          النص الذي أمامي فيه من البوح الشعري والشدو الداخلي المموسق على أوتار الروح ما ينقله بالنسبة إلي إلى فضاء آخر فكل ما يحدث هو داخل الكاتبة أي ليس حدثا حقيقيا بل هو بوح داخلي
          و يمكن أن يكون ما كتبت العزيزة قصة قصيرة لكن لو لاحظت الموسيقى الداخلية الطاغية و خصوصا في آخر النص لوجدت أن هناك شيئا آخر مختلف عن القصة
          ثم التقفية هي في ( فراق عشاق نفاق ) و صدقني لوكان لدماء بديل بقافية القاف لوضعته الكاتبة العزيزة دون تردد
          هذا الإختلاف وضع النص في مأزق النسب فإلى أي الأمهات سننسبه الخاطرة النثر القصة القصيرة
          أنا حسب المعطيات التي أمامي أرى أنه أقرب إلى الخاطرة أو النص النثري و لكل رأيه و الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
          أشكركم جميعا و أشكر الكاتبة العزيزة الغالية و أرجو ألا تغضب
          فالنصوص الأدبية إما أن تكون قضية قابلة للجدل فتعلق في الذاكرة أو لا ينتبه لها أحد فتنسى كما قيلت
          و برأيي أن نصك مع ما أثير من جدل حوله سيبقى طويلا في الذاكرة

          تعليق

          • محمد فطومي
            رئيس ملتقى فرعي
            • 05-06-2010
            • 2433

            #20
            أستاذ ماهر ،عُد أرجوك للمقتطع الذي أدرجته في مداخلتك بنفسك كاقتباس.ستجد سيّدي الكريم شدّة " ّ " فوق الرّاء،لم أقل لن أشرح ..قلت لن أُشرّح=من التّشريح :أي أنّي ممنوع من الإساءة للنصّ.و صحيح أنّي أقلّ بكثير من أن أشرح لك مسألة ما،و لكنّي أرفع بكثير من أن أحملك على بلوغ هذا القدر من السّخط و العنف،جرّاء ذنب ليس ذنبي.
            راجع فهمك أستاذ ماهر،فهو المذنب .

            اقتباس:

            لن أشرّح القصّة ،لكن باختصار أقول:
            في القصّة فاعلان،و ظرف زمان،و ظرف مكان،ناهيك عن فعل و ردّ فعل.و هذا كاف أستاذ ماهر ليخرج النصّ من إطار الخاطرة.
            هل ترى استحظارا عاطفيّا لموقف نفسيّ مثلا؟هل ترى خطابا داخليّا يصف فيه كاتبه شعورا محضا؟
            هل ترى حديث النّفس للنّفس؟

            تشرح لمن يا أستاذي الكريم ؟؟؟
            التعديل الأخير تم بواسطة محمد فطومي; الساعة 23-09-2010, 16:48.
            مدوّنة

            فلكُ القصّة القصيرة

            تعليق

            • زياد هديب
              عضو الملتقى
              • 17-09-2010
              • 800

              #21
              يشكل استخدام لغة الشعر,محورا اساسيا في رؤية القصة القصيرة جدا
              وهذه النصوص مثال على ذلك
              فما رأي الناقد؟
              المتلقي؟
              الناص؟
              شكراً لكِ
              هناك شعر لم نقله بعد

              تعليق

              • ماهر محمد
                أديب وكاتب
                • 22-08-2010
                • 128

                #22
                الأخ محمد يعتذر إليك نيابة عني السيد ( فهمي ) فهو المذنب هههههه
                أرجو ألا يضيق صدرك وصلت الفكرة و أشكرك على التوضيح و أنا لست حانقا أو ساخطا على أحد
                فنحن لم نزل أخوة في محراب مقدس
                نختلف و نتفق وفي النهاية تبقى قلوبنا بيضاء و أرواحنا مخضوضرة بالمحبة و الإخاء
                لك شكري و تقديري و للعزيزة الغالية سمية الألفي
                و الشكر لكل من شارك معنا في هذه الحرب الجميلة
                و العذر كل العذر أن كنت أسأت في تعبير ما إلى أي منكما أو من المداخلين الأعزاء
                دمتم حبرا و ابداعا ورؤى
                كل نص و نحن بحوار راقي و نقد بناء

                تعليق

                • محمد فطومي
                  رئيس ملتقى فرعي
                  • 05-06-2010
                  • 2433

                  #23
                  شكرا أستاذ ماهر.
                  لم تكن حربا صدّقني،ربّما حاكمنا آراء بعضنا هذا صحيح،لكنّ الجميل هو أننّا لم نخرج عن هذا الحيّز إلى مشادّات شخصيّة.
                  من جهتي لم أخض النّقاش محاربا..و أظنّ في الأخير أنّ فائدة قد عمّت علينا جميعا بالرّغم من كلّ شيء
                  أحترم رأيك أخي،و أقدّر شخصك و أعتزّ بحضورك دائما.

