غريب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سليمى السرايري
    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
    • 08-01-2010
    • 13572

    #46
    من النصوص التي لا تنسى
    شاعرنا الكبير والعميق،
    غرباء نحن حين لا نعانق حرفك.


    النص يستحق التثبيت من جديد


    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

    تعليق

    • مهيار الفراتي
      أديب وكاتب
      • 20-08-2012
      • 1764

      #47
      جميلة هذه القراءة من منظور الأشياء
      و جميلة هذه اللغة التي لا يغرها فاخر الحلي و الثياب
      بل تأتي بفطرتها و طهارتها عارية إلا من الجمال
      الشاعر الجميل محمد الخضور
      مبدع أنت كعادتك
      بوركت و نبضك و دمت بألف خير
      أسوريّا الحبيبة ضيعوك
      وألقى فيك نطفته الشقاء
      أسوريّا الحبيبة كم سنبكي
      عليك و هل سينفعك البكاء
      إذا هب الحنين على ابن قلب
      فما لحريق صبوته انطفاء
      وإن أدمت نصال الوجد روحا
      فما لجراح غربتها شفاء​

      تعليق

      • محمد مثقال الخضور
        مشرف
        مستشار قصيدة النثر
        • 24-08-2010
        • 5517

        #48
        المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
        من النصوص التي لا تنسى
        شاعرنا الكبير والعميق،
        غرباء نحن حين لا نعانق حرفك.


        النص يستحق التثبيت من جديد







        الأستاذة العزيزة
        سليمى

        أشكرك سيدتي وقد نفضت الغبار
        عن هذه العتيقة البسيطة الحزينة
        التي خطتها بأناملها . . تلك الشرفة القاحلة فعلا
        في ذلك اليوم الماطر الحزين

        تحياتي
        وتقديري لك سيدتي الفاضلة

        تعليق

        • محمد مثقال الخضور
          مشرف
          مستشار قصيدة النثر
          • 24-08-2010
          • 5517

          #49
          المشاركة الأصلية بواسطة مهيار الفراتي مشاهدة المشاركة
          جميلة هذه القراءة من منظور الأشياء
          و جميلة هذه اللغة التي لا يغرها فاخر الحلي و الثياب
          بل تأتي بفطرتها و طهارتها عارية إلا من الجمال
          الشاعر الجميل محمد الخضور
          مبدع أنت كعادتك
          بوركت و نبضك و دمت بألف خير




          الأستاذ الغالي
          والعزيز
          مهيار الفراتي

          هو كما قلت يا صديقي
          هي خرجت من رحم لحظة متعبة
          وبقيت على حالها
          دون ترتيب وتنميق
          لتظل شاهدة على حالة . . ليست ككل الحالات

          محبتي وتقديري لك
          أيها الشاعر الرقيق

          تعليق

          • إيمان عبد الغني سوار
            إليزابيث
            • 28-01-2011
            • 1340

            #50
            لن يكون ثمة ثمالة
            دائماً هناك خضم للأمواج
            التي تتجدد
            لن يكون شيء اسمه "النهاية"
            فالمسافة التي تتسع إلى الأمام
            كل خطوة
            بداية
            غصن يفرح
            قمر يستدير
            لن يكون "الأمس"
            "الآن"
            وحسب فالغد هو الممكن,الملموس
            الوردة المتفتحة التي
            كانت برعماً..الطريق الطويل
            الذي
            كان رغبة لنتابع الحياة أيها الأصدقاء
            ثمة إمكانية للحياة في كل وقت
            لنتابع الحياة مرة ثانية
            لنتابع الحياة أحياء
            لا أموات في الحياة "

            تلك دعوة من فيصل خليل
            أما أنا فالغربة لدي مختلفة
            حتى سميتها...
            الغرابة :
            فهي أن أحتاج للغربة ليتجدد فيني الوطن !
            لكن..كما قال لنتابع الحياة أحياء
            سلم لي بوحك الراقي دائماً استاذي
            بماضيه وحاضرة..دمت أيها الرائع.
            تحيتي





            " الحرية هي حقك أن تكون مختلفاً"
            أنا الهذيان وبعـض الوهم حقيقة!

            تعليق

            • محمد مثقال الخضور
              مشرف
              مستشار قصيدة النثر
              • 24-08-2010
              • 5517

              #51
              المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عبد الغني مشاهدة المشاركة
              لن يكون ثمة ثمالة
              دائماً هناك خضم للأمواج
              التي تتجدد
              لن يكون شيء اسمه "النهاية"
              فالمسافة التي تتسع إلى الأمام
              كل خطوة
              بداية
              غصن يفرح
              قمر يستدير
              لن يكون "الأمس"
              "الآن"
              وحسب فالغد هو الممكن,الملموس
              الوردة المتفتحة التي
              كانت برعماً..الطريق الطويل
              الذي
              كان رغبة لنتابع الحياة أيها الأصدقاء
              ثمة إمكانية للحياة في كل وقت
              لنتابع الحياة مرة ثانية
              لنتابع الحياة أحياء
              لا أموات في الحياة "

              تلك دعوة من فيصل خليل
              أما أنا فالغربة لدي مختلفة
              حتى سميتها...
              الغرابة :
              فهي أن أحتاج للغربة ليتجدد فيني الوطن !
              لكن..كما قال لنتابع الحياة أحياء
              سلم لي بوحك الراقي دائماً استاذي
              بماضيه وحاضرة..دمت أيها الرائع.
              تحيتي









              سيدتي الأنيقة
              الروعة الحقيقية هي في مرور كهذا . .
              يعرف كيف تحترق اللحظة احتراقا غير شرعيٍّ
              حين تعلو صيحات الاغتراب

              أشكرك سيدتي وقد نسجتِ للحالة إطارا
              فصارت الموانئ أقرب إلى الغريق

              لك التقدير
              وكثير الاحترام
              والمودة

              تعليق

              • محمد خالد النبالي
                أديب وكاتب
                • 03-06-2011
                • 2423

                #52
                اخي الشاعر محمد الخضور
                قصيدة في الغربة هي الاروع فلقد صورت الغربة بحجمها الحقيقي
                غربة في الاشياء في القلب والنفس والشارع والاسرة والوطن
                ولهذه الغربة ثمار وثمارها الحزن المتقطر حتى اصبح خيطاً واحد لا يتوقف سنبقى غرباء ننتظر العصافير وهدأة اليل بكل تفاصيله فيأخذنا الحنين مقتول والجرح سكين ظالم في بطون العقارب وهل تظن اننا سنبقى لقمة صائغة ؟
                هنا قرأت قمة الابدا والرقي في الشعر وسمعت الانين كله
                ادعوا لك بالسعادة والانعتاق والابداع
                دمت بود وعز
                تحياتي

                الــنـــبــالـــــي
                https://www4.0zz0.com/2023/08/17/16/629628058.png

                تعليق

                • نجلاء الرسول
                  أديب وكاتب
                  • 27-02-2009
                  • 7272

                  #53
                  ها نحن نخرج مرة أخرى لنزهتنا الأخيرة
                  نوزع الضياع على تلك التلال الصفراء
                  والأغنيات أقرب إلى الللوحة المشنوقة
                  كم ترنم الحزن بنا يا صديقي

                  تقديري لروائعك أستاذي الخضور
                  نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                  مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                  أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                  على الجهات التي عضها الملح
                  لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                  وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                  شكري بوترعة

                  [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                  بصوت المبدعة سليمى السرايري

                  تعليق

                  • محمد مثقال الخضور
                    مشرف
                    مستشار قصيدة النثر
                    • 24-08-2010
                    • 5517

                    #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد خالد النبالي مشاهدة المشاركة
                    اخي الشاعر محمد الخضور
                    قصيدة في الغربة هي الاروع فلقد صورت الغربة بحجمها الحقيقي
                    غربة في الاشياء في القلب والنفس والشارع والاسرة والوطن
                    ولهذه الغربة ثمار وثمارها الحزن المتقطر حتى اصبح خيطاً واحد لا يتوقف سنبقى غرباء ننتظر العصافير وهدأة اليل بكل تفاصيله فيأخذنا الحنين مقتول والجرح سكين ظالم في بطون العقارب وهل تظن اننا سنبقى لقمة صائغة ؟
                    هنا قرأت قمة الابدا والرقي في الشعر وسمعت الانين كله
                    ادعوا لك بالسعادة والانعتاق والابداع
                    دمت بود وعز
                    تحياتي

                    الــنـــبــالـــــي




                    الأستاذ العزيز
                    محمد النبالي

                    أشكرك سيدي الفاضل على مرورك الغني
                    وتفاعلك العميق مع النص
                    ورأيك المشرِّف الذي أعتز به كثيرا

                    لك التقدير والمحبة
                    والاحترام

                    تعليق

                    • محمد مثقال الخضور
                      مشرف
                      مستشار قصيدة النثر
                      • 24-08-2010
                      • 5517

                      #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
                      ها نحن نخرج مرة أخرى لنزهتنا الأخيرة
                      نوزع الضياع على تلك التلال الصفراء
                      والأغنيات أقرب إلى الللوحة المشنوقة
                      كم ترنم الحزن بنا يا صديقي

                      تقديري لروائعك أستاذي الخضور




                      أهلا بأستاذتي العزيزة الغالية
                      نجلاء الرسول

                      وقد نكون مصلوبين يا سيدتي
                      دون أن ندري . .!
                      فالأرض تدور وحدها
                      ونحن على خشبة الاغتراب نبحث شكل أنيق للانتهاء

                      حضورك أستاذة نجلاء
                      يقول أكثر من الحروف

                      تقديري العالي لك سيدتي
                      وما يليق بك من الاحترام

                      تعليق

                      • آمال محمد
                        رئيس ملتقى قصيدة النثر
                        • 19-08-2011
                        • 4507

                        #56
                        .
                        .

