[table1="width:80%;background-color:black;border:4px solid gray;"][cell="filter:;"]
[align=center]
الاعضاء الاوفياء الاكارم

صديقتي الرائعة مهندسة الجمال في ملتقى الأدب والابداع :
ريما منير عبد الله

ادارة ومديري ومشرفي واعضاء اسرة
ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
كل باسمه ولقبه ومكانته وابداعه ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حقيقة لا ادري ماذا يمكن ان اكتب هنا .. فقد اذهلتني المقدمة والتي لا يمكن الا ان تكون من انسانة قديرة تحمل في أعماقها احساس صادق وفي حبرها ابداع وخبرة ادارية رائدة ومحاورة من الطراز الماسي ...
هنا لا بد ان اسجل تقديري واحترامي وجزيل امتناني لشخصكِ الكريم الذي قدم لي دعوة ذهبية لاكون في محط اهتمام الزملاء والزميلات ليتعرفوا عن قُرب على شخصي وكل ما يودون ... وهذا فخر وشرف اعتز به اعتزازا كبيرا وجما .....


ريما منير عبد الله :

اشكر لك كلمات المقدمة .. وكللك ذوق ... والله يجبر بخاطرك ..
لقائي هنا .. هو التواصل ... سفر في رحاب اسئلتكم ... وبوح اعماقي واعترافاتي ...



وفقنا الله جميعا .....

ولنقلع باسم الله الرحمن الرحيم ....



وساحاول وبقدر الامكان اجابة الجميع ... وهنا ادعو كل قلم وفكر بالدخول الى هنا لاتعرف عليه من خلال اسئلته ايضا ... كما يود أن يتعرف عليّ نت خلال ما يمكنني أن أضع بين أيديكم الطاهرة ان شاء الله ..


بانتظاركم .... ويا هلا



(( ريما منير عبد الله))



ودّي و ورود الكون

21- مايو - 2010
[/align][/cell][/table1]

د. مازن
عّرفنا عن نفسك بداية, وما مجال الدكتوراه التي تحملها سيدي الكريم ؟

مازن صافي
مواليد قطاع غزة _ فلسطين
فبراير 1971برج الحوت
صيدلي قانوني
حاصل على بكالوريوس في العلوم الصيدلانية
جامعة العلوم التطبيقية _ المملكة الأردنية الهاشمية 1997

حاليا موظف في الادارة العام للرقابة الداخلية بوزارة الصحة الفلسطيينة بدرجة رئيس قسم

متزوج ولي من الأطفال 4
دانية ، يزن ، جنى ، وزينة

درجنا على أن نصافح رقيق الحروف مِن مَن تخصص في مجال الأدب العربي وما شابهه
كيف استطعت أن تزامن بين التخصص العلمي والأدب ؟

بداية اسمحي لي أن أنثر هنا بعض من كلمات عابرة :

اعتذر عن سؤال واحد ..
واختصر لك الجواب " نعم "
عندما اصرخ في صحراء الصمت
لا اسمع الا صدة ياتيني من بعيد
يشبهني
ولكنه تائه في بحر " سرابي " بلا قرار ...
لذا قررت ان اصمت طويلا..
وان اخدع نفسي بالصبر ..
انني اغرق كلما توغلت في صحراءك
مثل مخبول مطارد
وفي زحمة الخوف
"انا خائف حقا "
اصحو
لاجرب بعضا من صوتي ...
فمن يدري ..
ربما تاتي " عاصفة انثوية "
نأبى الا ان اصرخ في وجهها
لتهرب او تقترب ....
انا ارى نفسي اكثر حزنا ...

فمن كانت سببا في حياتي
صارت حليفة لموت النبض
وزاخمتني في صحراء صمتي
وطرقت فنجان قهوتي الاخير
وبابي بيتي في الوهم
وسافرت الى الدنيا
وقالت " احبك جدا "
وتاهت ..

