تسكعتُ هذا الصباح قليلاً قُربَ غيمةٍ شاردةٍ، وعندما استمطرتُهَا بعضَ لآلئ تُزَيِّنُ قصيدتي المستعصية؛ سألتني:
هل غيمٌ يهطلُ لؤلؤات؟
فتركتُها؛ ومضيتُ حسيرًا.
هل غيمٌ يهطلُ لؤلؤات؟
فتركتُها؛ ومضيتُ حسيرًا.
الأعضاء المتواجدون الآن 87400. الأعضاء 3 والزوار 87397.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
تعليق