اعترف اني احيانا لا اكتب الشعر,,,,,,بل اجده هو من يكتبني ,,, فحين اقرأ في الصباح ما كتبت اتعجب هل هذا من ذاتي ,,,ام من وحي
من يدعى شيطان الشعر ,,,, وكم من القصائد مزقتها في الصباح,,,حيث وجدتها تنافي آرائي وافكاري
هل مرّ احد بمثل هذه المعانات ,,,فليخبرني رجاءا ,,واعده بزهرة زرقاء وبسمه
لنا معشر الانصار مجد مؤثل *** بأرضائنا خير البرية احمدا
أعتـــرف أن ألما اعتصرني منذ ألف عام أعتــرف أن ضيـاعا شتتنــي منذ الأزل أعتـــرف انه منذ صار وجهك قمري وغيّرت وجهتي وأنبتّ الياسمين على كفّي ، صار الليل أجمل أعتــــرف انك ملأتـنــــي......
أعترف بكلّ صدق أنّني أولد من جديد
وأنّني منذ الآن سأفتح رسائل حبّ داعبتها وصاغتها أناملك النّاعمة منذ آلاف السّنين ؟
وتلك الوردة اليأبسة الّتي طالما غازلتها في مرآة صورتك والّتي طويتها بعناية ذاخل الظّرف النّاعم
تلك الوردة بدأت الآن تنتعش وستزهر في حدائق هذا الفجر
لننس جيّدا كم السّاعة
كم التّاريخ
لننس العالم
لنبح بصدق بما تيبّس في ردهات صدورنا العارية ذات رسائل
هنا سأذبح عمري
وسأزهق روح هذا الإغتراب الطّويل
سليمى السّرايري
مودّتي
التعديل الأخير تم بواسطة بلقاسم إدير; الساعة 30-09-2011, 21:49.
أعترفُ أن العالم الإفتراضيّ جعلني أبكي أحيانا ، شوقا لأصدقاء أحببتهم جدا جدا وتمنيتُ رؤيتهم على أرض الواقع...
وهذا العالم الإفتراضي
هو من سيدشّن سيرورة ذاك الحبّ المتهالك على أسوار الدّهر القاهر الفولاذية
الواقع بأيدينا
وسوف نخلق واحدا يكون على مقاس أحلامنا الطّامحة
أعترف..
أنك توغل في مآقي القلب
تبلسم وجوم النبض
و على الرموش
تستلقي حلما ورديا
تراوغ لهفة الثواني
و شغف المكان
كما النسيم
تداعب وجنات البوح
يتورد البياض حبورا
يحضنك دفء الهمس
و في مقلتي
يختال طغيانك
أعترف..
أنك تحتل الذاكرة
تلاعب جنونها
لتكون كل الأزمنة
في حضورك يحترق الشوق
و اعترافي المكابر
يصرخ حرفا
يتقعر في برزخ الهذيان
بحمق و عمق...
[frame="10 98"]أحيانا نبلسم الجرح بتنهيدة حرى لها صدى أقتم من عمق الحقيقة..نتوهم طعم الشهد في تجرع الهزيمة..و نستمر في تفاهة الحياة.[/frame]
تعليق