رسالة من عربية سورية إلى كل الأخوة العرب.. / بقلم: رنــا خطيب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد زعل السلوم
    عضو الملتقى
    • 10-10-2009
    • 2967

    #76
    بكل بساطة وبكلام مختصر
    سورية الخارجية دولة اقليمية لها ثقلها ووزنها ويحسب لها الف حساب
    اما الداخلية فبحاجة لاصالاح وتقدم
    والرئيس الأسد يكفل هذين الشرطين ويمكنه وضع مسيرة سورية الديمقراطية على السكة الصحيحة
    ومنذ اسبوعين فقط قرأت مقال على موقع slate.fr انه الزعيم الاكثر شعبية بالعالم العربي
    واليوم عادت مصر الحبيبة عادت
    والعالم تغير
    الأمة بخير يا جماعة والعرب بخير وبالنتيجة سورية بألف ألف خير
    تحياتي

    تعليق

    • عَلي المَجَّادِي
      عضو الملتقى
      • 20-02-2011
      • 27

      #77
      الحرية لن يزرعها من ألف الاستعباد ...الحرية لن يحصدها المرتجف و الخائف ...فاذا جاءت ساعة الصفر خرج من بين
      الجماهير أصفاهم فكرا و أصلبهم عودا و أشجعهم أفئدة ...فاشعلوا شرارة الثورة ..
      ستصيب المرجفين حالة من الهلوسة أشبه بهلوسة القذافي و بلادة مبارك وبلاهة بن على ...ثم سيستفيقوا ليجدوا أن أقدام الثوار
      تدوسهم و أن التاريخ يلعنهم ..فيقفوا مترنحين محاولين اللحاق بالثورة ...
      لسنا كغيرنا جملة ترددت كثيرا ...
      لكن الجواب الثابت و المكرر لا انكم كغيركم و الدليل المسارعة لاتخاذ اجراءت مستعجلة لتحسين الوضع الاجتماعي وكأن
      تحسين الاوضاع الاجتماعية للشعوب مرتهن لقيام ثورة ما ببلد ما ...ولكنها علامة لشتمام القيادة رائحة كريهة ستختنق بها
      ولو بعد حين ...و أنا من هذاالمنبر أأكد لكم أن اتخاذ السلطات القرارت المستعجلة لاصلاحات في ظروف استثنائية هو
      بداية انطلاق الثورة و المسألة مسألة وقت ...لانه فيه اعتراف ضمني بتقصير الدولة نحو شعبها ..وهو ما سيفتح شهية
      الشعب الذي سيعلوا سقف مطالبه الى أن يطيح برأس النظام ...

      تعليق

      • mmogy
        كاتب
        • 16-05-2007
        • 11282

        #78
        مع احترامي وتقديري لكل من كتب وانتقد هنــا . إلا أنني أرفض التشكيك المستمر في سياسة الملتقى ومحالة فرض الوصاية الفكرية علينا.. وتحديد مايجب تناوله ومالايجب .. ونرفض كذلك ممارسة أي نوع من الإرهاب الفكري المتمثل في استخدام عبارات بذيئة لاتليق أن تخرج من مفكرين وأدباء .. ونعلن للمرة المليون أن " ملتقى الأدباء والمبدعين العرب " سيظل ساحة وواحة لكل الأفكار والمعتقدات وتناول كل أحوال العالم سيما العربي والإسلامي .. ونرفض بشدة أن يمنعنا أحد كائنا من كان من تناول قضايا تخص بلده أومذهبه أودينه .. ( مع تأكيدنا على ضرورة التناول الموضوعي المحترم لها ) .. وسيظل الملتقى يتبنى قضايا " الحرية والعدل والكرامة " ، وسيظل يحمل على كاهله مهمة ايقاظ الشعوب المستعبدة والخانعة و التي أثر فيها الاستبداد سلبا وغير من طبائعها ، وسنظل نعمل على محاربة الاستبداد والفساد على كافة المستويات مهما كانت المبررات الفارغة التي يسوقها بعض البسطاء بالحديث عن " الطائفية " تارة و" العدو الخارجي المتربص بالأمة تارة أخرى .. ولايعلمون أن الاستبداد هو الذي يشعل " الطائفية " بالإغداق على بعضها بالعطايا والمنح واضطهاد وحرمان بعضها الآخر .. وسنظل نؤمن بأن " الاستبداد " هو العدو الأول للإنسان .. وهو سبب تأخرنا وتخلفنا وانحطاط أخلاقنا وتخاذلنا أمام العدو لتحرير أرضينا المحتلة ..

        وأقوم لآن بنشر كتاب المفكر المجاهد عبد الرحمن الكواكبي " طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد " من أجل العمل على نشر الوعي وشحذ الهمم للثورة على الطغيان والظلم والاستبداد كيفما كان وأينما كان .. فالمفكر والأديب والكاتب هو إنساني المنطلق لأنه صاحب رسالة .. أما هذه العصبية البغيضة التي حاول بها البعض أن يجعل بها من شعبه شعب الله المختار فنرفضها بشدة .. ولاتخص إلا أصحابها


        ورحم الله الكواكبي حيث يقول :

        الاستبداد : أعظم بلاء ، يتعجَّل الله به الانتقام من عباده الخاملين ، ولا يرفعه عنهم حتَّى يتوبوا توبة الأنفة . نعم ؛ الاستبداد أعظم بلاء ؛ لأنَّه وباء دائم بالفتن وجَدْبٌ مستمرٌّ بتعطيل الأعمال ، وحريقٌ متواصلٌ بالسَّلب والغصْب ، وسيْلٌ جارفٌ للعمران ، وخوفٌ يقطع القلوب ، وظلامٌ يعمي الأبصار ، وألمٌ لا يفتر ، وصائلٌ لا يرحم ، وقصة سوء لا تنتهي .
        وإذا سأل سائلٌ : لماذا يبتلي الله عبادَه بالمستبدِّين ؟ فأبلغُ جواب مُسْكِت هو : إنَّ الله عادلٌ مطلقٌ لا يظلم أحداً ، فلا يُولَّى المستبدّ إلا على المستبدِّين . ولو نظر السّائل نظرة الحكيم المدقِّق لوجد كُلَّ فرد من أُسراء الاستبداد مُستبدّاً في نفسه ، لو قدر لجعل زوجته وعائلته وعشيرته وقومه والبشر كُلَّهم ، حتَّى وربَّه الذي خلقَهُ تابعين لرأيه وأمره .
        فالمستبدُّون يتولاهم مستبدّ ، والأحرار يتولاهم الأحرار ، وهذا صريح معنى : « كما تكونوا يُولَّى عليكم ».
        ما أليقَ بالأسير في أرضٍ أن يتحوَّل عنها إلى حيثُ يملك حرّيّته ، فإنَّ الكلب الطّليق خيرُ حياةً من الأسد المربوط .
        إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
        يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
        عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
        وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
        وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

        تعليق

        • عَلي المَجَّادِي
          عضو الملتقى
          • 20-02-2011
          • 27

          #79
          انكم تحدثونني عن سوريا التي درست فيها اربعة سنوات ...وخبرت أهلها ..وعرفت اشخاص كثيرين من طوائف عديدة
          المسلم والمسيحي و الدرزي والعلوي ...أما من يتحدث عن العدالة الاجتماعية و الديمقراطية فهو يضحكني وهنا أريد
          التفريق بين الرئيس بشار الاسد وزوجته المثقفة جدا وبين قوى طائفية أخرى في الدولة تمسك بجهاز الامن بالكلية
          وهي سلطة موازية لبشار الاسد تتمتع بامتيازات كبيرة و لذلك تخشى الانفتاح لطبيعتها الطائفية التي فرضت عليها
          كأقلية الخوف من عودة الاكثرية لتمسك بمقاليد الحكم ...
          اعتقادي الشخصي أن الرئيس الاسد شخص نظيف ونزيه ويحب الخير لسوريا ويريد الدفع بعجلة الاصلاح ولكن
          والاسف بشار الاسد ليس هو حافظ الاسد مع ان الابن سر ابيه ...فحافظ الاسد كان يمسك بكل الخيوط اما بشار
          فهو يمسك ببعضها وهنا وجه الخلاف
          التعديل الأخير تم بواسطة عَلي المَجَّادِي; الساعة 24-02-2011, 17:59.

          تعليق

          • محمد زعل السلوم
            عضو الملتقى
            • 10-10-2009
            • 2967

            #80
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
            مع احترامي وتقديري لكل من كتب وانتقد هنــا . إلا أنني أرفض التشكيك المستمر في سياسة الملتقى ومحالة فرض الوصاية الفكرية علينا.. وتحديد مايجب تناوله ومالايجب .. ونرفض كذلك ممارسة أي نوع من الإرهاب الفكري المتمثل في استخدام عبارات بذيئة لاتليق أن تخرج من مفكرين وأدباء .. ونعلن للمرة المليون أن " ملتقى الأدباء والمبدعين العرب " سيظل ساحة وواحة لكل الأفكار والمعتقدات وتناول كل أحوال العالم سيما العربي والإسلامي .. ونرفض بشدة أن يمنعنا أحد كائنا من كان من تناول قضايا تخص بلده أومذهبه أودينه .. ( مع تأكيدنا على ضرورة التناول الموضوعي المحترم لها ) .. وسيظل الملتقى يتبنى قضايا " الحرية والعدل والكرامة " ، وسيظل يحمل على كاهله مهمة ايقاظ الشعوب المستعبدة والخانعة و التي أثر فيها الاستبداد سلبا وغير من طبائعها ، وسنظل نعمل على محاربة الاستبداد والفساد على كافة المستويات مهما كانت المبررات الفارغة التي يسوقها بعض البسطاء بالحديث عن " الطائفية " تارة و" العدو الخارجي المتربص بالأمة تارة أخرى .. ولايعلمون أن الاستبداد هو الذي يشعل " الطائفية " بالإغداق على بعضها بالعطايا والمنح واضطهاد وحرمان بعضها الآخر .. وسنظل نؤمن بأن " الاستبداد " هو العدو الأول للإنسان .. وهو سبب تأخرنا وتخلفنا وانحطاط أخلاقنا وتخاذلنا أمام العدو لتحرير أرضينا المحتلة ..

            وأقوم لآن بنشر كتاب المفكر المجاهد عبد الرحمن الكواكبي " طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد " من أجل العمل على نشر الوعي وشحذ الهمم للثورة على الطغيان والظلم والاستبداد كيفما كان وأينما كان .. فالمفكر والأديب والكاتب هو إنساني المنطلق لأنه صاحب رسالة .. أما هذه العصبية البغيضة التي حاول بها البعض أن يجعل بها من شعبه شعب الله المختار فنرفضها بشدة .. ولاتخص إلا أصحابها


            ورحم الله الكواكبي حيث يقول :

            الاستبداد : أعظم بلاء ، يتعجَّل الله به الانتقام من عباده الخاملين ، ولا يرفعه عنهم حتَّى يتوبوا توبة الأنفة . نعم ؛ الاستبداد أعظم بلاء ؛ لأنَّه وباء دائم بالفتن وجَدْبٌ مستمرٌّ بتعطيل الأعمال ، وحريقٌ متواصلٌ بالسَّلب والغصْب ، وسيْلٌ جارفٌ للعمران ، وخوفٌ يقطع القلوب ، وظلامٌ يعمي الأبصار ، وألمٌ لا يفتر ، وصائلٌ لا يرحم ، وقصة سوء لا تنتهي .
            وإذا سأل سائلٌ : لماذا يبتلي الله عبادَه بالمستبدِّين ؟ فأبلغُ جواب مُسْكِت هو : إنَّ الله عادلٌ مطلقٌ لا يظلم أحداً ، فلا يُولَّى المستبدّ إلا على المستبدِّين . ولو نظر السّائل نظرة الحكيم المدقِّق لوجد كُلَّ فرد من أُسراء الاستبداد مُستبدّاً في نفسه ، لو قدر لجعل زوجته وعائلته وعشيرته وقومه والبشر كُلَّهم ، حتَّى وربَّه الذي خلقَهُ تابعين لرأيه وأمره .
            فالمستبدُّون يتولاهم مستبدّ ، والأحرار يتولاهم الأحرار ، وهذا صريح معنى : « كما تكونوا يُولَّى عليكم ».
            ما أليقَ بالأسير في أرضٍ أن يتحوَّل عنها إلى حيثُ يملك حرّيّته ، فإنَّ الكلب الطّليق خيرُ حياةً من الأسد المربوط .
            مناقشة اي قضية عربية تخص الامة العربية بكاملها وهي ليست ملكية خاصة لأحد وانا هنا معك استاذي الكريم محمد شعبان الموجي
            كما ارفض ايضا الكلام بلا واقعية
            يا سيدي الكريم كلنا نكره الاستبداد ونحب العيش بحرية وكرامة وان تكون العدالة للجميع
            بالنسبة لي لم الحظ طائفية ببلادي وعلى عينك يا تاجر
            سورية ولا الشعب السوري شعب الله المختار هو شعب يبحث عن كرامته مثله مثل غيره من الشعوب
            ونحن كغيرنا نتمنى العزة والكرامة ولا أخفي عليك اعجابي وتقديري العظيمين للثورة العربية في مصر الحبيبة وثورة الياسمين في تونس وثورة ليبيا الغالية على الجميع
            والعرب امة واحدة وهي عظيمة بامتياز وحقيقية بامتياز وجميعنا خضنا تجارب كنا نخجل منها احيانا ونعتز بها احيانا اخرى
            ننظر الى المستقبل
            وننظر للاجمل فالأجمل
            قال احمد شوقي ذات يوم داعيا للاصلاح
            ايها العمال افنوا العمر كدا واكتسابا
            اطلبوا الحق برفق واجعلوا الواجب دابا
            ولكنه في موضع اخر دعى للثورة وهو يحيي شباب سورية في مواجهة الاحتلال الفرنسي حين قال
            وللحرية الحمراء باب
            بكل يد مضرجة يدق
            ولا اريد ان ارغي وازبد على ذات القضية
            وكما يقول المثل الغربي لا جديد تحت الشمس
            تحياتي للملتقى واتمنى الا يكون مؤذيا ويثير ابتزاز الناس وانما مثارا للنقاش والحوار الهادئ والراقي
            مع المحبة

            تعليق

            • عيسى عماد الدين عيسى
              أديب وكاتب
              • 25-09-2008
              • 2394

              #81
              السيد علي المجادي

              طريقتك في الحوار لا تعبر عن مستوى فكري ، و اتهامك لنا بأننا أتباع نظام ، أو نسبح و نهلل باسم الحاكم ، فهذا كفرٌ بحقنا ، نحن أدرى بشأن بلدنا منك ، و نحن الذين نقدر ظروفه ، و حاجته للتغيير ، فالتغيير هو ثورة جزئية بقيادة هذا الرئيس الذي امتلك قلوب أغلب العرب بمواقفه الشريفة و النبيلة

              يكفينا شرفاً أن رئيسنا لم يبعنا أو يبيع البلاد للبنك الدولي

              و هذا ما بدأت تتكشف أموره ، فقد طلبت تونس اليوم مساعدة البنك الدولي ، و هو رهن جديد لمقدرات تونس ، حيث كانت تكفيها ثروة زين العابدين ، و إلا ماالحاجة للبنك الدولي ؟


              لا تستطيع أن تلغي يا سيد المجادي أبناء البلد ،

              ولا شك أنك أذكى ممن ذكرت ..... في الشأن السوري !!

              أتمنى أن تترك السوريين يتحدثون عن بلدهم ، إذا كنت لا تعرف عن البلد شيئاً ، سواء أكانوا مؤدين و أو محايدين أو معارضين ، فهم أدرى بشؤون بلادهم
              و المعارضون قسمان ، قسم يتبنى الاصلاح و نحن منهم ، و قسم يتبنى الطائفية ، وهؤلاء لا خير فيهم
              كنت أتمنى على السيد مخلص ألا يكتب بهذه الطريقة التي ذكر فيها القرف
              التعديل الأخير تم بواسطة عيسى عماد الدين عيسى; الساعة 24-02-2011, 18:31.

              تعليق

              • اسماعيل الناطور
                مفكر اجتماعي
                • 23-12-2008
                • 7689

                #82
                من أمثالنا الشعبية
                يقال أن قردا لم يستطع أن يصل إلى عنقود عنب .....فقال لمن يشاهده ...إنه حصرم!!!!!

                تعليق

                • mmogy
                  كاتب
                  • 16-05-2007
                  • 11282

                  #83
                  الأستاذ القدير والأخ الغالي عيسى
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  هل نعتمد قاعدة جديدة في الملتقى والحياة السياسية .. المصري هو فقط من يتحدث عن مصر .. والسوري هو فقط من يتحدث عن سوريا ... والسني فقط هو من يتحدث عن المذهب السني .. والشيعي كذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟
                  أعتقد أننا ومنذ أن افتتحنا هذا الملتقى لم نسمع مثل هذا الكلام أبدا .. بل كنا نتناول قضايانا كلها كأمة احدة .. بل العالم كله لايعرف هذه البدعة الجديدة والنغمة الغريبة على عالم أصبح كالقرية الصغيرة .. الكل يتناول كل القضايا التي تخصه بشكل مباشر أو بشكل غير مباشر .. ونشرات الأخبار والصحف وتحليل المحلليين والفضائيات لاتفرق ولا يملك أحد أن يمنعها من تناول أي قضية .. لذلك أختلف مع حضرتك تماما في هذا التخصيص بالحديث وقصره على أهله فقط .. والملتقى سيظل مفتوحا أمام الجميع ولكل الآراء والقضايا وأرجو ألا يحاول البعض وضع أي قيود على الفكر والرأي .. إلا القيود التي اتفق عليها العقلاء .
                  تحياتي لك
                  إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                  يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                  عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                  وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                  وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                  تعليق

                  • عيسى عماد الدين عيسى
                    أديب وكاتب
                    • 25-09-2008
                    • 2394

                    #84
                    السيد الموجي المحترم

                    كل البلاد العربية تهمنا جميعاً ، لكن لكل بلد خصوصيته ، و أهل مكة أدرى بشعابها
                    أنا مع التطرق لشان كل بلد ، لكن لنستمع لأهل البلد يتحدثون عن أنفسهم ، و لا نتهمهم بأنهم كذا و كذا
                    أنا أقبل أي رأي يختلف معي ، لكن أختلف مع مثقفي الطائفية فقط فقط فقط ، و أرفضه رفضاً قاطعاً





                    و أريد أن أضيف للسيد المجادي أن التحسين في الوضع المعيشي لم يبدا في هذه الفترة ، فقد بدأ منذ بداية عهد الرئيس بشار ،
                    فقد تضاعفت الرواتب مرتين تقريباً خلال عشر سنوات ، و لم يوقف حركة التنمية و التحسين الاجتماعي إلا الأزمة العراقية ، و استضافة قرابة المليون أخ عراقي ، و الأزمة اللبنانية التي حاصرتنا كثيراً ، و الحرب على لبنان و على غزة ، و الضغط على سوريا بحزمة عقوبات لثنيها عن مواقفها ، و لم تفلح أمريكا و اسرائيل و الأنظمة العربية بالتأثير عليها

                    و نتمنى أن تسرع الدولة في مسألة إحياء قانون الأحزاب المتوقع طرحه بعد شهر تقريباً ، و مزيد من الحريات كي لا تعم الفوضى


                    وللجميع مودتي
                    التعديل الأخير تم بواسطة عيسى عماد الدين عيسى; الساعة 24-02-2011, 18:45.

                    تعليق

                    • mmogy
                      كاتب
                      • 16-05-2007
                      • 11282

                      #85
                      الأستاذ والأخ العزيز / عيسى
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      أهل مكة أدرى بشعابها .. هذا في عهد الخيل والبغال والحمير والجمال .. أما في عصر الأقمار الصناعية .. فشعاب مكة أصبحت مكشوفة للجميع على جوجل إيرث ههه

                      تحياتي لك
                      إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                      يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                      عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                      وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                      وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                      تعليق

                      • سامي العسلي
                        عضو الملتقى
                        • 20-02-2011
                        • 206

                        #86
                        المشاركة الأصلية بواسطة مخلص الخطيب مشاهدة المشاركة
                        قـرف بـقـرف


                        قرف يدعو للتقيؤ



                        أزور سوريتي سنوياً، وأشهد من جديد أن لا أحد يدعو لتغيير النظام، أحياناً أصدقهم وأخرى لا أصدقهم.
                        * يتكلمون عن الفساد المستشري من الرأس إلى القدمين وعلى مرأى ومسمع القاصي والداني "وهذه ميزة سلبية لكن العلنية تبقى كما يُردد شفافية" كلهم ينقدون، وما أن أسألهم، ومارأيكم بالتغيير، يجيبون : لا... لا نريد تغييراً.
                        * حين يتطرقون للديمقراطية والحرية والانتخابات، كلهم حتى الحزبيون منهم يعترفون أن الانتخابات عملية شكلية نعرف الناجح فيها قبل أن تجري الانتخابات. أسألهم هل تريدون تغيير النظام، يجيبون : أبداً لا نريد، ولكن نأمل أن تصلنا بعض الإصلاحات.

                        هذا كلام حقيقي وواقع الحال فعلاً

                        اليوم وصل أحد معارفي من سوريا وكالعادة تطرقنا بحديثنا إلى الأوضاع في سوريا . وأيضاً كالعادة كان حريصاً جداً على الجواب
                        الدبلوماسي المعهود عند الكثيرين في سوريا ( الفساد بازدياد ، الغلاء ذبحنا ... إلى آخر لائحة الشكاوي والتذمر ) فسألته :
                        على أساس الرئيس بشار وعد بالتغيير والإصلاح عند استلامه . وها قد مضى أحد عشر عاماً !
                        أجابني : الرئيس بشار يحاول ويسعى لكن الحاشية فاسدة !
                        قلت : يعني أنت مؤيد لاستمرار حكمه ؟
                        قال : أكييييييييييييييييييييييييييييد ، هو رجل جيد ، طيب ، شعبي إلى آخر الصفحة
                        قلت : سأفتح لك قلبي وبس تصل سوريا أكتب فيني تقرير
                        ضحك وقال : افتح ، افتح ولا يهمك
                        تحدثت بكل صراحة كحديثي هنا وزيادة حبتين كمان و كان مندهشاً من جرأتي وكأنه لم يتوقع أبداً سماع هذا الحديث مني
                        فتنهد بقوة وأخرج مكنونات نفسه وختم قوله مازحاً : كرمال النبي قلي : سجلتلي حديثي ؟ الله يسترك عندي أولاد . والله وكيلك
                        إذا أخدوني مافي مين يعيل أولادي

                        شكراً لكم .
                        التعديل الأخير تم بواسطة سامي العسلي; الساعة 24-02-2011, 18:53.
                        [SIZE=6][COLOR=red]ردّدوا على سمعه (( اسم مستعار )) ثلاث مرّات فأصابته نوبة هيستيريّة أفقدته صوابه .[/COLOR][/SIZE]
                        [SIZE=6][COLOR=#ff0000][/COLOR][/SIZE]
                        [SIZE=6][COLOR=blue] [COLOR=darkgreen]حرائر سوريا[/COLOR][/COLOR][/SIZE]
                        [URL]http://www.youtube.com/watch?v=KQxG3mNjX-A[/URL]

                        تعليق

                        • عيسى عماد الدين عيسى
                          أديب وكاتب
                          • 25-09-2008
                          • 2394

                          #87
                          خخخخخخخخخخخ
                          يا أستاذ الموجي

                          جوجل إيرث يكشف الجغرافيا ، و لا يكشف العلاقات بين أهل هذه الجغرافيا
                          و جوجل إيرث لا يكشف نوايا الأكراد بالانفصال عند حدوث أي ضعف للدولة ، فقد حاولوا عام 2004 و أحرقوا مؤسسات الدولة شمال شرق سورية ، ربما لم تسمع بها ، و إن سمعت بها ، لم تعرف أن مخططهم لقيام دولة كردية كان جاهزاً ، و كانوا قد سمّوا بالاسم حتى المخاتير ( مختار = عمدة ، بالمصري ) في القرى و رؤساء البلديات و جميع المسؤولين الذين تحتاجهم الدولة الكردية

                          و ربما لا تعرف تركيبة النسيج السوري جيداً

                          كما أن لديّ تحفظ على كتاب طبائع الاستبداد ، لأنه كتب في ظروف كانت تخدم الانفصال عن الدولة العثمانية ، و هو ما شكك به المؤرخ الباحث د. سهيل ذكار ، حيث قال إن لديه أدلة على أن كل العمائم التي كتبت عن العروبة و حرض على الانفصال في ذلك الوقت كانت عمائم ماسونية و لديه أدلة ثابتة على ذلك

                          لك تحيتي

                          تعليق

                          • عَلي المَجَّادِي
                            عضو الملتقى
                            • 20-02-2011
                            • 27

                            #88
                            السيد عماد ...أنتم مفكرون كبار ولكنكم لستم من طينة الثوار ...أنكم تحسنون ادارة الحوار ولكنكم لا تحسنون ركوب الاخطار

                            بالنسبة لي هنالك مفارقة كبيرة بين المهرج الذي يجعل كل يوم دستور للحوار يتناسب ومقاس الموضوع الذي يتناوله وبين

                            المفكر الذي يتناول قضية ما في مكان ما بقطع النظر عن ماهية الاشخاص والاماكن ...

                            سوريا ليست ملكا لك لتقوم بتوزيع شهادة المواطنة على المتحدثين ...

                            أعود لاقول أن الثورة ستشتتعل برجال من طينة خاصة طينة البوعزيزي الذي احرق نفسه انتقاما لكبرياءه بعد ان تلقى صفعة على وجهه لانه رفض نقل عربته التي يبيع عليها الفواكه..
                            أما من يحمل قلما وهو يصفع و يداس بالاحذية في اليوم ألف مرة ...ويتشدق بانه في المقدمة فهو واهم ..قلت ان غدا لناظره
                            قريب ..ديمقراطية سوريا وايران والعراق ..هذه الديمقراطية الكرتونية شخصيا لا اعطيها أكثر من ستتة اشهر لتنهار ..
                            لتعود السيادة للشعب
                            ا

                            تعليق

                            • سامي العسلي
                              عضو الملتقى
                              • 20-02-2011
                              • 206

                              #89
                              المشاركة الأصلية بواسطة عيسى عماد الدين عيسى مشاهدة المشاركة
                              أنا مع التطرق لشان كل بلد ، لكن لنستمع لأهل البلد يتحدثون عن أنفسهم ،


                              ( سامي يقول : أنا ابن البلد فاتمنى من سيادتك أن تسمح لي بالتحدث . )

                              و أريد أن أضيف للسيد المجادي أن التحسين في الوضع المعيشي لم يبدا في هذه الفترة ، فقد بدأ منذ بداية عهد الرئيس بشار ،
                              فقد تضاعفت الرواتب مرتين تقريباً خلال عشر سنوات ،


                              ( سامي يقول : أنت صادق والله لكنك أخفيت حقيقة لا تستطيع ان تنكرها وهي أن الأسعار تضاعفت أربع مرات . )



                              و نتمنى أن تسرع الدولة في مسألة إحياء قانون الأحزاب المتوقع طرحه بعد شهر تقريباً ، و مزيد من الحريات كي لا تعم الفوضى

                              ذكّرتني ( بـ جمعية المرتضى / وهي حزب شعاره إن لم تخني الذاكرة / إخاء عدل حرية) التي أسسها سيادة الرفيق المناضل جميل الأسد بتوجيه من سيادة الرئيس حافظ الأسد . وفتحوا لها مقرات في كل المناطق والقرى فسارعت الألوف المؤلفة من الجماهير بالانضمام إليها . وبعد ستة شهور
                              أقفلوا مقراتها وأخذوا أسماء من انتسب إليها ووزعوهم على الجهات الأمنية . وسلامة فهمك .
                              التعديل الأخير تم بواسطة سامي العسلي; الساعة 24-02-2011, 19:16.
                              [SIZE=6][COLOR=red]ردّدوا على سمعه (( اسم مستعار )) ثلاث مرّات فأصابته نوبة هيستيريّة أفقدته صوابه .[/COLOR][/SIZE]
                              [SIZE=6][COLOR=#ff0000][/COLOR][/SIZE]
                              [SIZE=6][COLOR=blue] [COLOR=darkgreen]حرائر سوريا[/COLOR][/COLOR][/SIZE]
                              [URL]http://www.youtube.com/watch?v=KQxG3mNjX-A[/URL]

                              تعليق

                              • محمد زعل السلوم
                                عضو الملتقى
                                • 10-10-2009
                                • 2967

                                #90
                                عاصفة الامة العربية كبيرة وطاحنة وتيارها جارف
                                عندما غزت امريكا العراق
                                خرج الكويتيين بالشوارع واصبحوا يغنون "جاك الدور يا دكتور" كون الحزب الحاكم في سورية من طينة الحزب الحاكم في العراق وفي العام التالي من عام 2003 قال الكاتب الكويتي محمد الرميحي بصحيفة الحياة ان سورية هي الدولة الوحيدة التي اذا تم استهداف وجودها فسيدفع الثمن غاليا وهي مهددة لامن الامة العربية بكاملها وقد فشل وقتذاك مشروع خطف الامة العربية وسقوط نظرية الدومينو القائمة على الغزو بالعالم العربي وفق الوصفة الامريكية فانتقل امريكا من الدبلوماسية الناعمة الى الدبلوماسية القائمة على البلطجة وتم اغتيال الحريري وتم التمهيد قبله عبر اتفاقية فرنسا وامريكا عام 2004 والقرار 1559 الى ان حدث الاغتيال وتخلت كل من مصر حسني مبارك المخلوع حاليا والسعودية واسقطوا المثلث فاسست سوريا مثلث الممانعة مع كل من تركية وايران واسقطت سورية المحكمة الموجهة ضدها واحدثت انقلابا تاريخيا وتحولا بعودة تركية الى عالمها العربي والاسلامي وتحولت الى شريك اساسي حتى بعملية السلام ومن ثم حصل انتصار الجنوب عام 2006 مع العلم هم انفسهم ابناء قانا عام 2005 اسقطوا تمثال الرئيس حافظ الاسد وكرروا المشهد البغدادي عام 2003 ليلجأ معظمهم الى سورية من كافة طوائف لبنان اثناء الحرب عام 2006 والشام المعروفة بانها الباب الدوار فعندما خرج ميشيل عون عام 1989 واعلن الحرب على سورية واسماها حرب الاستقلال قصفه الرئيس حافظ الاسد باليوم التالي بطائرات السوخوي وهاهو اليوم هو اكبر حليف لسورية بلبنان ووليد جنبلاط الذي طالب بالقضاء على النظام بدمشق عام 2005 عاد الى الشام وكذلك سعد الحريري
                                اخي الكريم سورية التي ورثت السياسة عن معاوية بن ابي سفيان رضي الله عنه ليست بالدولة الريشة التي تذروها الرياح من كل اتجاه
                                لقد انتهى زمن عبد الناصر الذي اوصلنا لنتائج كارثية لازلنا ندفع ثمنها الى اليوم حيث عصر الفضاء والطقنولوجيا كما ذكر احد الاخوة وهو مثل صدام حسين القبضاي العربي الاخر وقبلهم قبضايات سورية الذين قادوا 18 انقلاب من عام 1949 الى عام 1970
                                سئمنا البدء من الصفرية على طراز صدام وعبد الناصر ونتائجهما الكارثية
                                نريد الاصلاح فالاصلاح فالاصلاح
                                سئمنا الاجتثاث والتهميش الذي عاشته سورية سابقا
                                هناك نظرة مشوهة لسورية لا ادري ما مصدرها
                                اعيد واكرر خارجية سورية عملاقة ومرضية جدا وترفع الرأس وتشبهها بذات الحيوية قطر
                                ولكن داخليتها بحاجة الى تدقيق وتغيير نوعي
                                تحياتي

                                تعليق

                                يعمل...
                                X