الأستاذ الفاضل أشرف

هلا مجددا.لم أتوقع بأنك تنتظر..

أجابك الأستاذ محمد زعل بمقالات حيادية لكاتب لبناني..لكن تكرم عينك سأرد..فأسئلتك مشروعة .لكن كما ترى بيوم و ليل 10 صفحات ملئت و انشغلت في دوامة الردود

مع التحيات

الأستاذة والأخت القديرة رنــا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعتقد أن كل مذهب وكل فكرة وكل حزب وكل طائفة وكل دولة نالت نصيبها من النقد سواء هنا أو في أي مكان آخر .. فهناك الكثير الذي كتب عن مصر قبل الثورة .. وهناك الكثير الذي كتب عن الجزائر وعن المغرب وعن السعودية وعن الشيعة والوهابية وغيرها وغيرها .. وهناك من أيد حزب الله وهنا من عارض حزب الله .. وهناك من أيد فتح والسلطة وعارض حماس وهناك من فعل العكس .. وهكذا نفتح صدرنا لكل الآراء حتى المستفزة منها .. وحتى ما يحمل اهانات غير مبررة لنأأ لأننا لانريد أن نكون محكمة تفتيش تميز بين المستفز وغير المستفز هذا سيدخلنا في دائرة مصادرة الآراء .. فما هو مستفز لك قد يكون يكون غير مستفز لغيرك .. ولكننا فقط نحذف عند توافر أدلة مادية تؤكد على تعمد الاساءة .. كما نوازن بين الفعل ورد الفعل بين المتحاورين .. وهي عملية شاقة وغير دقيقة .. ونحن بصراحة لانعفي أحدا كأئنا من النقد .. مادام النقد بناء .. فمهمتنا هنا هي الحوار ومناقشة كافة الأفكار حتى السىء منها .. لذلك كله جب أن تتسع صدوركم لهذا كله .. وأن تتسلحوا بالمنطق والبرهان لتفنيد مثل تلك الآراء التي لاتعجبكم .. لكن لاأحد يفرض وصايته على أحد أو يطالبنا بالحذف إلا ما احتوى على سب أو قذف غير مؤيد بالدليل أو تحريض طائفي ومذهبي .
كما أرجو ألا يتحدث أحد باسم طائفة أو شعب أو مذهب أو دين .. بل كل واحد منــا يتحدث عن نفسه فقط .
فقط المطلوب منا جميعا أن نحترم أنفسنا وأن نحترم أمانة الكلمة لاأكثر ولا أقل .
تحياتي لك

تحياتي لك

الأستاذ القدير مخلص
لماذا تصر على مناداة كل شخص بجنسيته ؟؟؟ أليس هذا تكريس للعنصرية حتى لو جاءت بصفة مدح ؟
أرجوك نحن لم نعرف هذا الأمر من قبل ولا نريد لهذه اللغة أن تنتشر .
تحياتي لك

الأستاذ الموجي

كلام جميل جدا جدا..

لكن من يطبقه هنا؟؟

الغريب ..ما زلتم تصرون على أننا لا نمثل طائفة أو شعب و لعلمك هذه الصفحة دخلها سوريون من مختلف المذاهب سني و علوي و علماني و درزي..يعني طوائف مختلفة لكن هل وجدت واحد فيهم ردد كلمة ثورة..قلنا نريد إصلاحات ..فهل وجدت أحدا يقول غير هذا ؟؟؟

و هذا حالة السوريين... لا نريد فتن..لا نريد تهور غير محسوب..لا نريد تدخل و تحريض من قبل بعض الأخوة لتحريك بعض ضعفاء النفوس ...

كانت رسالتي عن سبب أننا شعب سورية عموما ملقح ضد عدوى الثورة لأننا ندرك وضعنا جيدا و ندرك أيضا اهمية دورنا في ضرورة إخماد الفتنة مع المطالبة بتغير الكثير من السياسات التي لم تعد تتناسب مع مرحلة حكم الشعب ..

فهل أخطأنا عندما وضحنا الأسباب ..

دعونا أولا ننتظر تجربتكم و تجربة تونس و ليبيا إلى أين ستصل النتائج و ننتظر على رأي رئيس وزراء إسرائيل بنسامين: عندما طرح سؤاله قائلا :
" من سيكون سيد الشرق الأوسط في المرحلة القادمة " و عندها لكل حادث حديث..

