تسكعتُ هذا الصباح قليلاً قُربَ غيمةٍ شاردةٍ، وعندما استمطرتُهَا بعضَ لآلئ تُزَيِّنُ قصيدتي المستعصية؛ سألتني:
هل غيمٌ يهطلُ لؤلؤات؟
فتركتُها؛ ومضيتُ حسيرًا.
هل غيمٌ يهطلُ لؤلؤات؟
فتركتُها؛ ومضيتُ حسيرًا.
الأعضاء المتواجدون الآن 113149. الأعضاء 7 والزوار 113142.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق