"نبضات قلب": دع(ـي) قلبك ينبض هنا يا رضا الزواوي دعـ(يـ)ـه يحيا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • آلاء عبد السّلام عبدربّه
    أديب وكاتب
    • 17-07-2011
    • 25

    اعترف بان من جعلته يحبني(ماجد)

    لا يريد الزواج بي كانثى

    و انما يريد الزواج بي لانه يسعى

    للاخرة و جنات الفردوس الاعلى

    و هذا واضح جدا و جلي امام كل من يتامل هذه الحالة

    واريد الان ان لا ادعه يتركني بسبب ظلم اهلي و سلبهم لحقي

    في

    حرية الاختيار

    تعليق

    • مها منصور
      أديبة
      • 30-10-2011
      • 1212


      هل مازال لنا قلوباً تنبض ؟

      أم أضعناها على أول حدود الزاوية ...

      أين النخيل ؟

      وأن البلح الأحمر ..

      وكيف خجل البدر واختبئ خلف الساقية ؟

      تعليق

      • رضا الزواوي
        نائب رئيس ملتقى النقد الأدبي
        • 25-10-2009
        • 575

        الأخت آلاء عبد السلام
        أرجو أن تكوني أفضل، وأن يظل قلبك ينبض مشاعر راقية...
        أنتظر نبضاتك لنطمئن عليك...
        الأخت مها منصور
        الحياة، والنبض، والماء، والهواء، ومشاعرنا المختبئة في أدراج أمانينا تظل ما دمنا نشعر، ونكتب بالحسّ...
        إلى كل الإخوة، والأخوات، كل من زار الصفحة، ونبض قلبه...
        أعتذر عن الغياب...
        لي عودة مع كل نبضة لنتواصل، فقط عند إتمام عمل أجهزه للنشر...
        [frame="15 98"]
        لقد زادني حبّـا لنفسي أنني***بغيض إلى كل امرئ غير طائل
        وأنّي شقيّ باللئــام ولا ترى***شـقيّـا بهـم إلا كـريم الشـمـائل!

        [/frame]

        تعليق

        • رضا الزواوي
          نائب رئيس ملتقى النقد الأدبي
          • 25-10-2009
          • 575

          ارفع رأسك!

          وطني كنت أحمله، لا أراه خارجَا عني.
          بدأت أرى بعضًا منه يمتد بجذوره؛ ليحملني معه، حيث يورق، ويزهر، ويحملنا؛ فيثمر واقعا يشبه أحلامنا، بل حلما يصنع واقعنا.
          ما أجمل أن ترفع رأسك؛ فترى وطنك محلّقًا!
          [frame="15 98"]
          لقد زادني حبّـا لنفسي أنني***بغيض إلى كل امرئ غير طائل
          وأنّي شقيّ باللئــام ولا ترى***شـقيّـا بهـم إلا كـريم الشـمـائل!

          [/frame]

          تعليق

          • مها منصور
            أديبة
            • 30-10-2011
            • 1212

            لا تقذفني بعيداً

            فللأكفان رأي آخر لا بد أن نسمعه مرغمين ..

            تعليق

            • مها منصور
              أديبة
              • 30-10-2011
              • 1212

              كظلي يراقبني ذات مساء
              لم يخبرني كيف أبدو حين شردتني الحيرة
              أشعثاء على الرصيف ?
              أم أن البدر يخجل من مصافحتي
              عجيب أمرك ..
              كلما دنوت من السور سارعت إلى رفعه درجة
              سأكتب على الضفافِ كانت هنا أُنثى ..

              تعليق

              • رضا الزواوي
                نائب رئيس ملتقى النقد الأدبي
                • 25-10-2009
                • 575

                المشاركة الأصلية بواسطة مها منصور مشاهدة المشاركة
                لا تقذفني بعيداً

                فللأكفان رأي آخر لا بد أن نسمعه مرغمين ..
                نسيتِ أنّ للنّور هالة غازلتك ذات إغفاءة للخيال!
                نسيتِ أنّ للحلم بارقة لليقظة تهادت بينك وبيني!
                كان للحياء ظلّ، وللحياة ارتحال!
                ولكِ حضورك في الغياب، ولي رأي آخر لا تسعه الأكفان!
                [frame="15 98"]
                لقد زادني حبّـا لنفسي أنني***بغيض إلى كل امرئ غير طائل
                وأنّي شقيّ باللئــام ولا ترى***شـقيّـا بهـم إلا كـريم الشـمـائل!

                [/frame]

                تعليق

                • آمال محمد
                  رئيس ملتقى قصيدة النثر
                  • 19-08-2011
                  • 4507



                  يجتاحني هذا البياض ...
                  يسقطني في ليل زمردي على شغف ابتل بالسهر..