و حتى نصل إلى هذه النتيجة دعونا نركز في رسالتنا هنا..


و لا تنسوا بأنه أمامكم وقت طويل في المرحلة القادمة لإعادة بناء مصر الجديدة..قلب العروبة النابضة و هذا يعني أن الدور الملقى على سورية كبير و ستكون هي المركز في المنطقة العربية و سيكون دور مصر مساند و تعاوني لها ..فلا تزيدوا من ضغوطها..هي تعرف ماذا تفعل و متى تخرج أوراقها و متى تخفيها..
مع التحيات

( سامي يقول : أنا ابن البلد فاتمنى من سيادتك أن تسمح لي بالتحدث . )

عيسى يقول : إذا كنت مثقفاً تحدث باسلوب المثقف الواعي - و ليس مثقف الطائفية كما بدا في مقالك - عندها أحاورك ، حيث كل من يتحدث بالطائفية لا يريد خيراً لسوريا ، ولا نتحاور معه ، كن ماشئت لكن لا تلعب على وتر الطائفية البغيضة المقيتة سلاح عدو أي بلد فيه تركيبة كتركيبة بلدنا ، و الأمثلة شاهدة ... غربنا وشرقنا .




و أريد أن أضيف للسيد المجادي أن التحسين في الوضع المعيشي لم يبدا في هذه الفترة ، فقد بدأ منذ بداية عهد الرئيس بشار ،
فقد تضاعفت الرواتب مرتين تقريباً خلال عشر سنوات ،


( سامي يقول : أنت صادق والله لكنك أخفيت حقيقة لا تستطيع ان تنكرها وهي أن الأسعار تضاعفت أربع مرات . )

عيسى يقول : أنت نسيت أن الغلاء في كل بلدان العالم ، أنا عملت في السعودية ، حتى العام الماضي ، تضاعفت الأسعار 4 مرات ، لكن الرواتب زادت بشكل مؤقت 5% للسنة الأولى و مثلها السنة الثانية و الثالثة حتى أصبحت النسبة 15 % ، و كانت ستسحب هذه السنة لولا أن الملك عبدالله ثتبها أمس كي لايتحرك الشعب السعودي ، وفي أمريكا ذاتها هناك من يسكنون منازل الصفيح بعد الأزمة المالية ، و ما أكثرهم ... فلا تتحدث عن الغلاء ، فمعالجة الغلاء جارية تحسين المعيشة مستمر للجميع حتى للعاطل عن العمل



و نتمنى أن تسرع الدولة في مسألة إحياء قانون الأحزاب المتوقع طرحه بعد شهر تقريباً ، و مزيد من الحريات كي لا تعم الفوضى

ذكّرتني ( بـ جمعية المرتضى / وهي حزب شعاره إن لم تخني الذاكرة / إخاء عدل حرية) التي أسسها سيادة الرفيق المناضل جميل الأسد بتوجيه من سيادة الرئيس حافظ الأسد . وفتحوا لها مقرات في كل المناطق والقرى فسارعت الألوف المؤلفة من الجماهير بالانضمام إليها . وبعد ستة شهور
أقفلوا مقراتها وأخذوا أسماء من انتسب إليها ووزعوهم على الجهات الأمنية . وسلامة فهمك .


التعديل الأخير تم بواسطة سامي العسلي ; اليوم الساعة 20:16.

عيسى يقول
إن غداً لناظره قريب ..... و أقول لك المثل العامي المعروف : " احترنا يا أقرع من وين بدنا نبوسك "
لا إن صدر قانون للأحزاب سيرضيك ، و لا غيره يرضيك سوى قلب النظام و البلد ... و الدخول في المجهول و التقسيم .... و أؤكد التقسيم التقسيم التقسيم لأني أعمل في منطقة الحسكة ، و أنت تعلم ماذا فعل الأكراد فيها .... وما زال الحلم قائماً ، و أنا أتناقش معهم كل يوم ، و مازالوا على حلمهم
حيث أني مع تحسين أوضاع الأكراد الذين لايملكون هوية سورية ( الأجانب أو الهاجرين من تركيا قبل عشرات السنين ) الذين لم يشملهم إحصاء 1960

فاكتب حبك لبلدك بطريقة المثقف الناقد ، و ليس الحاقد ....

و بعدين معاكم

علي المجادي

هل قرأت ما أوردناه من إصلاحات و سياسات متغيرة منذ استلام الرئيس بشار للحكم و ليس بعد ثورتكم في الصفحات الأولى أم لم تقرأ التفاصيل و أستاثرت بك نقطة معينة و وقفت عندها ؟؟؟

صدقا لم تقرأ و دخلت فقط ليكون لك صوتا دون أن تصوبهم نحو فكرة معينة...

تعرفوا شو مشكلتنا يا مثقفين هنا ؟؟

نادر ما وجدت مثقف يحترم الفكرة المطروحة للحوار بل ينميها و يحصل على ثمارها لنستفيد منها...

لا تنظيم في حواراتنا ..

لو تابعنا بعض و ناقشنا أسئلتنا و المقالات المطروحة ثم انتقلنا إلى الأسئلة الخاصة ..ألسنا كنا سنستفيد أكثر من هذا..

رجاء الذي لا يريد أن يفيدنا بمعلومة جديدة أو يناقشنا بالمنطق حتى لو أختلفنا ليكن قارئا افضل...

الأستاذة رنـا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خلاصة مالدي في هذا الباب

أننا نطالب كل الشعوب العربية باستثمار رياح الثورة .. بالضغط على حكوماتها من أجل إحداث تغيير حقيقي في الحياة السياسية ، وليس تغييرا صوريا .. أو مؤقتا .. كما نطالب الشعوب بأن تنتهز هذه الأجواء وفزع الحكام من الثورات والهبات الشعبية لتحصل على حريتها بالقوة .. وليست القوة هنا بالضرورة القوة المسلحة بل أقصد قوةحشد الجماهير في تظاهرات سليمة .. وأن يتقدموا بمطالب واضحة لإرساء حياة حرة كريمة لهم وللأجيال القادمة .. لإقامة دولة مؤسسات حقيقية .. يتم فيها الفصل الحقيقي بين السلطات .. كما يتم معها محاسبة الحاكم ونظامه الحاكم وكل المسئولين بشكل شفاف لحماية المال العام وحتى لاتتحول البلاد إلى تكية و تركة .. ونعتبر أن الشعوب التي لاتطالب بشكل واضح وبمطالب محددة وكافية لعملية الاصلاح .. شعوب مقصرة في حقها وحق الأجيال القادمة .. لاسيما بعد هبوب رياح الثورة الذي أيقظنا جميعا من غفلتنا وأعاد لنا الوعي من جديد ، وأحيي بداخلنا الأمل بعد أن تغلب علينا اليأس .

وفي ذات الوقت نخاطب كل تلك الحكومات والأنظمة بأن تبادر إلى الإصلاح السياسي والاقتصادي والتطهيرالحقيقي لكل المفسدين ،، رغم شكنا في صلاحية هذه النظم الفاسدة في إحداث هذا الإصلاح الحقيقي .. نريد القضاء على فكرة توارث الحكم ، وأن يحتكم الجميع إلى صندوق الانتخابات .. لأن الحرية والعدل والكرامة هي السلاح الوحيد الذي نضمن به تحرير الأرض المحتلة .. فالشعوب المستعبدة لاتحرر أرضا ، واتخاذ مواقف سياسية قوية يحترمها المجتمع الدولي .. كما أن توفير مناخ لإرساء " الحرية والعدل والكرامة " كفيل بأن يقضي على المشكلة الطائفية تماما .. حيث تتوحد كل القوى والمذاهب والطوائف حول مبادىء متفق عليها بين الجميع وتحت لافتة وطن واحد يحترم إرادة الناخب وقق المواطنة ، وتقوم فيه المؤسسات بدورها على الوجه الأكمل دون تمييز بين طائفة أو مذهب أو ملة .

فنحن ندعو إلى ثورة سليمة وإلى احتجاجات سلمية وإلى خطاب عام يضغط على الحكام لقبول مطالب الشعب .. وليس إلى ثورة مسلحة .. بل أقول إن الثورة السليمة والتظاهر السلمي كفيل بأن ينزع فتيل الانقلابات العسكرية .. والصراعات الطائفية .