أما علاقة الأدب مع الصيدلة وكيفية ولادة هذه النصوص في ظل أن تخصصي طبي .. فصدقيني الانسان انسان مهما علا أو تدرج أو تخصص .. يكفي فقط أن نمسك قلما وورقة ونكون صادقين مع أنفسنا وهناك سوف تجدين مكنونات القلب أمام أعيننا .. ولربما من حسن الحظ أنني أذكر عبارة قلتها لصديق يوما ما حين سالني سؤالا مشابها .. قلت له :
" تحياتي وحبي الى السيدة التي انتقلت _ مرة واحدة _ من طفلة برئية الى سَجَّان عاشق "... وتلك السيدة هي هواياتي الأدبية التي أعشقها جدا ..

هل الخاطرة تحتاج للتفكر والتدبر عندك أم أنها تلقائية وليدة لحظة تأثر ؟
إلى أي مدى يستطيع الكاتب أن يرسم خياله حروف من وجهة نظرك ؟

يمكنني أن أسجل اجابتي في عدة نقاط :
* اكتب واقعي واجنح في الخيال ...
* احيانا اكتب خاطرة كاملة في اقل من عشرة دقائق واحيانا يلزمني ايام .. واحيانا لا استطيع اكمال الخاطرة لكن تبقى الفكرة مسيطرة عليّ .. باعتقادي ان الامر يعود الى ظروف الحالة النفسية والوجدان لحظة البدء في مراسيم الكتابة .
*الخاطرة والنص الأدبي " من وجهة نظري " هي كل ما يجول في اعماق الانسان سواء في اعماق العقل البعيد او في امنية قديمة او امل في المستقبل او تجسيد لواقع حقيقي ... في كل الاحوال ان تفضحني خاطرتي فهذا امر لم افكر به لان هناك ثقة في حياتي العملية والعائلية والاجتماعية ..... اما ان كوني ساصبح كتاب مفتوح فهذه النظرة قد تبدو صوابا فيمن لا يعرفون اسلوب الشاعر او كاتب الخاطرة .... لكن يبقي ان الخاطرة قد تعبراو لا تعبر عني .. فانا مثلا اكتب خواطر من الانثى للرجل والعكس ... فهل ساصبح انثى بعد الخاطرة ... او سوف تزيدني رجولة ان كتبت عن الرجل ... ؟؟
الخاطرة حالة تعبيرية قد اكتبها عن اخرين مروا بظروف ما .. وقد اكتب خاطرة تعبر عن قصة قرءتها او مشهد رأيته في مسلسل او فيلم .


بصدق هناك خاطرة تعبر بي وأنا في طريقي الى مكان ما ..فأقوم بتدوين معالمها في قصاصة صغيرة أو كرسالة جوال .. وعندما أعود الى البيت أكتبها كما أريد .. وأحيانا لا أستطيع أن أكتب خاطرة برغم أنني أستنشق معالم فكرتها وتبقى الحالة لعدة أيام ..

عّرف قلمك إلى أي أدب ينتمي؟

سؤال أحببته .. لهذا يمكنني أن أقول أن قلمي ينتمي الى مدرسة تهتم بسهولة الألفاظ ووضوحها .. يؤمن بعمق المعاني والابتكار وترابط الأفكار دون الابتعاد عن إدخال رتوش جانبية من أحاسيس مختلفة . قلمي يتميز بأنه حزين صديق القلوب التي لا تنام ليلها .. لهذا اشفق عليه من رقة مشاعره وأستطيع ان أخبر قلمي بأنه مرهف الحس واسع الثقافة عميق الفكر .. قلمي يؤمن أيضا بأهمية قوة اللغة وحضورها وبأن يتفنن في إختيار العنوان المناسب لكل انتاج جديد .. قلمي يعيش في بساتين الطبيعة وفي جمالها وألونها لذا فهو يحب مزج عناصر الطبيعة بعناصر النص الأدبي ..

وبإختصار فإنني أنتمي الى الأدب الرومانسي .

الأديب الرائع الدكتور مازن صافي ..
لحروفك البهيّة نكهة مميّزة ..
ولردودك على نصوص غيرك نكهةٌ أخرى .. فكأنك تُعلنُ فيها ثنائيةً أدبية.
شكراً لك، ولهذا التميّز ..
وشكراً للأديبة الكريمة ريما منير عبد الله.

ودمتَ مبدعاً.

الأديب الرائع مازن
هل تستطيع أن تصف لنا بإيجاز
واقع الأدب على الساحة العربية وأهميته برأيك
أو عدم جداوه
ومحبتنا أيها الأديب الراقي
ميساء العباس

مقال كتبته فسبب لك مضايقات أو نقد ما ؟

سؤال جميل : انني أعتمد في كتابة مقالاتي على حيادية التوجه وأعتبر ما أكتب بحث قصير يصل الى الفكرة بشتى الطرق وعادة ما يتميز المقال الذي أكتبه بطغيان الاسلوب النثري الأدبي عليه
وانطلقتفي كتابة المقالات السياسية والاجتماعية السياسية من قناعتي بأن للصحافة دور كبير ولهذا اعتمدت الدقة والتركيز في كتابة مقالاتي .. واعتمدت وضوح العرض وسهولة اللغة وسلاسة الصياغة والواقعية في طرح أفكاري وعدم الذهاب الى التناقضات التي تفسد الطريق الى الهدف ..

نعم تواجهني مشاكل في مقالاتي ، وليس مقال واحد هو الذي واجهت فيه اشكاليات ..

وهناك مقال لي أحدث ضجة واسعة في قطاعات القراء في لاساحة الفلسطينية على مستوى الشبكة العنكبوتية بحيث أن القراء والمعلقين عليه انقسموا الى مجموعتين متناقضتين أو أكثر من ذلك وكثير من المنتديات أو المواقع التي نقلته كانت تنبه الى عدم التعليق بما يفسد أجواء الفكرة وأغلق كثيرا وبعض المواقع أحجمت عن نشره ... وهو من المقالات التي أخذت أعلى نسبة تعليق في مجمل مقالاتي .
لأنه من المقالات النادرة التي تبنيت فيها النقد المباشر الايجابي .

خاطرة كتبتها وكانت الأقرب لقلبك ؟

كثيرة هي الخواطر التي أكتبها وأتبناها مباشرة .. وبإعتقادي أن الخاطرة جزء لا يتجزأ من مكنونات الكاتب .. مسالة الانتماء فيها لا نقاش عليها ..

ومن الخواطر التي كتبتها وأحب قراءتها باستمرار وهي الأقرب الى قلبي ، خاطرة بعنوان " شرسة أنت سيدتي ..؟! "

شرسة إذن ...

سأمزق الآن صمتي ...

وأقترب أكثر من ملامسة القمر ...

سأشطب كل الهدوء المزروع فوق أوراقي ...

سأمزق ما تبقى من سكون كان يجتاحني ...

هل يعجبك صوتي الشاحب شجنا اليكِ ..

هل أصرخ في شراستك ...

أخبريني أيتها الأنثى الشرسة ...

كيف تذبحين الشوق فوق أغصان الياسمين ...

وكيف تدخلين الحروف في قلبك دونما استئذان مني ...

كلما شعرت أنك ملكة ...

تذكرت شراستك ...

أخاف منك اليوم أكثر ..

أخاف أن ألمس صورتك المعلقة فوق صدري ....

خشية أن تذهب أناملي إلى الزوال ....

وتصبحين رمادية بلا لمسات ألواني كلها ...

أي الألوان تفضلين يا سيدتي الشرسة ...

هل تعشقين زهور الغاردينيا كأنثى الجمال ...

أم تهزمك إمتدادت الخطوط فوق صفحاتي ....

شرسة أنت أم مصفوعة بـــ الوهج ..

بــ الحمم النارية الأنثوية ...

بــ جغرافيا التاريخ في مسارات

رجولتي الخائفة من اقترابك " نهماً " ...

كيف أبدو أمامك الآن ...

رجلٌ كجبل متهدم ...

حزن مجبول بماء الحب ...

أم كقطعة من الشيكولاته

تودين التهامها قطعة قطعة بلا توقف ...

شرسة أنت ..

قرأت في عينيك الجواب قبل السؤال ...

أخاف منك اليوم ....

هل أشرد من طباعك المخملية ...

أي بياض يؤويك إلى السكون ...

شفاه خجولة " غيرتك " ....

مزيج من عناق ووله وانتظار أنا ...

مزيج من شفافية وشراسة بلا حدود أنتِ ...

أخبريني ... هل الواقع شرس هكذا ...

يعتريني إحساس أعيشه الآن ...

أن اسكب فوق جسدي جبلا من الجليد كي أتوقف ..

لعلَّ الهدوء يعود اليَّ

ويسكن هذا الجسد

الذي أنهكته شراستك " الاستثنائية " ..

هل شراستك استثنائية حقا أم ماذا يا سيدتي ...؟؟!!

ذبحني هذا البعد الشرس أيضا ....

وأنت تطلبين المزيد

من الكلمات والحروف والصور والمشاعر الأسطورية ....

خرافية أنت ..

في واقع يقتلني كلما اقترب بك ...

كيف يمكنك قتل الواقع لتأتي اليَّ وحدي ...

أنا واقعك الشرس سيدتي ..

أتعجبك اليوم شراستي ...

" "شرسة " أعذب كلمة عرفتها ..."

"" شرسة " شفاه من بارود ...."

تتلعثم كلما جنَّ الليل وحيدة

تتلوى كأفعى " "شرسة " أيضا ..."

من قال كل النساء أفعى ...

أنا لم أقل ذلك مرة واحدة ....

من قال أن النساء " "شرسات " ..."

أنا لم أردد إلا قولهن فقط ....

هل أتهم بالأنانية في حضورك أنتِ ..

هل أتهم بالانحياز التام لك ..

أيتها الأفعى الشرسة ....

أيعجبك أن تكوني ثعبانية الكلمات ..

شرسة المشاعر الرقيقة ...!!!

لا ينقصني سوى الكثير من الحب ...

ذلك إنني مؤمن أن الحياة لم تكن في نظري ...

سوى كومة أشعار وبعض ورود

اليوم الحياة مختلفة ...

الطقس حار... كأنفاسي الرطبة بكِ ...

فيما النفس تغلي ... جسدي بارد

كلما نام وحيدا دون همسكِ ...

ثمة وسادة هفي نهاية الواقع الموجع حد الصراخ ...

أيؤلمك واقعك الشرس سيدتي ....

فوضى المشاعر لا تفارقني اليوم ...

أنتِ السبب في شراسة كلماتي ...

أخبرتك دوما .. أن السكون سيد المواقف ...

لكنك راهنت على إخراجي من المحارة البحرية ....

وددت أن تتعرفي على اللؤلؤة التي تسكنني ...

هل عرفت ما اسمها ...

هي أنت ...

صورتك في المرآة ...

أنفاسك الليلكية الليلية ...

أحلامك الوردية ...

شراستك التي أنهكت انتظار حضورك

لنلمس القمر سويا ..

شرسة أنت في عناق سيجارتك سيدتي ..

لعلكِ تكثرين من هذا الذي يدخل الجوف

ويحيله إلى سواد

لا بل إنك الأكثر إثارة لحماة البيئة

وغداً ستدخلين العالم كملكة متخمة

بأكسوجينالشراسة الأنثوية

ستصبح رائحة البارود عطرا مفضلاً للرجال ..

ستغار منك رائحة الياسمين والقرنفل والريحان

والزعتر البلدي الجبلي الحارق المذاق ...

هل شراستك حارة المذاق أيضا ..؟؟!!

والآن بعد ما علمتيني الشراسة الرقيقة ..

هل أقول شكرا ...

هل هناك رجل شرس أحبك مثلي ..

في العالم كله هل يحبك رجل مثلي ...

لا أصدق أنك شرسة ..

أريد أن أفهم ما يجري هناك في أوردة العقل فيكِ ...

هل يعذبك الواقع اليومي ...

هل حقا هو يومي ...

أم واقع من سراب ....

ماذا يجري في هذا الجسد المراهق الذي ألتهب به ..

أحبه ....

أغرق فيه ...

يغرق فيَّ ...

تعالي الان سريعا ...

ربما تنقذي ما تبقى مما سأكتب ..

يا حبي الشرس ..

يا حبي الرائع ..

تعالي مرة واحدة ....

ولنقتلع واقع البعاد من طريقنا ....

تعالى لنبقى عشاق إلى الأبد ..

دون نساء الأرض أحبك أنتِ سيدتي ...