                        غريب يتهجى أنفاس الحياة
                        وكأنه أذ يصحو...يتذكر

                        وكأنه رفع سترها فكان والقصيدة ...توأمين تكحلا
                        ورأيتك تجمع متاعها في سلة مهملة

                        أما آن لهذا الإنتظار أن يجد الطريق

                        الخضور ...ربطك بين الأمور العادية البسيطة وبين الأسئلة الوجودية الصعبة ...ربط العارف بالنوايا
                        ربط الباحث عن الحقيقة

                        ولا بد للباحث أن يجد

                        فقط أنظر في قلبك وايقظ الوردة الملهمة

                        تعليق

                        • محمد مثقال الخضور
                          مشرف
                          مستشار قصيدة النثر
                          • 24-08-2010
                          • 5517

                          #57
                          المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة
                          .
                          .

                          غريب يتهجى أنفاس الحياة
                          وكأنه أذ يصحو...يتذكر

                          وكأنه رفع سترها فكان والقصيدة ...توأمين تكحلا
                          ورأيتك تجمع متاعها في سلة مهملة

                          أما آن لهذا الإنتظار أن يجد الطريق

                          الخضور ...ربطك بين الأمور العادية البسيطة وبين الأسئلة الوجودية الصعبة ...ربط العارف بالنوايا
                          ربط الباحث عن الحقيقة

                          ولا بد للباحث أن يجد

                          فقط أنظر في قلبك وايقظ الوردة الملهمة




                          الطريق موغل في الجفاف . . والخرافة !
                          للريح مع الأشرعة قصص . . وحكايات
                          أيهما يقود ماذا ؟؟؟

                          الغائب يحترف الغياب
                          ينتظر في برجه العاجي عناقا أسطوريا
                          أو قبلة في الهواء

                          مجنونة هذه الرحلة
                          كيف أقنع البحر بأنه ليس أزرق اللون !!
                          وليس كثير الخطايا !!
                          من الذي ارتكب الجريمة إذن ؟ مادام كل شيء في هذا الكون بريئا . . سواي
                          أأنا المذنب الأوحد في هذا الدمار ؟
                          أعليَّ ان أجمل كل الجرائم في كتابي
                          وأطيل النظر إلى قلبي علَّه يفتح نفقا في خاصرة العمر . . وربما في آخره

                          ليست شمسية هذه المجموعة الساذجة
                          وليست قمرية
                          قد تكون بشرية محكومة بالرجم
                          وقد تكون . . جريمة ارتكبها عاقٌّ في طريقة إلى المقصلة

                          إذا اتضح من هذا الطريق شيء قبل الموت
                          سيكون الموت جميلا . .
                          وإذا لم يتضح
                          سيكون الطريق مريرا

                          وسيد الموقف في الحالتين
                          غربة . . وفراغ . . وملل . .
                          وحيرة قاتلة

                          سيدتي . .
                          أشكرك على إماطة السلة عن الطريق
                          وتسليط إضاءة خافتة . . وجميلة
                          على منعطف يكاد أن يشبه القبور

                          تقديري الكبير لك
                          وما يليق من الاحترام

                          تعليق

                          • ماهر هاشم القطريب
                            شاعر ومسرحي
                            • 22-03-2009
                            • 578

                            #58
                            اسجل اعجابي للمرة الثانية
                            يكفي انك مصاب بوعكة الابداع الشعري وكفى
                            لروحك الشاعرة انحناءة من قلبي

                            دمت بخير صديقي

                            تعليق

                            • محمد مثقال الخضور
                              مشرف
                              مستشار قصيدة النثر
                              • 24-08-2010
                              • 5517

                              #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة ماهر هاشم القطريب مشاهدة المشاركة
                              اسجل اعجابي للمرة الثانية
                              يكفي انك مصاب بوعكة الابداع الشعري وكفى
                              لروحك الشاعرة انحناءة من قلبي

                              دمت بخير صديقي



                              أستاذي الحبيب
                              البعيد القريب
                              ماهر

                              وجودك دائما إضاءة
                              أنت مصدر فخر واعتزاز لكل من عرفك
                              أيها الشاعر الرائع النبيل

                              أشكرك على حضورك المميز

                              تعلم مكانتك العالية في النفس

                              أتمنى لك الخير كله
                              والسلامة

                              محبتي وتقديري وما يليق بروعتك
                              من الاحترام

                              تعليق

                              • محمد محضار
                                أديب وكاتب
                                • 19-01-2010
                                • 1270

                                #60
                                المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
                                [frame="13 70"]
                                غريب





                                غريبٌ أنا ، ، ،
                                أُشبهُ هذي التلالَ
                                التي تُطلُّ . .
                                على فرحتي القادمة !



                                أُحبُّ الضبابَ الذي يصعدُ من آخرِ الأَرضِ . . حتى النوافذ
                                يقول لشرفتي الذابلة :
                                أَكثري من الوردِ ، سأَسقطُ ماءً لو راودتْني الزهور


                                غريبٌ أنا ، ، ،
                                أشْبِهُ هذي النجومَ
                                التي تُدركُ النورَ . . عندَ الغروب !

                                في الحلمِ . . أَفرحُ حدَّ البكاء !
                                تكونُ الدروبُ بعيدةً كالسماء
                                أَسيرُ على أَيِّ دربٍ . .
                                لا فرقَ في الحلمِ بين الدروب !

                                أُغني وأَلعبُ مثل الفراشاتِ
                                أُسافرُ كالنسمةِ التائهة
                                أدندنُ كالنحلِ

                                أَشربُ كلَّ الهواءِ المحاصرِ . .

                                بيني ، وبين التلال

                                وأَنسى . .
                                وأَنسى بأَنِّـي سأَصحو
                                إذا ما لمستُ جدارًا
                                أو . .
                                إذا أذهلتني السماءُ بزخِّ المطر !



                                غريبٌ ، كهذا الخريفِ المؤَقَّـتِ
                                يُبعثرُ ما أَنشأَ الغصنُ من أُمنيات
                                كي يعيدَ الوريقاتِ إلى أُمِّـها الأَرضِ
                                . . سمادًا جديدًا !



                                غريبٌ ، أَنامُ مع الليلِ بنفسِ الإناء
                                لا تسعفني المرايا حين تضيعُ ملامحي في الطريق
                                ولا أعرفُ . .
                                كيف تعثرُ عقاربُ الساعةِ على الفجرِ . .

                                في دورانِها حولَ نفسِ الفراغ ؟!



                                غريبة مثلي مواسمُ الشتاء
                                تحط فوقَ كاهل التراب

                                تُتلفُ الأشجارَ في مناقل الفقراء
                                وتمنحُ البذورَ جرعةً من ماء
                                غريبةٌ . . مواسمُ الشتاء !

                                غريبةٌ
                                هي الأُمنيات

                                تظلُّ بعيدةً . . كالمسافات

                                تَصدُّ وتُبدي

                                تُحلِّـقُ فوق التلالِ . .فَـتُـنسى

                                وتَحضرُ بعد الأَوانِ
                                تؤبنُ ما ضاعَ خلفَها . . من الوقتِ والذكريات

                                غريبةٌ . . هي الأُمنيات !

                                غريبٌ . .

                                أشْبِهُ هذي التلالَ التي تحجزُ عن أَعينِ العابرينَ

                                ما خلفها
                                من بلادٍ ، وما تحتها من جمار

                                وحيدٌ ، وأمتعتي قليلة فوق ظهري
                                جاهزٌ للذهابِ . . طليقٌ
                                أَسيرُ بأَيِّ اتجاهٍ

                                لا أَعرفُ - مثل القطاراتِ - طريقًا وحيدًا

                                لا طوقَ يأسُرُني ليحميني من الغرقِ
                                لا تمتلكُني المدينةُ
                                لا أَسمعُ ما يقولُ الضجيجُ

                                هناكَ
                                . .
                                تحتَ لوحاتِ الشوارع



                                وحيدٌ على الشرفة القاحلة
                                أُجالسُ نفسي
                                ، وفنجانَ قهوتي والقصيدة



                                غريبٌ أنا ،
                                وكلُّ الشوارعِ حولي . . غريبة !



                                [/frame]
                                أخي محمد مساء الخير ، تعودنا على نصوصك في هذا المنتدى الطيب ، كما أن الفيس بوك يمنحنا فرصة الاستمتاع بإبداعاتك الراقية ، نصك الجميل هذا يعتمد على المقارنات من خلال انتقاء جميل من قاموس الرومانسية الذي يعتمد على الطبيعة في تجلياتها المتنوعة فالذات الشاعرة تقارن نفسها بالخريف ، كما تقارن الشتاء بنفسها : غريب / غريبة ، وتتعدد هذه الثنائيات عبر مقاطع النص بأسلوب راق ومتميز ، الصور الشعرية كانت معبرة ، كذلك الانزياحيات التي تميزت بقوتها ، فطوبى لنا أخي محمد بهذه الرووعة وطوبى لك بما خطته أناملك الماسية
                                sigpicلك المجد أيها الفرح المشرق في ذاتي، لك السؤدد أيها الوهج المومض في جوانحي...

                                تعليق

                                يعمل...
                                X