كلمة لأصحاب المواضيع العنصرية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    [align=justify]
    المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة
    لكن كلامك في الأخير يتهمني بأني غير صادقة...
    فأين عدم الصدق؟؟
    الزميلة الكريمة الأستاذة رنا الخطيب،

    لم أقصد بنقدي كلامك وكلام الأستاذ مخلص الخطيب فحسب، بل كل ما نشر في موضوعيكما. يعني: كلامك أنت وكلام الآخرين الذي نشروه في صفحتك وصفحة الأستاذ مخلص الخطيب. وأمثل على ذلك بعبارتين من من كلامك تفتقران إلى 1) الصدق و2) اللباقة و3) الذكاء و(4) أخذ مصلحة الأمة بعين الاعتبار، هما:

    المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة
    وكل الدول العربية تشتم و تقذف رئيسها بشكل غير لائق إنسانيا إلا نحن السوريون الشرفاء ..
    المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة
    يكفينا شرفا يا أخوتنا العرب بأن رئيسنا لم يمرغ رؤوسنا في التراب لكي نتطبع مع إسرائيل ويعقد معها مصالح و نرفع علمها في دولتنا ..
    ولو كنت مصريا، على سبيل المثال، لكرهتك وكرهت سورية معك لما في هاتين العبارتين الظالمتين من حمولة دلالية سلبية. وفي الحقيقة: في هاتين العبارتين إساءة لسوريا ولتاريخها ولشعبها ولنظامها أيضا. وأظن أنك لم تقصدي ذلك، لكنك كنت تكتبين تحت مؤثر ما جعلك تخطئين العبارة. وليس لدي الوقت لشرح ذلك لك الآن.

    وتحية طيبة لك.
    [/align]

    اترك تعليق:


  • عَلي المَجَّادِي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد عزت الشريف مشاهدة المشاركة
    هل مسموح لغير المتخصصين أيضاً بالتدخّل؟!

    جيد .. أشكركما أستاذ الموجى العزيز ، وأستاذ على المجادي العزيز

    [read]اسمحوا لى (للفائدة) أن أردّ بشكل وافٍ بعض الشىء[/read]

    بخصوص (هاؤلاء ).. و ..(هؤلاء) .. ولن أطيل " فنحن فى ملتقى كُتّاب"

    (هؤلاء) هذه لفظة مُركبة من مقطعين (ها) للتنبيه (أولاء ) إسم إشارة
    ولقد تُعُوْرفَ على رسم الكلمة بدمج التنبيه والإشارة فى كلمة واحدة :(هؤلاء)
    وأسموها : إسم إشارة للجمع المذكر ، وجمع المؤنث .

    ومثلها كثير ...
    (هذا ) أيضا تتكون من (ها ) للتنبيه ، و .. (ذا) إسم إشاره للمفرد المذكر
    (كذا) أيضا تتكون من ( كـ ) للتشبيه ، بمعنى " مثل " ، و... (ذا) إسم إشارة
    على فكرة

    الكلمة العامية المصرية ( ده ) أو (دا) هى كلمة فصحى .. هى نفسه إسم الإشارة (هذا)
    ولكن بلا (ها) التنبيه .. مع ملاحظة أن المصريين يُبدلون حرف الـ (ذ) عادة إلى (د) كما فى كلمة (دهب) بدلا من (ذهب)
    وعندما يقولون للمونث(دى) فمعناها (ذى) مع حذف (ها) التنبيه لأنها ليست ضرورية
    مع العلم أننا لو وضعنا الهاء وقلنا (هذى) للمؤنث فالكلمة موجودة فى اللغة بالطبع

    وبنفس المنطق الكلمة العامية المصرية (كده ) أو (كدا) هى فى الأصل (كذا) بمعنى : (مثل ذا)
    مع حذف الهاء ونطق الـ (ذ) دال ......

    ورغم ذلك لو أراد الأستاذ الكريم / على المجادي .. كتابة (هؤلاء) بتفكيكها إلى مقطعين
    فلا يجب أن يكتبها بمثل ما كتبها ( ها ؤلاء) هذا نمط غريب لم يكتب به أحدٌ من قبل
    ولكن الصحيح هو كما أسلفنا: أنّ الكلمة مكونة من مقطعين هما ( ها) للتنبيه، و ... (أولاء) للإشارة

    حتى القرآن العظيم ..
    عندما رسم الكلمة بـ (ها) التنبيه رسمها (هؤلاء)
    وعندما لم يستعمل التنبيه، رسمها ( أولاء) وليس كما رسمها الأستاذ على المجادى

    ( ها ) و ( ؤلاء) .. !
    ( ؤلاء ) رسم غريب، لم يرسم به أحد من قبل بالتأكيد .

    أنظر الآية الكريمة (119) فى سورة ( آل عمران)

    هَاأَنتُمْ
    أُوْلاء تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ .

    والآية الكريمة (84)فى سورة (طه)

    قَالَ هُمْ أُولَاء عَلَى أَثَرِي وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى .


    صدق الله العظيم


    الأستاذ / شعبان الموجي .. والأستاذ / على المجادى
    لكما وللجميع التحية
    والسلام عليكم
    *ـ*ـ*


    فقد حذفت الألف من ( هؤلاء) تخفيفا
    ومثلها كثير : هؤلاء فالأصل فيها : هاؤلاء
    وكذلك : الرحمن ، ذلك ، طه ، لكن ، هذه ...

    لم انتبه الى تعليقك أستاذي الفاضل انها زلة قلم حيث كنت اصحح في بعض الاخطاء بعد انزال الموضوع وفي نفس الوقت قمت انت بتصحيحها

    اترك تعليق:


  • يسري راغب
    رد
    الاخوة والاخوات الاعزاء
    احترامي
    في العنصرية أظن أن التفسير لمعنى الكلمة هو :
    الجماعة التي تدعي لنفسها صفات التميز والتفوق
    وفي هذا يظهر تفضيل الانا الى درجة التوحد مع الذات
    حتى تقترب العنصرية في معانيها الفردية من النرجسية
    ولا اربط هنا بين العنصرية كمفهوم سياسي عام وبين النقاشات الدائرة على هذا المتصفح الذي يبحث عن الاخوة بين الشعوب العربية
    لكنني أحاول الاقتراب النظري من المفهوم
    مشيرا الى
    ان بعض الذين انتقدوا الحركة القومية العربية اتهموها بالعنصرية
    على أساس أن الدعوة تقوم على تجميع الناس بمنطلق التميز والتفوق في اللغة
    وهذا يعني تعصب لجنس دون جنس
    وقد كان الرد على هذا الانتقاد هو في الوحدة الجغرافية التي تربط أقطار الوطن العربي من المغرب الى البحرين وأن الدعوة لقيام وحدة عربية تنبع من هذا الكيان الجغرافي المتصل وليس من باب عنصري لا دخل فيه للتفرد البشري والانساني في الدين او في اللغة والتاريخ ولكن الوحدة العربية من طبيعة الوجود
    وبالتالي
    فان الوطن العربي منذ بداية الفتوحات الاسلامية هو الوطن العربي الكبير لغة وجغرافيا وتاريخ
    ومع هذا نقول
    بأننا لازلنا نعاني من الانقسامات الاثنية المذهبية والعرقية داخل وطننا العربي الواحد
    لكن
    الانقسامات الجغرافية على أساس قطري هي المرفوضة في أي سجال لان الاساس في التوحد هو التواصل الجغرافي ويتبعه الثقافي ومنه يكون اللغة بعد مهم والتاريخ العربي الاسلامي المشترك محدد غاية في الاهمية
    الامر بالطبع لا يصل الى حد العنصرية وسمو جنسية عن جنسية هنا
    لاننا لو تعمقنا في الامر سنجد الاختلاط واضح وجلي بين الشعوب العربية خاصة بين دول الشام ومصر والعراق ويتصل بمصر السودان
    وبالتالي فالامر هنا سياسي بحت
    والسياسة لها منافذها اللازمة لتحقيق النصر على أعداء الامة
    ومنها الهوية والانتماء اللذان يربطان كل عربي بشقيقه العربي في نفس الهموم وذات الغايات
    ولا انوي الغوص هنا في ما يختص بالعنصرية وهو ماليس مطروحا هنا للنقاش بالتاكيد
    واتمنى ان يكون المجال مفتوحا في مابعد وعلى صفحات الندوات للبحث في العنصرية
    ودمتم سالمين منعمين وغانمين مكرمين
    التعديل الأخير تم بواسطة يسري راغب; الساعة 26-02-2011, 11:01.

    اترك تعليق:


  • محمد عزت الشريف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    الأستاذ القدير / على المجادي
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    شكرا على هذه الروح الثورية التي تصب بلاشك في مصلحة الشعوب العربية والإسلامية .. وأعتقد أن محاولة تغيير هذه الأفكار في ظل استمرار النظم الاستبدادية مسألة شاقه وصعبة للغاية ( إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على أثارهم مقتدون ) فهذا الفكر قديم أقصد فكر عبادة الفرعون وتقديسه .. ومتأصل لدى الكثير منــا .. لكنه يسقط بسهولة جدا عند نجاح الثورات .. فهناك فئة كبيرة تظل ترقص على السلم حتى تحسم الأمور لصالح فئة .. وعندئذ تراهم ينحازون دون حياء إلى الفئة الظاهرة حتى وإن كانوا يناصبونها العداء قبل ذلك .

    كنت قد حررت لحضرتك كلمة " هاؤلاء " .. وعدلتها إلى " هؤلاء " كما تعلماها ثم قمت حضرتك بإعادتها مرة أخرى .. أتمنى من المتخصصين توضيح صحة الرسم للفائدة .
    تحياتي لك


    هل مسموح لغير المتخصصين أيضاً بالتدخّل؟!

    جيد .. أشكركما أستاذ الموجى العزيز ، وأستاذ على المجادي العزيز

    [read]اسمحوا لى (للفائدة) أن أردّ بشكل وافٍ بعض الشىء[/read]

    بخصوص (هاؤلاء ).. و ..(هؤلاء) .. ولن أطيل " فنحن فى ملتقى كُتّاب"

    (هؤلاء) هذه لفظة مُركبة من مقطعين (ها) للتنبيه (أولاء ) إسم إشارة
    ولقد تُعُوْرفَ على رسم الكلمة بدمج التنبيه والإشارة فى كلمة واحدة :(هؤلاء)
    وأسموها : إسم إشارة للجمع المذكر ، وجمع المؤنث .

    ومثلها كثير ...
    (هذا ) أيضا تتكون من (ها ) للتنبيه ، و .. (ذا) إسم إشاره للمفرد المذكر
    (كذا) أيضا تتكون من ( كـ ) للتشبيه ، بمعنى " مثل " ، و... (ذا) إسم إشارة
    على فكرة

    الكلمة العامية المصرية ( ده ) أو (دا) هى كلمة فصحى .. هى نفسه إسم الإشارة (هذا)
    ولكن بلا (ها) التنبيه .. مع ملاحظة أن المصريين يُبدلون حرف الـ (ذ) عادة إلى (د) كما فى كلمة (دهب) بدلا من (ذهب)
    وعندما يقولون للمونث(دى) فمعناها (ذى) مع حذف (ها) التنبيه لأنها ليست ضرورية
    مع العلم أننا لو وضعنا الهاء وقلنا (هذى) للمؤنث فالكلمة موجودة فى اللغة بالطبع

    وبنفس المنطق الكلمة العامية المصرية (كده ) أو (كدا) هى فى الأصل (كذا) بمعنى : (مثل ذا)
    مع حذف الهاء ونطق الـ (ذ) دال ......

    ورغم ذلك لو أراد الأستاذ الكريم / على المجادي .. كتابة (هؤلاء) بتفكيكها إلى مقطعين
    فلا يجب أن يكتبها بمثل ما كتبها ( ها ؤلاء) هذا نمط غريب لم يكتب به أحدٌ من قبل
    ولكن الصحيح هو كما أسلفنا: أنّ الكلمة مكونة من مقطعين هما ( ها) للتنبيه، و ... (أولاء) للإشارة

    حتى القرآن العظيم ..
    عندما رسم الكلمة بـ (ها) التنبيه رسمها (هؤلاء)
    وعندما لم يستعمل التنبيه، رسمها ( أولاء) وليس كما رسمها الأستاذ على المجادى

    ( ها ) و ( ؤلاء) .. !
    ( ؤلاء ) رسم غريب، لم يرسم به أحد من قبل بالتأكيد .

    أنظر الآية الكريمة (119) فى سورة ( آل عمران)

    هَاأَنتُمْ
    أُوْلاء تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ .

    والآية الكريمة (84)فى سورة (طه)

    قَالَ هُمْ أُولَاء عَلَى أَثَرِي وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى .


    صدق الله العظيم


    الأستاذ / شعبان الموجي .. والأستاذ / على المجادى
    لكما وللجميع التحية
    والسلام عليكم
    *ـ*ـ*

    اترك تعليق:


  • رنا خطيب
    رد
    الأستاذ الفاضل السليمان

    السلام عليكم

    لا تعليق كي لا اتوسع في الرد ..لقد تعبت..

    لكن كلامك في الأخير يتهمني بأني غير صادقة...


    هل تابعت موضوعي و لم أنكر أي تساؤل من الاخوة حول ما يحدث داخل سورية؟

    لكن مناسبة موضوعي كان فقط لتبيان لماذا لا يريد السوريون الثورة ؟ و ما هو البديل عن الثورة ؟ . و المناسبة الأهم يا أستاذي الفاضل هو ردي على بعض الأعضاء الذين شتموا الشعب السوري كونه يقبل جزمة الرئيس و مرة دمية ..فإن كنت أنت ترضاه أنا لم أرضاه..هذا فقط كل ما في الموضوع و أنا لست مسؤولة عن إطالة الموضوع ..

    و لم أقف ضد الثورات و لم أطبل للنظام..قلت نظام سورية الداخلي مثل أي نظام فيه مساوؤى و محاسن و هو يحتاج إلى إصلاحات شامة و تكلمت عن الحقيقة التي المسها في واقعنا كوني داخل سورية و ليس خارجها..فأين عدم الصدق في هذا؟!!!

    مع العلم أن مثلك مسلمة من نفس المذهب و لا أنتمي إلى أي حزب و لا أعمل في وظائف الدولة و لا أنتظر مكسبا لكن أحب وطني كما يحب العرب أوطانهم..فهل تحرمني من هذا الحق؟

    و أما قضية نحن إسلام فهي باتت في قلوبنا و ليست على أرض الواقع .. نحن نعتني بدولتنا الإسلامية داخل قلوبنا ..أخبرني من يقيم دولة الإسلام كما يريدها الله و رسوله في رقعة على الأرض؟؟ كي نتبعه ... و أما قضية توحيد الصف العربي فهي أيضا غير موجودة إلا في الخطب و الأشعار ..لكن الحقيقة لا أرى أحدا يضحي لأجل أحد.. و الأمثلة كلها من الواقع...شعب غزة قتل و نحن نتفرج عليه..شعب العراق قتل و نحن نتفرج عليه..شعب لبنان دبح و نحن نتفرج عليه و الآن ليبيا يقطر القلب دما عليها ماذا يفعل الابناء العرب لها...

    الحقيقة مختلفة عن الواقع و لست مضطرة لتجميلها لأي هدف كان .

    أستاذي مشكلتنا في هذا الملتقى أننا نحكم على بعض بالإعدام لمجرد كلماتنا التي تؤول حسب فهم القارئ و ليس حسب صاحب المقال..

    لذلك كنت صادقة فيما طرحته...
    و الرئيس بشار بينحط على الرأس لكن هناك فاسدون في النظام سواء كانوا في القيادات أو الشعب ...و الصورة القديمة العالقة في الذهن لم تعد كما هي بحجمها ..لذلك تجاوزوا جميعا نحو صفحة بيضاء نصنعها جميعا

    أود أن أغلق الحديث تماما عن هذه المواضيع..فلا أحد بالأخير يقتنع إلا بما يمليه عليه عقله .. لذلك أحيانا فعلا أتاسف على تضييع الوقت على الفاضي..

    ثم ما ناقشت الأستاذ الموجي فيه كان تعليقا على كلمة " العنصرية " و العنصرية كلمة كبيرة لكن رد علي بقناعته و أنتهى الامر، ثم علقت على كلمات البعض و أتيت بمشاهد واقعية ..


    فأين عدم الصدق؟؟

    هل تقبل أحدا أن يتهمك بهذا يا أستاذنا الفاضل؟

    مع الشكر
    رنا خطيب
    التعديل الأخير تم بواسطة رنا خطيب; الساعة 26-02-2011, 08:24.

    اترك تعليق:


  • مكي النزال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مخلص الخطيب مشاهدة المشاركة


    ****************

    لمَ هذه السخرية يا أخي ؟
    ولمَ إدخال الله في أمر كهذا ؟
    هل كلفك بأن تكون ناطقاً باسمه ؟

    رحم الله امرءاً،
    عرف حده،
    فوقف عنده.

    مع تحياتي.
    ما دخلك أنت يا رجل؟

    أنا أطلب الستر من ربي

    واعرف حدك أنت وغيرك

    افهموا القول قبل أن تثرثروا

    ما دخلك فيما أقول؟

    يبدو أنك مدفوع يا مسكين

    سامحك الله على تصرفك هذا

    .

    اترك تعليق:


  • توحيد مصطفى عثمان
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم

    الأستاذ الفاضل محمد شعبان الموجي
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    لا بد لي بدايةً أن أتقدم إلى حضرتك بجزيل الشكر والامتنان لتفضلك بتقديم هذه الكلمة التي أتفق معك في فحواها بشكل عام.
    ولا بد لي أيضاً أن أبين بعض النقاط التي ربما قد التبست على البعض هنا:
    - إن الكلمة التي كتبتها في ذلك الموضوع لم تكن سوى صرخة مكلوم يتلوى ألماً لتردي مستوى كثير من المواضيع المطروحة، سواء من حيث الأسلوب أو المحتوى؛ في الوقت الذي يُفترض بنا ويجدر أن نكرس كل جهودنا لنرقى بها لمستوى الأحداث الخطيرة التي نمر بها جميعاً على مستوى الوطن العربي كله.
    - إن كلماتي على النحو الذي جاءت عليه في الموضوع السابق، وهي وإن كانت تحمل بعض الظن -وليس سيئه- في صياغتها، فإنها في حقيقتها لم تكن إلا صرخة ألم كما ذكرت، بسبب حالة اللا معقولية التي وصلنا إليها؛ وخاصة بعد ذلك الكم من الإيضاحات والتنبيهات المتكررة من الكثيرين، ومنهم الإدارة الكريمة.
    وإن كان كلامي قد فُهم على أنه من باب التهديد لعميد الملتقى فإنه يتوجب علي الاعتذار إليه عن هذا الخطأ الغير مقصود، وأرجو قبول هذا الاعتذار.
    - ربما ظن البعض أن انزعاجي كان بسبب موضوع الأستاذة غادة فقط، لأنني عبرت فيه عن ذلك الانزعاج؛ والحقيقة أنني أحمِّل الأستاذة رنا والأستاذ مخلص، وغيرهم، -مع اعتبار الدوافع- نفس القدر من المسؤولية؛ فقد أساؤوا أيضاً لسوريا في دفاعهم عنها بذلك الأسلوب، وخاصة أنه كان في دفاعاتهم بعض المغالطات التي لا داعي لذكرها الآن.
    والأهم من ذلك كله، أنني لم أغضب انتصاراً لقيادة سوريا وشعبها، بقدر ما أغضبني أسلوب "الردح" والتجريح المتبادل؛ ولم أنتصر لسوريا ليقيني أن مثل تلك المواضيع لن تقدم ولن تؤخر أبداً في التأثير عليها.
    كما أنني لم أنتصر لسوريا كونها "قطراً" أعيش في رحابه، بل انتفضت على تلك القطرية المقيتة التي ينطلق منها البعض في دعوتهم.
    وهنا، لا بد لي أن أبيِّن بوضوح شديد:
    إنني، وإن كان يجري في عروقي الدم الفلسطيني نسباً لأبي، والدم السوري نسباً لأمي؛ وإن كان لساني يلهج بالعربية لغة أحبها وأعتز بها؛ إلا أن خلايا قلبي (الذي هو دماغي) مشبعة بنسغ "الإسلام الكوني" الذي أؤمن به فكراً وعقيدة راسخة؛ وإسلامي هذا يدعوني للخروج من كل الدوائر الضيقة التي تفرقنا، إلى الدائرة الكبرى التي تجمع الناس أجمعين بكل تمايزاتهم واختلاف أفكارهم ومشاربهم.
    ولذلك لا أنطلق في حواراتي من منطلق قطري أو قومي أو مذهبي، بل من منطلق إنساني أكرمه الله بالإسلام الذي لا يحمل تطرفاً، بل وسطية مسؤولة وواعية تسعى لخير البشرية جمعاء.

    أما عن حاجة التغيير في سوريا، فلي في ذلك كلام سيأتي في حينه عندما تستقيم لغة الحوار إن شاء الله.

    مع خالص تقديري واحترامي

    التعديل الأخير تم بواسطة توحيد مصطفى عثمان; الساعة 25-02-2011, 23:45.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    [align=justify]السلام عليكم ورحمة الله،

    أخي العزيز الأستاذ محمد شعبان الموجي،

    الزملاء والزميلات كتاب الملتقى وكاتباته،

    سوف نتوقع المزيد من المواضيع ذات الطابع القطري الإقليمي الذي يتطور ليصبح فتنة مرفوضة كما لاحظنا في الموضوعين اللذين أثارتهما الأستاذة رنا الخطيب والأستاذ مخلص الخطيب. وعلى الرغم من إيماني بأن نية الأستاذة والأستاذ سليمة، فإنني أعتقد اعتقادا جازما أن طرحهما كان خاطئا لأن الإبل لا تورد هكذا. فالتعبير عن الوطنية وحب القطر لا يتم بطريقة عاطفية تؤدي إلى رفض كل الآراء الأخرى، والتعبير عن الحب للرئيس السوري ممكن بدون أن نخوّن الرؤساء العرب الآخرين. بكلام آخر: ممكن أن نقول إن سورية دولة تصمد في وجه المشروع الصهيوأمريكي، وإن السياسية الخارجية لها تأتي ملبية لطموح أكثرية الشارع العربي، من دون أن نقول هذا الرئيس العربي خائن وذلك الملك العربي قوّاد ـ بعيد عنكم ـ خصوصا وأن الكثيرين من الكتاب وأنصاف الكتاب وأرباع الكتاب لا يميزون في غثائهم بين الوطن والشعب والنظام عند الحديث، فيقولون "مصر تفعل كذا"، و"السعودية تفعل كيت" و"الكويت صنعت كذا" بدلا من الإشارة إلى النظام السياسي في هذه الدول. وقد سبب ذلك أذى كثيرا للمصريين والسعوديين والكويتيين وغيرهم. ينبغي علينا أن نتعلم هذه المعادلة البسيطة، فهي تغنينا عن أكثر اللغط الذي قرأناه في صفحتي الأستاذة رنا الخطيب والأستاذ مخلص الخطيب. كما ينبغي علينا أن نتحضر قليلا في سلوكنا الإنشائي فنصل إلى مرحلة يمكن أن نعبر فيها عن اعتزازنا بشيء ما، مثلا القطر أو النظام السياسي فيه أو الإنجازات المادية، دون أن نمارس العادة السرية المعروفة، أي عادة إثبات المواقف وإرسال الرسائل المشفرة لهذه الجهة أو تلك من خلال طرح أكثره مزايدات رخيصة. من لا يفهم هذا الكلام ثم يجادل ويماري فيه، لا خير فيه ولا في وجوده في الملتقى!

    سورية دولة مواجهة سياستها الخارجية جيدة، وسياستها الداخلية رديئة. والعالم العربي واقع منذ الحرب العالمية الثانية حتى اليوم إما بين مطرقة الاحتلال الخارجي أو سندان الاستبداد الداخلي. والاحتلال الخارجي لا يمكن دفعه إلا برفع الاستبداد الداخلي. بكلام آخر: لا يمكن تحرير الأوطان من المحتل الخارجي إلا بتحرير الانسان الخاضع للاستبداد الداخلي. والتحرير الذي نقصده يكون إما بالإصلاح الداخلي (كما يفعل المغرب على سبيل المثال)، أو بالثورة المدمرة للنظام (كما فعل أهل تونس ومصر وكما يفعل الليبيون وغيرهم اليوم). وسورية دولة مواجهة، والأطماع فيها كثيرة، والخطط المبيتة لتفتيتها إلى دويلات سنية وعلوية وكردية ضعيفة لحفظ أمن إسرائيل معروفة أيضا. من ثمة اعتقادي الشخصي (وهذا رأي شخصي) أن الإصلاح الداخلي ضرورة استراتيجية ملحة جدا. وإصلاح النظام يبدأ بتشخيص حالته تشخيصا دقيقا تمهيدا لإصلاحه .. وأهم شرط للتشخيص الصدق والمصارحة. فأين الصدق والمصارحة في طرح الأستاذة رنا الخطيب والأستاذ مخلص الخطيب؟!

    عاصرت الملتقى منذ انطلاقته، وشهدت حالتين للفكر الإقليمي الممجوج، لكنهما كانتا دون ما نلاحظ الآن حدة .. لذلك أقترح على الإدارة أن تحجب المواضيع المثيرة للفكر الإقليمي القطري والتي قد تسيء إلى الشعوب العربية والطوائف العربية والأنظمة العربية بلا استثناء لأحد طالما خلت من التحليل المعرفي المفيد. وما نشر في الآونة الأخيرة يخلو من أية قيمة معرفية أو وطنية أو انسانية. وأقترح على الكتاب ذوي النزعة الإقليمية أن يقتصدوا في اتهامهم للملتقى لأن الملتقى عربي الجسد إسلامي الروح مع انفتاح كبير جدا على الأديان والمذاهب الدينية الموجودة في دنيا العرب، فلا يزايد على الملتقى أحد.

    وتحية طيبة عطرة للجميع.
    [/align]

    اترك تعليق:


  • غاده بنت تركي
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الأستاذ محمد الموجي شكراً لك
    موضوع جميل ويجب أن نتعلم وندرك الكثير من خلاله
    خصوصاً لمن يعتقد أنه مَلكَ يمشي على الأرض بدون
    أخطاء ويعتقد أن حرفه هو الفكر والسيد والحقيقة
    بينما يتعامل بازدواجية واضحة في الرد والفكر !

    تقديري

    اترك تعليق:


  • رنا خطيب
    رد
    فقط أتمنى من الإدارة و جميع المهتمين أن ينتبهوا لحجارة العثرة التي يتم وضعها أمام أي موضوع يهدف إلى الإعلان عن أمر ما أو توعية ...

    حجرة العثرة أمام الحوار الهادئ حتى لو احتوى على ردود مختلفة هي وراء اي حوار تخريبي في المواقع الإلكترونية.. و هنا السؤال يطرح نفسه هذه الحجرات أمام الحوار: ما هو الهدف منها و لماذا ؟

    فقط تابعوا من يعيق الحوار و من يبدأ الهجوم ..أحيانا صاحب الموضوع يكون بريئا لكن بعض المندسين لإفساد الحوار هم السبب و هذا ما يحدث على صفحات الملتقى..

    لذلك قانون المحاسبة يبدأ أولا لتلك الحجارة التي تضع في طريق الحوار ليتعثر..

    مع التحيات
    التعديل الأخير تم بواسطة رنا خطيب; الساعة 25-02-2011, 15:11.

    اترك تعليق:


  • مخلص الخطيب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مكي النزال مشاهدة المشاركة
    عدنا
    ههههههه
    يا رب سترك
    ****************

    لمَ هذه السخرية يا أخي ؟
    ولمَ إدخال الله في أمر كهذا ؟
    هل كلفك بأن تكون ناطقاً باسمه ؟

    رحم الله امرءاً،
    عرف حده،
    فوقف عنده.

    مع تحياتي.

    اترك تعليق:


  • رنا خطيب
    رد
    اقتبس من رد الأستاذ الموجي

    " كما أننا نريد من الجميع أن يشارك في إدارة الأفكار والقيم والمبادىء التي تطرح في الملتقى "

    نعم و هذا ليس خيالا كم تقول..هو موجود فعلا عند أصحاب الاقلام التي تمتلك فكرا و ليست الأقلام الفارغة التي تتصدى للحوار لتنصر فئة أخطأت أو من باب الشللية أو فئة بالأصل ساخرة و تستخف ببعض الأقلام.. لكن بالمقابل تريد هذه الأقلام التي تمتلك فكرا أن تتوفر لها بيئة لطرح أفكارها و تبعد عنها صغار القلم التي لا تملك في حقيبتها غير السعي الفارغ. و لا ننكر أن هناك أقلام قوية قد هجرت الملتقى بسبب صغار الأقلام ..و هذا يرجع بالدرجة الأولى إلى البيئة ..فكل طرف منهم يريد أن تكون له بيئة تحتوي وجوده. لذلك لا يلتقيان

    و الذي يهرول من الأقلام هو فقط فارغ الفكرة و المنفوخ على الفاضي.. و ليس ممن حفر بصمته القوية على الجدران
    التعديل الأخير تم بواسطة رنا خطيب; الساعة 25-02-2011, 14:35.

    اترك تعليق:


  • مكي النزال
    رد
    عدنا
    ههههههه
    يا رب سترك

    اترك تعليق:


  • مخلص الخطيب
    رد
    ليت تتبدل كلمة عنصرية بكلمة قطرية بين العرب. العنصرية تسوقنا لجنوب إفريقيا ولسياسة التمييز العنصري، أما القطرية فهي تمسّك كل عربي بقطره، لا بقوميته العربية ولا بوحدته العربية المرجوّة.

    شكراً لبعض التوضيحات المصيبة، وتباً لكل التأكيدات المجترة، عفواً المكرّرة.

    مع احترامي للأخ العميد، الذي أتجرؤ بنصحه أخوياً أن يكتفي بقراءة المواضيع والتدخل استثنائياً، لكي لا يظهر كواحد من مؤيدي شلة هنا ومعارضي أخرى هناك.

    مع كل تقديري.

    اترك تعليق:


  • رنا خطيب
    رد
    لمن لا يرى بعينه لأنه معبأ ضد هذه الزميلة ومع مبدأ الشللية التي تخطط خارج سرب المواقع الإلكترونية فليعلم أن هذه الزميلة التي يتكلم عنها قد خلعت ثوب الإشراف من زمان .. لأن ثوب الإشراف أتعبها من شدة ما تلقته من هجوم و ادعاءات فقط لأنها تقوم بعملها الإداري الموكلة به .. لذلك افتح بصرك و بصيرتك لتعرف أن هذه الزميلة لا تملك صلاحيات إدارية و هي من طلبت هذا ...

    و أتحدى كل مدعي يدعي بأنها تحذف ... أن تكون قد حذفت ردا يصب في خانة الفكرة بل كانت ردودا متشنجة و فيها الكثير من الشتائم وهي قالتها و ستقولها.. لا تسمح بمتصفحاتها أن يكون هناك انحراف في الحوار ولغة متدنية فالمقص الإشرافي سيكون في التصدي كما يفعل الزميل الإداري الموكل بمتابعة تلك الزميلة ... و غيرهم .. و لكي لا تخسر الأخوة هنا تنازلت عن هذا الموقع .. لكن صوتها و توجهها بقي هو هو و لم يتاثر باللون .

    عليكم أن تفهموا ما تطالبون به يا أخوة .. التدخل الإداري عند حدوث مشادات كلامية كبيرة أمر واجب و إلا لا حاجة إلى طاقم إداري في أي مكان .. و لنبقى في منطق نحن في غابة و نحتكم إلى قانون الغاب ..

    و لا ينكر أحد أن هناك الكثير من مدعي الثقافة هنا يحتاجون إلى تعليمهم أصول الحوار قبل أن يدخلوا في ساحة الحوار ..

    أتحدى من يدعي على تلك الزميلة أن يجلب لها ما حذفت لأنه يصب في خانة الفكرة .. بل هو فقط تجاوز ..

    الله يفتح عقولنا و بصائرنا و قلوبنا .. فرؤية البصائر أقوى من رؤية البصر؟؟
    التعديل الأخير تم بواسطة رنا خطيب; الساعة 25-02-2011, 14:06.

    اترك تعليق:

يعمل...
X