رهاب أنثى

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • شيماءعبدالله
    أديب وكاتب
    • 06-08-2010
    • 7583

    لا أملك سوى عطرك ولفافة رأس
    أحببت القهوة حين احتسيتها
    وكرهتها حين احترقت واندلقت لتشعل فوضى في جعبة ماضي
    والذكريات
    لملمتها قطرة إثر أخرى ..
    ترمقني بابتسامة وحنان ؛
    وتعود لنزقك ..
    لا أشعر بالعالم حولي إلا بك
    أشتاق لتلك الأيام
    أشتاق لضحكاتنا
    همساتنا
    وعتابنا
    حتى الصرخات
    وما تلوناه
    وما جمعتنا به الأيام...
    وما تحمله في الدرج
    من مقتنياتي
    أتذكرها أم تذكرني؟؟!
    تشتاقني لتقلبها
    تضمها
    وتبوح لي عما خبأت في جعبة القلب
    ما أجمل الطرقات التي حملت ضحكاتنا
    سعادتنا
    روحينا
    واليوم أمر عليها
    بنزف قلبي والدمع يضج به الخد ..
    لاشيء سواي
    والذكرى
    وحلم اللقاء الذي لم يعد...

    للتو

    تعليق

    • شيماءعبدالله
      أديب وكاتب
      • 06-08-2010
      • 7583

      أنفض الغبار عن خيالي القديم
      تهافتت شجوني
      كبحر في مهد الفكرة
      أنا ما اخترعت الفكرة !
      بل راودتني عن نفسها
      وتراءت لي تخطف أبصار تلقاء محاشي عروقي التائهة
      جناح ضلعي الداكن
      يغمس بالنزف
      لولع ما أنت عليه
      فاتنة هي الطرقات
      رمز الغواية لتشتهي جثثا طرية
      تتمرس افتراس النوايا في صدر الكفن
      لن تهتز عواميد صلبان الترجي
      انحنائها يكسر فخذ النذور
      يهب الوطن قربانا
      السمن لا يصافح الزيت إلا ساخنا
      كاندلاق الدم من حربة طعن
      أشهر العتاب في غمد الفجيعة
      أوقد التنور
      وأجساد تتقد
      جمرا يحار التقسيم في إبراده
      أفصص العبرة أجزاء
      مابين حارة وأخرى
      زرعوا الحواجز وحال الموج بيني وبين الأحبة
      من رحم الوجع
      صرخ الطفل الوجيع
      والسنابل تلوك لقمة الشائك في نتوء الفراغ
      تتوغل
      توغز الطعم ؛لتصطاد القلوب
      رهينة
      لجيوب الأعداء
      يزرعون السلاح في أنوف الطغاة
      ليبهتوا الفضيلة
      هيهات
      أن ينسفوا دما أهريق في حب الوطن
      لتنام الطيور في أعشاشها بسلام
      بعد أكل السنابل ..
      التو..

      تعليق

      • شيماءعبدالله
        أديب وكاتب
        • 06-08-2010
        • 7583

        صبغة في وجنات المساء
        تغمز الشمس للقمر
        ويحتجب خجلا
        وعباءة الليل
        تعانق وجه الوضاءة
        والسماء تسكنها الهيبة
        والبحر يشرب تسابيح فضاءك
        أجدني بأسطر
        نقاط فيها تكتمل الحروف
        خالة في جبين قلبك
        وضي يتلألأ في إغفاءة روح
        هكذا ألملم بعثرتي
        حتى جبهة الصباح تتصبب سعادة
        تتهجى الانتظار
        لشوق لقائك ..

        تعليق

        • شيماءعبدالله
          أديب وكاتب
          • 06-08-2010
          • 7583

          يالهذا اليوم
          كلما فيه يذكرني فيك
          وهل كنت نسيتك!!؟
          محال ..
          هل تنسى الأم أبناءها ؟!
          هل أنساك وطني !!
          أينسى الغمام المطر
          أتنسى الحقول سنابلها
          أم ينسى النهار الشمس
          والليل أينسى القمر ؟؟!!
          أيها القريب البعيد
          لم تحسن البحث في قلبي
          ولكن الخالق الأوحد هو المضطلع ..
          أنى أنساك ..
          لم ولن يكون..
          وإن كان
          قد غبت عن الوعي
          ولربما فاضت الروح لباريها ...

          تو

          تعليق

          • شيماءعبدالله
            أديب وكاتب
            • 06-08-2010
            • 7583

            السفر إليك رحلة مجهولة
            تفوق الوصف
            يغار منها الجمال
            أنظرك بعيدا عن عيني
            وأنت القريب
            ما أنا إلا الذليلة بين يديك
            حبل وريدي الماثل في عروقي
            مع تكبيراتي أردد
            لهفة القرب
            مزيج إحساس
            يتربى في ذاتي
            ينمو
            يترعرع كهلال قارب البدر امتلاء
            لا ألوي عن خطو حضوري لخطاك
            إلهي مالك أمري
            هذه روحي ماثلة بين رحمتك
            ماثلة لأمرك
            ونفسي الصاغرة
            لاتعرف سوى التأنيب
            ولا تركع لسواك
            تشد الرحال
            تتأهب لقياك
            هلا نظرتني بعين عظمتك
            لترحم ضعفي
            وتجبر كسري
            وترفق بذلي ..

            تعليق

            • شيماءعبدالله
              أديب وكاتب
              • 06-08-2010
              • 7583

              رذاذ غيث وتهاويم قمر

              الدرس ما أغنت ثماره
              هذه الطبيعة لم تشكلني بإغواء !؟
              لم أكن أنا حين غرفت شربتها
              فصالها مذق المرارة
              ترتشف الخوف
              لوجه أملس قارب على تكوين
              قهقهات عمر مسلوب
              كتب عنوانه في أرصفة ذاكرتي
              وشاية استهواء
              تغازل المراجل
              وصرخة غاض بها التنور
              ليثمر خبز جياع
              السحب لا تسقي الذنوب ..
              والأمل وشيك البصيرة ..

              إرادتي تقهر كل شجن
              ولن تكل وثبة الظفر في محاشي الصدق ..

              تلك الماشقة أغرت بالفتنة
              لم تحسن العزف على أوتار الألم
              لم تعد تعنيني
              ربما لأني ما عنيت لها أمرا
              وإنلا مهرب منها أزفرها
              هي علمتني الفوز بصولتي

              ربما أرتقائي على الجمر
              احسبها سحابة صيف
              عذرا أيها الفائض
              الغروب لا يعني استسلامي
              قناعتي أن لا جدوى لمن لا يجدي التآمه
              فجوة الإصلاح لن تبري وجع
              جرحي والطريق واحد
              وتشققات الجبين لن تحتكم للأرض
              فالطين يغمر ممشاتي
              كبوة الفارس لن تحمي أثر الشروق
              فالشمس جلية المعالم
              ولكننا نقهر الشمس ببنان الفجر
              لكسر أشعتها
              ونكاية الليل لم يغنيه شربة همهمتي
              فانكب النجم يعاند وشاية المارق
              فاحتدم السيل بإبهار القمر
              لن تهيم السحاب لتحجب وضاءته وضياءه
              ليرمق الأرض بكل وجاهة ...

              تعليق

              • بلقيس البغدادي
                كاتبة
                • 24-09-2012
                • 1086

                استاذتي القديرة / شيماء عبد الله

                شمس الملتقى ...

                لن أتلاعب بالكلمات ... لأقول مدى روعتك .. فانت الجمال نفسه
                لاتعلمين كم ليالي غرقت بهذا المتصفح الراقي ... لله درك من إحساس
                فالقلم دون إحساس ... كالإنسان دون أوكسجين
                واحساسك والله رائع
                لله درك
                فشكرا لهذا النقاء
                قبلة محبة لقلبك الكبير
                احتراماتي

                لا أملك سِوَى
                قَلَم
                و
                وَرَقَة مُجّعدة
                في أكفِ خيبةٍ
                يَتَدلى العمر من خطوطِها
                خُصلةٍ بيضاء
                تَشنُق رقاب كلماتي

                تعليق

                • شيماءعبدالله
                  أديب وكاتب
                  • 06-08-2010
                  • 7583

                  المشاركة الأصلية بواسطة بلقيس البغدادي مشاهدة المشاركة
                  استاذتي القديرة / شيماء عبد الله

                  شمس الملتقى ...

                  لن أتلاعب بالكلمات ... لأقول مدى روعتك .. فانت الجمال نفسه
                  لاتعلمين كم ليالي غرقت بهذا المتصفح الراقي ... لله درك من إحساس
                  فالقلم دون إحساس ... كالإنسان دون أوكسجين
                  واحساسك والله رائع
                  لله درك
                  فشكرا لهذا النقاء
                  قبلة محبة لقلبك الكبير
                  احتراماتي
                  صديقتي الغالية العزيزة بلقيس
                  كم سرني هذا الحضور المميز وقد غمرني سعادة
                  أخجلت تواضعي أيتها البهية الراقية
                  هو روعة خلقك وسمو ذائقتك
                  شهادتك شرف لي لأضعها وسام في صدر متصفحي
                  سلمت وبوركت ودام لي ألق حضورك الراقي
                  محبتي وشتائل الورد لقلبك

                  تعليق

                  • شيماءعبدالله
                    أديب وكاتب
                    • 06-08-2010
                    • 7583

                    كحبات الندى
                    كان السكوب
                    صمتك وجدران جليد
                    كالقلوب الباردة
                    تعرج وسط ضجيج الأنين
                    هاك صوتي
                    وألهمني صمتك
                    حنانيك وذرايا الشوق
                    لهذرمة الوليد
                    مد جناح محبة
                    وقبلة عشق لأذيال طيفك تهذي
                    وأهمي فيك
                    بني
                    ترفق لعودة فجر جهامة الصبوح
                    أسترق همسات نبضك
                    ليناغي
                    حيث الشفاه تهلهل بـ أمي
                    وتشخب الضحكات
                    ولا أفتر هاك روحي
                    وما أملك
                    ولك دمي
                    ألهج حبا بإسمك
                    هان تعبي
                    لرؤياك
                    لوحت الشمس
                    تمد أناملها الذهبية
                    تترامى
                    تمسح جبهتك البيضاء
                    وأغبطني رضا
                    روحي تؤوب
                    ولدي العزيز
                    ومن سواك في الحشا رقد ...

                    تعليق

                    • أبوقصي الشافعي
                      رئيس ملتقى الخاطرة
                      • 13-06-2011
                      • 34905

                      معلمتي و ملهمتي
                      تشرف يراعي
                      بكتابة خاطرة ٍ طرزتها
                      عناوين نصوصك ِ السامقة
                      هي هدية تلميذ لأستاذته الرائعة
                      أرجو أن تنال استحسانك ِ أيتها الراقية


                      أشياءٌ و أشلاء
                      تنيط آزفات ُ الليل
                      تذيب القصائد بالفراغ
                      و
                      الحصاد تراث الدجى
                      حدثوني عنك ِ في بعض الأحاجي..
                      سنونو الغد سيبرح الذكريات عناقا ً
                      و
                      لقطات جناحات ٍ تلـوِّن وجه الليل..
                      فاحبس خفقات قلبك.. واسعل.. ثم انتظر
                      قبل أن تشطرك غصـَّة ٌ من نهار ٍ
                      خرجت من رأس عصفور صيف
                      يحكى أنه ذات أمزجة ٍ
                      دثرك الربيع بمكامن قافية ٍ
                      بيضاء كلقيمات الضياء
                      حين تداعيات الأغاني
                      حلم ٌ و أنكفأ
                      قاسية تلك المسافات التي يسلكها..
                      أندفع فينحني خافقي في مهمه الزمن
                      ناب المرارة تكحل بدمائي
                      حتى احترق . لمَ لمْ تقولي لي: حاذر
                      تديرين لي
                      رحى الأشواق
                      وزنود الوسن منيبة ٌ تصبُّ
                      شبورة حلم ٍ عاشره الغروب
                      تمتمي ببعض تعاويذك ِ..
                      التقفيني من وسط هؤلاء ..
                      وردِّي عليَّ حمائمي ال
                      رمضاء
                      سوف أبتعد ْ.لن أقتفي أثر رائحتك ِ
                      ولو انزلقت إليَّ هل عاودك ِ القلق ؟
                      أم
                      سرائر الليل تلتحف قلبي
                      و
                      غاشيات الأمل
                      ف
                      لا تدعي السلام
                      والقصائد
                      حديث ساعة صفر
                      سأظهر مخلوقــًا آخر للعيان ..
                      حتى لا أكون شاهدًا يلوِّح
                      فوق قمة ٍ بـغضب متأجج لا يطرف...
                      أخدود ألم ٍ يمارس خشوع الفناء
                      ك
                      رغوة زبد .
                      ضرب الرجال الجالسون..
                      ببعضهم بعضــًا.. فانحنت المدامع ميلا
                      لا صوت شلال ٍأمـرُّ بجوفه يطري
                      كزمن غربة استيقظ بيراعي
                      أ
                      بعد رماد ٍ ينفلق الحجر
                      لتموت اللواعج
                      بإمضاءة قلم
                      سيري على الأرض المقيتة شمعة ً
                      ثم ارقصي.. خلف الشفاه ِ.. وحرِّريني
                      هااا أنا أتأرجح خاويــًا ..
                      ينبعث من تحتي خوف..
                      وتتعلق بساقيَّ
                      ساعة يأس ٍ أنيقة
                      الليل حوار ٌ لم يبرح ذاكرتي
                      شكاية ورد ٍ لعطش الألوان
                      تنمق
                      رهاب أنثى تبتل القمر بوريدها
                      فبات يمنح الألق
                      موائد و صور
                      توسدتها سمرة السطور
                      آآآه ٍ يا أنا
                      أبث شكواي

                      لواعج ٌ تنضج بالدجى
                      نحو القمر تيمم دمائي
                      يزهقها فجر ٌ نميم
                      كناية ً بقصائد ٍ
                      غرقت في بحر العصور
                      شزر ٌ يخضب يراعي
                      والشوق فتي ٌ شجاع
                      يقتحم مصائد النسيان
                      زلفى لتراث الوسن
                      كقصة ٍ و مغزل
                      والقلب يهادن الشحوب
                      ليتك تزفر عني يا قمر.



                      كم روضت لوعدها الربما
                      كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                      كم أحلت المساء لكحلها
                      و أقمت بشامتها للبين مأتما
                      كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                      و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                      https://www.facebook.com/mrmfq

                      تعليق

                      • شيماءعبدالله
                        أديب وكاتب
                        • 06-08-2010
                        • 7583

                        شكرا أيها الأخ القدير أبو قصي لروعة ما كتبت
                        هذه شجيرة عمري زرعتها في صفحاتي المتواضعة ليبث الورق شكواي
                        وأنا بتكريمك هذا أسعد وأهنأ
                        جعلت هديتك هذه مواساتي
                        وزوال ألمي وتعبي
                        فشكرت المولى لهبته العظيمة من أخا كريما كأنت
                        سلم الله يمناك وبارك فيك
                        تحياتي الكبيرة وفائق التقدير

                        تعليق

                        • شيماءعبدالله
                          أديب وكاتب
                          • 06-08-2010
                          • 7583

                          كبير هو العالم حين أبحث عنك
                          فأجدني قطرة في هواك !
                          كثيرة هي دموعي فتضيق الحياة (بلاك) !
                          كبيرة أوراقي حين تتساقط تخالط الريح
                          فتصغر
                          والشوارع تتسع لتداعب خطوات فكري
                          تعلو وتعلو

                          لأحلق مع طيفك
                          عظيم هو قلبك لأتيه في بحره
                          إياك أن ترمي شباكك .. أصاب بالتيه ..!

                          تداعيات التو


                          تعليق

                          • شيماءعبدالله
                            أديب وكاتب
                            • 06-08-2010
                            • 7583

                            من تداعيات التو وبعض تغيير (للشعبي)

                            هاي امي
                            يمة عطرج ماراح جنة مسك عنبر
                            والروح تنادي باسمج يا أحلا من ضي الكمر
                            شمحلا السوالف من يجي طرواج
                            شمحلا اللمة ووبحضنج أصيح الله
                            شكثر الملم من حنانج
                            وعيونج التحجي سوالف واصيحن ياه
                            هاي أمي التسولف حكم
                            وتعلمنا صبر ومعنى وطن
                            وتجمع شملنا بيوم المحن
                            وبكل رقة وحنان ادكول:
                            ذكروا الله
                            ورسولة
                            يما لا تجذب
                            لا تخون
                            لا تنسى اخوك بشدتا وبكسرة خبز وياه
                            أحلا من الشهد يوم تقاسمها
                            يا هبة الجار من يصارخ جارة ويصيح عد عيناه .
                            هسة عرفت من أمك وأمي وأمه !؟
                            هي ارسالة وحروفها أحنا وبكلمة صفتنا.


                            تعليق

                            • شيماءعبدالله
                              أديب وكاتب
                              • 06-08-2010
                              • 7583

                              سأذكر
                              وهل كنت نسيت؟!
                              سأتحدث
                              وعنك ؛ أنشق الحديث؟
                              يرحل كل شيء
                              إلا الكلمات والصور
                              بسمة وأوراق
                              وحديث ومواقف
                              ونزهة ولقاء
                              وبعض شجن
                              ما أترحنا إلا لنضحك
                              وفرحاتنا
                              وكل ما نحلم
                              كـ خيوط تمازجت لتغزلنا ثوبا لانظير له ..
                              وقطع ترامت على أغصان قلبي
                              وعطر فاح كالنشوق لا يفارق
                              طفولتي
                              حافظتي
                              ذاكرتي
                              وكل ما فيّ يحمل طيات ذكراك ....

                              للتو

                              تعليق

                              • شيماءعبدالله
                                أديب وكاتب
                                • 06-08-2010
                                • 7583

                                صور
                                وحقائب
                                وأصناف كالطود
                                تعشعش في الذاكرة
                                وتترامى أطراف الحياة

                                حزينة بكل ثقل
                                من أين المهرب ؟
                                الدنيا ورائي وأمامي !
                                يوم تشريني وأخرى ترميني
                                كقصعة
                                تأكل فرحي ثم تهبني الأحزان
                                وتمنحني فتات سعادة
                                تسلب أحلامي
                                تغيظني
                                تترصدني
                                لتشمت بي

                                فالتشتعل بحنقها
                                فالتمارس جحودها
                                عنجهيتها
                                رمي شرارتها
                                هيهات ألتفت لها

                                صامدة أنا
                                ثابتة الخطى
                                رغم انتظاري نهاية الأفق
                                مع آخر الطريق
                                لقاء شمسي ..

                                توو

                                تعليق

                                يعمل...
                                X