يا جماعة

الله يرضى عليكم..لنوحد جهودنا المبعثرة هنا..

لتكن في مضامين العنوان المعروض و لا بأس من طرح الأسئلة كحوار يتم الإجابة عليها من قبل أقلام تحسب من المثقفين ...

هناك عدة أسئلة مطروحة من أول المتصفح حتى أخره و لم يجب أحدا عليها بل نغرق الموضوع بمزيد من المقالات ..و في الحقيقية كلها قيمة و تحتاج الى نقاش و ليس إلى الإهمال..


فهل تساعدوني في ترتيب المتصفح هنا ..

سأعود للجميع

مع التحيات

شيء مضحك فعلاً

خفافيش تسرح وتمرح هنا وهناك

تريدون الثورة في سوريا حسناً

قلنا لكم هذا شأننا ... لم تقنعوا

قلنا هناك فساد ومحاسبة ومن ثم تغيير ... لم تقنعوا

قلنا لكم غالبية الشعب يحبون رئيسهم ويثقون به .... لم يعجبكم

قلنا لكم أن هناك مخططات تحاك في المنطقة وتستهدفنا جميعاً كعرب وبالأخص سوريا لمواقفها القومية المشرفة الداعمة للمقاومة ......... قلتم بلاش وطنيات وخزعبلات

قلنا أن سقوط سوريا لا سمح الله خط أحمر....لم يعجبكم الأمر أيضاً

قلنا لكم أن سوريا بلد الثورات ولا يستطيع أن أن يزاود على السوريين في ذلك ...قلتم كفى أنتم خانعين

فلذلك أنا أراكم :

من دعاة الفتنة والأنقسام

من دعاة الحروب الأهلية

من دعاة الهيمنة الامريكية الصهيونية

من جماعة المعيزطيرية .. ولو تور احلبوه

ولم يبق إلا أن تأتوا لتحريرنا يالنشامى

عيب ... والله العظيم عيب

صحيح اللي اختشوا ماتوا

( سأبدأ بذبح أولادي منذ الغد حتى أنال رضاكم )

الاستاذ فايز شناني
أراك تنوب و تتحدث باسم الشعب السوري وهذا اجحاف منك لانك لا تحمل صفة قانونية أو رسمية لتتحدث باسم الشعب ..و كأنك تقول أنا الشعب و الشعب أنا ...
ثم اذا كان اسقاط مبارك الذي خدم العدو الاسرائلي و الولايات المتحدة الامريكية ثلاثين سنة هو خدمة للصهيونية وذا كان
اسقاط بن علي في تونس والذي صرح وزيرالخارجية الاسرائلية انه كان صديقا يقدم خدمات جليلة للكيان الصهيوني
هو خدمة للكيان الصهيوني و الولايات المتحدة الامريكية
واذا كان اسقاط القذافي والذي لا يزال الى الساعة يلقى دعما غربيا بصمتهم على جرائمه في حق شعبه خدمة للصهيونية
فهذا دلالة انك تعيش في عالم اخر غير عالمنا وتستقي معلوماتك من كوكب اخر ..لانك وببساطة تعيش وتفكر بالمقلوب
لم يطلب منك أحد أن تكون كسائر الشباب الذي اندفع يواجه الرصاص بصدور عارية وهم يفتحون أبواب الحرية لمن خلفهم
لانك لا تملك ان تكون مثلهم فهم من طينة غير طينتك هم ولدوا ليكونوا أحرار وانت ولدت لتفكر بالمقلوب و لتبر الظلم و
الاستبداد ....الثورة ستجرفك كما جرفت الكثيرين لانك حجر عثرة ليس الا ...والاحجار مهما كبرت فهي صماء وخلقت
لتكون كذلك ...
ازعجني وصف مخالفيك بالخفافيش ...و الخفاش لا يعيش الا في الظلام وهم يبحثون عن الحرية الحقيقية و عن الامن
الحقيقي وعن العدالة الحقيقية وليس عن وهم ...كالوهم الذي اراك غارق فيه ...فطالب الحرية يبحث عن النور ..ومن
ارتضى بالظلم والاستبداد فقد عشق الظلام لانه لا يعرف غيره ...
واخيرا أذكرك بقول ابو القاسم الشابي

ومن لم يرم صعود الجبال .........يعش أبد الدهر بين الحفر

استاذ علي المجادي هلا بك صوت الثورة ..

أخي فائز لا يتكلم من الهواء..هذا حال غالبية السوريين..لكن لا ننكر بأن هناك فئة تعارض و هذا حقها في الرأ ي..لكن عموما لو زرت سورية ستعرف التفاف الشعب حول رئيسه ....

أقدر شعور الجميع من موقفنا الصلب اتجاه رئيس لأننا لم نعش هذه الحالة الشعورية تجاه الرئيس منذ زمن طويل..

لذلك فائز هو صوت الغالبية من السوريين ..

نتمنى فقط أن ترسي الثورة على أرضية ثابتة و تتوضح ملامح المرحلة القادمة التي ستحتاج إلى سنوات للاستقرار..

افهموا أمرا
سورية بقيت وحيدة في مواجهة الكيان الصهيوني.. حتى لو شهدنا استعادة مصر لسيادتها و تونس و ليبيا أيضا..لكن المنطق يقول أن هذه الدول سوف تنكفئ على نفسها لفترة و تنشغل في أوضاعها الداخلية ريثما تعيد بنائها الجديد..كل ما سيكون لها دور داعم لسورية و للمقاومات و هذا ما ألمسه لمصر الحبيبة أم تونس فهي بعيدة يا علي ..

سورية سيكون لها الدور القيادي الكبير في المنطقة و ستنفرج العلاقات العربية التي كان مبارك يقف عثرة أمام تقدمها و سيكون تقدم على مستوى القضية الفلسطينية قضية العرب و أيضا سيكون هناك تحرك اتجاه الجولان و ستكون إيران في الخندق..تخيلوا حال الكيان الصهيوني في هذ الشرق الأوسط الجديد الذي رسموا له غير هذه الملامح.. و الله بالمرصاد

الغالية رنا

انا لم اطلب من الشعب السوري ان يقوم بثورة فهو يقرر مصيره بيده ...الشعب السوري شعب ناضج وذكي وتاريخه مشرف

والسوريون اعلم الناس بمصلحتهم ...

ما ازعجني لغة التخوين والعمالة لكل مخالف والتي يتشدق بها البعض وكانه يوزع شهائد في الوطنية ...

انا اوافقك الراي ان الرئيس الاسد ليس بن علي او مبارك او القذافي ...فهو قدم الكثير من المواقف المشرفة في ساعة العسرة
خاصة في احداث غزة ...

الا ان حرية الاختيار لشكل نظام الحكم و التعددية الحقيقية التي ينصهر في بوتقتها كل المواطنين باختلاف اديانهم و طوائفهم
و اعراقهم تحت مبدا المساواة في حقوق و الواجبات بين ابناء الوطن الواحد ...متروكة للشعب السوري وهو يقرر مصيره
بيده والايام اللاحقة ستكشف الامر على حقيقته فلا نستبق الاحداث

أيها المجادي العظيم

وهل رأيتني أتحدث إلا مثلك

وهل لو تحدثت أنا عن بلدك هل ستجيبني بغير الطريقة التي أجبت بها

يا اخي قد تكون صادقاً في نياتك ولكن هذا لايكفي

فأنا أعيش في سوريا أنقل لك صراحة ما يدور هنا ومن المعيب أن أكذب نفسي وأصدقك

وأنا لم أقل أن اسرائيل فرحت لرحيل بن علي ومبارك بل سقوط سوريا واقتتال أبنائها هو ما سيفرحها بالتأكيد وهذا ما يدعو إليه البعض هنا والذين أسميتهم خفافيش ......

كلنا مع الثورة والثورات .... فقط علينا أن نعرف ماهية ثورتنا وغايتها

ولن تحرضنا بضعة أقلام تحرض على الفتنة والتشرذم

وما يميز السوري أنه لا يقرأ بالمقلوب أبداً

والسلام

احييك اخي الكريم فايز
كل سوري مع الاصلاح حتى الرئيس بشار الاسد
وهو يعمل على هذا
ونأمل الخير الكثير بالمستقبل القريب
كما كلنا ضد سقوط سورية فما صنعته سورية يتوافق مع ثورتي مصر وتونس وصولا الى ليبيا
انها اطراف مناوئة للظلم وكل هذا من مصلحة القضايا العربية وخاصة الصراع العربي الصهيوني فكيف نخسر الرقم الرابح في سورية وهي سياسة الرئيس بشار الاسد فهو الرجل القوي الذي يجب ان يعيد الجولان حربا او سلما وهو الرجل القادر على تحويل سورية الى دار المواطن السوري كما هي دار العرب اجمعين
تحياتي ايها الراقي بكل كلماتك الاخ فايز شناني
كما اشكر الاخ صادق حمزة منذر على مقاله الهام
محمد زعل السلوم

الذي يثير استغرابي ان البعض يجعل الوطن كأنه مزرعة لا يملك قيادته الا رجل واحد وبدونه يحل بها الدمار و الفوضى

أعتقد أن الاصلاح الحقيقي تحققه مؤسسات مستقلة وليس شخص واحد لان مؤسسات الدولة متعددة و مصالح اطراف

كثيرة فيها مختلفة بل قد تكون متضاربة ....

الشعب هو السيادة الحقيقة وليس زعيم بعينه او حزب او طائفة او مجموعة ما ...

الشعب بطوائفه واعراقه المختلفة هو من يملك السلطة الحقيقية من خلال الحفاظ على الميثاق الوطني الذي يضمن التعايش السلمي بين كل المواطنين مع تساويهم في الحقوق و الواجبات فلا أفضلية لمسلم على مسحي او لعلوي على درزي بل
الحرية للجميع فلا تتجزء و الديمقراطية للجميع فلا ستثناء و العدالة للجميع فلا تفضيل للبعض على البعض الاخر

* صراع وخلاف غرائزي بين متعلمين جهلة من سوريا وأمثالهم في مصر والسعودية ودول عربية أخرى.
* لا نعرف هوية من يكتب ولا نعرف بلده، ومن نعرفهم يكتبون بغرائزية تدعو للقرف والتقيؤ.

ما هو المبرر الذي دعا لفتح نقاش حول سوريا ؟
هل قام شعب سوريا وكلف إخوتنا العرب بأن يكونوا ناطقين رسميين باسمه ؟
حين يهب شعب سوريا، يكون لكل حادث حديث... فلا تفرحوا وفكروا بليبيا واليمن والبحرين وهذا يكفيكم أيها الجهلة.

اعترفوا إن كنتم شرفاء :
* أن مواقف سوريا هي أشرف المواقف العربية على الصعيدين العربي والدولي.
* أن الشعب السوري متآلف ومتحاب باستثناء المعارضين الذين يعرضون عضلاتهم من الخارج الأوربي او الأمريكي كجماعة عبد الحليم خدام الذي ورّط سوريا في لبنان، وكجماعة رفعت الأسد التي هاجمت في الثمانينات مدناً ودمرتها وقضت على الكثيرين من شبابها ومتعلميها، وكجماعة الإخوان المسلمين التي استسلمت مؤخراُ ورضخت لحقيقة أن أفضل المواقف العربية هو الموقف السوري وتطالب بالغفران والعفو عنها للعودة للوطن السوري العربي.

أزور سوريتي سنوياً، وأشهد من جديد أن لا أحد يدعو لتغيير النظام، أحياناً أصدقهم وأخرى لا أصدقهم.
* يتكلمون عن الفساد المستشري من الرأس إلى القدمين وعلى مرأى ومسمع القاصي والداني "وهذه ميزة سلبية لكن العلنية تبقى كما يُردد شفافية" كلهم ينقدون، وما أن أسألهم، ومارأيكم بالتغيير، يجيبون : لا... لا نريد تغييراً.
* حين يتطرقون للديمقراطية والحرية والانتخابات، كلهم حتى الحزبيون منهم يعترفون أن الانتخابات عملية شكلية نعرف الناجح فيها قبل أن تجري الانتخابات. أسألهم هل تريدون تغيير النظام، يجيبون : أبداً لا نريد، ولكن نأمل أن تصلنا بعض الإصلاحات.

بالمقابل :
* حين يتطرقون للرد العنيف على مطالب إخوتنا الأكراد الذين حكموا بلادنا العربية كأيوبيين، بانسلاخهم من القطر السوري ولحاقهم بكردستان، يتفقون تماماً مع النظام، فهم يرفضون انسلاخ جزء آخر من بلدهم، وبالتالي لا يريدون تغيير النظام.

* حين يتطرقون لموقف سوريا تجاه الإخوان المسلمين الفلسطينيين في حماس والجهاد، الكل متفق مع النظام، لأنه يدعم مقاومة سنية فلسطينية مهما كان مشربها الديني حزبياً.

* حين يتطرقون لـ حزب الله في لبنان، كلهم دونما استثناء يتفقون على أن دعم مقاومة لبنان هو أمر قومي عربي وهو أيضاً حماية لسوريا، فأمن سوريا هو من أمن لبنان والعكس صحيح. قد يختلفون حين يتم ذكر الطائفة حول عائشة وقرآن فاطمة، لكنهم يعودون فوراً لدعم النظام بموقفه ضد التآلف السني في لبنان مع جعجع والجميل وشمعون الإبن، الذين تعاونوا مباشرة مع شارون بين 1980 و 1982.

* كلهم يرفعون رؤوسهم عالياً حين يتطرقون لموقف سوريا كبلد وحيد في أمتنا العربية واجه أمريكا حين شنت حرباً على العراق الحبيب... * كلهم يرفعون رؤوسهم من موقف سوريا إبان حصار واجتياح غزة وقمة الدوحة لدعم غزة... كلهم يوافقون وصف رئيس سوريا لحكام العرب كـ أنصاف رجال.

واليوم يا سادة ويا سيدات، شعب سوريا لم يقم بانتفاضة ولا بحركة، فلماذا لا تتحفوننا بآرائكم حول ما يحدث عملياً في اليمن الذي كان سعيداً، وفي ليبيا التي كانت يوماً قومية عربية، وفي البحرين المحصنة من دول الغرب بسبب نفطها. وتتركوا سوريا.

ثم ما هذا السجال بينكم كأعضاء، السجال المقرف الذي كاد يحول دون مداخلتي، أفهم جيداُ أنكم مثلي، لستم مثقفين ولا أدباء ولا علماء ولا مبدعين، بل تحملون شهادات جامعية تخولكم من تحرير مقال هنا ومداخلة هناك بشكل عشوائي غير عقلاني ولا بحثي، لكن حافظوا على أدب الحوار وحرية التعبير.

كل واحد يرفع عن ساعديه ويجلس أمام حاسوبه ويكتب ليقرأ اسمه معتقداً أنه بات شخصية مرموقة ومعروفة بفضل ملتقى، كان لدي نحوه بعض النقد، ولكنه بات بمداخلات ومواضيع تقرف وتدعو للتقيؤ.
كلمات وعبارات تلقائية خرجت ولن أطلب العفو عنها، لأنها تعبر عن رأيي لما آل إليه هذا الملتقى منذ أسبوعين.

سلام.

أخي علي المجادي

أنما معك في هذا

بل وأطالب أن يكون منطلقاً لأي حوار يدور

والشعب فيما يختار

أذكركم دائما أن من يقود الثورات ليس أصحاب القلم و النظارات فهم و للاسف بان بالكاشف أنهم لا لون لهم ولا طعم ولا رائحة ...يسبحون باسم الاشخاص بتعلة حبهم للوطن وتراب الوطن يستثقل مشيتهم المنحرفة ونفوسهم المضطربة ...
سيصرخون لبيك يا رئيسنا لبيك ....سيرقصون على موسيقى الامر الواقع ...سيتهامسون خوفا من ظلهم ..وفي الاخير ستدوسهم الثورات

أخي مخلص مساء الخير

أتفق معك تماماً .... قرف..... قرف

بغض النظر عن انتماءاتنا وأفكارنا وتوجهاتنا يجب أن نحترم أننا بشر

إثارة المواضيع عن سوريا وغير سوريا ليس مبرراً وليس بريئاً حتى

وعلى الإدارة الموقرة أن تتنبه لما يجري وتوقف هذه المهازل

وليكن هذا الملتقى حقاً للأدباء والمبدعين العرب

مع محبتي للجميع

أولاً تحية لكل من ساهم بإيجابية هنا بفكره و رأيه




الأخ علي المجادي

كنت في إحدى الدول لفترة طويلة ، كانت آراء الخليجيين في أكبر تلك الدول معجبون بشخص الرئيس بشار
و يعتبرونه رقم واحد عربياً
و أنا أقول لك بحسب عملي في الجزيرة العربية ، و في الجزيرة السورية ، ووجودي في محيط نشط سياسياً ، و نشاطي في منتديات كثيرة و عديدة أقول لك :
إن كلام الأخ فايز شناني صحيح ، و أؤكد لك إن غالبية الشعب السوري يريد الرئيس لأنه يمثل تطلعاتهم ، و يحفظ كرامتهم و كرامة بلدهم ، لكنهم يريدون محاربة الفساد و إصلاح أسرع


و لو تخلى الرئيس السوري عن مواقفه في مقاومة المشروع الأمريكي الإسرائيلي لنجح مشروع الشرق الجديد عام 2006
حيث كل العرب كانو متآمرين معها لتحقيقه ، مع العلم أن المشروع كان سيقسم بلدانهم كما أظهر الأستاذ اسماعيل الناطور ـ و الأستاذ صادق حمزة ، بالصور ، و أنا كتبت عنه كثيراً في مداخلاتي هنا وفي مواضيع أخرى

أكتب لكم الآن على عجل

تحيتي و سأعود إن بقي النقاش مفتوحاً
لكم تحيتي

قرف الحديث عن سوريا ...بل يجب ان يتحدث باسمها أشخاص وصفوا انفسهم بالمفكرين ووصفهم الناس بالدجالين ..الدجال من يحتكر الحقيقة ويخاف من الرأي الذي لا يروق له ...سوريا ليست محصنة من هبة شعبية كغيرها من الاقطار العربية
فلما ينصب البعض نفسه متحدثا باسم الشعب خصوصا اذا كان هذا الشعب متعدد الاعراق و الطوائف ..
في بداية الثورة التونسية كان يخرج علينا كل ساعة نماذج من طيور النعام التي أشبعتنا نظريات وبعد أيام نكست رأسها في
التراب و رفعت باستها مستسلمة لحقيقة واحدة الا وهي أن السيادة للشعب..بل الكثير منهم صار يحاول ركوب الموجة
لعله يجد موضع قدم له في الثورة وهو من المضحكات المبكيات ...
أشباه الرجال ...أعيدها أشباه الرجال انهم ذيول لكل نظام قائم وموجود ..يعتقدون أن حريتهم كاملة وهم يتهامسون ببعض
الحقيقة في المقاهي و في المنتديات ملتفتين يمنة ويسرة لعل هنالك من يسترق السمع ...
أيه الفاشلون سبحوا وحمدوا هللوا وكبيروا باسم الرئيس الواحد و الحزب الواحد لانكم خلقتم لتكونوا أذيالا ولن نراكم يوما
في المقدمة ...البعض يتحدث عن سوريا و كأنها مزرعة أبيه ...وهو أجهل من حمار أبيه ..أقول البعض وليس الكل

أيها المجادي

أقرأ ردودنا يارجل

هل هي اسطوانة تريد أن ترددها

ومن هو الذي يسبّح لغير الله تعالى