وهذ آخر ماعندي وشكرا لكم جميعا

أهلا بالأخت جلاديولس

اشتقت لك ... و سعيدة لظهور متصفحي لأراك مجددا ..

نعم المستقبل بيد الله كله...و يضع سره في أضعف خلقه ..
كلنا نريد تطهير البلاد العربية من الأنظمة الفاسدة.. و النظام هو كتلة تشمل الرئيس و كل العاملين في هذه الكتلة.. و التطهير يجب أن يكون شاملا أيضا بدءا من الفرد الذي حلل لنفسه الرشوة و السرقة و كسب أساليب الحرام صعودا لأهل القيادة بما فيهم الرئيس.. إذا النظام الفاسد لا يمثل رئيسا فقط ..قد يكون الرئيس جيدا و الكثير من شعبه فاسد .. إذا التطهير شامل..
بالنسبة لنا الرئيس ممتاز لكن هناك الكثير من العاملين في دائرة النظام سواء قيادات أو أفراد يحتاجون إلى تطهير.. فإذا ما هو برأيك العلاج؟
ليس شرطا أن يكون التطهير بالثورة بل هناك علاجات أخرى و كل مريض يستطيع أن يحدد له الدكتور العلاج المناسب ..

اقتبس :
" سؤال ولا أنتظر الإجابة عليه
أين طـــلالملوحي ...؟ "

هل تصدقي إذا قلت لك بأني لم أعلم بهذه القصة إلا من الملتقى فبحثت عنها فوجدت اختلافات في الرأي.
لا أعرف ماذا سأقول..هناك أشياء كثيرة لم أفهمها و مالذي قاد هذه الفتاة الصغيرة إلى مصيرها؟

لكن بعيدا عن هذا أنا ضد الحجر على الآراء التي تطالب بمطالب مشروعة لا تضر بالآخرين و لا تكون مبعث فتنة ليصطاد بها ضعاف النفوس ..فالفتنة أشد من القتل..
و حقيقة لا أعرف هذا الفتاة لذلك لا أستطيع أن أقول شيئا عنها ..

لكن أنا ضد التعذيب و السجون لأن هذا ليس من شريعتنا الغراء..و أتفق على معاقبة الخائن مهما كان سواء ذكر أم أنثى . لكن من يطبق الشريعة حتى في الدولة الإسلامية لا يطبق قانون الشريعة..فلنبقي على ما تبقى من شريعتنا في قلوبنا و في سلوكنا و لنحاول أن نكون وجهة حق قدر المستطاع.

مع التحيات
رنا خطيب

أخي محمد الموجي
أظن أنك بتّ بحاجة للنوم، كون النعاس جعلك تردد كلمة عنصرية مرات عديدة بحقي، وأنت تعرف معنى العنصرية.
هل إن قلت لابن حلب : أخي ابن حلب، أو لابن دمشق : أخي ابن دمشق أكون عنصرياً ؟
هل إن خاطبت حضرتك سيدة وقلت لها : يا ابنة الصعيد أو يا ابنة الاسكندرية تكون عنصرياً ؟
فحين أخاطب أخاً مصرياً (كأخ عربي) أناديه بابن مصر، هل هذه عنصرية ؟ أم أنك لا تؤمن بالأخوة بين العرب ؟

رجاؤك مرفوض يا محمد الموجي، فمن يفرض علي ما أقول لم يلد بعد، فكن مؤدباً حين تخاطبني، ولا تعطني أوامر يا باش مهندس أو يا باش عميد.

نم قرير العين واستيقظ غداً عسى تعثر على ضمير قد أنبك وأعادك لرشدك، وقد يمنعك من أن تأمر الآخرين.

تصبح على خير.

أخي محمد لم تخطئ كي تعتذر..

كل كلامك اتفق معه ..

هل تصدق إذا قلت بأن الرئيس بشار يحتاج إلى مساعدة الشرفاء له لمكافحة عصابات الفساد التي تسرق خيرات البلد أو تفسد فيه؟؟
لو لم يكن الرئيس في عمق أهدافه تغيير حالة سورية نحو الأفضل لم بدأ مشوار التغيير بخطوات متدرجة بطيئة و ها هو يصعد و سيصعد حتى نصل إلى قمة ما يريده كل سوري. و طبعا كل شيء نسبي و الوصول إلى الغاية المطلقة هو مستحيل لكن قدر المكان نحو الأفضل..

