اعترف (ـي) يا [you]

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أسعد جماجم
    رد
    أعترف أنك الحزن الذى استوطن أحلامي...أو أنك الألون الحزينة التى مسحت ملامحي المهربة , على لوحة زيتية رسمتها ريشة فنان بالأبيض و الأسود قبل أكتشاف الألوان ,أعترف أنك الدفء الذى تبدد مع الصقيع أو الجليد ذاب وتبخر مع اللهب

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    اعترف انني احب هذا الموضوع...
    فبعض الاعترافات تمثلني, بعضها تسعدني, أخرى تحزنني, والقليل منها يضحكني,
    كالحياة تماما ... تحياتي لكل من سطّر حرفا هنا.

    اترك تعليق:


  • ربان حكيم آل دهمش
    رد
    أعترف الآن ..
    بصدق ما قرأت هنا وتشبعت بإعترافات المشاعر والأحاسيس
    الإنسانية الصادقة ..غذاءا ً للروح والجسد .. ودهشت وأندهشت ..
    وتوقفت كثيرا ً أنظر حولى .. في ملكوت الله سبحانه وتعالى ..
    حتى كادت أن تدهسنى الدهشة ..

    فوجدت أن الانسان القوى هو الذى يعطى مشاعره لمن يستحق ..
    ويحب بكل مافيه
    بحيث يحترم كل من الطرفين بعضهم ..
    المرأه و الرجل ... المعادله الصعبه في ميزان العقل والقلب....
    هذه العلاقه المحيره المعقده بين هذين الطرفين ...
    لا الرجل قادر على أن يعيش بمعزل عنها ...
    ولا المرأه تستطيع أن تنفرد بذاتها عن ذلك الكائن القوي الشامخ الأبي ...
    وبذلك أعترف ..


    تحياتي ..


    قبطان بحرى ..


    حكيم ...

    اترك تعليق:


  • يحي الحسن الطاهر
    رد
    دونك ..آخر اعترافاتي..

    عشقنامة ..أو كتاب العشق قصة قصيرة يحى الحسن الطاهر مزيج من صباح ناعس تشقشق عصافيره البهيجة على فنن القلب ، غناء لذتها في فوضاها الحميمة مع قهوة داكنة الرعشة ، تتسلل الى أطرافك خدرا لذيذا يسخر من خمريات أبي نواس ، فتشهد ان لا عشق إلا لها ..ولا فناء إلا فيها وبها ،وتصلي حامدا ان جعلك العشق حواريا مذهول اللب مسكونا بأريج

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    أستاذي يحيى حسن الطاهر


    أهلا وسهلا بك في متصفح - اعترف -

    أعترف أن اطلالتك الساحرة أسعدني كثيرا

    لي عودة هنا غدا ان شاء الله


    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بلقاسم إدير مشاهدة المشاركة


    أعترف بكلّ صدق أنّني أولد من جديد
    وأنّني منذ الآن سأفتح رسائل حبّ داعبتها وصاغتها أناملك النّاعمة منذ آلاف السّنين ؟
    وتلك الوردة اليأبسة الّتي طالما غازلتها في مرآة صورتك والّتي طويتها بعناية ذاخل الظّرف النّاعم
    تلك الوردة بدأت الآن تنتعش وستزهر في حدائق هذا الفجر
    لننس جيّدا كم السّاعة
    كم التّاريخ
    لننس العالم
    لنبح بصدق بما تيبّس في ردهات صدورنا العارية ذات رسائل
    هنا سأذبح عمري
    وسأزهق روح هذا الإغتراب الطّويل

    سليمى السّرايري
    مودّتي



    كم جميل أن نعترف لأنفسنا بالحب
    وكيف نجعل من هذا الحب كائنا حيّا يتنفّس ويضحك ويبكي أحيانا
    أخشى أن يهرب الحب بعيدا إلى أرضية أكثر ليونة وأكثر دفئا

    لنرحل إذن في اتّساعات الأحاسيس الصادقة الخالية من الزيف والأقنعة
    لنكن نحن بعيوبنا الكثيرة وبجمالنا القليل

    أعترف أنه منذ صار العاشق يدفن مشاعره في حفرة الكبت، والخوف، والصمت،
    تغيّرتْ حياتنا وأصبحتْ رتيبة في ضيق المعنى

    أعترف أني بحاجة إلى مساحة نقيّة
    بحاااااااجة إلى أكسيجين.


    أستاذ بلقاسم إدير
    مودّتي واحترامي

    اترك تعليق:


  • يحي الحسن الطاهر
    رد
    أعترف..ب...و...و...وبأن......

    ..ها لقد أغويتني أيتها الساحرة ...بالدخول في زمن الاعتراف ..الذي يشهد به حالي وقد ينكره مقالي قبل صياح الديك ثلاثا ..كم وددت..يا صاحبة الاعترافات الطليقة ..أن أكون – طيفيا على الأقل- من ضمن من تعترفين لهم بأي شيء ..وذلك لا لشيء سوى جمال البوح وحميمية الاعتراف وجسارته : ألا يطل بنا على حافة العدم: فبالاعتراف تغسل الروح أكدارها من طين الزيف الاجتماعي وتحسين الوجه ..وتطل على هويتها الحقيقية ..لا كما يراها الآخرون ..بل كما هي ..في جوهرها وعماها المحض.. ومن هنا تنكشف الاحتمالات مشرعة .. محدقة.. كجوف بئر تتضاحك في أعماقه السحيقة عفاريت الوحدة من كون ان الآخرين لا يرون في صدقنا ذات الجمال الذي نصنعه زيفا ..فكلنا – إلا من رحم ربك من الشعراء والمجانين وحسن أؤلئك رفيقا – نخشى ذواتنا الحقة بعريها الجميل ..وافتضاحها المطلق.....كما استبصر ذلك بشفافية نبوية شاعرنا الخلاق: النور عثمان أبكر ..وهو يبكي في حرقة ( ضياعنا منا ..)
    ونظل نعيش في ظل التخفي والرياء العذب ..
    سليمى ..
    أعترف..
    بأنك ..
    سليمي وحسب..
    أعرف أنه اعتراف ناقص...ولكن ما يتداعى الى ذهنك حال قراءته هو مشروع اكتماله ..فهيا اعترفي بدورك ماذا تقرئين في اعترافي...
    لك سلامي في الخالدين
    دعيني أهديك بعضا من اعترافاتي مساءعشقما لفتاة ما ..
    يا قمر هل الأنثى .......كما قالوا...وطن الذكر؟

    ثرثرة نثرية:
    ( كنت أعرف ..قبل أن ألتقيك..حبيبتي ..ان البنفسج هو صهيل الروح ..حنينها الى الخروج عبر رئة اللون الى الكون..لكن لم يكن بمقدوري أبدا أن أعرف ..قبل أن ألتقيك ان بمستطاع فتاة ما ..أن تبفسج البنفسج!!حتى تبفسجت عيناي برؤيتك ..إذ ما انت سوى بنفسجة ذرتها ريح خلاقة من ذاكرة الشجر ..ناثرتها في فضاء الجمال فاستوطنتك جسدا بديعا )..أتسمعينني إذ أعنيك..بنفسجتي؟
    أسائله بألم:
    قل لي يا قمر:
    أي مسحوق يزيل صدأ القلب؟

    أي طلسم؟
    أبتعويذة الماء أرقيها؟
    أم بأنين الشجر؟
    شاهدي كنت:
    أضفر جدائلك شعرا...
    يتحول مركبا..
    وبه نسبح في ضوئك ..
    وهي:
    طفلة كانت..تفرش دربي نجما
    وتحبك كثيرا يا..قمر!!
    وحيدين كنا يا قمر نعدو:
    مهرا تتراكض قبلتها في براري جسدي..
    غيوم لذة تحتويني..
    وأتساقط أنا في أنحائها ..مطر!
    والآن يا قمر:
    خلا دربي...
    وحيدا عدت كحزين قديم!!
    أمتص صمت الشوارع و أزفر الضجر..
    وأقول للرب:
    متى تنمو في حواف القلب أعشاب السكينة؟

    وتزهر في الروح..نجمات اخر؟
    متى يشق نهر دمي مجرى آخر؟
    إذ...
    ندي قبلاتها ما يزال يشعل في شراييني اللهب
    فإلى متى يا رب:
    أحمل ماضيي صليبا
    يبعثر خطواتي
    يسحن أشواقي
    خلف أسوار من ضجر؟
    يغيم عيناها فلا ترياني صائحا:
    يا قمر
    أي مسحوق يزيل صدأ القلب
    أي طلسم؟
    أبتعويذة الماء أرقيها؟
    أم ببخور الشعر؟
    طفلة كانت:
    تغني للبحر،
    تشاكس النجوم،
    تحبك كثيرا
    حين أنت
    مغسول بالمطر
    والآن ياقمر:
    بح غنائي
    انكسر نايي
    كأن نسرا:
    شد بمخلبيه روحينا وطار بها بعيدا
    بعيدا
    بعيدا
    غيبها..غيبني
    في جوف بحر
    ولم يترك منا سوى الصور
    فصرنا:
    يرتلنا الموج تسابيح صلواته السرية،
    تتهامس بنا الأشجار في غنائها الليلي الخفيض،
    النجوم في لغطها الحميم في صحرائها البعيد،
    وتفترسنا أنت
    في عزلتنا الحزينة يا قمر!!
    ذئب السماء أنت
    تفترس الجميع:
    النجوم..خرافك الوديعة،
    مزامير العشق
    ماء جوفك الظمئ
    منتفخ بنا حتى التقيح:
    دمك الوضيء..ضوئك يا قمر!!
    أألعنك بعد؟
    أم أغنيك؟
    قل لي يا قمر:
    تراها..
    تتسكع في أحلامي
    تتناثر في ذاكرتي
    فقاقيع ضحكها البريء
    وتشيد أنت بيننا من أحجار الماضي ستار..
    أفنسيتني حقا..ونسيتها،
    أم ان الأنثى ..كما قالوا..وطن الذكر؟

    يحي الحسن الطاهر

    أكتوبر 2005 - لندن

    اترك تعليق:


  • اعترف أني جمعت باقات الزهور التي أهديت لي يوم نجاحي و أهديتها مباشرة لمن علموني

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    اعترف بعض الاعترافات تضحكني
    ههه تحيااااتي

    اترك تعليق:


  • سعيد محمد الخروصي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بلقاسم إدير مشاهدة المشاركة
    إعترفي ياسليمى
    أنّك تحايلت على الجميع حين استغللت تقنيّة جديدة في العناوين الإليكترونية ، حتّى ليكاد الجميع يظنّ أن الإعتراف يخصّهم لوحدهم لمجرد الدّخول إلى المنتدى بأسمائهم ، بينما لم يكتشفوا أنّ الرّسائل الموجّهة إلى البريد الإليكتروني تحمل عنوان : إعترف (ـي) يا you
    ليسامحك الرّبّ
    هذا أمر واضح لا يحتاج إلى اعتراف، ولكن علميمنا الطريقة زادك الله في علمك أختاه.

    اترك تعليق:


  • محمد سوادي العتابي
    رد
    اعترف ان المداد ذات وان الحبر مشاعر

    وانني بلا اخرين

    لن اكون

    اترك تعليق:


  • أسعد جماجم
    رد
    أعترف أنك الوشم و أنا الزند الذي يستحقه

    اترك تعليق:


  • بلقاسم إدير
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
    [frame="11 90"]

    أعضاء الملتقى الكرام

    في داخل كل منا اختلاجات....أحاسيس....أحلام ....
    من خلال هذا الركن يمكن لنا أن نعترف كل مساء قبل النوم أو كل صباح...أو كل لحظة...
    ببعض الكلمات شعرا كانت أو نثرا أو سطرا أو صورة ، أو حتى كلمة..
    المهم لحظة صادقة.

    محبتي للجميع.

    ~~~~
    سليمى

    [/frame]
    إعترفي ياسليمى
    أنّك تحايلت على الجميع حين استغللت تقنيّة جديدة في العناوين الإليكترونية ، حتّى ليكاد الجميع يظنّ أن الإعتراف يخصّهم لوحدهم لمجرد الدّخول إلى المنتدى بأسمائهم ، بينما لم يكتشفوا أنّ الرّسائل الموجّهة إلى البريد الإليكتروني تحمل عنوان : إعترف (ـي) يا you
    ليسامحك الرّبّ

    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد
    أعترف لأول مرة أني أضعف إنسانة من كثرة همومي !!!

    اترك تعليق:


  • ربان حكيم آل دهمش
    رد
    أعترف لكى سيدتي ..
    عاشقك غريب تائه فى بلاد الله ..
    وأنتي لى أغلى وطن ..!!
    يرضيكي ؟!



    مودتى واحترامي


    حكيم ...

    اترك تعليق:

يعمل...
X