                  ينظر في عين أسئلتي ويرسمها
                  تجري في عروقي دنيا تائه تخضع السمع والبصر
                  يفتح كفي على ضوء مزروعا بخاصرتي يشع بحبره القاني
                  ويوقظ البحر
                  هائجا ...ملتاعا
                  يتدفق رؤيا من دنياه
                  النائمة في الشجر
                  تخرج الورق ممهورا بصفاته
                  تحدثني وتبكي

                  أقرأه ...يتفتح الفجر في أصابعي
                  ويعدو كأنه المطر ... يكسو هشاشتي بالمعدن الأزرق
                  وأراق أمام سطوة ناظرية كحلم تعمد يبهرني
                  يخرج سكنات قلبي ...عبثا تدارى من عينيه
                  يسكب الروح على الورق


                  تعليق

                  • رضا الزواوي
                    نائب رئيس ملتقى النقد الأدبي
                    • 25-10-2009
                    • 575

                    المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة


                    يجتاحني هذا البياض ...
                    يسقطني في ليل زمردي على شغف ابتل بالسهر..
                    ينظر في عين أسئلتي ويرسمها
                    تجري في عروقي دنيا تائه تخضع السمع والبصر
                    يفتح كفي على ضوء مزروعا بخاصرتي يشع بحبره القاني
                    ويوقظ البحر
                    هائجا ...ملتاعا
                    يتدفق رؤيا من دنياه
                    النائمة في الشجر
                    تخرج الورق ممهورا بصفاته
                    تحدثني وتبكي

                    أقرأه ...يتفتح الفجر في أصابعي
                    ويعدو كأنه المطر ... يكسو هشاشتي بالمعدن الأزرق
                    وأراق أمام سطوة ناظرية كحلم تعمد يبهرني
                    يخرج سكنات قلبي ...عبثا تدارى من عينيه
                    يسكب الروح على الورق

                    نورسة هي، تغازل زرقة البحر أحلامها،
                    وعلى صفحة الماء،
                    تحملني في صدى صوتها،
                    فأبدو، وفي صورتي يختفي من أحب!
                    ...
                    وأغدو،
                    كحلم سافر في ماض فقد رؤاه!
                    يتهادى أفق خطّ على دسر ذاكرتها؛
                    فأهيم كقطرة ماء،
                    سبتها رؤى غيمة تحتويني.
                    وهذا الفضاء يسايفني؛
                    يقتفي أثري في سماه!

                    ...
                    ها هنا،
                    قرب خيمتها!

                    يحتفي الأنس بآماله،
                    كما البوح،
                    على شفتيها؛

                    فأنثر،
                    من شدة الشوق،

                    روحي على راحتيها!

                    [frame="15 98"]
                    لقد زادني حبّـا لنفسي أنني***بغيض إلى كل امرئ غير طائل
                    وأنّي شقيّ باللئــام ولا ترى***شـقيّـا بهـم إلا كـريم الشـمـائل!

                    [/frame]

                    تعليق

                    • آمال محمد
                      رئيس ملتقى قصيدة النثر
                      • 19-08-2011
                      • 4507

                      المشاركة الأصلية بواسطة رضا الزواوي مشاهدة المشاركة

                      نورسة هي، تغازل زرقة البحر أحلامها،
                      وعلى صفحة الماء،
                      تحملني في صدى صوتها،
                      فأبدو، وفي صورتي يختفي من أحب!
                      ...
                      وأغدو،
                      كحلم سافر في ماض فقد رؤاه!
                      يتهادى أفق خطّ على دسر ذاكرتها؛
                      فأهيم كقطرة ماء،
                      سبتها رؤى غيمة تحتويني.
                      وهذا الفضاء يسايفني؛
                      يقتفي أثري في سماه!

                      ...
                      ها هنا،
                      قرب خيمتها!

                      يحتفي الأنس بآماله،
                      كما البوح،
                      على شفتيها؛

                      فأنثر،
                      من شدة الشوق،

                      روحي على راحتيها!


                      يعبر دمي سلالة إقحوان
                      تدور في أدمعي ... إكليل خلاص
                      وبعضي يتهجاه وبعضي ينساه

                      وكلي نطفة ترجوه جسدا

                      وخلايا عاشقات تراب هواه

                      وحيدا كجوع الحر طريدا كظل التراب
                      وأي عشق هذا يسمى

                      أبجدية تسردني
                      تفتحني وتغلقني
                      على زرع نابت... يتأوى
                      ألف صومعة
                      تترجاه

                      تعليق

                      • رضا الزواوي
                        نائب رئيس ملتقى النقد الأدبي
                        • 25-10-2009
                        • 575

                        المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة

                        يعبر دمي سلالة إقحوان
                        تدور في أدمعي ... إكليل خلاص
                        وبعضي يتهجاه وبعضي ينساه

                        وكلي نطفة ترجوه جسدا

                        وخلايا عاشقات تراب هواه

                        وحيدا كجوع الحر طريدا كظل التراب
                        وأي عشق هذا يسمى

                        أبجدية تسردني
                        تفتحني وتغلقني
                        على زرع نابت... يتأوى
                        ألف صومعة
                        تترجاه
                        أراها تعبر جسد لغتي؛ فتعطّرها بحضورها الوارف...
                        كزائر الفجر عشقها يتماوج عبري،
                        يسرج حلمي،
                        ويرفع عني غشاوة وحدتي،
                        والجفاء!
                        ليس للعشق اسم إذا ساح من بوحها،
                        لكن له روح رسم تلوّى
                        يغازل الكلمات!

                        *****

                        كم زهرة نَثَرتْ على روحي بهاك؟
                        كم فارقتني في حضورك غربتي،
                        وهوى على أعتاب ظلك ما تبقى من غياب؟!
                        يا للسؤال! وكم أراه مخاتلا ما بين حرف كُنْتِه،
                        وحروف عشق سافرت فيك؛
                        فأضناها الجواب!

                        *****

                        ...
                        وتعبرين...
                        ويعبرون...
                        تمضي رؤاهم،
                        لا يعطّرني سواك!
                        الكلّ يمضي، غير أنك مثل بعضي،
                        مثل ظلّي،
                        مثل كلّي،
                        لا تفارقني، وإنْ غبتِ، خطاكْ!
                        [frame="15 98"]
                        لقد زادني حبّـا لنفسي أنني***بغيض إلى كل امرئ غير طائل
                        وأنّي شقيّ باللئــام ولا ترى***شـقيّـا بهـم إلا كـريم الشـمـائل!

                        [/frame]

                        تعليق

                        • مها منصور
                          أديبة
                          • 30-10-2011
                          • 1212

                          في المنتصف توقفت قافلة الاشتياق

                          تريد أن تجني بعض العنب من ذكراهم

                          فلم تجد إلا الشوك قد ملأ المكان ..

                          تعليق

                          • رضا الزواوي
                            نائب رئيس ملتقى النقد الأدبي
                            • 25-10-2009
                            • 575

                            المشاركة الأصلية بواسطة مها منصور مشاهدة المشاركة
                            في المنتصف توقفت قافلة الاشتياق

                            تريد أن تجني بعض العنب من ذكراهم

                            فلم تجد إلا الشوك قد ملأ المكان ..



                            وأتيتِ أنتِ؛ فاحتمت برؤى سنابلك الجهاتْ

                            شوق تقاطر من مداكْ

                            بوح تناثر من سناكِ مغازلا طوق النجاةْ
                            [frame="15 98"]
                            لقد زادني حبّـا لنفسي أنني***بغيض إلى كل امرئ غير طائل
                            وأنّي شقيّ باللئــام ولا ترى***شـقيّـا بهـم إلا كـريم الشـمـائل!

                            [/frame]

                            تعليق

                            • مها منصور
                              أديبة
                              • 30-10-2011
                              • 1212

                              قيل الحياة حين تُمطر بعد الجفاف
                              وحين تودع الغائبَ دون ارتجاف
                              ويتبعها سكون في الليالي العجاف
                              قلتُ الحياة حين أحيك من الرمضاءِ الكفنْ
                              وأقتات من نبضك الغائر ذكرى أحلام وشجن
                              وأبحث منك في عمقك عن سكن ..!
                              آه .. حين تتكسر المعاني على حوافِ التيه
                              وآه .. حين يرحل الغروب بأنانيته !

                              تعليق

                              • غالية ابو ستة
                                أديب وكاتب
                                • 09-02-2012
                                • 5625

                                رضا الزواوي أ سعدت صباحاً*يا غريد اللحن في روض المنى

                                الأخ رضا---أي دعوة للتشريف هذه توجه لي من سيادتكم!!
                                هذا إكرام لي وتشريف أرجو أن أستحقه----لك التحية وزهر الأماني
                                العاطرات ، أستاذ رضا
                                أي صوت لعطاء وارف* عبّق اسمي ههنا في المنتدى
                                أرجو لنبضي أن يكون *كمثل ما صدح العزيز به هنا

                                أستاذي الفاضل------منكم أتعلّم---ما المطلوب مني بالضبط؟!
                                أنا رهن الإشارة رداً على تكرمكم عليّ بدعوتي--ولي الشرف
                                فقط سامحني إن أبطأت لأنني مسافرة إن شاء اللهوسأنشغل فقد شاور
                                وأمر وتدلل-------------فأنت بدأت بالإكرام وأنا يأسرني المعروف
                                لك التحية-------وعاطر المنى ودمت بكل الخير صدّاحاً بأيك المنتدى
                                أختكم-غالية


                                يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
                                تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

                                في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
                                لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



                                تعليق

                                يعمل...
                                X