و أكرر معك تحيا سياسة سورية الخارجية و على قبال السياسة الداخلية التي كلنا نناشدها و ننتظرها ..

سواعدكم يا شباب سورية .

[align=center]

ها نحن نناقش ، لكن بمحبة لوطننا و ليس خوفاً من أحد لا من مخبرجية ، و لا من أحد ، عندما نتكلم مشاكل و أخطاء لا يتحمل وزرها الرئيس ، و هل سيراقب ضمير كل واحد في عمله ؟
فقط نخاف من شيء واحد هو الانزلاق في مهاوي الانقسام و الطائفية إن ضعفت الدولة لا سمح الله ، لكنك لا ترى سوى ما تعلمته من قبل و أصبح ثقافتك التي لم لا تصلح عندنا في سوريا



كما أني أريد أن أقول لك ماذكرته في مداخلة سابقة ، إن الوضع في سوريا يشبه التفاعل الكيميائي الذي لا يتم بين بعض العناصر ، فنضطر لاستخدام وسيط وحرارة كي يتم التفاعل و حصول عناصر جديدة متجانسة لم تكن لتنتج لولا الوسيط و الحرارة ، وكانت بقيت كما هي ، كل عنصر لوحده ، و الوسيط و الحرارة هما القائد القوي الحكيم و الدولة القوية على الترتيب

فلا تلعب على وتر الطائفية الكريهة و المرفوضة و التي يعزف عليها الضعفاء ، و إلا توقفنا عن النقاش معك و الرد عليك ، تحدث عن سوريا ككل
[/align]

ذكرتموني في خطاب المثقف القذافي المهلوس

السماء زرقاء و الشمس ساطعة و الجو جميل ...ديمقراطية او كما يسميها ديمكراسية... هه... حقيقية

وهو يدعوا كل الصحفيين في العالم لنقل هذا المشهد الجميل ..

فعلا الهلوسة الفكرية اصبحت في هذه الايام اشبه بالرشح المعدي ...

سؤال لك يا علي المجادي

لماذا لا تنتفض أنت في بلدك و تحرض شعب بلدك على الانتفاضة ؟
هل هو خوفك و خوف شعبك أيضاً ، و أنكم لستم بسمتوى الشعب المصري ؟؟ و أنكم لستم أحرار ،
حرّض في بلدك على القيام بالثورة ، و نحن بعدك ، بعد نجاحكم سنستفيد من خبرتكم
ننتظر ثورتكم .... استجابة لنداء الأستاذ الموجي ، رياح الثورة و التغيير مواتية للشعوب أن تنتفض .... فــ هبّو يا بني قومي ... لنرى ..

غريب أمرك ....

الاخوة الاعزاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ونحن نحتفل بانتصار الشعوب على الخوف
ونحن نفرح بالتفاف العرب حول العرب
ونحن نغني للساحات والميادين
لماذا ننسى تلك العلامات الموحدة لمشاعرنا
لماذا نغوص باصرار وعناد حول ما يفرقنا
لماذا هذا التحدي لما اتفقنا عليه
لماذا نسيء الى بعضنا البعض بالشتائم
هل ذلك من شيم العروبة والاسلام
-----------------
حفظ الله الاوطان
وحفظ الله الشعوب
وادام الله علينا راية النصر معاني وكلمات
-------------------------
الا يوجد هناك ما نقوله حول صناعة المستقبل
وصاحبة الموضوع تطلب مننا ان نهدأ
لماذا تجاوزنا الخطوط في العناد مع بعضنا البعض
قد ننسى انفسنا في لحظات ويشدنا الخطأ
لكننا نتراجع بعد لحظات
كفانا فرقة وانقسام
والكل عرف موقف زميله
فلنعود الى حظيرة الامل في مستقبل الثورات
وكفى تكرار لكلام معاد معاد الى درجة مزعجة
دمتم سالمين منعمين وغانمين مكرمين

يبدو أنك أفلست ...

أجب على سؤالي ، لماذا لا تنتفض في بلدك ؟؟؟