شخصية القذافي تتحدى الدراسات النفسية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حمزه الحجاجى
    رد
    [align=center]السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    اشكرك استاذى الفاضل اسماعيل الناطور على هذا الموضوع القيم وان كانت الشخصية التى تدور حولها احداث الموضوع غير قيمة بالمرة الا ان الموضوع فى حد ذاته شيقا
    فكلنا يعلم ان هذا المعتوه المسمى بالقذافى كان صناعة ناصرية خالصة وقد اتى به عبد الناصر لسده حكم ليبيا وهذا ما لمح به الملك عبد الله ولى عهد السعودية فى خطابه مع القذافى فى احدى مؤتمرات القمة العربية عندما قال له (( مين جابك انت فى الحكم ؟ مين جابك ؟ قبرك ادامك ))
    لا ننسى هذه العركة الحوارية واللفظية بين عاهل السعودية ومجنون ليبيا والذى كان يلقبه السادات رحمه الله بالواد المجنون اللى على حدودنا فى ليبيا فالقذافى اصيب بالجنون بعد موت عبد الناصر الاب الحنون والراعى الرسمي والاب الروحى اي مسمى يحب ان يختاره له ، اصيب الرجل بالجنون لانه فجاءة فقد اباه وفقد من يعيطه الثقة فى جمحه وهبله
    ان مشكلة القذافى موجودة فى كل حاكم عربى الا انها تتفاوت من حاكم واخر الا ان حالة القذافى حالة مستعصية مستفحلة
    تقبل مرورى ومشكور على طرحك لهذا الموضوع
    [/align]

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    وجود 69 زائر لموضوع القذافي له معنى......

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    هل يعاني القذافي من مرض الفصام العقلي ؟
    الحقيقة شخصية هذا الرجل معقدة لدرجة إنه يمكن إعتبارها مثال أو حالة خاصة يمكن تسميتها الشخصية القذافية
    أسوة بالمسميات الأخرى مثل النرجسية والسادية لأن الرجل يحمل سمات تتطابق مع كثير من محددات الشخصيات
    فهناك تناسق مع النرجسية وتناسق مع السادية وتناسق كبير مع حالات الادمان
    والأدهى من ذلك نجد هذا التناسق الغريب مع الفصام العقلي
    هنا نريد أن نسأل أسئلة وقد تكون الإجابة هي المحدد لقربه من الفصام أوبعده
    فهل الرجل تظهر عليه حالة من حالات التوهم ؟
    والسؤال بطريقة أخرى
    هل يعتقد القذافي أن الآخرون يتجسسون أو يتآمرون لأذيته أو قتله؟
    نعم وهذا ما يطلق عليه توهمات الإضطهاد
    هل يعتقد القذافي انه شخص عظيم كملك أو رسول لهداية البشر أو مخترع أو عالم مشهور
    نعم وهذا ما نطلق عليه توهمات العظمة

    هل يعتقد الرجل أن له رسالة أو أفكار يجب تبليغها للآخرين ؟
    نعم فهو صاحب الكتاب الأخضر ونظرية الجماهيرية وهذا ما نطلق عليه توهمات فكرية
    هل له تفكير شاذ ؟
    نعم ومؤتمرات القمة شاهد
    هل تظهر علية نوع من الهلاوس ؟
    نعم وتابع ما يلبس أو طريقة النظر والكلام
    هل يتميز سلوكه بنوع من السلوك الشاذ ؟
    نعم وهل ينسى أحد كيف يهين من يتحدث معهم
    إذن الرجل يعاني من حالة فصام عقلي
    فهل يمكن علاجه قبل أن يعتقل الشعب الليبي ويعلن مملكة القذافي ؟

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    يقول القذافي كاتب الكتاب الأخضر:
    (وأخيراً … إن عصر الجماهير وهو يزحف حثيثاً نحونا بعد عصر الجمهوريات يلهب المشاعر ، ويبهر الأبصار ، ولكنه بقدر ما يبشر به من حرية حقيقية للجماهير ، وانعتاق سعيد من قيود أدوات الحكم … فهو ينذر بمجيء عصر الفوضى والغوغائية من بعده ، إن لم تنتكس الديمقراطية الجديدة التي هي سلطة الشعب … وتعود سلطة الفرد أو الطبقة أو القبيلة أو الطائفة أوالحزب…. هذه هي الديمقراطية الحقيقية من الناحية النظرية.. أما من الناحية الواقعية فإن الأقوياء دائماً يحكمون … أي أن الطرف الأقوى في المجتمع هو الذي يحكم.)


    أما من الناحية الواقعية فإن الأقوياء دائماً يحكمون … أي أن الطرف الأقوى في المجتمع هو الذي يحكم

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
    لم تعرف ليبيا الحلويات ولا الشكولاته إلا في الثمانينات على يد اسرة فلسطينيه وكانت تتفنن بالحلوي وانواع الشكولاته والكيك
    المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
    انشأت مصنع لهذة الحلويات الغريبه عن شعب ليبيا
    فما كان من القذافي أن أهدى لهذة الاسرة طائرة

    كيف لدولة غنية من ذهب البترول تُغلق على شعب أي تطور وأي حضارة
    عزل شعبا ليكون رقم واحد
    القذافي طفرة في هذا الزمن في شخصيته وكل تصرفاته
    مع شعبه ومن حوله
    وهل عرف القذافي الحلويات حتى يشعر أن هناك للشعب حاجة
    ليبيا وشعب ليبيا في نظر الشخصية القذافية هم مجموعة من الأغبياء الكسالى
    فيكفي أن يكون لديهم القذافي لتكون ليبيا العظمى
    فالقذافي العظيم هو هبة الله وما على الشعب إلا أن يشعر بالإمتنان لأن ملك ملوك أفريقيا تواضع وأقام في طرابلس
    الشخصية القذافية نحتاج للكثير من الصبر والتدقيق لنصل إلى وضعها ورسم معالمها وقد يقلب بعض نظريات علم النفس في قدرة شخصية على الجمع بين التعقل والجنون
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 12-03-2011, 18:34.

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    لم تعرف ليبيا الحلويات ولا الشكولاته إلا في الثمانينات على يد اسرة فلسطينيه وكانت تتفنن بالحلوي وانواع الشكولاته والكيك
    انشأت مصنع لهذة الحلويات الغريبه عن شعب ليبيا
    فما كان من القذافي أن أهدى لهذة الاسرة طائرة

    كيف لدولة غنية من ذهب البترول تُغلق على شعب أي تطور وأي حضارة
    عزل شعبا ليكون رقم واحد
    القذافي طفرة في هذا الزمن في شخصيته وكل تصرفاته
    مع شعبه ومن حوله

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    المضاعفات النفسية الناتجة عن الإدمان :
    إن وقوع الفرد في دائرة الإدمان يؤدي للعديد من الآثار النفسية السيئة منها :
    1.اللامبالاة وفقدان أغلب الاهتمامات .
    2.الشعور بالإجهاد النفسي وفقدان النشاط .
    3.شرود الذهن وضعف القدرة علي التركيز والانتباه.
    4.التمركز حول الذات ( الأنانية ) .
    5.صعوبة التحكم في الانفعال.
    6.التخلي عن معظم القيم والمعايير وتبني قيم جديدة .
    7.الخجل والخوف الاجتماعي

    إستمعت اليوم لخطاب العقيد القذافي الطويل جدا لدرجة أن فقدت السيطرة ....وإستغرقت في نوبة نوم مفاجئة
    وتذكرت ما رصدناه عن الإدمان والآثار النفسية السيئة الناتجة عن طول مدة الممارسة
    ونعود لنقرأ هذه البنود
    1.اللامبالاة وفقدان أغلب الاهتمامات .
    3.شرود الذهن وضعف القدرة علي التركيز والانتباه.
    4.التمركز حول الذات ( الأنانية ) .

    6.التخلي عن معظم القيم والمعايير وتبني قيم جديدة .
    فهل طابق خطابة اليوم بعضا منها .....لنتأمل

    الرجل يتكلم إمام العالم فاقد أن شعور أو إهتمام بأن هناك من يتابع ويميز بين الكذب والصدق
    الرجل يكذب ولا يبالي ولا يهتم فهو يقول إنه ليس رئيس ولا قائد ولا زعيم هو رجل سلم الحكم للجماهير منذ 1972 م ويعيش بعيدا في الصحراء للقراءة والتأمل
    وعندما يشرح ما يحدث يظهر ذلك التمركز حول الذات

    فالرجل يقول أن جماهير ليبيا تتظاهر لإنها إعتبرت أن إهانة القذافي هي أهانة ليبيا فهو المجد ولا داع لذكر ما مدح نفسه به
    هنا الرجل يتخلى عن أي معايير عندما يكذب ويسقط كل ما تفعله كتائبه في السكان وينسبها إلى شباب الثورة لدرجة إنه تارة يقول إنهم من أولادهم وتارة يقول أن حالات الاغتصاب تحدث يوميا منهم
    لفقد فقد شرف القائد عندما يعتدي على من يقودهم بمثل هكذا إتهام
    وأنهى خطابه بأن لو كل الشعب الليبي رحل من ليبيا فهو باق ....
    حالة إدمان كرسي مستعصية قد تفقده حياته قريبا ومن أقرب الناس إليه

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    شخصية القذافي المركبة
    من الانفصام والإضطراب والتعدد ممزوجا بذكاء شيطاني عالي الدرجة
    من الخطأ أن نصف هذا الرجل بالعبيط إلا على صيغة الهزار فقط
    الرجل صاحب نظرية الجماهير ولقد أعطى دولته إسم الجماهيرية
    وهي نظرية لو تعامل معها بالحكمة لكان السيد الذي يطارد وليس المطارد
    ولكنه فقد الحكمة
    الرجل يمتك ذكاءا لدرجات عليا
    ولكن
    أفقده الادمان الحكمة
    وأفقدته المزاجية مصارعة الغضب
    وأفقده الإنفصام معايشة الواقع
    يقول القذافي كاتب الكتاب الأخضر:
    (وأخيراً … إن عصر الجماهير وهو يزحف حثيثاً نحونا بعد عصر الجمهوريات يلهب المشاعر ، ويبهر الأبصار ، ولكنه بقدر ما يبشر به من حرية حقيقية للجماهير ، وانعتاق سعيد من قيود أدوات الحكم … فهو ينذر بمجيء عصر الفوضى والغوغائية من بعده ، إن لم تنتكس الديمقراطية الجديدة التي هي سلطة الشعب … وتعود سلطة الفرد أو الطبقة أو القبيلة أو الطائفة أوالحزب…. هذه هي الديمقراطية الحقيقية من الناحية النظرية.. أما من الناحية الواقعية فإن الأقوياء دائماً يحكمون … أي أن الطرف الأقوى في المجتمع هو الذي يحكم.)


    أقرأوا ما كتب القذافي ولا يقول أحدكم أن الرجل مجنون أو غبي فجنون الرجل كجنون إبليس عندما تحدى ربه

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    " إلى الأمام إلى الأمام أيها، العبطاء، ثورة ، ثورة ، ثورة ،يا ولاد العبيطة "

    هذه الجملة والتي وردت على لسان القذافي وبحروف أخرى
    ولكن بنفس المعاني التي تكتبها لنا بنت ثورة مصر رشا عبادة
    العبارة تلخص تقريبا شخصية القذافي المركبة
    من الانفصام والإضطراب والتعدد ممزوجا بذكاء شيطاني عالي الدرجة
    من الخطأ أن نصف هذا الرجل بالعبيط إلا على صيغة الهزار فقط
    الرجل صاحب نظرية الجماهير ولقد أعطى دولته إسم الجماهيرية
    وهي نظرية لو تعامل معها بالحكمة لكان السيد الذي يطارد وليس المطارد
    ولكنه فقد الحكمة
    الرجل يمتك ذكاءا لدرجات عليا
    ولكن
    أفقده الادمان الحكمة
    وأفقدته المزاجية مصارعة الغضب
    وأفقده الإنفصام معايشة الواقع
    هناك الكثير في شخصية هذا الرجل الذي أجزم إنه
    لن ينتحر مهما حاقت به الدنيا من شدة
    سيقاتل إلى أن يقتل
    بل إنه سيقاتل كما يقاتل من يريد الشهادة
    إن التعدد في الشخصيات والانفصام خلق منه نوع من شخصية نرجسية لم يكتب عنها علم النفس


    لذلك كانت صرخته لشعب ثائر ضده .....ثورة ثورة فهو الذي يثور وليس الشعب
    قال لهم سأنظف ليبيا حي حي شارع شارع زنكة زنكة ....
    خطر القذافي على الشعب الليبي أكبر مما يتصوره البعض
    ولو كنت أثق في امريكا لقلت ان الحل تدمير معقل القذافي الذي يبدو إنه معقل لا يمكن لإنسان أن يقتحمه
    فلقد دخل الثوار معقله في مدينة البيضاء وكان الهول مما شاهدوه
    معقل مهيئ بكل ما يستطيع الانسان أن يحتاجه تحت الأرض من حماية وتهوية وخرسانة ودفاعات ضد كل الأسلحة النووية والكيميائية
    لقد كان الرجل يعد العدة لموقف يختفى فيه ولا يظهر
    فلا تستغربوا إن لم تجدوه
    ولا تستغربوا إن وجدتوه يقاتل في مكان آخر
    وقد يرحمنا الله بإغتياله من أقرب الناس إليه
    .....فهناك مثل يقول ياروح ما بعدي روح فقد يفعلها قريب له
    والى لقاء لمزيد من التفصيل
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 28-02-2011, 18:15.

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center]
    ايـــــــــــــــــــــــــــه دنـــــــــــيا
    اللــــــــــــهم لاشـــــــــــــماتة..
    برغم أنني سأبدو كاذبة إن قلت بأن شىء ما بنفسي شامتاً بتاريخ هؤلاء أقصد بختام تاريخهم على نحو لم يتوقعوه، ولو توقعوه لما صدقوه
    أتدري يا أستاذنا الهادىء الحكيم
    بقريتنا قديماً كانت من أهم مراسم إحتفالنا نحن الصغار بالعيد أن نركب ما يسمى بــ " العبيط"
    نعم هكذا كنا نطلق عليه كان عبارة عن عربة "كارو" يجرها حمار هزيل نتجمع نحن الأطفال فوق خشبتها بعضنا يقف فى حين يجلس البقية مُطلقين أرجلهم بالهواء وهم يمرجحونها وينشدون بحماس ممتزج بالتصفيق هتافهم الشهير على قلب طفل واحد
    " العبيط اهووو .. العبيط اهووو"
    ولم نكن ننس طبعا أن نشير بأصابعنا للمارة ونخرج لهم ألسنتنا بكيد طفولي متعمد ونستكمل سيمفونية.
    . " العبيط اهوووو العبيط اهووووو"
    والآن إختفى عبيط العيد تدريجياً وأظنه اختفى للأبد ولم نعد بحاجة له
    لأن " العُبط "فى الثورة بمختلف البلاد العربية " المنهوبة" قد أصبحوا أكثر شهرة من أصابعنا التي كانت تشهر بهم قديماً
    فباتوا يظهرون على الشاشات، ويقتحمون بحمير أفكارهم " وحمورية تصرفاتهم" بيوتنا وأحلام ودماء وحياة شعوبهم
    بل وصاروا من فٌجر حماقتهم يرفعون أصابعهم ويشيرون الينا ويهتفون بوجوهنا
    " إلى الأمام إلى الأمام أيها، العبطاء، ثورة ، ثورة ، ثورة ،يا ولاد العبيطة "
    مبررين عبطنا تارة بالقلل المندسة والأجندات وتارة أخرى "بالهلاويس" والحبوب والمخدرات!!
    لاأدري بالتحديد ما هو الفارق ما بين القاتل بالصدفة والخطأ
    وما بين صدفة توفر القتل وتجعل القاتل يقتل ثانية للإخفاء خطأ قتله الأول
    ربما أنه يخشى ألم القتل، برغم أنه القاتل
    صارت أشبه بنظرية ..
    " البيضا عند الفرخة والفرخة عايزة قمحة والقمحة عند الحلاق والحلاقة بربع جنية".

    سبحان اله وكأن بين حب الذات الطبيعي الذي جبلنا عليه وبين تمجيد تلك الذات شعرة لا يدركها إلا من يجلدون ذواتهم بسياط الضمير.
    آخر لقطة يا أستاذنا الطيب الجميل قبل أن أحمل بقايا عقلي من بين براثن صور البهلوان البطل فلربما يظهر علينا غدا ليقول..
    " رشا عبادة لاتحبني إذن هى لاتستحق الحياة" وربما يعمل راسه براسي ويطالبني بالتنحي الأول
    قرأت كتاب عن تربية الأطفال وثقتهم بأنفسهم الخ مرة كان عنوانه..
    "يـــا غبي ، لماذا يا أمي"؟!
    وبعد سماع أكثر من خطاب للجدافي وبرغم عدم توفر الترجمة الإنسانية والفكرية لهذيانه أدركت أننا يجبأن نغير عنوان الكتاب ليصبح..
    يا قذافي... لماذا يا أمي!؟



    متابعة مع ضمان بالعودة إن شاء الله مدته خمس سنوات
    [/align]

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    توقع الخبير الكويتي في تحليل الشخصيات عبدالرحمن القريشي اول من امس حدوث ثلاثة سيناريوهات من شأن احدها ان يضع حدا لحياة الرئيس الليبي معمر القذافي، وقال القريشي في حديث الى نشرة الرابعة على قناة «العربية»
    ان السيناريو الاول هو الانتحار،
    موضحا ان المقصود بالانتحار هو عندما يتجاوز الشخص مرحلة الدفاع عن ذاته الى المرحلة التي لا يستطيع فيها صد اي شيء عن نفسه، حينها يصل الى مرحلة ينهار فيها انهيارا كاملا، ويشعر بالفعل بأنه وحيد، وان كل الهالة المحيطة بشخصيته اصبحت غير موجودة وغير حقيقية، وهذه ستكون مؤلمة له،
    اما الثاني فهو ان يقتل وهو يحارب،
    ولو اقتضى الامر الوصول الى قصره، عندها اذا وصلت الامور لاقتحام القصر قد يترك اول شخص يدخل عليه كي يقتله، والثالث وهو سيناريو مستبعد حتى الآن هو اختفاء القذافي،
    لذلك انا لا ارجح ان تكون هناك محاكمة للقذافي، لأنه لن يكون موجودا حين هزيمته لأن هذا النوع من الشخصيات يستحيل عليها ان تكون موجودة لحظة هزيمتها، لذلك اما ان يقتل او يقتل نفسه او ان يختفي عن الانظار بشكل قوي جدا، حسب القريشي.


    سنأخذ هذا في الاعتبار ونحن نلاحق هذه الشخصية المركبة

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد

    ومن بين عناوين الكتب التي كان يحتفظ بها الزعيم المزعوم في مكتبته كتاب "أرواح وأشباح" وكتاب "تحالف الشيطان" ومؤلف بعنوان "حقائق عن تناسخ الأرواح"، و"أرواح وأشباح الروحية الحديثة أباطيل وحقائق"، وكتاب "القبالة والسحر اليدوي"، وكتاب "الأسرار 72 في الباطنية اليهودية"‬، ‬ومؤلفات ‬أخرى ‬تتعلق ‬بالطقوس ‬والطلاسم ‬التي ‬يفترض ‬أن ‬الرئيس ‬القذافي ‬كان ‬يمارسها.‬

    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 28-02-2011, 12:14.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركة
    رحم الله من الذرةِ الرحا يريد القذافي أن يدونه الأثر جحا , هذا الغريب الذي يظن أنه لبيب بدت عليه علامات الشرود واللافهم وهذا إن دل فسيدل على أنه أدمن , لإانت تعني هنا أستاذ الناطور بأنه أدمن الكرسي وأنا أراه أدمن أكثر من ذلك فهو لازال يتعاطى حد الهلوسة , فهو شخص مبالغ في فهمه بالسلب ويظن أنه الإبداع , هو الذي يجلس في خلواته ويرى خزعبلاته كبساط ريح سينقذ البشرية ومن ترهاته اسراطين وأين النار بدلا من يناير وهذا الأغسطس مجرم الحرب سيلغي يوم الجمعة حتى لا تكون هناك جمعات احتجاجية وأخيراً سيبني لهم في بلاده كعبه , ثم يقطع المسافات بزيه العسكري ليخطب في السود خطبة الحياة عن البيبسي كولا والكوكاكولا ... وأخيراً هو لم يفق حتى الآن ويظن ان شعبه سكير ولن يستفيق الا بطلقات الرصاص الحي .... نسأل الله أن يعافي الأمة من هذا البلاء وأن يكفينا شر هؤلاء وأن يشفيه بعدما يصفيه ولن يصفيه إلا ترك الكرسي فهو أدعى للإدمان وأصعب للترك من الجنان
    الأخ مصطفى ....هل تذكر موضوعنا القطيع ...فعلا كنا في ذلك الوقت نحتاج لدفع القطيع وتنمية الوعي ....

    الآن ثورة الجماهير ..فلا قطيع يبقى قطيعا إن حرمته من كل شيئ
    هؤلاء الحكام الأغبياء قطعا لا يحملون في عقولهم علم أو فكر
    هم مجموعة من العسكر لا خلفية مدنية ولا خلفية علمية , لو أحدا منهم قرأ كتابا في علم النفس لأيقن أن مصيره الهلاك
    فلا القطة تبفى قطة ولا الفأر يبقى فأرا عن سجنته وحرمته من أبسط عناوين الحياة
    ما لونته بالأحمر مفيد للتقرب من شخصية القذافي فرغم تلاقي رؤساء الجمهوريات العربية بحالة الادمان إلا أن كل منهم ينطلق من شخصية أو شخصيات مختلفة فلا مبارك القذافي ولا القذافي يشبه أحد وحتى هتلر كانت له أبعاد شخصية مختلفة
    القذافي وكما قلت شخصية إنفصام حادة متعددة الشخصيات بين التعقل والجنون
    ما لونته بالأحمر يقترب من الشخصية الحدية أو المزاجية وهي تقريبا من أقوى الشخصيات البارزة في مريضنا المتعدد
    ونعود الى ما يقال عن هذه الشخصية

    تتميز هذه الشخصية بالصفات التالية :
    1 ـ تكون في بعض الاوقات مثالية في اقوالها وافعالها وسلوكها التعاوني اللطيف الذي يسعد الاخرين .
    ثم تنقلب في الوقت الاخر تماما بالعكس فتكون قاسية في اقوالها وسلوكها بحيث يصعب على الاخرين التعامل معها .
    2 ـ يتميز سلوك هؤلاء بما يشبه العاصفة عندما تهب تقلع كل شيء امامها .
    3 ـ تكون الشخصية المزاجية متسامحة لابعد الحدود وفي الوقت الاخر تنقلب الى صارمة لا تقبل العذر مهما كان نوع الذنب بسيطا .
    4 ـ انها متقلبة في قبولها اورفضها للمواقف وحتى اختيار الاشياء تراها مرة تقبل الشيء ومرة اخرى ترفض تماما نفس الشيء الذي سبق وان قبلته

    لقد كانت قصة إختفاء الزعيم الشيعي موسى الصدر عنوان لهذه الشخصية
    كان القذافي معجب به وأمده بالمال والسلاح لقد إختار موسى الصدر من بين القادة في لبنان كان ياسر عرفات وكان غيره ولكن الرجل الشيعي بهر الرجل فساعده وسلحه ولكن ما الذي حدث حين وصل الرجل الى ليبيا
    بالتأكيد كان الرجل صادقا فلم ينافق
    بالتأكيد الرجل كان له قضية مع اسرائيل لا مع العراق ولا سوريا ولا مستعد أن يكون طرف في أمور شخصية وزعامات محلية
    هنا ظهرت تلك الشخصية المزاجية فقتل الرجل وأخفاه لأن الرجل سيخرج ولن يسكت عما سمع
    ويدعم رأيي هذا هو إستقدامه بعد ذلك لإبي نضال وإستخدامة في كل فعل مشين ضد عرفات وضد سوريا وضد مصر رغم إنه كان حامل لوعاء القومية والوحدة فعلا يتميز سلوك هؤلاء بما يشبه العاصفة عندما تهب تقلع كل شيء امامها .
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 26-02-2011, 16:53.

    اترك تعليق:


  • جلاديولس المنسي
    رد
    الشعب يريد تفسير الخطاب ..........

    حقاً أستاذ إسماعيل هذه الشخصية بها ما بها من صعوبة لغزوها والتعرف على تركيبتها النفسية

    اترك تعليق:


  • مصطفى شرقاوي
    رد
    رحم الله من الذرةِ الرحا يريد القذافي أن يدونه الأثر جحا , هذا الغريب الذي يظن أنه لبيب بدت عليه علامات الشرود واللافهم وهذا إن دل فسيدل على أنه أدمن , لإانت تعني هنا أستاذ الناطور بأنه أدمن الكرسي وأنا أراه أدمن أكثر من ذلك فهو لازال يتعاطى حد الهلوسة , فهو شخص مبالغ في فهمه بالسلب ويظن أنه الإبداع , هو الذي يجلس في خلواته ويرى خزعبلاته كبساط ريح سينقذ البشرية ومن ترهاته اسراطين وأين النار بدلا من يناير وهذا الأغسطس مجرم الحرب سيلغي يوم الجمعة حتى لا تكون هناك جمعات احتجاجية وأخيراً سيبني لهم في بلاده كعبه , ثم يقطع المسافات بزيه العسكري ليخطب في السود خطبة الحياة عن البيبسي كولا والكوكاكولا ... وأخيراً هو لم يفق حتى الآن ويظن ان شعبه سكير ولن يستفيق الا بطلقات الرصاص الحي .... نسأل الله أن يعافي الأمة من هذا البلاء وأن يكفينا شر هؤلاء وأن يشفيه بعدما يصفيه ولن يصفيه إلا ترك الكرسي فهو أدعى للإدمان وأصعب للترك من الجنان

    اترك تعليق:

يعمل...
X