ترهقني عيناك

**د. محمد أحمد الأسطل** · 17-01-2011, 09:43

المشاركة الأصلية بواسطة يارا سلمان مشاهدة المشاركة

عجزت عن التعبير فاعذرني
جميل ما قرأت

أهلا بك أخت يارا
وتحية أكثر من طيبة
تواجدك بحد ذاته جميل
شكرا لك مع التقدير
وقصفة ياسمين لك

**د. محمد أحمد الأسطل** · 17-01-2011, 20:53

المشاركة الأصلية بواسطة خضر سليم مشاهدة المشاركة

نار الغربة التي أدمعت عينيك..هي ذاتها التي لفحت وجوهنا وقلوبنا عندما قرأنا كلماتك الشجية ..نعم نحنُ شركاء في الألم ..والأمل ..والهوية ....وعيوننا ترنو هناك ..نحو القدس ..بانتظار الفجر...أخي د. محمد تقبل مروري ..تحيتي

الأستاذ خضر سليم
لك أجمل تحية
وأهلا بك وبتواجدك الكريم
شكرا لك على التفاعل
وإن شاء الله تكتب لنا صلاة في القدس المحررة
تقديري ووردي

**د. محمد أحمد الأسطل** · 18-01-2011, 09:19

المشاركة الأصلية بواسطة محمد الخضور مشاهدة المشاركة

وأنا أرفعُ ظِلِّـيَّ الـمَقطُوعَ على جـِدارِ التَّـمَـنِّي , ..
لأتَذوَّقَ ألوانَ الطَّيفِ في حَلاوَةِ الطُفُولَةِ
مِن أينَ لي مُفتاحٌ وبابٌ ؛ ..
لأتَوالَى في الصَّباحِ مَع سِكَةِ الـمِحراثِ ؟!
أهدابُ العُيونُ العَسَلِيةِ تَلحَسُ لَيلِـي
أصمُدْ أيُّها الوَجَعُ .. أصمُدْ !
لَم يَبقَى إلا القَلِيلَ

أستاذي الدكتور
محمد الأسطل

تأسرنا الصور المتلاحقة العظيمة
تضع القارئ في عالم جميل من الإحساس
بالحرف واللوحة الرائعة التي ترسمها الحروف

رائع هذا النص وعميق
أشكرك على هذا الجمال
وحقيقة ، دائما أنتظر نصوصك
وأستمتع بالقراءة
أيه الأديب الجميل

الشاعر الصديق محمد الخضور
تحية عطرة بطيب تواجدك الجميل
أهلا بك وبتقييمك الرائع للنص
شكرا لك ويسعدني حضورك الشاعر
تقديري وودي وأكثر

**راحيل الأيسر** · 18-01-2011, 14:35

وجوهٌ سَمراءٌ , تمَلَؤها ذَاكِرَةُ اللَّوزِ , والـمَحجَرِ , ..
وأنا أرفعُ ظِلِّـيَّ الـمَقطُوعَ على جـِدارِ التَّـمَـنِّي , ..
لأتَذوَّقَ ألوانَ الطَّيفِ في حَلاوَةِ الطُفُولَةِ
مِن أينَ لي مُفتاحٌ وبابٌ ؛ ..
لأتَوالَى في الصَّباحِ مَع سِكَةِ الـمِحراثِ ؟!
أهدابُ العُيونُ العَسَلِيةِ تَلحَسُ لَيلِـي
أصمُدْ أيُّها الوَجَعُ .. أصمُدْ !
لَم يَبقَ إلا القَلِيلَ
مخَاضُ اللَّيلِ سَيُنجِبُ لَكَ جُرحاً صَغِيراً يَصرُخُ
كَلِماتٌ أكبَرُ مِن فَمِـي , تَتَباعَدُ وَراءَ طائِرَتِـي الوَرَقِيَـةِ
كُرَّاسَةُ البَيدَرِ رَبِيعِيَّ الأوَّل
آهٍ .. كم مَرةٍ سَقَطَتْ على العُشبِ يَدِي !
لا تَقُلْ لِي : ماتَ النُّـوّارُ فِي العِتـمَةِ !
ما زِالتُ أتَنَفَّسُ صَفصافَ حَيفا , ..
وأنتَظِرُ عَودَةَ الـمَسافةِ بَينَنا
ما أَحوَجَنِي الآنَ للتَعَثُرِ فِي شَهوَةِ قَصِيدَةٍ !
كَمْ تَمَنَّيتُ أنْ أجلِسَ مَكانَ مِرآتِـي ؛ ..
لأُصدِرَ فِي حَقِّ الغِيابِ مُذَكَرَةَ اعتِقالٍ فَورِيَةٍ !
لماذا تَفِرُّ عَيناكَ مِنِـي ؟!
ما زالَ لَدَيَّ مُتَّسَعاً من الـمَاءِ
يا وَطَنِي : كُنْ خَرِيراً وتَدَفَقْ
لَحَظاتٌ تَعتَصِرُ جَوانِحِـي
تَحبِسُنِي تَحتَ أنفاسِي
أضِيقُ كَثُقبِ ضِياءٍ يَنُوسُ , ..
ولا أجِد فَترَةَ هُدُوءٍ بِحَجمِ طابِعِ بَرِيدٍ
هَذا الزَّمَنُ الـمُتَرهِلُ يَتَفَـشَّى فِيهِ اللامَعنَى
يُرهِقُنِي نَشِيجُ المزارِيبِ
يُرهِقُنِي بُكاءُ القَمَرِ , مَنْ أدخَلَهُ قَفَصَ الكَلامِ ؟!
اَعطِنِي مِفتاحاً لِأَبتَسِم !
قَدْ قَرأتُ طالِعِي في بُرجِ النَّملَةِ ؛ ..
فَلَم يَبقَ لِي إلَّاكَ , وهَذا النَبضُ الـمُتَسارِعِ
يا وَطَنُ الحَكايا : تَكَلَمْ , ..
أو نَمْ أنتَ فِي قَلبِي ؛ ..
فالقُدْسُ لَك ؛ والزَّنابِقُ لَك ؛ وكُلُ ألوانِ الفَراشِ
حُرُوفِي تَستَرخِي مُتعَبَـةً في العَراءِ , ..
ودَواخِلِـي تَتَسَوَّلُ الدِفءَ بَينَ الخُطَى والأرصِفَةِ..
الناشِبَةِ في الوُلوُجِ !
آهٍ .. كَمْ تُرهِقُنِي عَيناكَ
يُدمِينِي ألَـمُكَ الـمُختَبِـىءُ فِي عِبءِ الـمُقَلِ
دُمُوعِـي عارِيَةٌ في خَيمَةِ الغُربَةِ
تَرتَجِفُ مِن شِدَةِ الشَّفافِيَةِ
كَمْ أتَمَنَى أنْ أكُونَ الآنَ غَيرِي
أُرِيدُ أنْ أسكُنَ هَيكَلِـي الثَّانِي ؛ ..
لِأُدرِكَ مَخارِجَ الرُّوحِ في تَباعُدِ الـجَسَدِ
شَيءٌ مُتَقَشِّبٌ ما فَتِىءَ يَقضُمُ مِنِي
تَتَساقَطُ الأشْياءُ مُتَناثِرةٌ فِي مُخَيِّلَتِي الـمُستَدِيرَةِ

اصمد أيها الوجع ، لم يبق َ إلا القليل ، مخاض الليل سينجب لك جرحا صغيرا يصرخ بكلمات أكبر من فمي ..

أستاذي الأنيق / محمد الأسطل

كم كان رائعا ما خط هنا ، صور جميلة متلاحقة أرهقنا جمالها ، وأحسسنا أننا أمام نحت بديع للجمال ..

بورك حرفك الجميل ..