ملتقى الخاطرة
ملتقى متنوع فيه الغث والثمين فأي قلم تجده الأقرب لقلبك والأجدر بالمتابعة ؟

ملتقى الخاطرة هو مجتمع الكتَّاب والشعراء ، التجارب فيع غير محدودة أو مقيدة ، يتم في الخاطرة كتابة كل ما يؤثر في نفس الشاعر والقاريء وأجد في الخاطرة في ملتقى الخاطرة ميلاً الى نقل حقيقي وواقعي لكثير من المكونات النفسية والاجتماعية والعاطفية لدى الكاتب/ة لهذا أجد دائما الخاطرة هي الأقرب الى قلبي .. وبالتالي فإن ملتقى الخواطر هو موطني الحقيقي في عالم الأدب وعلى مستوى ملتقانا الرائع أيضا ..وقد تستغربين يا ريما أنني لا أقبل الصنيف على اساس " الغث والسمين " .. بل يمكن أن اقبل التصنيف على أساس " الاحتراف والتجربة .. التمكن والبدء .. الانطلاق والتعثر " .. فالخاطرة هي بنات افكار كاتبها ولا أحد يستغني عن تلك البنات ، .. وأرى أن عندنا أقلاما لا حصر لها جديرة بالقراءة والمتابعة و التقدير ..

وان اردت التخصيص .. فإنني من عشاق كتابات وخواطر الأخت الرائعة آمنه الياسين ... فكتاباتها تمثلني تماما وأقف مع نصها في حالة استثنائية .. وللجميع محبتي و تقديري .

صف حالتك لحظة نبوغ فكرة ما وبرقها في خيالك ؟
أنا انسان أمتهن عشق الحروف والمواقف التي تأخذني الى لاتعبير الحقيقي عنها ، أشياء كثيرة تكتبني .. أمور كثيرة تكسر شيئا داخلي .. أكتب بصدق وحرارة وجرأة في بعض الأحيان .. أوظف الخيال تلقائيا في نصي أو يوظفني الخيال في مساحاته .. أنقل تجاربي وانفعالاتي وفرحي وأحزاني ..
الكتابة لدى نوع من السفر .. والخيال من أمتعة السفر .. أحيانا يكون الخيال أهم ما في الأمتعة وأحيانا يمكن ألا يكون في أولويات تلك المتاع ..
****************

هل تجامل في ردودك ؟حتى وإن كانت الكتابة لا ترتقي للجيد فتضطر لمدحها لإنها لأحد معارفك

بداية أنا لا أساوم في ردودي ولا أتقمص شخصية أخرى .. نعم أعتمد الاطراء أولا ومن ثم أكتب ردي وتعقيبي .. وفي الغالب أنا ارد على النصوص التي تروق لي وباالتالي فهي تعجبني .. المجاملة هنا هي نوع من الترابط الفكري والوجداني و ليست نفاق ..أميل الى النقد التشجيعي مع همسة حول رؤيتي للنص .. والتعقيب عادة هو حالة تفاعل مع النص ... وانااحافظ على مسافة قريبة جدا من الزملاءوالزميلات فهذاأفضل من وجهة نظري ..

* هل تجامل في ردودك ؟حتى وإن كانت الكتابة لا ترتقي للجيد فتضطر لمدحها لإنها لأحد معارفك

بداية أنا لا أساوم في ردودي ولا أتقمص شخصية أخرى .. نعم أعتمد الاطراء أولا ومن ثم أكتب ردي وتعقيبي .. وفي الغالب أنا ارد على النصوص التي تروق لي وباالتالي فهي تعجبني .. المجاملة هنا هي نوع من الترابط الفكري والوجداني و ليست نفاق ..أميل الى النقد التشجيعي مع همسة حول رؤيتي للنص .. والتعقيب عادة هو حالة تفاعل مع النص ... وانااحافظ على مسافة قريبة جدا من الزملاءوالزميلات فهذا أفضل من وجهة نظري .. وغالبا يكون تعقيبي عبارة عن نص مقابل نص ، فكرة مقابل فكرة .. وأعترف أنني استخدم فخامة المصطلحات لمن اكون في نصه أو ابداعه .. فهذا أقل ما يكون أمام تبعه ومشوار كتابته للنص ووضعه بين أيدينا ..