تسكعتُ هذا الصباح قليلاً قُربَ غيمةٍ شاردةٍ، وعندما استمطرتُهَا بعضَ لآلئ تُزَيِّنُ قصيدتي المستعصية؛ سألتني:
هل غيمٌ يهطلُ لؤلؤات؟
فتركتُها؛ ومضيتُ حسيرًا.
هل غيمٌ يهطلُ لؤلؤات؟
فتركتُها؛ ومضيتُ حسيرًا.
الأعضاء المتواجدون الآن 70186. الأعضاء 6 والزوار 70180.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
تعليق