عمري الآن ستون عاماً ، أعترف أنني أضعت نصفها لاهثا خلف المفردات الدافئة ، والحالمة، والسحب العابرة ... والآن فإنني حريص أن لا أضيع الفرصة فيما تبقى لي من أنفاس .. غايتي أن أبحث في القرآن الكريم عمّا لم يلتفت إليه الآخرون .
اعترف انه بفضل النت تشعبت علاقاتي الانسانية الجميلة.. بفضل النت اصبحنا فعلا شعوبا وقبائل للتعارف.اعترف انه لولا النت لكانت شعوبا باكملها تدبح كالخراف. اعترف انه بفضل النت اكتسبت مزيدا من العلم والادب.اعترف انه بفضل النت
اصبحنا نعيش حرية التفكير والتعبير.فشكرا لك ,اختي سليمى السرايري على اعترافاتك الصادقة التي دفعتني لابوح باعترافاتي.
لك الود والمحبة الخالصين مع باقة ورد.
أعترف لك أيتها الأنثى إنك أنت الأم والأخت والأبنة والعمة والخالة وكل محارمى التى أمرنى الله سبحانه أن أتقيه فيك. وأعترف لك أيتها الأنثى إنك الحياة وجنة الأرض التى خلقها الله لنا من أنفسنا كى نشعر بالمودة والرحمة والسكينة والمحبة فى رضى الله . وأعترف لك أيتها الأنثى إن حياة الرجل بدونك فهى حياة منقوصة وغير كاملة ولا تكتمل إلا بك . وأعترف إليك أيتها الأنثى إننى منك وبك وأنت أيضآ منى وبي . وأعترف إليك أيتها الأنثى أن كل ما قلته (عاليه) هو معادلة الحياة فى الدنيا التى نعيشها .
في الصفحة الرئيسة وكأن عيني حاملتان لها وكأن عييني من كتبتها أقرأ : إعترف ياعبدالرحمن محمد الخضر.... فإسمي شارق أمام الجميع من الجذرحتى حتى حفيف ذراته في الريح حتى الأهل لايعرفون مني هذا الاسم الشمولي فهم عادة يلتقطون كنيتي بعيدا عني أوأنهم يلمسونني لمسا في طرفي : عبده ملحقين به ضميرالرحمن في هاء يتيم
الاعتراف بوح والبوح ذاتي بالمولد وأبوح لنفسي حين أكون إلي نفسي حين أزيح كل الأسترة البشرية وكل التقعيدات الموضوعة في علاقاتي الاجتماعية لأخلومالكا للكون كله أعيدصياغته وأنفظ عني كل الاحباطات اليومية
أأعترف لكم بكل هذا الحشد في هذا الملتقى ؟ أزيحوا عني هذا الحشد الملتقاوي من المبدعي لأعترف هؤلاء يكتبون بالعادة وبالجينات إني أخشاهم ..إني معاند من الدرجة المعيارية ... دعوني واذهبوا ... ليكن . فلتختبئوا عن ناظري ولتسترقوا السمع الي ...
أنا الآن إلى عبدالرحمن محمد يحيى يوسف هاشم الخضروحدي ....
إيه ياعبده سأعترف إليك الآن .. حررفي صدرك وحدك : ( إنني محب عظيم )
تعليق