**د. محمد أحمد الأسطل** · 18-01-2011, 20:19

المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة

قرأتها مرّتين لكنّني أحتاج إلى المزيد لأعيش أحزان وطني في فصولها وتعاريجها
عزفت الحروف على أوتار أشجاني ووطني ينزف هذه الأيّام دما
أكتفي الآن بالقليل الذي يظهره الحرف أمّا الكثير فيضمره القلب الذي تلبّدت سماؤه بالأحزان
لي عودة بإذن اللّه تعالى فالنّصّ مشحون بالمعاني التي تختزنها صور عميقة
تصبح على خير أخي المبدع محمّد

الأخت الأديبة / نادية البريني
لك مني تحية برائحة ساحل الليمون
طاب لي حسن تواجدك وأسعدني أن النص ارتقى لذائقتك الأدبية
وأهلا بك دائما في متصفحي
تقديري واحترامي وأكثر
شكرا

**عبد الله أسماعيل** · 19-01-2011, 04:06

جميل جدا
يا جنرال الزملكاوية في فلسطين ابو العبد

**د. محمد أحمد الأسطل** · 19-01-2011, 18:41

المشاركة الأصلية بواسطة محمد عبدالله محمد مشاهدة المشاركة

كلمات تبكي بدموع الغياب وقلبها يخفق بلمع الإحساس .. بوح معذب ذهب على أطراف الأمل ينادي لكن غضت عنه المسامع والبصائر فكان صداه سيد الموقف .. كلمات انتحر على عتباتها الفجر الجديد .
المبدع الجميل د . محمد أحمد الأسطل
تحياتي ...
وما بكاء حرفك ولا أنين صوته إلا رحمة للقلوب الملتاعة العاشقة لتراب وطن غائب بفعل أبناءه طوحت به جنية ( الأنا ) داخل قبو النسيان .
إن قلت لك أبدعت فقد ظلمتك لقد تفوقت هنا على الإبداع وأسقطه بالقاضية من الجولة الأولى
لك الحب حتى ترضى

الأخ الأديب محمد عبدالله محمد
أهلا بك وبالطيب المكدس بين سطرورك
سرني تواجدك وسرني تفاعلك فلك باقة شكر لا تذبل
والشمس لا تلد إلا قمحا وموعد خبزة الفجر لم يعد بعيدا
تقديري ووردي وأكثر

**عبد الله راتب نفاخ** · 19-01-2011, 19:05

كم باباً من أبواب النفس طرقت هنا أستاذي !!!!
تلك روعة الحاطرة حين تسلب المرء قلبه و تكتب به وحدها متجردة عن حواجز العقل و الوعي ...
غارقة في عوالم المكنون الذاتي الذي فيه انطوى العالم الأكبر ...
بورك القلم الذي يحلق في البعيد و يطوي المسافات أستاذي ...
دمتم بخير

**د. محمد أحمد الأسطل** · 20-01-2011, 20:12

المشاركة الأصلية بواسطة محمد زكريا مشاهدة المشاركة

عندما يسكن الوطن فينا ونحن خارجه
فذاك وربي هو الألم الذي يوجعنا كما لو دقت بجسمنا المسامير
\\
كنتَ مدهشاً ورائعاً وبليغاً ...وأديباً بكل ماتحمل الكلمة من معنى
\\
تقديري ومحبتي دكتورنا الرائع النبيل

الأستاذ القدير/ محمد زكريا
اهلا بك وبتواجدك الجميل
لك فائق الشكر وباقات محبة على طيب الحضور
تقديري ووردي وأكثر

**بلال عبد الناصر** · 20-01-2011, 20:19

إن الحروف تتوارى خَجلاً هُنا !
أرهقتني يا دكتور بـجمال الكلماتْ

كل التَقدير أيها الجميل

**د. محمد أحمد الأسطل** · 21-01-2011, 22:52

المشاركة الأصلية بواسطة منى شوقى غنيم مشاهدة المشاركة

ومازالت قيثارة الألم تعزف الحان الأنين

تلتهب فيها الجراح وينهمر الدمع الحزين
تخرج الآهات كالجمرات من فَمِ البُركَـان
أه يا وَطنَ الحكايا
يا قصة الطيف الحزين
يا أرض الإسراء ، يا زهرة المدائن
أه يا شطرَ النفسُِ لا توأمُها
يا صفصافة جدي الزابلة خلف القدس الحزين
أَصرخي يَا جراح أسمِعِي السماء
إلى متى سيظل القدس أسيراً
وجيش أبي لهب على الأرض يمرح

الرائع دكتور محمد الأسطل
مرت الساعات وأنا أتأمل حروفك أسمع عزفها الحزين حتى مر بي طيف أمي وذكرتني بأول حرف كتبته كان عن أرض جدي فلسطين ودعتني يومها بزهرة المدائن في هذه اللحظة تراقصت حولي الحروف وصارت عيوني تنادي دموعي وكانت تلك الكلمات التي سأدعوها قيثارة الألم
عذراً منك أستاذي فهذا ما فعلته حروفك بي
لك من القلب تحية ومن النيل سلامٌ

الأستاذة منى شوقى غنيم
أهلا بك وبمشاركتك الأكثر من جميلة
تواجدك الكريم ومشاركتك بالكلمة
وبالأحاسيس الصادقة تجاه فلسطين أسعدتني
لك الشكر الوفير والإحترام الكبير يا " زهرة المدائن "
تحية برائحة الليمون لك وللنيل الرائع
تقديري وشكري وأكثر

**د. محمد أحمد الأسطل** · 21-01-2011, 22:57

المشاركة الأصلية بواسطة راحيل الأيسر مشاهدة المشاركة

وجوهٌ سَمراءٌ , تمَلَؤها ذَاكِرَةُ اللَّوزِ , والـمَحجَرِ , ..

وأنا أرفعُ ظِلِّـيَّ الـمَقطُوعَ على جـِدارِ التَّـمَـنِّي , ..
لأتَذوَّقَ ألوانَ الطَّيفِ في حَلاوَةِ الطُفُولَةِ
مِن أينَ لي مُفتاحٌ وبابٌ ؛ ..
لأتَوالَى في الصَّباحِ مَع سِكَةِ الـمِحراثِ ؟!
أهدابُ العُيونُ العَسَلِيةِ تَلحَسُ لَيلِـي
أصمُدْ أيُّها الوَجَعُ .. أصمُدْ !
لَم يَبقَ إلا القَلِيلَ
مخَاضُ اللَّيلِ سَيُنجِبُ لَكَ جُرحاً صَغِيراً يَصرُخُ
كَلِماتٌ أكبَرُ مِن فَمِـي , تَتَباعَدُ وَراءَ طائِرَتِـي الوَرَقِيَـةِ
كُرَّاسَةُ البَيدَرِ رَبِيعِيَّ الأوَّل
آهٍ .. كم مَرةٍ سَقَطَتْ على العُشبِ يَدِي !
لا تَقُلْ لِي : ماتَ النُّـوّارُ فِي العِتـمَةِ !
ما زِالتُ أتَنَفَّسُ صَفصافَ حَيفا , ..
وأنتَظِرُ عَودَةَ الـمَسافةِ بَينَنا
ما أَحوَجَنِي الآنَ للتَعَثُرِ فِي شَهوَةِ قَصِيدَةٍ !
كَمْ تَمَنَّيتُ أنْ أجلِسَ مَكانَ مِرآتِـي ؛ ..
لأُصدِرَ فِي حَقِّ الغِيابِ مُذَكَرَةَ اعتِقالٍ فَورِيَةٍ !
لماذا تَفِرُّ عَيناكَ مِنِـي ؟!
ما زالَ لَدَيَّ مُتَّسَعاً من الـمَاءِ
يا وَطَنِي : كُنْ خَرِيراً وتَدَفَقْ
لَحَظاتٌ تَعتَصِرُ جَوانِحِـي
تَحبِسُنِي تَحتَ أنفاسِي
أضِيقُ كَثُقبِ ضِياءٍ يَنُوسُ , ..
ولا أجِد فَترَةَ هُدُوءٍ بِحَجمِ طابِعِ بَرِيدٍ
هَذا الزَّمَنُ الـمُتَرهِلُ يَتَفَـشَّى فِيهِ اللامَعنَى
يُرهِقُنِي نَشِيجُ المزارِيبِ
يُرهِقُنِي بُكاءُ القَمَرِ , مَنْ أدخَلَهُ قَفَصَ الكَلامِ ؟!
اَعطِنِي مِفتاحاً لِأَبتَسِم !
قَدْ قَرأتُ طالِعِي في بُرجِ النَّملَةِ ؛ ..
فَلَم يَبقَ لِي إلَّاكَ , وهَذا النَبضُ الـمُتَسارِعِ
يا وَطَنُ الحَكايا : تَكَلَمْ , ..
أو نَمْ أنتَ فِي قَلبِي ؛ ..
فالقُدْسُ لَك ؛ والزَّنابِقُ لَك ؛ وكُلُ ألوانِ الفَراشِ
حُرُوفِي تَستَرخِي مُتعَبَـةً في العَراءِ , ..
ودَواخِلِـي تَتَسَوَّلُ الدِفءَ بَينَ الخُطَى والأرصِفَةِ..
الناشِبَةِ في الوُلوُجِ !
آهٍ .. كَمْ تُرهِقُنِي عَيناكَ
يُدمِينِي ألَـمُكَ الـمُختَبِـىءُ فِي عِبءِ الـمُقَلِ
دُمُوعِـي عارِيَةٌ في خَيمَةِ الغُربَةِ
تَرتَجِفُ مِن شِدَةِ الشَّفافِيَةِ
كَمْ أتَمَنَى أنْ أكُونَ الآنَ غَيرِي
أُرِيدُ أنْ أسكُنَ هَيكَلِـي الثَّانِي ؛ ..
لِأُدرِكَ مَخارِجَ الرُّوحِ في تَباعُدِ الـجَسَدِ
شَيءٌ مُتَقَشِّبٌ ما فَتِىءَ يَقضُمُ مِنِي
تَتَساقَطُ الأشْياءُ مُتَناثِرةٌ فِي مُخَيِّلَتِي الـمُستَدِيرَةِ

اصمد أيها الوجع ، لم يبق َ إلا القليل ، مخاض الليل سينجب لك جرحا صغيرا يصرخ بكلمات أكبر من فمي ..

أستاذي الأنيق / محمد الأسطل

كم كان رائعا ما خط هنا ، صور جميلة متلاحقة أرهقنا جمالها ، وأحسسنا أننا أمام نحت بديع للجمال ..

بورك حرفك الجميل ..

الأستاذة الراقية والمميزة راحيل الأيسر
أهلا بك وبتواجدك الأديب
شكرا لك ولإضافاتك وتنبيهاتك المفيدة
سرني أن النص طاب لذائقتك الأدبية
تقديري ووردي

**ريما منير عبد الله** · 22-01-2011, 11:37

[align=center]
يسبقني الوجع
يعانق مرافئ الرحيل
يستدرج الصراخ
يستدرج العويل
ويكتب على ظل فيئك
أيها العابر إلى سواي
على جثة نبضي
تفتت كل ماض كان بك
ولد على أعتاب رضاك
قف لنبك
فما عاد هناك متسع لغيرك ..
د محمد الأسطل
أنت لست رائع
بل الروعة تنبثق من ثنايا حرفك
لتصل لسواك مستهلكة على أدراج سطورك
[/align]

**د. محمد أحمد الأسطل** · 25-01-2011, 15:52

المشاركة الأصلية بواسطة عبد الله أسماعيل مشاهدة المشاركة

جميل جدا
يا جنرال الزملكاوية في فلسطين ابو العبد

الأستاذ / عبد الله أسماعيل
أهلا بك وبتواجدك الكريم
ولكني لم أفهم حقيقة جملتك : ياجنرال الزملكاوية ( أعتقد أنك تقصد غيري )
لك الود والتقدير وأكثر
وحياك الله

**د. محمد أحمد الأسطل** · 25-01-2011, 15:56

المشاركة الأصلية بواسطة عبد الله راتب نفاخ مشاهدة المشاركة

كم باباً من أبواب النفس طرقت هنا أستاذي !!!!
تلك روعة الحاطرة حين تسلب المرء قلبه و تكتب به وحدها متجردة عن حواجز العقل و الوعي ...
غارقة في عوالم المكنون الذاتي الذي فيه انطوى العالم الأكبر ...
بورك القلم الذي يحلق في البعيد و يطوي المسافات أستاذي ...
دمتم بخير

الأستاذ الأديب / عبد الله راتب نفاخ
أهلا بك وبقلمك وبتواجدك الجميل
حضورك وتفاعلك أسعدني وأعجبني فلك الشكر الكثير
باقة ياسمين لقلبك وروحك
تقديري وودي وأكثر

ترهقني عيناك

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث