ماذا أقول للريح التي جرت بما لا نشتهي
ماذا أقول للسحب التي اعتصرت
ماذا اقول للمطر الذي ما زال ينهمر
لن أقول شيئا
سأصمت .. وأصمت وأصمت
فقط لا أريد أن أصحو ..
ليبقى الحلم يسير جميلا جميلا ..
ولا يزعجه ليل .. كان قد بدأ باكرا ..
قبل أن نلتقى
-
لن أعترف ما يؤلمني يا صديقي الدكتور الأسطل
حتى لا تحزن
بي دموع ملء البحر
بي ألم ملء القلب
سأمتطي غفوة الصمت ، وأرحل
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيماء علي إبراهيم مشاهدة المشاركةأعترف أني أيضا سعيدة لذلك يا شيماء
اترك تعليق:
-
لا أريد أن أعترف أنها موسقتني.. جيدا .. على خيط كمانٍ
لأنني ببساطة معزوفة صدى .. بعثرتها الأمنيات
لا أريد أن أعترف أنني مجبول بشكواها .. في العطور
لأنني أترسب .. عندما ألقاها .. في بحرٍ وادعٍ .. بلا قاع
كل ما أريد قوله :
أنني أغنية شركسية .. تسافر على الطريق
وهي نبض ..يهرب منى .. كلما .. اقترب خط الإستواء
أنا وهي .. وجهان للوحة من زجاج ..
والزمن الأزرق .. يهرب منا .. دائما .. دائما .. إلى الأمام !
اترك تعليق:
-
أعترف أني امرأة فيها من الغفلة ما فيها ، ومن السذاجة ما يتعبها ، فهي لا تتعلم أبدا من تجارب الحياة ، ومن لايتعلم من التجارب يعيدها ... فصدق فيها المثل : علم في المتبلم يصبح ناسي .. هذي هي أنا ... بلا رتوج .اترك تعليق:
-
أعترف أنني لا أسامح ولا أعذر ولا أعفو إلا عند المقدرة..
وأنا دائما أسامح.
وأعذر.
وأعفو.اترك تعليق:
-
أعترف أن قلبي أحياناَ يوقعني مع من لا يستحقون..
وأعترف أن عقلي دائما يحذرني وبشدة.. وأعترف أيضا أنه يمكنه التعامل بقسوة مع من لا يقدر أفعال الكرام.اترك تعليق:
-
وأعترف أنه رغم الذي لا زلتِ تفعلينه بعد الإعتذار يستميحني أنا أسامحكِ. ونزولاً إلى رغبته ...
لان التسامح من شيمِ الكرام _أليس كذالك_التعديل الأخير تم بواسطة شيماء علي إبراهيم; الساعة 13-08-2011, 00:58.اترك تعليق:
-
أعترف أني راوغت كل الحجارة التي قذفوها بإتجاه رأسي ثم جمعتها فيما بعد و بنيت بها بيتياترك تعليق:
-
أعترف أن قلبي أحياناً يجعلني أعاني الكثير المرير..
قلبي هو من يجبرني على حبِ من لا أحبه حتى لا يحزن، فأظلم نفسي وأحزن أنا.
وقلبي هو من يجعلني أترك حبيبي لمن تحبه غيري حتى لا أكون سبباً في أن تعاني مراراً لا أحب أن أعانيه. فتحيا سعيدة وأعيش أنا ما منعته عنها.
قلبي هو الذي يجبرني أسامح شخصا قد جرحني وأساء لي حتى لا يتألم بسبب جرحه لي،فأسامحه ويمضي ليلته مطمئن في فراشه، وأسهر أنا لعقلي يؤنبني يقول: لعله الآن يقر لنفسه بضعفكِ وخور عزيمتكِ.
وقلبي أيضاً هو الذي يجعلني أتنازل عن حقٍ لي عند شخص ظلمني ، حتى لا أكن عبئ زائدا على عبئ ظلمه لي، ليرتاح من وجع الضمير، وأقول لعل يأتي من يقتص لي منه دونما أدري، لأبقى وحيدة لا شئ يؤانسني إلا صوت كبريائي " لمَ تنازلتِ وقد كنتِ أنتِ الأقدر على رد مظلمتك"التعديل الأخير تم بواسطة شيماء علي إبراهيم; الساعة 13-08-2011, 09:17.اترك تعليق:
-
أعترف أنى برغم كتابتى للحب والحبيب وحديثى عن العشق والفراق إلا أن الحب لم يطرق باب قلبى يوما
أعترف بأنى محاطه بسخافات بشر تقتلنىاترك تعليق:
اترك تعليق: