في آخر سرداب الرغبة وجدت لافتة مكتوب عليها ( مغلق.... حاذر من الانهيارات )
أعترف أنني نجوت بإعجوبة ....................
-
أعترف بأن أشد الألغاز صعوبة على الإنسان ذاته، وأقوى الأبواب إحكاماً عليه عقله، وما من أحد منا إلا وبين أضلاعه بركانٌ صغير، يقذف بالحمم أحيانأ، ويخمد أحيانا، وفي أي حال له يلقى صاحبه منه أشد ما يلقى المقيد من قيوده، لأنه إذا خمد حفز العيون لنشاط جديد، وإذا نشط ألهب الصدر بزفرات وأنات، ولا شئ يهدئ سورته إلا ذكر علام الغيوب .. فاذكروا الله، هذا الذي بذكره تطمئن القلوب.اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة تاج الدين الموسى مشاهدة المشاركةأعتراف
سيّدي الغالي الأستاذ تاج الدين الموسي
شدّني اعترافك الشجاع ، فأنت أكثر الناس شجاعة وإيمانا
أنت هنا أثبت بأنك الأقرب إلى الله ، لأنّك مازلتَ مصرّا أن تترك لنا
بصمة/لحظة/همسة/ابداعا ما
يا أخي الكريم
لا يأس من رحمة الله
اسمح لي أن أضع لك دعاء خاصا في ركن الدعاء
ويا رب أتمنّى من الاخوة الكرام اضافة دعاء الشفاء لك
في هذا الرابط وإنّ الله لا يضيع اجر المحسنين
http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?p=571610#post571610
سيستجيب الله لنا يا أخي وستُشفى بإنه تعالى
كل المحبة والتقدير لك ولشجاعتك
شكرا
~~~
أختكم سليمى
التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 16-11-2010, 15:16.اترك تعليق:
-
أعترف انني لا احتاج بشر
وانني أحتاج الى الله في كل حركاتي وسكناتي
وأن اجمل لحضاتي عندما اكون ذليله امام امام الخالقاترك تعليق:
-
أعترف أن في العيد حزني وأن السنين كلما مرت تشعب حزني وأن للعيد غصة يتم لا يشعر بها الا من كابدهااترك تعليق:
-
اعترف ان مشاعرنا نخفيها في أعماقنا يتسرب منها القليل فنحاول قمعها
لان الواقع يحتم عليك ان تعيش ضمن حدود معينة ان خرجت منها تهت وإن مكثت فيها تجرعت كأس الاحتراق .. ربما يكون ذالك الافضل فالاحتراق اهون الف مرة من الضياعاترك تعليق:
-
ولـْنعْترفْ انـّا عجزْنا عنْ محاصرةِ الحرائق ِ
بلْ وجدْنا أنـّنا كنـّا طعاما ًفي حرائقَ للفراقْ
وبأنـّنا كنـّا ضحايا وهْمِنا إذ ْانَّ حُبّا ًبينـَنا ما ماتَ
بلْ قدْ كانَ يحلمُ نائما ًوالآنَ مِنْ نوم ٍأفاقْ
حقـّا ًلقدْ كنـّا نـُقامرُ يائسَين ِمعَ الغرام ِ
وقدْ خسَرْنا في السباقْ
اترك تعليق:
-
ولـْنعْترفْ انَّ الفراقْ
ما عادَ يَصْمدُ إذ ْقلاعُ غرورهِ سَقـطــَتْ
أمامَ عواصفٍ قدْ جُنَّ فيها الاشتياقْ
ولـْنعْترفْ انـّا شربْنا كلَّ ما في الهجر مِنْ وَهْم ٍ
وخلـْنا أنـّهُ حُلـْوُ المذاقْ
وألانَ نصحو حيثُ كأسُ الوَهْم ِ مُنـتحِرٌ وكأسُ العشق ِ ثرثارٌ دِهاقْ
لا شيءَ يشغلـُنا سوى كيفَ الجسورُ نمدّ ُها ما بينَ شوق ٍ ظامئ ٍ
وتـَدفـّـُق ِالشلال ِمِنْ قـُبَل ِالعناقْ
شكرا للغالية سليمى
مع باقة ورد عطرة وندية مع اشراقة العيد السعيد
تفوح بالتقدير والمودةاترك تعليق:
-
[align=center]أعترف أنني أعيش على رصيف انتظارك منذ أن أصبحت بستان غيري ، ورحلت عصافير حبي عن أغصانك حزينة مكسورة ، ونسيت التغريد لطول فرط بكائها لغيابك ، كل ورقة شجر كتبت عليها أحبك !![/align]اترك تعليق:
اترك تعليق: