أعترف
أعترف
أعترف
أن الحياة ضاقت علي،وغابت عن ناظري ألوان القوس ،وبقى لون واحد......

ورغم ذلك
مازلت أنتظر،ويملؤ فؤادي الامل

سوف أنتظر وأنتظر
الى أن يموت فؤادي
ويسري روحي الى الخالق التواب
لن أعرف طريق اليأس

لا روح لا أحلام لا جدوى من الأمل الوليد
إني غدوت كصخرة عمياء في ظُلَم وبيد
ضاعت سنيني في انتظار الحلم والطيف البعيد
حتى تعبت وما جنيت سوى المذلة والقيود
ورجعت اسأل ما يكون الحلم؟ ما جدوى وجودي؟!
ما السر في عشق الفؤاد لكل أوهام الخلود؟!
أوما نعود الى اللحود فما المسرة في اللحود؟
أوكلما يأتي الصباح نصيح للنور الجديد؟
وإذا أتى زمن الربيع عرفت مشبوب النشيد؟
كل يصير الى الظلام المر في الدرب الكؤود
فتضيع في حلقى أكاذيب المنى ويموت عيدي
وأكتِّم النور الجديد بقلبي الغر السعيد
فيصيح بي سر الفناء الرحب في أصل الوجود
لا روح لا أحلام لا جدوى من الأمل الوليد
هذا اعترافي لا تقولوا: قد جنيت على الورود

اعترف انني فتاة تحلم طول الليل وما ان ياتيني اول خيط للشمس حتى تفسد احلامي

بسم الله الرحمن الرحيم
أستاذتى الغالية سليمى
أشكر موضوعك الراقى ويشرفنى المشاركة به

أعترف أننا نعيش عصر اختلط فيه الحابل بالنابل
أصبح الخائن مؤتمنا والامين مخونا
أصبحت مبادىء الانسان والتزامه ودينه وعلمه أخر ما ينظر الناس اليهم
فى ظل هجمة مادية شعواء
أصبح الحليم حيران
أصبحت المشاعر متبلدة
أصبحنا غرباء فى أوطاننا
ساعدنا بأيدينا نحن على ميلاد جيل فاقد الهوية والانتماء
لقد حركتى أشياء كنت أتظاهر بنسيانها
وأختم بأخر أعمالى بصفته ملائم للحديث
وتقبلوا كل الحب والتقدير

إن لم يحرك دمع الشهادة ساكنا
فقل على الدنيا سلام
وعلام العيش إن ماتت قلوب
وكانت قبورها الاجسام
وإن يمت الحر حزنا وكمدا
فما قيمة عيش اللئام
أن نرى الزيف المرير يحوطنا
على أوهام ترانيم السلام
أن نرى سادات قوم أصبحوا ظلاً
وقد كانوا شمس اﻷنام
أن نرى العبد المسود سيدا
والحر اﻷريب مهان
فما أقسى حياة يسوسها
خائن أو نذل جبان
فيا زمن العزة أناجيك
بما قد مضى فى زمن الفعال


كن للحر معززا معينا
ليمحو عارا و ذلاًً مهينا
كن كالفجر مرشدا منيرا
لظلمة ليل دامت سنينا
كن شمسا تعلو الجبينا
كن قمرا يهدى الحائرينا
إن الجهادهو السبيل لمجدنا
والذل بعد العز تجرعه أليم

ألم يحرك غصب عرضك ساكنا
ألم يحركك بكاء طفل يتيم
وأمه الثكلى صارت بلا مأوى
وأنت فى قصر الكلاب ذميم
فكن رجلاً كما كان الرجال
فقد كرهنا فعال النعام

عيد خليل

بسم الله الرحمن الرحيم
أستاذتى الغالية سليمى
أشكر موضوعك الراقى ويشرفنى المشاركة به

أعترف أننا نعيش عصر اختلط فيه الحابل بالنابل
أصبح الخائن مؤتمنا والامين مخونا
أصبحت مبادىء الانسان والتزامه ودينه وعلمه أخر ما ينظر الناس اليهم
فى ظل هجمة مادية شعواء
أصبح الحليم حيران
أصبحت المشاعر متبلدة
أصبحنا غرباء فى أوطاننا
ساعدنا بأيدينا نحن على ميلاد جيل فاقد الهوية والانتماء
لقد حركتى أشياء كنت أتظاهر بنسيانها
وأختم بأخر أعمالى بصفته ملائم للحديث
وتقبلوا كل الحب والتقدير

إن لم يحرك دمع الشهادة ساكنا
فقل على الدنيا سلام
وعلام العيش إن ماتت قلوب
وكانت قبورها الاجسام
وإن يمت الحر حزنا وكمدا
فما قيمة عيش اللئام
أن نرى الزيف المرير يحوطنا
على أوهام ترانيم السلام
أن نرى سادات قوم أصبحوا ظلاً
وقد كانوا شمس اﻷنام
أن نرى العبد المسود سيدا
والحر اﻷريب مهان
فما أقسى حياة يسوسها
خائن أو نذل جبان
فيا زمن العزة أناجيك
بما قد مضى فى زمن الفعال


كن للحر معززا معينا
ليمحو عارا و ذلاًً مهينا
كن كالفجر مرشدا منيرا
لظلمة ليل دامت سنينا
كن شمسا تعلو الجبينا
كن قمرا يهدى الحائرينا
إن الجهادهو السبيل لمجدنا
والذل بعد العز تجرعه أليم

ألم يحرك غصب عرضك ساكنا
ألم يحركك بكاء طفل يتيم
وأمه الثكلى صارت بلا مأوى
وأنت فى قصر الكلاب ذميم
فكن رجلاً كما كان الرجال
فقد كرهنا فعال النعام

أعترف
أن الذي قد نامَ في حضنِ الفؤادِ هواها
تركت ظنونى للجنونِ
وهاجرتْ نحوَ الذي حرثَ المنى لما حرستُ جناها
يامن أضعتُ بها بريق نواظرى
وبخسة قد أخرجتْ لي من جرابْ صنيعها
مرَّالقطيعة
يا غدورا أسألُك .
ما بالجراب سواها؟!!

عاطف عاشور
شاعر مصري

[align=center]
أعتــــــــــــــــــــرف .....
أنا إنسان تلقائي وبذكر الله أتحاشى الكوابيس
[/align]

أعترف أن أي بوصلةٍ لا تُشير إلى القدسِ .. عمياء..
و أي حقيقة لا تقودنا إلى الله...جوفاء...
وأي أغنيةٍ لا تستصرخُ فينا نخوة المعتصم..خرساء.

أخي شفاك الله وعافاك.
الله هو الشافي، لا الدواء، ولا الأطباء!
كن واثقا أن الموت بالأجل، ولم يكن يوما بسبب آخر غير ذلك، فتوكل على الله، وأتمم ما تراه نافعا لك في دنياك وأخرتك.
سأدعو لك في ظهر الغيب، وأرجو أن تأتيني البشرى منك بارتحال هذا القابع في صدرك، لأن الإيمان ولا شك أكبر منه.
دمت بخير دوما،
مع تحياتي.
أخوك رضا.

اعترف بالإخفاق حيت يجب النجاح .. وبالنجاح حيث يجب الإخفاق .
اعترف بانّ نجاحاتي القليلة هي اخفاقات كثيرة ، حالت دون ان اكون انسانا يتباهى بي الله ..
اسأله قبل الموت توبة .. وعند الموت شهادة .. وبعد الموت رضاه .

أعترف أني ومنذ أن تسلل السرطان إلى صدري قبل نحو سنتين وأربعة أشهر وأنا ضائع لا أعرف كيف أستكمل أي مشروع من مشاريعي الابداعية قبل الرحيل...

أعترف أن ندوبا خلفتها قسوة البشر إنتقصت نضارة وجهه وعكرت صفاءه..
أعترف أني لا أملك له إلا الدعاء.

أعترف
أني قرأت كل الأبجديات
لكني لم أفهم
أبجدية العشق, والإحتراق شوقا حد الذوبان!!

اعترف اني على امل كبير ولكن لا اعرف متئ يتحقق