زيارة إلى فكر ( قلم )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • اسماعيل الناطور
    مفكر اجتماعي
    • 23-12-2008
    • 7689

    #46
    المشاركة الأصلية بواسطة منجية بن صالح مشاهدة المشاركة
    [align=center]
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    المفكر القدير إسماعيل الناطور
    قراءة ما تجود به الأقلام شيء جيد يوجه الفكر و يقوم النفس أحيانا و يجعلها تنحرف أحيانا أخرى
    فالقلم سلاح ذو حدين يشهره الكاتب في وجه القاريء فهو يحي و يميت
    لكن مع الأسف الشديد نحن أمة إقرأ لا تقرأ و إن قرأنا تتجاوزنا الأفكار التي تتواجد بين السطور
    و لا يثيرنا إلا الإستفزاز فهو الوحيد الذي يجعل لنا ردات فعل عشوائية و غير مدروسة

    فالؤلؤ يكون في قاع البحر أما الغثاء فيطفو على السطح و علينا أن نحدد ماذا نريد من القلم
    لك كل التحية و التقدير على هذا المجهود الثري و الرائع
    [/align]
    الأخت منجية
    لكن مع الأسف الشديد نحن أمة إقرأ لا تقرأ و لا يثيرنا إلا الإستفزاز
    تعبير دقيق جدا وهذا ما يعطي فرصة للغثاء ( الكم الفوضوي كما يعبر عنه ابو صالح ) الذي يطفو على السطح
    كثيرا قبلي راودهم السؤال
    لماذا نحن هنا نقرأ ونكتب ؟
    فإما نحن لمنفعة أنفسنا وبالتالي يجب أن ننفعها فيما هو خير لها وليس هناك طريقة إلا بفرض إحترام حروف ما نكتب
    وإما لمنفعة الغير وهنا يجب أن تكون الحروف صادقة وتنقل معلومة أو نصيحة تبني ولا تهدم
    وأما الغثاء الذي جاء لأهداف أخرى فيجب أن نكون حذرين منه نقرأ ونفكر وندقق كي لا نسمح للعقل الذي وهبنا الله إياه أمانة أن يضيع أو يعتنق ما هو دمار له
    القراءة لزيادة الوعي هو الهدف الذي أستعجله
    القراءة للحوار والحوار الآخر الذي يفجر البصيرة هو الهدف الذي أبحث عنه
    وفكرة الموضوع هنا ليس إسما بعينه بقدر ما هو التركيز على الحرف وقدرته على تشكيل صوره لواضعه قد ترضيه وقد لا ترضيه فإسلوب كتابة شخص هو بصمة جديدة لشخصيته في عقل القارئ
    فعندما أقرأ لريما منير عبد الله أجدها تنطلق بعفوية وصدق واسلوب أدبي من ذاتها من محيطها من واقعها ومن أحلامها تصف فقط وكإنها ترسم لوحة صورة بألوان لك أن تعجب بها ولكنها لا تفرض عليك رؤيتها الخاصة
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 28-11-2010, 08:31.

    تعليق

    • اسماعيل الناطور
      مفكر اجتماعي
      • 23-12-2008
      • 7689

      #47
      المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
      الأخت منجية
      لكن مع الأسف الشديد نحن أمة إقرأ لا تقرأ و لا يثيرنا إلا الإستفزاز
      تعبير دقيق جدا وهذا ما يعطي فرصة للغثاء ( الكم الفوضوي كما يعبر عنه ابو صالح ) الذي يطفو على السطح
      كثيرا قبلي راودهم السؤال
      لماذا نحن هنا نقرأ ونكتب ؟
      فإما نحن لمنفعة أنفسنا وبالتالي يجب أن ننفعها فيما هو خير لها وليس هناك طريقة إلا بفرض إحترام حروف ما نكتب
      وإما لمنفعة الغير وهنا يجب أن تكون الحروف صادقة وتنقل معلومة أو نصيحة تبني ولا تهدم
      وأما الغثاء الذي جاء لأهداف أخرى فيجب أن نكون حذرين منه نقرأ ونفكر وندقق كي لا نسمح للعقل الذي وهبنا الله إياه أمانة أن يضيع أو يعتنق ما هو دمار له
      القراءة لزيادة الوعي هو الهدف الذي أستعجله
      القراءة للحوار والحوار الآخر الذي يفجر البصيرة هو الهدف الذي أبحث عنه
      وفكرة الموضوع هنا ليس إسما بعينه بقدر ما هو التركيز على الحرف وقدرته على تشكيل صوره لواضعه قد ترضيه وقد لا ترضيه فإسلوب كتابة شخص هو بصمة جديدة لشخصيته في عقل القارئ
      فعندما أقرأ لريما منير عبد الله أجدها تنطلق بعفوية وصدق واسلوب أدبي من ذاتها من محيطها من واقعها ومن أحلامها تصف فقط وكإنها ترسم لوحة صورة بألوان لك أن تعجب بها ولكنها لا تفرض عليك رؤيتها الخاصة
      أنا اختلف معك عزيزي اسماعيل الناطور بأن أمة أقرأ لا تقرأ هذه أنا اعتبرها من ضمن النظرة السلبيّة، والمخلص عليه أن يتخلّص منها والدليل على خطأ كلامك أنت ذكرته للعلم، إنها تقرأ ما يُثير الاستفزاز عندها، فمن يرغب أن يجعل الآخرين أن يقرأوا له عليه أن يعمل جهده على استفزازهم
      الإشكالية من وجهة نظري كما ذكرتها لك في المداخلة السابقة

      (عزيزي اسماعيل الناطور أنا لا أراه عجيبا ولا غريبا مفهوم الببغاوات
      الموضوع له علاقة بأحلام اليقظة وموضوع الفضفضة والتي هي من وجهة نظري على الأقل أركان الفلسفة للعلم

      الموضوع له علاقة بعقلية موظف الدولة الذي لا يرغب أن يتحمّل أي مسؤولية والتي لها علاقة بمفهوم المُثَّقَّف للدولة القوميّة (الدولة القُطرية الحديثة بركيزتيها العلمانية والقطريّة) وولاءه الذي يجب أن يكون مطلق لمن يمثّل خلاصة العقل فيها)

      أنا من وجهة نظري بسبب الـ أنا التي تعززها مفاهيم ومصطلحات الدولة القُطريّة الحديثة على حساب الـ نحن جعلت المُثَّقَّف لا يهتم لفهم أي موضوع ناهيك عن إثارة اهتمامه لقرائته إن لم يستفز لأنه أصبح،كما ذكر عادل إمام في مسرحيته شاهد مشفش حاجة "اسمي موجود؟"
      في حين مفهوم اسمي موجود؟ عند كل منّا أنا حددته في أول مداخلة أنت اقتبستها واعتبرتها أنت يا اسماعيل الناطور من أفضل ما قرأته في الملتقى
      ابو صالح

      تعليق

      • منجية بن صالح
        عضو الملتقى
        • 03-11-2009
        • 2119

        #48
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        أنا اختلف معك عزيزي اسماعيل الناطور بأن أمة أقرأ لا تقرأ هذه أنا اعتبرها من ضمن النظرة السلبيّة، والمخلص عليه أن يتخلّص منها والدليل على خطأ كلامك أنت ذكرته للعلم، إنها تقرأ ما يُثير الاستفزاز عندها، فمن يرغب أن يجعل الآخرين أن يقرأوا له عليه أن يعمل جهده على استفزازهم

        [align=center]لي قناعة أن أمة إقرأ لا تقرأ و الدليل حالنا الذي نحن عليه فنحن حذقنا تصرف النعامة
        القراءة هي العلم العميق بالشيء و الذي يجعلنا نتصرف صح و نجد حلول جذرية لمشاكلنا دون أن ننتظر الغير حتى ينظر لنا
        القراءة هي معرفة موصولة بالخالق و بكتبه و رسله لأنه وحده القادر على تعليمنا بالقلم إذا قرأنا بإسمه و بإسمه فقط لا بإسم غيره فكلما وجدنا أنفسنا خارج هذا المنهج جهلنا و جلسنا على قارعة طريق العلم و المعرفة و مكثنا نحصي عدد المارين من أمامنا دون حراك إلا من تقليد حركات المارة دون فقه و لا إدراك
        و هذه ليست نظرة سلبية بقدر ما هي قراءة للواقع الذي نتخبط فيه لا بد أن ندركه حتى نستطيع تغييره
        هناك سؤال يتبادر لذهني دائما كيف نقرأ ؟ و ماذا نقرأ ؟
        إذا إستطعنا أن نجيب عن هذه الأسئلة بصدق و تعمق يمكن لنا في هذه الحال أن نكون على أول طريق تغيير ما بالنفس حتى يتغير ما بالقوم

        ونأتي إلى الإستفزاز و لي فيه قراءة وهو وجهان
        الأول الإستفزاز اللفظي وهو يثير المتلقي و يحرك فيه تراكمات الموروث القبلي الآبائي و التعصب و مقولة أنا خير منه كيف يجرأ .....و من هو حتي .....
        و هذا الموقف سلبي جدا لا يقدم شيء بل بالعكس يجعلنا نتفرعن نتقاطع نتصارع ويلغي و يكسر بعضنا البعض و هذا ما حدث و يحدث بين الجماعات و الأفراد و هو ما حدث بالظبط لأبو صالح رغم فكره المستنير و إلتزامه بقضايا الأمة و هذا شيء يحسب له و فكره هو ما نحتاجه في زماننا هذا الذي لا يعلم به إلا الخالق

        و هناك إستفزاز من نوع آخر والذي لا يثير الموروث القبلي الذي يجب التعامل معه بكل حب بل يوقظ فينا الفكر من سباته و يجعله يستفيق على قضاياه المصيرية دون أن يتوجه إلى المتلقي كفرد له خصوصية إجتماعية موروثة لكن كفرد ضمن مجموعة إنسانية فنحن في حاجة إلى إستفاقة إنسانيتنا و قيمنا الإسلامية و الأخلاقية و تفعيلها على مستوى العائلة و المجتمع و الأمة وهو إيقاظ الهمم و العزيمة
        فشتان بين الإستفزاز الأول و الثاني الأول يخرج أسوء ما فينا و الثاني يخرج أجمل ما فينا

        أستاذي القدير إسماعيل الناطور آسفة على الإطالة لكنك وضعتني أمام جروح نازفة فهذه محاولتي لتضميدها
        لك كل التحية و التقدير
        [/align]

        تعليق

        • اسماعيل الناطور
          مفكر اجتماعي
          • 23-12-2008
          • 7689

          #49
          المشاركة الأصلية بواسطة منجية بن صالح مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          المشاركة الأصلية بواسطة منجية بن صالح مشاهدة المشاركة
          أنا اختلف معك عزيزي اسماعيل الناطور بأن أمة أقرأ لا تقرأ هذه أنا اعتبرها من ضمن النظرة السلبيّة، والمخلص عليه أن يتخلّص منها والدليل على خطأ كلامك أنت ذكرته للعلم، إنها تقرأ ما يُثير الاستفزاز عندها، فمن يرغب أن يجعل الآخرين أن يقرأوا له عليه أن يعمل جهده على استفزازهم-ابوصالح

          [align=center]لي قناعة أن أمة إقرأ لا تقرأ و الدليل حالنا الذي نحن عليه فنحن حذقنا تصرف النعامة [/align][align=center]
          القراءة هي العلم العميق بالشيء و الذي يجعلنا نتصرف صح و نجد حلول جذرية لمشاكلنا دون أن ننتظر الغير حتى ينظر لنا
          القراءة هي معرفة موصولة بالخالق و بكتبه و رسله لأنه وحده القادر على تعليمنا بالقلم إذا قرأنا بإسمه و بإسمه فقط لا بإسم غيره فكلما وجدنا أنفسنا خارج هذا المنهج جهلنا و جلسنا على قارعة طريق العلم و المعرفة و مكثنا نحصي عدد المارين من أمامنا دون حراك إلا من تقليد حركات المارة دون فقه و لا إدراك
          و هذه ليست نظرة سلبية بقدر ما هي قراءة للواقع الذي نتخبط فيه لا بد أن ندركه حتى نستطيع تغييره
          هناك سؤال يتبادر لذهني دائما كيف نقرأ ؟ و ماذا نقرأ ؟
          إذا إستطعنا أن نجيب عن هذه الأسئلة بصدق و تعمق يمكن لنا في هذه الحال أن نكون على أول طريق تغيير ما بالنفس حتى يتغير ما بالقوم

          ونأتي إلى الإستفزاز و لي فيه قراءة وهو وجهان
          الأول الإستفزاز اللفظي وهو يثير المتلقي و يحرك فيه تراكمات الموروث القبلي الآبائي و التعصب و مقولة أنا خير منه كيف يجرأ .....و من هو حتي .....
          و هذا الموقف سلبي جدا لا يقدم شيء بل بالعكس يجعلنا نتفرعن نتقاطع نتصارع ويلغي و يكسر بعضنا البعض و هذا ما حدث و يحدث بين الجماعات و الأفراد و هو ما حدث بالظبط لأبو صالح رغم فكره المستنير و إلتزامه بقضايا الأمة و هذا شيء يحسب له و فكره هو ما نحتاجه في زماننا هذا الذي لا يعلم به إلا الخالق

          و هناك إستفزاز من نوع آخر والذي لا يثير الموروث القبلي الذي يجب التعامل معه بكل حب بل يوقظ فينا الفكر من سباته و يجعله يستفيق على قضاياه المصيرية دون أن يتوجه إلى المتلقي كفرد له خصوصية إجتماعية موروثة لكن كفرد ضمن مجموعة إنسانية فنحن في حاجة إلى إستفاقة إنسانيتنا و قيمنا الإسلامية و الأخلاقية و تفعيلها على مستوى العائلة و المجتمع و الأمة وهو إيقاظ الهمم و العزيمة
          فشتان بين الإستفزاز الأول و الثاني الأول يخرج أسوء ما فينا و الثاني يخرج أجمل ما فينا

          أستاذي القدير إسماعيل الناطور آسفة على الإطالة لكنك وضعتني أمام جروح نازفة فهذه محاولتي لتضميدها
          لك كل التحية و التقدير
          [/align]
          عزيزي ابو صالح
          والأخت منجية
          كنت قد أخرت الرد على ما ذكرته الأخت منجية حول الإستفزاز بسبب أن هناك موضوعا تناول الفكرة وضعته في الأدب الساخر تحت عنوان كرسي الإستفزاز
          ولكن رد ابو صالح وتعقيب الأخت منجية جعل الفكرة تقترب وتستلزم الرد
          وأعيد ما كتبته سابقا
          أن الإستفزاز في يد الحكيم قوة بينما هو في يد الأحمق تدهور وسقوط
          وأنا أعتبر هذا الموضوع
          هو عملية إستفزاز لكل من يظن إنه يكتب وليس هناك من يقرأ ويدقق في الحروف
          قد يكون الموضوع على مقدرة اسماعيل الناطور من التأثير
          ولكن إنطلاق الفكرة لعقول من هم أكثر قوة من اسماعيل الناطور قد حدثت وتفجرت في عقل كل من مر هنا ...إنه نداء ...أيها الكاتب أنت مسئول عن صورتك إمام القارئ
          حروفك هي من ترسم صورتك وثقافتك ولقبك
          لا تغضب إن وضعك أحد في مكان لا تريده
          عليك أن تحاسب حروفك وما أفرزت من شخصية في عقل القارئ
          وصدق ابو صالح أن تكرار القول أن أمة إقرأ لا تقرأ هو نظرة سلبية
          ورغم الصدق
          أين العلاج !!!!
          العلاج أحيانا يستلزم التحدى والمكاشفة
          فنحن في هذا الملتقى جزء من إمة أقرأ أمة اللغة العربية
          فأين إتجاه القراء ؟!!!
          وأين إتجاه المشاركات؟!!!
          وأين العدد الأكبر لعدد الزوار ؟!!!!
          إحصائية بسيطة وستجد يا( ابو صالح ) إن الأخت منجية كانت على صواب
          الواقع قد لا يتطابق مع الأماني
          هناك تيار جارف وعاصف يستهدف العقول لتسطيحها
          هناك تيار جارف وعاصف من الكم الفوضوي لجذب القارئ إلى الفراغ وفضاء العقول
          هل هي مؤامرة ؟!!!
          نعم وبكل صراحة ولا يهمني من يدع عكس ذلك
          فالطفل الصغير أصبح يعلم أن قرارنا وما نلبس وما نأكل لا سيطرة لنا عليه
          هل هي الصدفة فقط !!!
          لا أعتقد
          التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 28-11-2010, 18:29.

          تعليق

          • اسماعيل الناطور
            مفكر اجتماعي
            • 23-12-2008
            • 7689

            #50
            المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
            عزيزي ابو صالح
            والأخت منجية
            كنت قد أخرت الرد على ما ذكرته الأخت منجية حول الإستفزاز بسبب أن هناك موضوعا تناول الفكرة وضعته في الأدب الساخر تحت عنوان كرسي الإستفزاز
            ولكن رد ابو صالح وتعقيب الأخت منجية جعل الفكرة تقترب وتستلزم الرد
            وأعيد ما كتبته سابقا
            أن الإستفزاز في يد الحكيم قوة بينما هو في يد الأحمق تدهور وسقوط
            وأنا أعتبر هذا الموضوع
            هو عملية إستفزاز لكل من يظن إنه يكتب وليس هناك من يقرأ ويدقق في الحروف
            قد يكون الموضوع على مقدرة اسماعيل الناطور من التأثير
            ولكن إنطلاق الفكرة لعقول من هم أكثر قوة من اسماعيل الناطور قد حدثت وتفجرت في عقل كل من مر هنا ...إنه نداء ...أيها الكاتب أنت مسئول عن صورتك إمام القارئ
            حروفك هي من ترسم صورتك وثقافتك ولقبك
            لا تغضب إن وضعك أحد في مكان لا تريده
            عليك أن تحاسب حروفك وما أفرزت من شخصية في عقل القارئ
            وصدق ابو صالح أن تكرار القول أن أمة إقرأ لا تقرأ هو نظرة سلبية
            ورغم الصدق
            أين العلاج !!!!
            العلاج أحيانا يستلزم التحدى والمكاشفة
            فنحن في هذا الملتقى جزء من إمة أقرأ أمة اللغة العربية
            فأين إتجاه القراء ؟!!!
            وأين إتجاه المشاركات؟!!!
            وأين العدد الأكبر لعدد الزوار ؟!!!!
            إحصائية بسيطة وستجد يا( ابو صالح ) إن الأخت منجية كانت على صواب
            الواقع قد لا يتطابق مع الأماني
            هناك تيار جارف وعاصف يستهدف العقول لتسطيحها
            هناك تيار جارف وعاصف من الكم الفوضوي لجذب القارئ إلى الفراغ وفضاء العقول
            هل هي مؤامرة ؟!!!
            نعم وبكل صراحة ولا يهمني من يدع عكس ذلك
            فالطفل الصغير أصبح يعلم أن قرارنا وما نلبس وما نأكل لا سيطرة لنا عليه
            هل هي الصدفة فقط !!!
            لا أعتقد
            الإختلاف بيني وبينك وبين منجية بن صالح أن ما تطلق عليه أنت المؤامرة أو نظريةالمؤامرة يا عزيزي اسماعيلالناطور أنا أطلق عليه العلمانيّةوالديمقراطيّة
            أنا أطلق عليه الفكر الذي اساسه الفلسفة
            والتي تنطلق من مفهوم النُّخْبَة التي تمثل خلاصة العقل
            ولذلك يجب أن تحرص على أن تظهر معصومة من الخطأ
            وأتباعها يستغلّوا التُّقية بالتأويل على مزاجهم وبعيدا عن أي موازين لغوية أو معجميّة أو قاموسية
            للحرص على إظهارهم معصومين من الخطأ
            لأن حسب اعتقادهم بأن الغاية تُبرّر الوسيلة
            وهدفهم دوما الذي يؤمنوا به
            هو رفع مكانة وتقديس الرموز أو الأصنام
            وذلك بعمل أساطير حولهم
            ******
            لو انتبهت تجد أن غالبية ما يدع مُثَّقَّف يتغزل بجمال الديمقراطية ومثل الببغاء لأنه يظن كأنها تختلف عن الديكتاتورية والمصيبة أن ذلك يصدر ممن يعمل بالإنتاج الأدبي والفكري أي باللغة؟!!!
            ومع ذلك لا يعلم بأنه الديكتاتورية هي مفرد معنى كلمة الديمقراطية والتي هي جمع معنى كلمة الديكتاتورية،

            فالديكتاتورية حكم بمشيئة الفرد الذي يمثل خلاصة العقل، في أي مجتمع
            والديمقراطية حكم بمشيئة المجموعة التي تمثل خلاصة العقل، في أي مجتمع
            أي أن الديكتاتورية والديمقراطية وجهان لعملة واحدة هي العلمانية
            ولذلك مسألة طبيعية أن لا تكون هناك أي حرّيّة رأي لأي شخص من خارج النُّخبَة
            والنُّخْبَة إن كانت تمثّل قطب واحد فهي ديكتاتورية وإن كانت متعددة الأقطاب فهي ديمقراطية
            *****

            المؤامرة تعني التخطيط لشيء ما


            هل هناك دولة أو أي حكومة لا يوجد لديها خطط لتحقيق مآربها؟!!!


            والتخطيط للمحافظة على المصالح ليس حكرا بالغرب


            بل كل من له عقل يستخدمه يجب أن يخطط ويتآمر للمحافظة على مصالحه


            وبما أنه في العلمانية والديمقراطية لا يوجد شيء اسمه أخلاق أو عدالة، بل هناك شيء اسمه قوانين والقوانين تحتاج مستمسكات قانونية فقط بغض النظر كيف حصلت عليها وليس بالضرورة صحيحة ما دام أضمن تمريرها لتحقيق مصالح يجب الحصول عليها وحمايتها بأي ثمن


            الله أنعم علينا لحكمة لا يعلمها إلا الله بأن أي قبس للبشرية على مر العصور يجب أن يكون مصدره في أراضينا، وفي العصر المادي الذي نعيشه مصادر الطاقة أغلبها في أراضينا، وحتى سبحان الله في المستقبل المنظور فالذكاء الصنعي يعتمد على اللّغة ولا توجد لغة يمكن برمجتها بسهولة مثل ما يتوفر للغة العربية


            ولا توجد أي حكومة في العالم تحترم نفسها لا تخطط خطط مستقبلية من أجل تأمين مصادر الطاقة وبالتأكيد من مصلحتها أن تكون حكومات دول مصادر الطاقة في قبضتها حتى تضمن عدم وجود أي مشاكل في مصادر الطاقة أو طريقة دفع أُثمانها بحيث تكون هي الكاسب الأكبر في جميع الأحوال


            فمسألة التخطيط ضرورة لأي شخص فكيف الحال بحكومات؟


            ولكن من الطبيعي من لا يعرف معنى كلمة أو مفهوم التخطيط إن كان أفرادا أو حكومات لا يستطيعون استيعاب ذلك، فيقومون بالتشكيك به من زاوية أو أخرى


            من وجهة نظري إن كان هناك من يحارب أي ابداع عربي أو إسلامي فهم أصحاب القلم والرأي ممّن يطلق عليهم المثقفين العرب ممن تلوثت أفكارهم بالعلمانية والديمقراطية وضد العولمة


            من وجهة نظري إن كان هناك من سبب لإبقائنا في ادعاء شرنقة التخلّف فهم أصحاب القلم والرأي ممّن يطلق عليهم المثقفين العرب ممّن تلوثت أفكارهم بالعلمانية والديمقراطية وضد العولمة


            ودليلي على ذلك لو تابعت طريقة طرح وعرض كل من كتب عن المواضيع الثلاثة التالية في المواقع على الشابكة (الانترنت) ستتوضح لك بسهولة


            منتظر الزيدي وما فعله ببوش بحذاءه بمبادرة شخصية استغلها في لحظة يقظة ضمير فهو ليس ملاك ولو كان ملاكا لما سمحوا له بدخول القاعة، ولكنه كان مفروز وعلى شروطهم تماما ولذلك كان من ضمن من سمحوا له بحضور المؤتمر الصحفي، ولكن استيقظ ضميره واستغل موقعه أفضل استغلال وبما متوفر لدى أي منّا وهو الحذاء، وتجد في تلك المواضيع تم التعامل معه بنظرة سلبيّة إما التقزيم أو التضخيم بطريقة غير منطقيّة وموضوعيّة، وبذلك هم يحاربون الإبداع والمهنيّة والحرفيّة والنجاح وإثبات الوجود على مستوى العالم لأي شيء عربي أو اسلامي


            قناة الجزيرة أثبتت نجاحنا على مستوى العالم بمهنيتها وحرفيتها الإعلاميّة وأوّل من يقزمها ويشوّه سمعتها هم من يختلف مع رأي صدر من هنا أو من هناك عليها، وبذلك هم يحاربون الإبداع والمهنيّة والحرفيّة والنجاح وإثبات الوجود على مستوى العالم لأي شيء عربي أو اسلامي


            حماس كممثل للمقاومة ونهجها وأهل غزة وصمودها وثباتها الإسطوري أثبتت نجاحنا على مستوى العالم وأرجعت القضية الفلسطينية إلى صدارة أحداث العالم، وأوّل من يقزّمها ويشوّه سمعتها هم من يختلف في مسألة هنا أو هناك معها، وبذلك هم يحاربون الإبداع والمهنيّة والحرفيّة والنجاح وإثبات الوجود على مستوى العالم لأي شيء عربي أو اسلامي


            ولذلك من وجهة نظري لو تخلصنا من النظرة السلبيّة بأي شيء له علاقة بالعرب والمسلمين 80 بالمئة من مشاكلنا سنجدها غير موجودة، يجب أن نتجاوز النظرة السلبيّة في رؤيتنا
            والنظرة السلبيّة لا تعني فقط إيجاد العيوب، ولكنها أيضا تعني التفخيم والتضخيم بشكل غير منطقي ولا موضوعي وليس له علاقة بالواقع

            ابو صالح

            تعليق

            • اسماعيل الناطور
              مفكر اجتماعي
              • 23-12-2008
              • 7689

              #51
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
              وعن موضوع القراءة والنظرة السلبيّة
              فهذا مقال في الصفحة الأولى من جريدة الأهرام المصرية بتاريخ 4/10/2010 حسب ما فهمت،
              فهل تمّت كتابته من خلال واسطة أم لأن كتاب رشا عبادة أثار الانتباه؟!!!

              كلمة
              رشا عبادة‏..‏ وحواديتها
              بقلم: بهاء جاهين
              10/4/2010



              أصدرت دار الاسلام للطباعة والنشر عملا ساخرا بعنوان حواديت رشروشية نصف فارغة‏,‏ وليس في الكتاب أي معلومات عن كاتبته إلا اسمها‏:‏ رشا عبادة‏,‏ ولكن يبدو لي أن صاحبته شابة‏.


              وأن الكتاب يحمل طزاجة العمل الأول‏,‏ بكل جماله وبعض أخطائه‏.‏ ولن يتسع المكان للمديح والتحفظات لأن الكتاب عامر وملآن‏,‏ وليس نصف فارغ كما تقول رشاد عبادة‏,‏ الأديبة الساخرة الطالعة‏,‏ والتي ينتسب لها عنوان الكتاب‏.‏
              سأكتفي بأن أقول إني عندما أعطيت زميلي في الأهرام نسخة الكتاب لكي يصور لي نسخة فوتوكوبي من القصة المرفقة هنا‏,‏ ترك ماكينته وانهمك في قراءة الكتاب‏,‏ وعطلني أيما تعطيل سامحه الله‏.‏ أما لماذا‏,‏ وكيف هذا‏,‏ فلن أجيب‏,‏ بل أترك القصة تجاوبك
              ‏.‏http://www.ahram.org.eg/inner.aspx?contentid=42103&typeid=11

              ما رأيكم دام فضلكم؟

              أعتقد يا ابوصالح أن رشا عبادة لفتت إنتباهي وإنتباهك وإنتباه كافة من قرأ لها هنا بدون واسطة
              فهي قلم حر صادق وجريئ وساخر بإمتياز
              لكن وهنا ضع الف سطر
              كثيرا من الإقلام تأخذها العزة بالإثم وتأخذها الغيرة والحسد إلى أن تتجاهل عمدا ما تقرأ
              وهنا أقلام مشهورة ترفض الكتابة عن الأقلام الجديدة لأنانية وغرور يسقطهم ولا يرفعهم
              وهنا بهاء جاهين قلم معروف وقد أوضح ما فعل
              تحية لسيدة الساخر
              والحروف تشهد

              تعليق

              • اسماعيل الناطور
                مفكر اجتماعي
                • 23-12-2008
                • 7689

                #52
                من وجهة نظري أن غالبية المنتديات تم افتتاحها للفضفضة وتمضية الوقت في شيء ممتع كحال من يأخذ فنجان قهوة في فندق 5 نجوم ولا بأس إن كان هناك فائدة في الطريق
                وقليلة هي المنتديات المتخصصة بشكل ما، وقليلة هي المنتديات التي لها قاعدة فكرية صلبة، يمكن البناء عليها

                ابو صالح

                تعليق

                • اسماعيل الناطور
                  مفكر اجتماعي
                  • 23-12-2008
                  • 7689

                  #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
                  القراءة لزيادة الوعي هو الهدف الذي أستعجله
                  القراءة للحوار والحوار الآخر الذي يفجر البصيرة هو الهدف الذي أبحث عنه
                  وفكرة الموضوع هنا ليس إسما بعينه بقدر ما هو التركيز على الحرف وقدرته على تشكيل صوره لواضعه قد ترضيه وقد لا ترضيه فإسلوب كتابة شخص هو بصمة جديدة لشخصيته في عقل القارئ
                  فعندما أقرأ لريما منير عبد الله أجدها تنطلق بعفوية وصدق واسلوب أدبي من ذاتها من محيطها من واقعها ومن أحلامها تصف فقط وكإنها ترسم لوحة صورة بألوان لك أن تعجب بها ولكنها لا تفرض عليك رؤيتها الخاصة

                  هنا نقترب من التعمق لنسيج حروف السيدة الفاضلة الأديبة رحاب فارس بريك
                  العفوية والصدق والأسلوب الأدبي ومتانة الفكرة التي تنقلك إلى البيئة من المحيط من الأسرة
                  عندما تبدأ بقراءة خواطر السيدة رحاب على سبيل المثال تشعر إنها حروف تصويرية وكاميرا
                  قد تقترب من الزوج والأولاد والأخت والأخ والوالد والوالدة
                  تقترب من مشاعر أسرية صادقة
                  إنها تكتب من البيئة وبكل صدق وحتى بدون تجميل
                  ولعل هذه المشاركة كانت لها الأثر الكبير في دفعي لقراءة ومتابعة حروف
                  رحاب فارس بريك
                  المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
                  رحاب فارس بريك
                  مشاركة 52 موضوع /عزيزي الزوج مبروك المدام بتحب
                  *****
                  اردت إضافة رأيي بالموضوع بعد أن عرضت قصتي التي رأيتم من خلالها بان الإنسان لا يعرف قيمة من يعيش معه
                  فكل من الزوجين أحب زوجه وهو لا يدري ,فالعشرة محبة واحترام
                  والإخلاص هو طبع وما من فرق بين , خيانة من خلال لقاء جسدي
                  أو لقاء عبر النت , فكلنا نعرف مدى تطور التقنيات , وحسب رأيي ألخيانة هي خيانة , ما من درجات متفاوته للخيانة ......
                  من اللحظة الأولى التي أدخلنا بها الحاسوب للبيت اتخذت خطوة أعتقدها صحيحة .......
                  وضعت الحاسوب في غرفة المعيشة ,,وبهذا الشكل يكون الجميع تحت مراقبة الجميع , وهذا ليس لا سمح الله عدم ثقة أو ما شابه ,,
                  إنما هي خطوة كانت كشرط أساسي لاستخدامه ,
                  ألخطوة الثانية بالنسبة لي ,,
                  هي بأني أسمح لنفسي بالتعبير عن ذاتي من خلال الكتابة ......
                  وليس فرضا ان اتواصل مع اخوتي الكتاب من خلال وسائل أخرى ..وهذا لا يعني بأني أنتقد من يستعمل وسائل للتواصل إنما هي حدود وضعتها لنفسي , عندما يعجب أي كاتب بإحد نصوصي
                  أتقبل منه أي تعليق . فيتمكن من خلال رأيه أن يكتب ما يشاء ..
                  وبهذا أكون واضحة فلا أخشى شيئا فيقرأ زوجي وابني وأخي ما يكتب لي ,,ولا أجد بدوري حاجة لإبداء الرأي بأساليب أخرى ,,
                  قد يعتبرني البعض متأخرة وينتقدني البعض ,,
                  ولكن هذه أنا , فعندما يضع الإنسان منا حدودا لنفسه ولم هو مسموح وما هو ممنوع , لا يخشى شيئا ,
                  كلنا نحب ونحتاج سماع الكلمة الطيبة ,ومن منا ينكر بانه لا يفرح
                  حين يجد تعليقا جميلا من احد الكتاب ,,
                  عن نفسي أجد بتعليقات أخوتي غذاء لروحي وكفاني بهذا الغذاء
                  وما همني لو قالوا عني ((( متأخرة )))

                  تعليق

                  • اسماعيل الناطور
                    مفكر اجتماعي
                    • 23-12-2008
                    • 7689

                    #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة رحاب فارس بريك ;


                    أكثر من مرة ، تلقيت كلمات تقدير على نصوصي التي أكتبها
                    ولا أبالغ حين أقول : بأن كلمات الأستاذ إسماعيل الناطور
                    تعطيني ثقة بأن كلماتي تجد من يقرأها ومن يقدرها
                    أستاذ إسماعيل : حين تكتب الكلمات من القلب مباشرة وبدون ألوان ومكياج
                    ترسم صدق فكرنا وصدق مشاعرنا ، فتحاكي بالرغم من بساطتها ، نفوس كل من يحس بها .
                    ذكرك لي في الكثير من المواضيع التي تكتبها ، لها تأثيرها الأيجابي على نفسي .
                    وأجد من أقل واجباتي ان احتفظ بكلماتك بحقي في كتاب جواهركم ، سيكون هنالك نقلا لكل تعليقاتك بحقي لاحقا .
                    شكرا على كل شيء



                    هنا نقترب من التعمق لنسيج حروف السيدة الفاضلة الأديبة رحاب فارس بريك
                    العفوية والصدق والأسلوب الأدبي ومتانة الفكرة التي تنقلك إلى البيئة من المحيط من الأسرة

                    عندما تبدأ بقراءة خواطر السيدة رحاب على سبيل المثال تشعر إنها حروف تصويرية وكاميرا
                    قد تقترب من الزوج والأولاد والأخت والأخ والوالد والوالدة
                    تقترب من مشاعر أسرية صادقة
                    إنها تكتب من البيئة وبكل صدق وحتى بدون تجميل
                    ولعل هذه المشاركة كانت لها الأثر الكبير في دفعي لقراءة ومتابعة حروف
                    رحاب فارس بريك
                    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=68633&page=2

                    تعليق

                    • اسماعيل الناطور
                      مفكر اجتماعي
                      • 23-12-2008
                      • 7689

                      #55
                      مساء الخير.. أ/أبو صالح
                      طبعا مع احترامي لرشا عبادة أرفض أن أقارن بها!!!!!!!!!!!!!!!..
                      وقت وصلت رشا للملتقى كان التصفح لقصائدي يتعدى الألف..
                      وكنت من أول من دخل لقصائد لها وخواطر كونها لم تكن معروفة بعد وبعد أن عرفت أول من تجاهلته وفاء!..
                      ثم بعد ذلك بلمح البصر أصبحت رشا مشرفه!..
                      ثم رئيسة قسم!..
                      ثم ملتقى فرعي!..
                      ثم الكل يسوق لقلمها قلم واحد احترمه
                      قال في رشا كلمة حق هو أ/ربيع عقب الباب فقط!!..
                      يا سيدي أصبحت أحمل الكثير من المتفجرات!..
                      وعلي وعلى أعدائي!..
                      طبعا هنا نحن نتناول القلم وليس شخص الكاتب!!
                      الأستاذ/ربيع لم يهاجم رشا هو نصحها أن تترك الساخر
                      وله في هذا وجهة نظر احترمها..
                      حتى انا أجد أسلوبها في بعض من فقرات نصوصها جداً ممل
                      ولا يدعو لغير ابتسامه عقيمة!..
                      أشعر وكأنني أستمع لبياعة خضار في سوق شعبي!..
                      وأقفز على الثرثرة كذا سطر لأصل إلى ما تريد أن تقول!!..
                      لن تقنعني أنها تتفوق على أو حتى تقف إلى جانب أ/برجيس!!!!!!!!!
                      ولا أ/محمد سليم!!!!!!
                      والكثير.. ممن لديهم ما يقال
                      الساخر أدب وليس استهبال!..
                      شكراً

                      وفاء عرب
                      الساخر أدب وليس استهبال!..

                      الأخت وفاء عرب فعلا الساخر أدب وليس إستهبال
                      ولأني أقدر لك مواقفك الشجاعة في كثير من المواقف
                      إلا إنني هنا أعتقد إنك لم تقرأي لرشا عبادة ما يكفي لكتابة رأي
                      رشا عبادة ملكة الساخر في هذا الملتقى وهي فعلا لا تقارن بأحد
                      اسلوبها الخاص فريد من نوعه وهذا شهادة من الكثير هنا وهناك

                      تعليق

                      • ريما منير عبد الله
                        رشــفـة عـطـر
                        مدير عام
                        • 07-01-2010
                        • 2680

                        #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
                        وبعد ....
                        والزيارة دون موعد فيها من المخاطر ما لا تحمد عقباه
                        ولكنه طريق له مبرراته الجادة والنافعة
                        فلو قام كل مسئول بزيارة دون موعد لمصلحة أو شارع أو قرية قطعا ستكون زيارة مثمرة
                        فلا نفاق ولا إتفاق ولا تزييف لواقع
                        وكنت أنتظر زيارة أحدنا لقلم آخر يكتب عنه كما فهم من حروفه وليس كما فهم غيره
                        ولا زلت أنتظر
                        لذلك أعود وحيدا وأتخذ خطوة أخرى فقد نلتقى مع آخر ...يوما
                        ****
                        ذكرت ابو صالح والحمد لله لم يعترض ولكننا لم نقل كل ما رأينا فلا زالت الزيارة مستمرة
                        وذكرت الدكتور محسن الصفار ولم يعترض ولكننا لم نقل كل ما رأينا فلا زالت الزيارة مستمرة
                        وذكرت رشا عبادة ولم تعترض وأيضا لم نقل كل ما رأينا فلا زالت الزيارة مستمرة
                        والآن ومن نفس المنطقة ( منطقة الصراحة والجرأة ودقة التهديف ) تأخدنا الزيارة إلى
                        قلم ريما منير عبد الله
                        ولكنه من عنوان آخر
                        عنوان يهتم كثيرا بالألوان والجمال وعطر الكلمة وربما العطر المادي
                        ولا أريد أن أنقل هنا كثيرا من الصور التي تفوح بقدرة صاحبة القلم على إختيار الجمال المادي
                        هناك رقي في الصورة يستلزم رقي في الذوق وربما يقابله وضع مادي مريح
                        وهذا ما إستنتجته من قراءة الحروف التي شاركت بها وخاصة ردها على سخرية الدكتور محسن حول أزمة الطماطم
                        ومن حبها لقيادة السيارات ومن تلك الشقة المفروشة التي تنتظر العريس
                        حينما تقرأ لريما تجد أن الصدق والعفوية والجدية العنوان الأكبر
                        وأحيانا تغلفه بخفة دم ليس بمستوى الأدب الساخر ولكنه المرح
                        فهى تحب الحياة وتحب الجمال وتنتظر الكثير رغم إبتعادها عن الوطن وربما بعض الأهل
                        الوالد وخاصة الوالدة رحمهما الله لعبت دورا كبيرا في حياتها
                        وحتى نستكمل
                        نقتبس لها شيئا تحبه
                        وله معنى كبير لمن يقرأ
                        كان يجب علي المرور بهذا المتصفح منذ مدة لأقول رأيي ولكنه للأسف فاتني منه الكثير ولكن كما يقولون أن تصل متأخرا خيرا من أن لا تصل ..
                        منذ أن حملت اليراع كنت أتمنى أن أكون رسولا لبيئتي لبلدي ولنفسي فكتبت سطورا كثيرة لم أجهد فكري في كتابتها لإنها كانت عفوية تحكيني بصدق فكان ينطلق قلمي في سرد الأحداث رغما عني وبالغالب ما كنت أراجع ما كتبت لإني ربما نقحّت بعضه ومسحت بعضه بينما هو نتاج روحي ومن الأمانة الفكرية والروحية أن لا نعبث بالتلقائية ولا نتدخل بأحداثها
                        ولكن
                        في الطرف الآخر وفي بعض الأحايين كنت أصدم بشيء مختلف فهناك عنصران للشهرة أحدهما الأدب والآخر قلة الأدب فلو مثلت أنا من وجهة نظري الأدب كنت أصدم بالعنصر الآخر والذي يعتلي قمم الريادة من خلال تطاوله على هذا وشتم ذاك والخوض فيما يعلم وبالغالب ما لا يعلم وجدت أن لكلا الحالتين لها مريديها ولكن بالغالب مريدي الحالة الثانية أكثر بكثير من الحالة الأولى ولنا أن نتساءل هل شبعنا أدب وحياء حتى صرنا نتمنى التغيير من منطلق الأكشنة ؟! والتجديد أم أن البعض يعيش الحالة الثانية بشكل دائم وواقعي فصار يرضيه الولوج إليها وصار يتصارح ويتصارع من خلال الخوض فيها والبحث عنها والدخول إلى أحداثها علها تثير فيه شيء ما ؟
                        مجرد تساؤول ومجرد تواجد كنت فيه الأقرب لنفسي ولكن ليس كل نفسي والعذر منك إن خرجت عن مضمون ما أردته لو فعلا شطتت دون أن ألحظ
                        وشكرا أستاذ اسماعيل الناطور رعاك الله وسدد خطاك
                        لقد أعجبني متصفحك وشكرا أن كتبت عني

                        تعليق

                        • اسماعيل الناطور
                          مفكر اجتماعي
                          • 23-12-2008
                          • 7689

                          #57
                          المشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركة
                          فهناك عنصران للشهرة
                          أحدهما الأدب
                          والآخر قلة الأدب
                          فلو مثلت أنا من وجهة نظري الأدب كنت أصدم بالعنصر الآخر والذي يعتلي قمم الريادة من خلال تطاوله على هذا وشتم ذاك والخوض فيما يعلم وبالغالب ما لا يعلم وجدت أن لكلا الحالتين لها مريديها ولكن بالغالب مريدي الحالة الثانية أكثر بكثير من الحالة الأولى ولنا أن نتساءل هل شبعنا أدب وحياء حتى صرنا نتمنى التغيير من منطلق الأكشنة ؟!
                          هنا دليل على تقديمي لريما كأحد الأقلام الجادة الصادقة
                          والموضوع يحتاج لأن يستمر
                          شكرا ريما على المرور وصدق التعبير
                          التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 09-01-2011, 10:34.

                          تعليق

                          • اسماعيل الناطور
                            مفكر اجتماعي
                            • 23-12-2008
                            • 7689

                            #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
                            أهم شيء هو التفاعل بجديّة، لا يوجد شيء تافه للجميع، ولا يوجد شيء قيّم للجميع، ومن يظن أنّه وسع علمه كل شيء فهو إنسان جاهل ولا يصح لنا أن نقبل له بطرح وجهة نظر أصلا

                            ابو صالح

                            لست هنا كي استعرض مهاراتي اللغوية او الادبية بل كي اجعل ما في قلبي من الم وغصة ريشة ترسم على شفاهكم ابتسامة

                            دكتور محسن الصفار



                            " أعترف بأني لا أمتلك كل الجمال، ولكني أكره كل القبح"

                            رشا عبادة

                            شلونكم يا جماعة الخير وشو أخباركم
                            اليوم وأنا كنت باجتماع مع حالي

                            ريما منير عبد الله

                            *******
                            قد تبدو هذه المشاركة عشوائية
                            ولكنها لموضوع خاص سنعود له
                            وإلى لقاء
                            كانت هذه المشاركة رقم 45 بتاريخ 27-11-2010م
                            وأعتقد أن آوانها قد حان

                            تعليق

                            • اسماعيل الناطور
                              مفكر اجتماعي
                              • 23-12-2008
                              • 7689

                              #59
                              أهم شيء هو التفاعل بجديّة، لا يوجد شيء تافه للجميع، ولا يوجد شيء قيّم للجميع، ومن يظن أنّه وسع علمه كل شيء فهو إنسان جاهل ولا يصح لنا أن نقبل له بطرح وجهة نظر أصلا
                              ابو صالح

                              لست هنا كي استعرض مهاراتي اللغوية او الادبية بل كي اجعل ما في قلبي من الم وغصة ريشة ترسم على شفاهكم ابتسامة

                              دكتور محسن الصفار
                              " أعترف بأني لا أمتلك كل الجمال، ولكني أكره كل القبح"

                              رشا عبادة

                              شلونكم يا جماعة الخير وشو أخباركم
                              اليوم وأنا كنت باجتماع مع حالي

                              ريما منير عبد الله

                              *********************************
                              [align=right]


                              سبحان الله خالق عقولنا
                              التي أودعها في أجسادنا وأعطاها مفهوم الأمانة
                              وأمرنا أن لا نستخدم أمانته إلا في رضاه
                              هذه نماذج من نمط وحجم ولون الخط الذي يستخدمه الأخوة والأخوات الأفاضل
                              أنواع الخط والشكل والحجم والزوايا تختلف من عضو لآخر ولكنها تميزه
                              فقد تدرك أن المشاركة لإبي صالح أو رشا أو ريما بمجرد أن ترى شكل وحجم ولون الخط
                              وقبل أن تقرأ اسم المشارك
                              هنا نحاول الربط بين إختيار شخص لخط مشاركاته الذي يستخدمة دائما وفي كل حالاته النفسية كخط مريح له إثناء التعبير عن المعاني التي يريد أن تصل لغيره عن طريق القراءة
                              الربط أسهل وأبسط كثيرا لو كانت الكتابة باليد وعلى الورق
                              لأن الخط في تلك الحالة يجسد تعبيرا حقيقيا عن الجهاز العصبي والحركي الذي يقود اليد إثناء الكتابة
                              لكن الربط هنا على أساس إختيار خط المشاركة
                              موضوع معقد وجديد ويحتاج لمزيد من الدراسة والصبر
                              إلا إن ومجرد ذكره يكشف إحدى الطرق لإكتشاف الأسماء المستعارة على النت
                              فالشخص وحسب درجة ذكاءه قد لا يلحظ هذه البديهية
                              فيدخل بإسم جديد ويستمر على نوع الخط والألوان والأحجام المستخدمة ضمن أسماء أخرى
                              لإنه وإن دخل بإسم لا يعرفه القارئ
                              إلا إنه لا يستطيع خداع جهازه العصبي الذي يعرف من هو
                              ويكرر نفسه تلقائيا ودون إدراك
                              لذا كان من السهل للمتابع تتبع أحد الخيوط لكشف الاسماء المستعارة كما فعلت سابقا مع أحدهم
                              وكما قلت على الرغم إنها بديهية
                              إلا إن إدراكها يحتاج لفكر خاص أو معلومة يخبره بها أحدهم كما نفعل الآن
                              أن الخط بصمة خاصة تعمل بها المحاكم كدليل وقد تجيب على مجموعة من الأسئلة حول الشخصية صاحبة الخط
                              هل هي مستقلة أم تابعة ؟
                              هل هي منظمة أم فوضوية ؟
                              هل هي منفتحة أم منغلقة ؟
                              هل تجيد التفكير وإستخدام العقل ؟
                              هل ذات طاقة ونشاط أم غير ذلك ؟
                              وهناك الكثير مما ثبت بعد دراسة كثير من النماذج
                              ولكن هنا الوضع مختلف
                              العضو في الملتقيات ليس مطلق الحرية
                              مساحة الإختيار محددة بمجموعة من النماذج المبرمجة أصلا من الخطوط والألوان والأشكال والأحجام إلا إن مجرد الإختيار يجعل الأمر ليس عفويا ولا يمكن أن يكون عفويا
                              وإلى فرصة أخرى للنقاش ولكن هناك من ضمن موضوعي لغة الجسد

                              [/align]
                              التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 14-01-2011, 21:19.

                              تعليق

                              • اسماعيل الناطور
                                مفكر اجتماعي
                                • 23-12-2008
                                • 7689

                                #60
                                المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
                                أما بخصوص رأيك بمداخلاتي ومواضيعي هل يمكن أن تفسر لنفسك أنت بالذات لماذا هناك اختلاف يصل إلى 180 درجة عما نشرته في أكثر من موقع تحت العنوان والرابط التالي
                                زيارة إلى فكر ( قلم )

                                ما رأيكم دام فضلكم؟



                                المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
                                عندما خططنا لزيارة ( فكر ) (ابو صالح )

                                بحثنا كالعادة عن البيئة التي تحتضن القلم
                                العنوان ...البلد ...المدينة ...الشارع
                                قرأنا لمن قال إنه من العراق
                                وقرأنا لمن قال إنه مصر
                                وهناك من قال إنه يقطن الصين والفلبين
                                وقرأنا ما قاله عن نفسه " عابر سبيل "
                                ولكن الأهم ما تنطق به الحروف
                                القلم لا يعترف بالحدود ولا الدول فهما من صياغة مهندسي المساحة العالمية ( سايكس وبيكو )
                                القلم يدعي أن العالم هو أرض الله فلا قسمة ولا تقسيم ولا جنسية ولا دول ...
                                فهل وجدنا العنوان
                                إبحثوا عن .....العولمة
                                العولمة " عوالم " وفسروا عوالم كما شئتم وحتى لو إقتربتم من معنى تجمع الراقصات فلن أمانع
                                فمفهوم العولمة أربك الكثير وأنا أولهم
                                نحاول ... الإقتراب ...


                                لم يختلف رأيي ولكنك لم تفهم ما لمحت إليه في حينه
                                والآن أنقله لك
                                ربما تستوعب ما كنت أقصد بالعولمة

                                تعليق

                                يعمل...
                                X