                  مودّتي و تقديري لك و لجميع الأساتذة الزّملاء.
                  مدوّنة

                  فلكُ القصّة القصيرة

                  تعليق

                  • محمد محضار
                    أديب وكاتب
                    • 19-01-2010
                    • 1270

                    #24
                    هي لحظة تمزق وشعور بالأسى ، تعيشها الذات الساردة وهي تقود المتلقى لإكتشاف لحظة نفاق وخيانة واضحة للعيان..وبالتالي عقد المقارنة عبر جمل نقيضة...أستاذة سمية متألقة انت دائما...دام لك التميز والسموق
                    sigpicلك المجد أيها الفرح المشرق في ذاتي، لك السؤدد أيها الوهج المومض في جوانحي...

                    تعليق

                    • نزيه صقر
                      أديب وكاتب
                      • 09-08-2009
                      • 405

                      #25
                      اللغة الشعرية تكتب بها كل الأجناس الأدبية من يقرأ الروائي الكبير حيدر حيدر
                      يرى الشعرية العالية المتوضعة بين النصوص
                      في هذا النص ولن أدخل في تفصيلاته فلقد ناقشها من سبقوني باستفاضة
                      ربما اللغة الشعرية فاضت هنا أو طغت على جانب القص وهذا ملائم للموضوع الذي طرقته
                      هذا التداخل في الأجناس جائز من يقرأ محمد الماغوط( هنا أطرحه كمثال ) في البدوي الأحمر أو سأخون وطني يجد بها ما يقربها من قصيدة النثر وهي نشرت كمقال
                      الكثير من النصوص يمكن أو توضع في أكثر من خانة وهذا لا ينقص أويضير النص أو الجنس الأدبي
                      للجميع مودتي

                      تعليق

                      • محمد عزت الشريف
                        أديب وكاتب
                        • 29-07-2010
                        • 451

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
                        1
                        في هذا المساء فكرت كثيرا, بت أبحث عن نفسي فيه!

                        2

                        باغتني بحنو بالغ: ريم يامعشوقتي وصبابتي.
                        التفت بوجه تشوبه تقاطيع الأسى, نظرت بداخلي لأراه جيدا,
                        وجدتني أروم فض سحابات البعاد, ,أحبس الدخان في جليد الفراق,

                        3

                        شردت بعيدا , حتى طالت روحي أفق الآهات, سمعت أنين قلبي ,
                        4
                        ركبت زورقا موشوما بقلوب العشاق, مكتوب على ساريته, مهالك ونفاق.
                        تاهت الخطى مني, تمسكت بعصا
                        رحت أغرسها بالأعماق, فاندست بقلبي, صار لون الأزرق دماء.



                        ياجماعة الموضوع بقى كبير قوى وشعرت أن من واجبى أن أدلى بشهادتى

                        سلامى اليكم بداية ً ...كونه أول تعليق لى فى قسم " ق ق ج "
                        ولكن تحملوا ثقل دمى اذا قلت لكم أنى أكتب فى مختلف الأجناس الأدبية
                        الشعرى منها والنثرى ...


                        مبدئيا الأخت الأستاذة / سمية أديبة موهوبة وربما دارسه كمان ..
                        هى مسكونة بالشاعرية فعلا ولغتها شاعرة " على رأسى من فوق "

                        ولكن :
                        ــــــــــ
                        اسمحولى أنتم تكاثرتم على الأستاذ / ماهر محمد ... هو صادق ومخلص فيما قال
                        ولكن ليس فى كل ما قال ... غلطته الوحيدة أنه قال .. ما ينفعش الشعر فى الـ ق ق
                        أو الـ ق ج ... طيب أسأله سؤالا : ما رأيك فى الجنس الأدبى المسمى ( القصص الشعرية )
                        أو حتى الأقاصيص الشعرية .... ؟

                        ولكن :
                        ــــــــــ
                        يا جماعة والله ان قراءتى الأولى لمقاطع الأخت سمية ...جعلنى أتوقف وأحاول وضع كلماتها
                        على الميزان الشعرى .. لأنى ظننته شعرا تفعيليا فعلا ، ولكن لم تنطبق عليه كل شروط الشعر

                        فجهزت تعليقا على هذه المقاطع لأضيفه هنا .. أنتقد فيه لجوء الكاتبة الكريمة الى التقفية التى
                        لا تضيف الى النص ...


                        ياجماعتنا الأعزاء مع احترامى
                        نحن نلجأ الى كتابة الشعر الحر .. لنكون فى حـِل من القافية الواحدة الرتيبة ، فنقصد قصدا الى تنويع القوافى وتلوينها ، فما الداعى لإلزام الأديب نفسه بتقفية نحن نتحلل منها أصلا ً ..!؟

                        عندما ساقنى حظى السعيد فى بداية مشوارى مع الشعر لتعلمه ونشره على فطاحل الشعراء وفحوله دون ذكر أسماء
                        كانوا يعيدون لى القصيدة من الشعر الحر مع ملحوظة تقول :
                        ( حاول تنقيح القصيدة وتحريرها من القوافى المتكررة ) .. !


                        الأستاذة المبدعة / سمية
                        نصَبَ النص ولغته لها فخـّا ، واستطاع استدراجها مستغلا نقاء فطرتها المسكونة بالشعر
                        فوقعت سريعا بالفخ ...
                        أستطيع أن أصف ميكانيكية الوقوع وتفاصيله ولكن حتى لا أطيل عليكم أكثر ... فسأقول باختصار :
                        الأخت الكاتبة سارت وراء تفعيلة معينة أخذت تنهى بها معظم الجُمل ..
                        بتكرار التفعيلة وبما لها من موسيقية فى المسامع عثرت على حرف القاف فى نهاية الجمل
                        التى هى من الأساس شبه موزونه ( أقول شبه )
                        كل ذلك بتلقائية من الأديبة الكريمة ... ولكن استمرأت الأخت الكاتبة ذلك وصارت
                        تبحث بحثا فعليا عن التقفية ....

                        أعذرونى ... أنا كمان جاءنى احساس أن الأخت سمية بالفعل كما قال الأستاذ ماهر:
                        لو وجدت تقفية للكلمة الأخيرة فى النص كانت لن تتوانى عن اختيارها ... !!
                        ــــــــــــــــ

                        لا أدرى لماذا انفعلت أختنا / سمية
                        فالشاعرية والموسيقية فى الكتابة هى قيمة مضافة الى النص وموهبة مضافة لدى المبدع
                        وأنا لا أعترض على الشاعرية فى النص ولا أعترض حتى على الشعرية فيه
                        ولكن اعتراضنا على التقفية المتكررة فى نص قصير
                        التى هى بالأساس تعيب حتى الشعر الحر ... !

                        لى ملحوظة أخيرة للأستاذ / ماهر محمد
                        الموسيقى الداخلية لا تعيب أى جنس أدبى ، ولكن الموسيقى الخارجية كتلك
                        الموجودة فى هذا النص الجميل خاصة عندما قصدت الأخت الكاتبة اليها قصدا


                        عفوا عفوا على الاطالة ...
                        رغم أنّ لدىّ ما يمكن أن أضيفه ، سواء بخصوص هذه الشهادة
                        أو بخصوص ما يجب أن أوجهه لأختنا الأديبة المبدعة حقا
                        ولكنى أرى أنى أخذت أكثر من وقتى ..
                        وأكثر من حقى فى الردّ
                        خالص احترامى للأخوة الأساتذة
                        وللكاتبة المبدعة
                        ــــــــــــــــ




                        "حَتَّى يُظْهِرَهُ الله .. أو أَهْلَكَ دُوْنََهْ "
                        ـــــــــــــــــــ
                        { مع الوطن ... ضد الاحتلال }
                        ـــــــــ
                        sigpic

                        تعليق

                        • مراد عبيد
                          أديب وكاتب
                          • 31-05-2010
                          • 173

                          #27
                          ا[align=center]الاديبة العزيزة سمية الالفي طاب نهارك [/align]

                          [align=center]مبروك هذا التألق .. لغة شعرية رقيقة منحت المضمون حلة جميلة . شكرا لنصوص ممتعة .[/align]

                          تعليق

                          • الشربيني المهندس
                            أديب وكاتب
                            • 22-01-2009
                            • 436

                            #28
                            وباغتتنا سمية بنصوص ذكية
                            لنشرد بعيدا
                            وحزنا علي اراقة الدماء

                            تعليق

                            • شيماءعبدالله
                              أديب وكاتب
                              • 06-08-2010
                              • 7583

                              #29
                              [align=center]
                              أستاذتي / سمية / رائعة وأكثر

                              أسعدني أن أكون هنا في هذا التميز و الإبداع

                              سلم اليراع

                              دمت بحفظ الله
                              [/align]

                              تعليق

                              • تاقي أبو محمد
                                أديب وكاتب
                                • 22-12-2008
                                • 3460

                                #30
                                الأستاذة الراقية سمي الألفي،نص يبحر بنا في عالم من المشاعر الرقيقة،والأحاسيس الطاهرة...نسبح بأرواحنا في جماله الأخاذ إلى أن يباغتنا بنهاية مأساوية..ما أحوجنا إلى الحب الصادق المجرد من كل نفاق لتصفو معه رحلة الحياة..سلم القلب والقلم، ولا غابت شمسك، تحيتي.




                                ...


                                [frame="10 98"]
                                [/frame]
                                [frame="10 98"]التوقيع

                                طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
                                لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




                                [/frame]

                                [frame="10 98"]
                                [/frame]

                                تعليق

                                يعمل...
                                X