سوريا-وثورة الجماهير

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • اسماعيل الناطور
    مفكر اجتماعي
    • 23-12-2008
    • 7689

    يخطئ من يصب زيتا على نار أشعلها الغرب ..فالإسلام بريئ ...فلا وهابية ولا سلفية ولا إخوانية ولا شيعية ولا صوفية ولا حتى علوية أو درزية ....هي حرب الماسون والفوضى ...وإن تقنع الغرب الماسوني بالصليب تارة وبالديمقراطية تارة وبالاسلام تارة
    المسلم الحق لا يعرف القتل والغدر والبطش والتهريب والحرق ....المسلم الحق لا يعرف قتل البريئ
    لذلك أرجو من أختنا سوزي أن لا تقع في مصيدة صب زيتا على نار أشعلها الغرب بوضع تعريف لرجال القتل هو بعيد عنهم
    عدونا الماسوني القادم من الغرب أو الشرق وليس أحد آخر

    تعليق

    • سوزي واكيم
      عضو أساسي
      • 29-07-2008
      • 803

      المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
      يخطئ من يصب زيتا على نار أشعلها الغرب ..فالإسلام بريئ ...فلا وهابية ولا سلفية ولا إخوانية ولا شيعية ولا صوفية ولا حتى علوية أو درزية ....هي حرب الماسون والفوضى ...وإن تقنع الغرب الماسوني بالصليب تارة وبالديمقراطية تارة وبالاسلام تارة
      المسلم الحق لا يعرف القتل والغدر والبطش والتهريب والحرق ....المسلم الحق لا يعرف قتل البريئ
      لذلك أرجو من أختنا سوزي أن لا تقع في مصيدة صب زيتا على نار أشعلها الغرب بوضع تعريف لرجال القتل هو بعيد عنهم
      عدونا الماسوني القادم من الغرب أو الشرق وليس أحد آخر

      الأخ الكريم اسماعيل الناطور

      من بعد التحيًَـة والشُّكر لجهودك التي أقـدَّرها جزيلاً - وتأكيداً على رأيـك - وبالطبع لست أنا ولا غـيري من المعنيين في دعم المشروع الوطني ووحدة السَّيادة العربية ( لنا مصلحة في صب الزيت على النار ... ) !!، ولكن ألا تعتقد معي بأن هؤلاء ( المسلحيين السُّذَّج ) تحت أي مسمى لو شئت !؟... هم أدوات رخيصة لدى الماسونيـة العالمية التي تسعى إلى تسيُّد العالــم بأكملـه، وهذا بالطبع ما تطمح إليـه سياسة الولايات المتحدة الأمريكية الإرهابية، والذي يخدم بآن أغراض إسرائيـل التوسعية في رسم خريطة شرق أوسط جديد !؟؟؟

      أرجو أن يتسع صدرك لمداخلتي التي لا أريد فيها إلاَّ كلّ الخير لسوريا والوطن والشعب العربي الكريم


      [CENTER]
      [/CENTER]

      تعليق

      • دعد قنوع
        عضو الملتقى
        • 26-01-2010
        • 159

        المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
        يخطئ من يصب زيتا على نار أشعلها الغرب ..فالإسلام بريئ ...فلا وهابية ولا سلفية ولا إخوانية ولا شيعية ولا صوفية ولا حتى علوية أو درزية ....هي حرب الماسون والفوضى ...وإن تقنع الغرب الماسوني بالصليب تارة وبالديمقراطية تارة وبالاسلام تارة
        المسلم الحق لا يعرف القتل والغدر والبطش والتهريب والحرق ....المسلم الحق لا يعرف قتل البريئ
        لذلك أرجو من أختنا سوزي أن لا تقع في مصيدة صب زيتا على نار أشعلها الغرب بوضع تعريف لرجال القتل هو بعيد عنهم
        عدونا الماسوني القادم من الغرب أو الشرق وليس أحد آخر
        أخي اسماعيل: الكلام عن سورية وثورتها المزعومة وما أفرزت من (مصطلحات خارج الحدود) وأهمها "الجيش الحر" و"هيئة الثورة السورية"ووووغيرها مما تعج به منابر المحطات المأجورة وأقبية الإعلام المؤجرة للماسون.
        المهم، بالواقع أن مجموعات الجيش الحر هم عصابات إسلامية والحق أن الإسلام منهم براء كما قلت، ولكن هذا لا يلغي انتماؤهم الديني للسلفيين والوهابيين ومذاهب إسلامية متطرفة أخرى بينما تجدهم بالممارسة صهاينة أولاد أفاعي.
        كما أنه يا أستاذ اسماعيل لم يعد خافيا أن الماسونية تستخدم العصابات الإسلامية للقضاء على الإسلام كدين والعروبة كحضارةولك في بؤر التوتر في العالم مايكفي من الأدلة.
        وبربط وثيق بين سرقة آثار بغداد منذ ثماني سنوات وحرق المجمع العلمي في مصر تجد ظاهرة تؤكد دور المجموعات والتنظيمات الإسلامية كأداة منفذة بيد الصهيونية العالمية، ما الهدف منها؟
        تحية وطن

        تعليق

        • صادق حمزة منذر
          الأخطل الأخير
          مدير لجنة التنظيم والإدارة
          • 12-11-2009
          • 2944

          الأخوات والأخوة
          هناك فرق لا بد من تبيانه بين الإسلام ( كلام الله الثابت المطلق ) وبين اللإسلاميين ( بشر خطائين )
          هذا من حيث المبدأ العام ..
          وهنا لا بد أيضا من فهم تعليق الأخ اسماعيل الناطور على أنه يوجه النظر إلى من يقود ويخطط ويحدد
          الأهداف ويباشرالهجوم ضد بلادنا وشعبنا وهو القائد الحقيقي المسؤول عن كل كوارثنا منذ قرون
          وهو القوى الصهيونية المجرمة العاملة في الخفاء والجهر .. وتصنع الكثير من الهيئات والمنظمات
          والحكومات وتحركها في محاولتها لتسيّد العالم .. فلا ننظر للأدوات ونتلهى عن العدو الأساسي ..

          تحياتي للجميع




          تعليق

          • اسماعيل الناطور
            مفكر اجتماعي
            • 23-12-2008
            • 7689

            تعليق

            • صادق حمزة منذر
              الأخطل الأخير
              مدير لجنة التنظيم والإدارة
              • 12-11-2009
              • 2944

              هكذا هو الأمر:

              في 15 من الشهر الجاري، نشر "مركز ستراتفور للاستخبارات الدولية" الأميركي تقريرا عن "خطة استخبارية أميركية" لإطاحة النظام السوري ، تتضمن من بين ما تتضمنه عمليات الاغتيال والتخريب والتفجير. وأهمية التقرير لا تأتي فقط من كون رئيس المركز هو جورج فريدمان ، بل أيضا من كاتب التقرير نفسه ، سكوت ستيوارت، وهو ضابط الاستخبارات الديبلوماسية السابق في وزارة الخارجية الأميركية .
              قبل ذلك ، وبعده، توالت التقارير الغربية ، الإعلامية منها والاستخبارية، عن تسلل مسلحي وإرهابيي "القاعدة" إلى سوريا من تركيا ولبنان والعراق ؛ وصولا إلى التأكيد على أن ما يسمى "الجيش السوري الحر" ليس في واقع الحال أكثر من "واجهة" للمنظمات التكفيرية ، وعلى أن "الأخوان المسلمين" ، أصحاب التاريخ الفذ في نشر السيارات المفخخة خلال الثمانينيات في أرجاء الشوارع السورية، اتخذوا قرارا بالعمل من خلف تلك"الواجهة" بدلا من تشكيل تنظيمهم الخاص بهم ... لئلا يعيدوا إلى الأذهان صورتهم القبيحة التي خزنها السوريون في ذاكراتهم منذ ثلاثين عاما! وليست مصادفة أن فاروق طيفور، أحد أبطال تلك الحقبة، هو اليوم الرئيس الفعلي لـ"المجلس الوطني السوري" ، الذي يدير رئيسه الشكلي برهان غليون بإصبعه الوسطى كما تدار دمية في مسرح العرائس، وهو من يشرف على أنشطة " الجيش" المذكور وعملياته الإجرامية ، سواء في استهداف الشخصيات العلمية والأكاديمية واختطاف المهندسين الأجانب ، أو في استهداف المنشآت الاستراتيجية كنسف خطوط الغاز والجسور والسكك الحديدية!
              وليس من من نافل القول ، في هذا السياق، التذكير بتصريح أيمن الظواهري الأخير الذي أعلن فيه انضمام "القاعدة" إلى الجهود المبذولة لإطاحة النظام السوري. كما أنه ليس مصادفة تلك التقارير التي نشرت في الأيام الأخيرة ، حتى على ألسنة أقرب الناس إلى واشنطن، عن الكيفية التي تدير بها وكالة المخابرات المركزية الأميركية منظمات وفصائل"القاعدة" و " الأخوان المسلمين" في ليبيا ، وكيف تمولهم قطر، وكيف يرسَلون إلى سوريا !
              أوليس من حقنا ، بعد هذا كله ، أن نستدرج من ذاكراتنا جريمة"الأزبكية" في شارع بغداد منذ 30 عاما، وأن نضع في خلفية تأملنا ما قاله "مركز ستراتفور"، حين نتأمل فيما جرى اليوم في البرامكة وكفر سوسة الذي لم يوفر حتى .. أيتام "دارالأمان" الذين تناثر لحمهم على جدران المبرّة كما تناثر لحم الأبرياء في "شارع بغداد" قبل ثلاثين عاما بالضبط!؟




              تعليق

              • فايزشناني
                عضو الملتقى
                • 29-09-2010
                • 4795

                المشاركة الأصلية بواسطة صادق حمزة منذر مشاهدة المشاركة
                هكذا هو الأمر:

                في 15 من الشهر الجاري، نشر "مركز ستراتفور للاستخبارات الدولية" الأميركي تقريرا عن "خطة استخبارية أميركية" لإطاحة النظام السوري ، تتضمن من بين ما تتضمنه عمليات الاغتيال والتخريب والتفجير. وأهمية التقرير لا تأتي فقط من كون رئيس المركز هو جورج فريدمان ، بل أيضا من كاتب التقرير نفسه ، سكوت ستيوارت، وهو ضابط الاستخبارات الديبلوماسية السابق في وزارة الخارجية الأميركية .
                قبل ذلك ، وبعده، توالت التقارير الغربية ، الإعلامية منها والاستخبارية، عن تسلل مسلحي وإرهابيي "القاعدة" إلى سوريا من تركيا ولبنان والعراق ؛ وصولا إلى التأكيد على أن ما يسمى "الجيش السوري الحر" ليس في واقع الحال أكثر من "واجهة" للمنظمات التكفيرية ، وعلى أن "الأخوان المسلمين" ، أصحاب التاريخ الفذ في نشر السيارات المفخخة خلال الثمانينيات في أرجاء الشوارع السورية، اتخذوا قرارا بالعمل من خلف تلك"الواجهة" بدلا من تشكيل تنظيمهم الخاص بهم ... لئلا يعيدوا إلى الأذهان صورتهم القبيحة التي خزنها السوريون في ذاكراتهم منذ ثلاثين عاما! وليست مصادفة أن فاروق طيفور، أحد أبطال تلك الحقبة، هو اليوم الرئيس الفعلي لـ"المجلس الوطني السوري" ، الذي يدير رئيسه الشكلي برهان غليون بإصبعه الوسطى كما تدار دمية في مسرح العرائس، وهو من يشرف على أنشطة " الجيش" المذكور وعملياته الإجرامية ، سواء في استهداف الشخصيات العلمية والأكاديمية واختطاف المهندسين الأجانب ، أو في استهداف المنشآت الاستراتيجية كنسف خطوط الغاز والجسور والسكك الحديدية!
                وليس من من نافل القول ، في هذا السياق، التذكير بتصريح أيمن الظواهري الأخير الذي أعلن فيه انضمام "القاعدة" إلى الجهود المبذولة لإطاحة النظام السوري. كما أنه ليس مصادفة تلك التقارير التي نشرت في الأيام الأخيرة ، حتى على ألسنة أقرب الناس إلى واشنطن، عن الكيفية التي تدير بها وكالة المخابرات المركزية الأميركية منظمات وفصائل"القاعدة" و " الأخوان المسلمين" في ليبيا ، وكيف تمولهم قطر، وكيف يرسَلون إلى سوريا !
                أوليس من حقنا ، بعد هذا كله ، أن نستدرج من ذاكراتنا جريمة"الأزبكية" في شارع بغداد منذ 30 عاما، وأن نضع في خلفية تأملنا ما قاله "مركز ستراتفور"، حين نتأمل فيما جرى اليوم في البرامكة وكفر سوسة الذي لم يوفر حتى .. أيتام "دارالأمان" الذين تناثر لحمهم على جدران المبرّة كما تناثر لحم الأبرياء في "شارع بغداد" قبل ثلاثين عاما بالضبط!؟
                تحية طيبة للجميع

                لا يجوز إهمال دور الأدوات وإغفال دورهم الفاعل والمؤثر على سيرالأحداث
                ففي سوريا رفعت شعارات طائفية ورددت هتافات مذهبية لم نعهدها من قبل
                كما رفعت أعلام أمريكية واسرائيلية وتركية في بعض المدن
                إضافة إلى إطلاق إشاعات في درعا بأن هناك قناصة ايرانيين كان لها دوراً قوياً في تأجيج الأوضاع
                حرق وتخريب مؤسسات الدولة وقتل أصحاب الكفاءات والعقول والخبرات العلمية
                تفجير أنابيب النفط والغاز والمرافق العامة كالجسور والمدارس
                استغلال الجوامع للدعوة إلى الجهاد وإلاساءة للإسلام
                لا شك أيها السادة أن الرؤوس الكبيرة المخططة لما يسمى الربيع العربي
                قد أنجزت بمساعدة تلك الأدوات المحلية جزءاً من مخططاتها لتتغلغل القوى الإسلامية المتحالفة معها لاعتلاء المناصب التي تتيح لها التحكم بقدرات الدول وإخضاع الشعوب
                كما جرى في تونس وليبيا وما يجري الآن في مصر .
                وقد أشار الأخ اسماعيل مشكوراً للعديد من الرموز والاشارت التي رفعت خلال بعض التظاهرات ولا سيما رموز الماسونيين والأناركيين ، لذلك الجهل بتلك الرموز يسهم في تمرير الكثير من الخطط التي تستهدفنا كعرب ، والأسوء أن تجد البعض من ينكر ذلك ويعتبر أن ذلك من نسج الخيال .
                التعديل الأخير تم بواسطة فايزشناني; الساعة 27-12-2011, 15:44.
                هيهات منا الهزيمة
                قررنا ألا نخاف
                تعيش وتسلم يا وطني​

                تعليق

                • اسماعيل الناطور
                  مفكر اجتماعي
                  • 23-12-2008
                  • 7689

                  المشاركة الأصلية بواسطة سوزي واكيم مشاهدة المشاركة

                  الأخ الكريم اسماعيل الناطور

                  من بعد التحيًَـة والشُّكر لجهودك التي أقـدَّرها جزيلاً - وتأكيداً على رأيـك - وبالطبع لست أنا ولا غـيري من المعنيين في دعم المشروع الوطني ووحدة السَّيادة العربية ( لنا مصلحة في صب الزيت على النار ... ) !!، ولكن ألا تعتقد معي بأن هؤلاء ( المسلحيين السُّذَّج ) تحت أي مسمى لو شئت !؟... هم أدوات رخيصة لدى الماسونيـة العالمية التي تسعى إلى تسيُّد العالــم بأكملـه، وهذا بالطبع ما تطمح إليـه سياسة الولايات المتحدة الأمريكية الإرهابية، والذي يخدم بآن أغراض إسرائيـل التوسعية في رسم خريطة شرق أوسط جديد !؟؟؟

                  أرجو أن يتسع صدرك لمداخلتي التي لا أريد فيها إلاَّ كلّ الخير لسوريا والوطن والشعب العربي الكريم



                  الأخت سوزي
                  والأخ فايز
                  أثق أنكما وكل شريف لا يريد صب زيتا حيث يريد لنا الغرب أن نحترق
                  ولكن الغرب إعتمد فلسفة فرق تسد ولذلك ألفت النظر فقط لعدم الوقوع في مصيدة المؤامرة
                  على سبيل المثال
                  فريدم هاوس تدفع مالا لأحد من الناصريين مثلا ...
                  فيقوم بعمل ما طلبوا منه ...
                  وعند إكتمال العمل أو فشله لا يجب أن نشتم الناصريين
                  حتى لا يتحول بأسنا للبريئ
                  لأن الحقيقة أن هذا الذي يدعي الناصرية هو عميل بأجر ...
                  وعلى ذلك يمكن القياس على كل المسميات من اسلامية ومسيحية
                  هناك فرق بين التصدي لفرد والتصدي لمبدأ
                  فالسلفيين الحق هم دعاة خير ولا يمكن أن يكونوا من رواد بيوت السياسية الأمريكية
                  لذلك كان موضوعنا ...اسلام تفصيل حسب مقاس الناتو
                  فهل من قتل القذافي بهذه الطريقة قد قرأ إسلامه
                  وهل من أعدم صدام بهذه الطريقة قد قرأ إسلامه
                  الإسلام دين عدل وقضاء والأسير ومهما كان مجرما له حق الانسانية
                  ما نراه في الشوارع العربية ليس له علاقة بالإسلام ولا أي دين
                  وخاصة عندما نبحث عن الجذور
                  فنجد المال والتهريب ومجلس الأمن والمحاكم الدولية وفلاسفة الدم والحروب والثورات الملونة
                  من الخطأ مثلا أن نتصدى للجزيرة وقطر وكأنهم الرأس
                  هنا المصيدة ...هم أدوات ويجب أن نقدم الرأس للقارئ
                  أرجو أن أكون قد شرحت ما أريد ولو بطريقة الإشارة

                  تعليق

                  • اسماعيل الناطور
                    مفكر اجتماعي
                    • 23-12-2008
                    • 7689

                    المشاركة الأصلية بواسطة دعد قنوع مشاهدة المشاركة


                    أخي اسماعيل: الكلام عن سورية وثورتها المزعومة وما أفرزت من (مصطلحات خارج الحدود) وأهمها "الجيش الحر" و"هيئة الثورة السورية"ووووغيرها مما تعج به منابر المحطات المأجورة وأقبية الإعلام المؤجرة للماسون.
                    المهم، بالواقع أن مجموعات الجيش الحر هم عصابات إسلامية والحق أن الإسلام منهم براء كما قلت، ولكن هذا لا يلغي انتماؤهم الديني للسلفيين والوهابيين ومذاهب إسلامية متطرفة أخرى بينما تجدهم بالممارسة صهاينة أولاد أفاعي.
                    كما أنه يا أستاذ اسماعيل لم يعد خافيا أن الماسونية تستخدم العصابات الإسلامية للقضاء على الإسلام كدين والعروبة كحضارةولك في بؤر التوتر في العالم مايكفي من الأدلة.
                    وبربط وثيق بين سرقة آثار بغداد منذ ثماني سنوات وحرق المجمع العلمي في مصر تجد ظاهرة تؤكد دور المجموعات والتنظيمات الإسلامية كأداة منفذة بيد الصهيونية العالمية، ما الهدف منها؟
                    تحية وطن
                    المهم، بالواقع أن مجموعات الجيش الحر هم عصابات إسلامية والحق أن الإسلام منهم براء كما قلت، ولكن هذا لا يلغي انتماؤهم الديني للسلفيين والوهابيين ومذاهب إسلامية متطرفة أخرى بينما تجدهم بالممارسة صهاينة أولاد أفاعي.

                    ولن أزيد أخت دعد ....عدونا من جاء بمجرمي الغرب من يهود وزرعهم في أرض كلها عرب
                    المسلم السلفي الحق هو أنقى من الثوب الأبيض
                    وهؤلاء ليس لهم من الاسلام بشيئ
                    هم قطيع من الغباء
                    من يصلي ويصوم لا يقتل بريئ ولا يستحل دم مسلم
                    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 27-12-2011, 16:39.

                    تعليق

                    • مازن أبوفاشا
                      مستشار سياسي
                      • 16-09-2011
                      • 167

                      المشاركة الأصلية بواسطة مازن أبوفاشا
                      برهان غليون يتحول إلى مسخرة للمعلقين في أوروبا

                      أعلن برهان غليون في تصريحات صحفية بالإنكليزية والفرنسية أن السلطة لم تسحب الدبابات ، وإنما "أخفتها في مداخل البنايات" ، وبرر تصريحات المراقبين العرب حول الأوضاع في حمص بأن المراقبين لم يصلوا إلى الأماكن التي ترتكب فيها المجازر الدموية البشعة ، وهو ما دعا معلقين في عدد من العواصم الأوروبية إلى التساؤل عما إذا كانت دبابات النظام السوري من نوع "الموتوسيكل" القابل للطي والتخزين في صندوق من الكرتون ، والتساؤل كذلك عن إحداثيات الأماكن التي يدعيها غليون وما إذا كان من الممكن إخفاؤها أيضا

                      وعلى شاشة قناة "يورو نيوز" قال أحد المعلقين ساخرا "غطيت العديد من الحروب في أفغانستان والصومال والشيشان وجورجيا ، لكنها المرة الأولى التي أسمع فيها بإمكانية إخفاء دبابات في مداخل البنايات ، لا بد أن دبابات النظام السوري من نوع سيارات فولكسفاكن الألمانية القديمة"

                      وقال معلق آخر مستغربا التناقضات التي تسير عليها المعارضة السورية في سلوكها في ظل ثبات واستقرار النظام السوري كل هذه المدة دون أية بوادر يمكن التعويل عليها ، فقال "لم يحدث أن توقفت الدراسة في سورية ليوم واحد فقط ، أو حظر التجول ليوم واحد فقط ، وباستثناء تعطيل مهرجان للأفلام السينمائية فإن معرضا أو مؤتمرا آخر لم يلغ والناس تسهر في أماكنها المعتادة كل يوم"

                      منوها أن تعداد سكان حمص وتنوعهم يجعل من المستحيل أن يكون لكل هذه التخبطات قيمة سياسية تذكر ، مذكرا بأن البعض في أوروبا قد صدم عندما شاهد تظاهرات مؤيدة للنظام السوري في قلب حمص ذاتها وعند المسجد ذاته الذي يستخدمه المناؤون للنظام رمزا لهم ( مسجد سيدنا خالد بن الوليد رضي الله عنه ) واعترض المعلق على عدم نقل الصور التي تبثها الفضائيات الناطقة بالإنجليزية على الفضائيات العربية ذاتها التي تنقل المظاهرات المعارضة محذرا بأن هذا بالإضافة إلى أنه يضع علامات استفهام كبرى على سياسة هذه القنوات ، إلا أنه في الوقت ذاته يعني دفع المعارضة السورية نحو الإنتحار سياسيا وحتى جسديا في بعض الأحيان وهذا ليس في صالح المعارضة أو الدول الراعية لهذه القنوات

                      وكان عمار قربي أطلق في وقت سابق من الصيف الماضي تصريحات مشابهة حين أعلن أن النظام يحفر أنفاقا تحت المشافي لإخفاء الدبابات فيها . وهو ما دعا ناشطا مصريا إلى مناشدة الشرطة الصحية المصرية لاعتقاله وإقامة الحجر الصحي عليه قبل أن ينقل "وباء الهبل " إلى الثوار في ميدان التحرير ، ويشهد الشارع المصري تبعا لقول عبد الحليم قنديل ورفعت السيد أحمد ، تحولا نوعيا في إدراك حجم المؤامرة الغربية على الثورة المصرية عموما وعلى التيار الإسلامي خصوصا وبمساعدة الإعلام العربي الموالي للغرب ، وأرجع آخرون ذلك إلى النقاش السياسي في مصر حول الأحداث في سورية
                      أستاذ إسماعيل ، هل يمكن وصف اتهام الأمن السوري بأنه وراء تفجيرات دمشق بغير "وباء الهبل السياسي" ؟؟؟
                      إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا

                      تعليق

                      • مازن أبوفاشا
                        مستشار سياسي
                        • 16-09-2011
                        • 167

                        قدري جميل : مصير المعارضة المسلحة في سورية ليس بأفضل من مصير جيش لحد والحل حكومة وحدة وطنية والأزمة في سورية قضية عالمية

                        قال المعارض السوري "قدري جميل" أمين عام حزب الإرادة الشعبية في لقاء معه على قناة الجديد اللبنانية أن مصير المعارضة المسلحة في سورية لن يكون بأفضل من مصير جيش لحد ( جيش لبنان الجنوبي الذي وقف مع الإحتلال الصهيوني إبان غزو لبنان ) ورأى أن الحل في سورية هو تشكيل حكومة وحدة وطنية وهو ما أسماه بخشبة الخلاص قبل فوات الأوان وقال "إن الروس ولأول مرة يلتحقون بموقف عالمي مع دول أخرى كبرى ضد الأميركيين وقد تجاوزت حدود التأييد الدبلوماسي والسياسي لسورية مواقفهم التقليدية"

                        وفيما يتعلق بالمعارضة المسلحة فقد قال "المعارضة المسلحة وضعها بائس جداً وهم (سيتبخرون) وإحتمال التدخل الخارجي إبتعد كثيراً ، وهم يبتعدون مع إحتمال التدخل الخارجي" ووجه الحديث إلى هذه المعارضة قائلا "مصيركم بالظروف السورية الملموسة ضمن التوازنات الإقليمية والعالمية الجديدة والظروف الداخلية والتوازنات السورية ليست أفضل من مصير جيش لحد الجنوبي ، مصيركم في أفضل الحالات مهاجرين في دول الجوار مذلولين مهانين"
                        إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا

                        تعليق

                        • محمد برجيس
                          كاتب ساخر
                          • 13-03-2009
                          • 4813

                          القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتي
                          بالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـي

                          تعليق

                          • اسماعيل الناطور
                            مفكر اجتماعي
                            • 23-12-2008
                            • 7689

                            المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة

                            كنت أريد تأجيل هذا الموضوع إلى وقت آخر , فكما قلت هناك دم عربي يسيل ويجب أن لا يتم خيانته

                            يجب أن لا نخونه كما خان كثيرا من العرب الدم الفلسطيني في محرقة غزة ,كانت طائرات بني صهيون تقصف والفسفور يحرق ,بينما الفضائيات العربية الرسمية تنطلق ببرامجها العادية نشرة أخبار أهل الحكم مسلسلات مباريات وصولا إلى صباح الخير يا سيدتي الجميلة وآخر صيحات الموضة والمكياج
                            وكانت الجزيرة الحقيرة كما يصفها أتباع ابي مازن وأنس الفقي والقذافي وغيرهم الملجأ الوحيد لنا لنطمئن على أرواح من بقى لنا من شعب ومقاومة
                            كانت الجزيرة الحقيرة تنقل على الهواء وكانت فضائية فلسطين فضائية أوسلو تشتم حماس ولا تمانع من تقديم أفلام ومسلسلات حسب مزاج المذيعة أو عبد ربه ولا أعلم من هو ربه الحقيقي
                            المهم
                            نعود إلى لب الموضوع
                            سوريا وثورة الجماهير أو سوريا وثورة الجزيرة
                            وقبل أن نعود علينا أن نتذكر أن هناك شعوبا عربية واعية , وما أختار الله العرب لرسالته إلا لإنهم خير أمة أخرجت للناس تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر
                            هؤلاء العرب لديهم ميزة قد لا يلحظها الكثيرون .....
                            تلك الميزة التى لا تظهر إلا في وقت الشدة
                            تلك الميزة ظهرت إثناء هزيمة حزيران
                            وكان مؤتمر الخرطوم وتصالح ناصر وفيصل رغم ما كان بينهما من دم في اليمن
                            وكانت لآت الخرطوم الشهيرة لا صلح لا تفاوض إلا بعد إسترداد الكرامة
                            تلك الميزة ظهرت في حرب رمضان
                            إنطلقت الله أكبر على خطوط النار وعبرنا الهزيمة وسجل العرب يوم تضامن رائع
                            وسجل شعب مصر أيام تضامن رائعة فلا سرقة ولا جريمة طيلة أيام الحرب
                            سجل شعب مصر الشرف والكبرياء والأخلاق في أرقى معانيه
                            تلك الميزة ظهرت يوم ثورة التحرير 25 يناير
                            رغم الخلل الذي أصاب الأمن والشرطة إلا أن الشباب كانوا الأمن والشرطة
                            وكانت ثورة أخلاق وبمنتهى الشرف والأمانة والحرص على الوطن
                            هناك أمثلة تاريخية كثيرة لن أعود إليها فما ذكرته يكفي لشرح ما يحدث في سوريا الآن
                            للأسف بعد نجاح ثورة مصر إنطلقت أقلاما خبيثة تبحث عن تنفيس حقدها في مكان آخر ....
                            وإختارت سوريا
                            بإختصار ...كانت كلمة حق يراد بها باطل
                            لأن سوريا ومن يحكمها
                            وأي دولة ومن يحكمها في خلاف مع شعبها طالما إنها لا تحكم بالعدل
                            العدل هو مقياس الثقة عند المحكوم
                            وسوريا لا تختلف عن دول الأرض ...العدل مفقود
                            ولكن الشعب في سوريا الآن تسيطر عليه تلك الميزة التي تمتع بها الشخصية العربية
                            عند المحن والخوف على الوطن لا صوت يعلو فوق صوت الوطن
                            الشعب السوري يعلم ما ينتظره من بني صهيون
                            المعروف عن الشعب السوري إنه من أكثر الشعوب العربية تعلقا بالفكر السياسي ولديه من الوعي السياسي ما يفوق كثيرا من إبناء باقي العرب
                            هناك ومن سوريا بالذات إنطلقت كل مسميات الأفكار الثورية العربية
                            هناك كانت منطلقات القوميين والاشتراكيين والبعثيين والوحدوين والاسلامين العرب
                            هناك كان شكري القوتلي أول زعيم عربي يتنازل عن الكرسي من أجل الوحدة العربية
                            لذلك أجزم القول لمن يحلم بقيام ثورة جماهير الآن في سوريا
                            إنك إنسان لا تقرأ لا تاريخ ولا علم نفس
                            وإلى لقاء.....
                            نعيد التذكير في أول مشاركة في هذا الموضوع وتاريخها 22-2-2011م
                            فهل كنا على حق عندما قلنا
                            لذلك أجزم القول لمن يحلم بقيام ثورة جماهير الآن في سوريا
                            إنك إنسان لا تقرأ لا تاريخ ولا علم نفس

                            تعليق

                            • اسماعيل الناطور
                              مفكر اجتماعي
                              • 23-12-2008
                              • 7689

                              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان
                              نلاحظ ويلاحظ غيرنا وجود مجموعة من الكتاب الفلسطينيين الذين يقدمون أنفسهم على أنهم من أتباع التيار القومي، لا شغل لهم إلا الدفاع عن المستبدين العرب، وعن مُصادري حق الشعوب العربية في الحياة الحرة الكريمة. شاهدنا ذلك في مصر وفي العراق وفي ليبيا وفي اليمن، ونشاهده اليوم في سورية. ولا ندري ما الذي يجعل هؤلاء الكتاب يوظفون مواهبهم وقدراتهم للدفاع عن المستبدين العرب في أي مكان، وبطريقة مثيرة للاستغراب الشديد، علمًا أن أكثر الأنظمة التي يدافع عنها هؤلاء الكتاب متورط في الدم الفلسطيني والدم العرب والدم المسلم تورطًا معروفًا للجميع.

                              من جهة أخري: ندرك ونعي أن السواد الأعظم للعرب والمسلمين يدركون بل يؤمنون بأن الصراع في فلسطين صراع ديني أولاً وأخيرًا، وأنه لولا هذا الإدراك بدينية الصراع لا بقوميته، ولولا الإيمان بأن هؤلاء الكتاب المدافعين عن المجرمين العرب أينما وجدوا في دنيا العرب لا يمثلون فلسطين ولا أهلها ولا قضيتها، لكانوا تخلوا كليًا عن فلسطين وقضيتها بسبب سلوك هؤلاء الكتاب، وطريقة تعبيرهم عن مواقفهم الداعمة للظلم، وشماتتهم بضحايا الظلم .. والعجب لا ينقضي ممن يشتكون من خنجر الغدر والخيانة الذي يمزق أوصال أهليهم في فلسطين، كيف يدافعون عن اليد التي تحمل خنجر الغدر والخيانة ذاته، وتمزق به أوصال إخوانهم وأخواتهم في دنيا العرب؟

                              وأتمنى لو تفضل بعض أحرار فلسطين وشرفائها، وهم أكثرية ذلك الشعب العظيم، وأن يبينوا موقف أحرار فلسطين مما يجري في دنيا العرب من هذه الثورات المباركة، ومن هؤلاء الكتاب الشامتين حتى بدماء الأطفال الرضع، وأن يوضحوا أن خنجر الغدر والخيانة الذي يمزق أوصال العرب والمسلمين في كل مكان، هو الخنجر ذاته، إنما هي اليد التي تتناوب عليه، وأنه لا يجوز لذي دين وأخلاق وشريعة أن يكون ضد هذه اليد في موضع، ومعها في موضع آخر، لأسباب أوهى من بيت العنكبوت.

                              السؤال موجه لأحرار فلسطين وأشرافها. وفيه تعبير عن ظاهرة تتنامى بين بعض المثقفين العرب بخصوص موقف بعض الكتاب الفلسطينيين، وترجمة لما يجول في صدور بعض الناس، وليس تعبيرًا عن شعور شخصي. وأرجو من حضراتهم أن يشاركوا. كما أرجو من كل ذي رأي سديد أن يشاركنا برأي لأن القضية مهمة مع اعتذاري مسبقًا عن حذف أية مشاركة يُراد منها تشتيت الموضوع أو إثبات مواقف معروفة الخ.
                              لأن الفلسطينين رضعوا السياسة من حليب المعاناة والتجربة ولا يمكن أن يستغبيهم أحد , أما عن الاستبداد ....فلقد كشف موضوع بسيط للعميد محمد الموجي
                              دعاة الحرية ومقاومة الاستبداد ...فلم نجدهم يشاركون في هذا الموضوع حيث الاستبداد ومهانة الانسان
                              اكتب تعليقك على هذه الصورة .. ممنوع دخول الأخوة المغاربة ههههه
                              http://65.99.238.12/~almol3/vb/showt...E5%E5%E5%E5%E5

                              ولقد تم حذف المشاركة لإنها ( خارج السياق )

                              تعليق

                              • اسماعيل الناطور
                                مفكر اجتماعي
                                • 23-12-2008
                                • 7689

                                المشاركة الأصلية بواسطة د .أشرف محمد كمال مشاهدة المشاركة
                                الأخت رنا وقعت أيضا بنفس الخطا ولم ارى مشاركتك هذه سوى الآن..!!
                                وسأبداً من الآخر ثورة مصر لم تكن انفعالاً مؤقت ولكنها رفضاً عاماً بدا منذ حوالي عشر سنوات منذ بدأ مشروع التوريث الذي كان لكم السبق فيه..!!
                                وهذه هي الطامة الكبري التي بدأتها سوريا ومن بعدها اتبعتها سائر البلاد العربية
                                أنا لم أكن أريد يوماً أن أخوض في هذا الحديث لأنني لا أحبذ أن أهاجم شخصاً بعينه بسوء حتى ولو كان فيه..!!
                                هل بشار كان يستحق ان يكون رئيساً..إليس لأنه ابن الرئيس..؟! ومن هو أباه إليس سفاح حماه..؟!
                                ماهي مؤهلاته السياسية آن ذاك..ألم يكن يلقب بالأجدب بين أقرانه (الأبله و العبيط) باللهجة السورية..!!
                                هل كان لدي الشعب خيار آخر..؟! هل طرح إستفتاءاً شعبياً على رئاسته..؟!هل يمكن خلعه ..؟!أم انها رئاسة مدي الحياة له ولأولاده من بعده ..تلك العائلة الملهمة المصطفاه..أم انها تحولت إلى جملكية..!!
                                أين ماقام به طوال هذه السنوات العشرة ..ما يقال عنه يشبه ما قيل عن مبارك المخلوع أنه كان قائداً حكيما يقود سفينة بلاده إلى بر الأمان في بحر متلاطم الأمواج..أنظروا هي نفس النغمة التي تتبعها الأنظمة الديكتاتورية الفاسدة ..ونفس ماتقوله قاله مبارك أنا ومن بعدي الفوضى وماقاله القذافي ..حرب أهلية
                                أن تلك الطغمة الفاسدة في سوريا أرادت أن تستفد من وجهه الطفولي البرئ و عقليته الساذجة ولثغته المحببة في الكذب على الشعب والاختباء ورائها بوجوههم القميئة لتدوم لهم نفس السلطة والسلطان ليحركونه كما يريدون..ليخرج علينا من بعدها معترفاً بأنه لا سلطة له ولا سلطان على حكومته وأنه غير مسؤلٍ عن قتل المتظاهرين الذين تجاوزوا الخمسة آلالاف..!!
                                أن كان وطنيا محباً لبلاده حقاً فليحقن الدماء وليكف عن قتل وترويع الشعب وليترك مكانه لمن يتوافق عليه الشعب وينتخبه انتخابا حرا بلا تزييف أو تزوير للحقائق وأبواق الأعلام الحكومي التي تروج للجملكية في سوريا ويفي وطنه مما تخافين أن يحدث من انقسام وتدخل أجنبي
                                أنا كعربي مسلم لي عقل لا أقبل أن يقودني شخص أفاك دموي قاتل أتي بالإكراه لم يصنع شيئاً طوال عشرة أعوام ولن يخرج عن جلباب أبيه ولن يحرك ساكناً من أجل استعادة أراضيه وسيورث حكمه لأبنائه من بعدها وأكونا متاعاً يباع ويشتري كالعبيد لكنك اخترت كما تقولين الطاغيه فلك مطلق الحريه لكن لا تلومن إلا نفسك فكل نفس بما كسبت رهينة

                                معذرة أخي الدكتور أشرف سأنقل هذه المشاركة إلى موضوع سوريا وثورة الجماهير لأن هناك يوجد ردا كاملا على هذه النقاط , أعتقد إنها مبنية على معلومات الجزيرة أو قشور المعلومات التي لا علاقة لها بأزمة سوريا والمنطقة , فالنقد أو إيجاد القشة في عين البعير سهل جدا , فالإنسان ومهما علا , لن يكون المصطفى , فهناك من يخلق أو يجد عيبوبا في الانبياء والرسل والخطأ الذي تقع فيه هنا إنك تبدأ النظر للفوضى العربية نظرتك إلى الاشخاص وليس للأوطان , فلا الوراثة لها أهمية هنا , ولا الأب ونوع الأب مهم هنا , والمضحك إذا طلبنا من أي مرشح رئاسي في مصر مثلا سيرة أباه , الحقيقة أنت في واد والمشكل العربي والسوري بالأخص في واد آخر , وسأعود في مشاركة أخرى في الشأن المصري لأن الموضوع مفتوح لأجله , لكن أنصحك قراءة موضوع سوريا وثورة الجماهير مرة أخرى لأن هناك ردودا كثيرة على ما تفضلت

                                تعليق

                                يعمل...
                                X