بين الحرية والفوضى: شعرة.. اسمها المسؤولية.. وكل حرية بلا مسؤولية تنقلب الى فوضى.. والحرية تبني.. والفوضى تهدم ومن حق أي إنسان أن يناضل ويكافح لكي يحصل على الحرية.. فإذا حصل عليها فقد حصل على أهم حقوقه وأغلى أمانيه، وحينئذ.. يصبح من واجبه أن يصونها ويحافظ عليها ولا يفرط فيها لكي تترسخ وتستمر، والضمانة الوحيدة لدوام الحرية هي المسؤولية.. فإذا حرص المواطن على أن يمارس حريته بمسؤولية فسوف يعيش في أمان واستقرار وسلام، أما إذا استغل حريته وحوّلها الى فوضى فسوف يفقد حريته ويدمر حياته(منقول)
بل وحياة الجميع
ومن هنا دعوة صادقة أن نحترم حريتنا وحرية الاخرين قبلنا.
لا يجب أن يسفه أحدنا الأخر بمجرد أختلافنا فى رأى ما.
دعوة صادقة أن يسامح كل منا الأخر فنحن جميعا بشر ولسنا ملائكة
دعوة لبناء وطن أصبح أكثر عرضة للأنهيار بسبب تشرذمنا
وبسبب أصطياد خطأ لشخص ما وتعميمه على كل البشرية.
فلنكن منصفين
وصدق القائل:
أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم فطالما استعبد الإنسانَ إحسانُ
أحسن إذا ما كان إمكان ومقدرة فلن يدوم على الإنسان إمكان.ُ
تواضع تكن كالنجم لاح لناظر على صفحات الماء وهو رفيع
ولا تك كالدخان يعلو بنفسه على طبقـــات الجو وهو وضيــع.
~~~~~~~~~~~~
أستاذنا الكريم
كتبت لكم متاخرة جدا نظرا اني لم أنتبه لمداخلتكم
هذا المتصفح للاعترافات الادبية بعيدا ن السياسة وتشنجاتها
بالإضافة انها لا تقبل المنقول
لم أحذف المشاركة فلو انتبهت ارجو تغيير مشاركتك هذه وغيرها
مع الشكر والامتنان.
تحياتي
بل وحياة الجميع
ومن هنا دعوة صادقة أن نحترم حريتنا وحرية الاخرين قبلنا.
لا يجب أن يسفه أحدنا الأخر بمجرد أختلافنا فى رأى ما.
دعوة صادقة أن يسامح كل منا الأخر فنحن جميعا بشر ولسنا ملائكة
دعوة لبناء وطن أصبح أكثر عرضة للأنهيار بسبب تشرذمنا
وبسبب أصطياد خطأ لشخص ما وتعميمه على كل البشرية.
فلنكن منصفين
وصدق القائل:
أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم فطالما استعبد الإنسانَ إحسانُ
أحسن إذا ما كان إمكان ومقدرة فلن يدوم على الإنسان إمكان.ُ
تواضع تكن كالنجم لاح لناظر على صفحات الماء وهو رفيع
ولا تك كالدخان يعلو بنفسه على طبقـــات الجو وهو وضيــع.
~~~~~~~~~~~~
أستاذنا الكريم
كتبت لكم متاخرة جدا نظرا اني لم أنتبه لمداخلتكم
هذا المتصفح للاعترافات الادبية بعيدا ن السياسة وتشنجاتها
بالإضافة انها لا تقبل المنقول
لم أحذف المشاركة فلو انتبهت ارجو تغيير مشاركتك هذه وغيرها
مع الشكر والامتنان.
تحياتي
اترك تعليق: