رهاب أنثى

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • شيماءعبدالله
    أديب وكاتب
    • 06-08-2010
    • 7583

    المشاركة الأصلية بواسطة إيهَاب عقّل مشاهدة المشاركة
    جلمَد حزن
    يعلو قلباً
    ريمُ الخَوف
    يدنو منه
    قهر صلّد
    ويلاتٌ
    تحتلُ الحرّف
    أقلام تُرهب كلماتي
    حبرٌ صلّف

    الأديبة الأستاذة / شيماء عبد الله

    هنا أنسكاب روح بيضاء أنهكها وجع ، رهبة تكسو الحرف
    تحايا ود لا تنقطع لهذا اليراع ، وهذا القلم السامق
    قرأت بعضها ، ولي عودة
    القدير المكرم إيهاب عقّل
    لحضورك الوارف سعدت ولقراءتك المميزة أُُكرمت
    حضور وحروف ألجمت فيّ الحرف وعجز ثناء يليق بكم
    امتناني وتقديري وباقات شكر مع جل تحية

    تعليق

    • شيماءعبدالله
      أديب وكاتب
      • 06-08-2010
      • 7583

      المشاركة الأصلية بواسطة مهدية التونسية مشاهدة المشاركة
      ولأني لازلت احاول معرفة المنتدى
      وطريقة كتابة الردود
      وجدتني هنا
      بين رحاب هذا الحرف المغزول من الغيم!
      استاذة شيماء انطقي النبض فالنزف مورق مورق
      لك كل الحب والسعادة لقلبك
      ويا أرحبوا بحضورك المميز وقد اكرمني
      غاليتي الراقية من تونسنا الحبيب
      حياك دوما في بيتك الثاني وفي صفحتك
      سعدت بهذا المقدم الجميل وهذه افشراقة الحرفية المميزة
      باقات شكر وامتنان مع شتائل الورد لقلبك

      تعليق

      • أبوقصي الشافعي
        رئيس ملتقى الخاطرة
        • 13-06-2011
        • 34905

        إهداء لمتصفح ٍ قدم الكثير
        لحواء و اللغة و الخاطرة
        بحرف رشيد و فكر مجيد
        مع خاص شكري و عرفاني
        للشماء شيماء عبد الله ..



        حدثوني عنك ِ في بعض الأحاجي..
        قالوا: أتت ككف، وراحت كوكف.
        وقصاصات جناحات ٍ تلـوِّن وجه الليل..
        فاحبس خفقات قلبك.. واسعل.. ثم انتظر
        ..قبل أن تشطرك غصـَّة ٌ من نهار ٍ
        خرجت من رأس عصفور صيف.
        أمدُّ يدي لأمسك بقمتك
        ِ فأكتشف أن الــجناح يرتعش ..
        قاسية تلك المسافات التي يسلكها..
        أندفع فينحني خافقي في مهمه الزمن
        قطـَّبت ِ في وجهي ..
        حتى احترق . لمَ لمْ تقولي لي: حذاااااار؟!!
        ولمَ تديرين لي ظهرك .
        . وزنود النار سعيدة تصبُّ في
        فمي زحفك .. تلحس شفتي ...؟!!
        وتقطـِّبين فيَّ ثانية حتى انكمشت..
        تحثين فيَّ الاتجاهات لتلتقطني ..
        وتربطني إلى دخان فسيح.
        تمتمي ببعض تعاويذك ِ..
        التقفيني من وسط هؤلاء ..
        وردِّي عليَّ حمائمي ..
        سوف أبتعد ْ.لن أقتفي أثر رائحتك ِ
        ولو انزلقت إليَّ هل عاودك ِ القلق ؟
        سأظهر مخلوقــًا آخر للعيان ..
        حتى لا أكون شاهدًا يلوِّح
        فوق قمة ٍ بـغضب متأجج لا يطرف...
        ضرب الرجال الجالسون..
        ببعضهم بعضــًا.. فانحنت المدامع ميلا
        لا صوت شلال ٍأمـرُّ بجوفه يطري،
        ولا ظهر السحابة.. ينثني.. مصقولا
        سيري على الأرض المقيتة شمعة ً
        ثم ارقصي.. خلف الشفاه ِ.. وحرِّري التقبيلا
        هااا أنا أتأرجح خاويــًا ..
        ينبعث من تحتي خوف..
        وتتعلق بساقيَّ دمااااااء ...
        مزقني من الداخل زعييييقٌ حااااااااد يقول لي:
        ماذا تفعل؟
        ألم تستطع أن تفعل في امرأة ٍ..هبوبَ عاصفة ...
        وأنت مولود أبيك
        الذي عشعش فوق نهود الكواعب؟!!!.
        اشتعلتُ .. تمتمت ُ:
        " حسنه لنفسه.. وش عليَّ منه ؟؟؟
        كيف اعشقه؟ والهجر صار فنه
        "







        كم روضت لوعدها الربما
        كلما شروقٌ بخدها ارتمى
        كم أحلت المساء لكحلها
        و أقمت بشامتها للبين مأتما
        كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
        و تقاسمنا سوياً ذات العمى



        https://www.facebook.com/mrmfq

        تعليق

        • هدير الجميلي
          صرخة العراق
          • 22-05-2009
          • 1276

          يال الحزن والهزيمة لا نقوى حتى على معاندة القهر الذي يسكننا
          فأي ظلام ندس رؤوسنا فيه خوف المواجهة



          دمتي بخير محبتي صديقتي
          بحثت عنك في عيون الناس
          في أوجه القمر
          في موج البحر
          فوجدتك بين خافقي أقرب من كل الذين أبحث فيهم
          ياموطني الحبيب...


          هدير الجميلي(هدير نزف النواعير)

          تعليق

          • شيماءعبدالله
            أديب وكاتب
            • 06-08-2010
            • 7583

            المشاركة الأصلية بواسطة قصي الشافعي مشاهدة المشاركة
            إهداء لمتصفح ٍ قدم الكثير
            لحواء و اللغة و الخاطرة
            بحرف رشيد و فكر مجيد
            مع خاص شكري و عرفاني
            للشماء شيماء عبد الله ..



            حدثوني عنك ِ في بعض الأحاجي..
            قالوا: أتت ككف، وراحت كوكف.
            وقصاصات جناحات ٍ تلـوِّن وجه الليل..
            فاحبس خفقات قلبك.. واسعل.. ثم انتظر
            ..قبل أن تشطرك غصـَّة ٌ من نهار ٍ
            خرجت من رأس عصفور صيف.
            أمدُّ يدي لأمسك بقمتك
            ِ فأكتشف أن الــجناح يرتعش ..
            قاسية تلك المسافات التي يسلكها..
            أندفع فينحني خافقي في مهمه الزمن
            قطـَّبت ِ في وجهي ..
            حتى احترق . لمَ لمْ تقولي لي: حذاااااار؟!!
            ولمَ تديرين لي ظهرك .
            . وزنود النار سعيدة تصبُّ في
            فمي زحفك .. تلحس شفتي ...؟!!
            وتقطـِّبين فيَّ ثانية حتى انكمشت..
            تحثين فيَّ الاتجاهات لتلتقطني ..
            وتربطني إلى دخان فسيح.
            تمتمي ببعض تعاويذك ِ..
            التقفيني من وسط هؤلاء ..
            وردِّي عليَّ حمائمي ..
            سوف أبتعد ْ.لن أقتفي أثر رائحتك ِ
            ولو انزلقت إليَّ هل عاودك ِ القلق ؟
            سأظهر مخلوقــًا آخر للعيان ..
            حتى لا أكون شاهدًا يلوِّح
            فوق قمة ٍ بـغضب متأجج لا يطرف...
            ضرب الرجال الجالسون..
            ببعضهم بعضــًا.. فانحنت المدامع ميلا
            لا صوت شلال ٍأمـرُّ بجوفه يطري،
            ولا ظهر السحابة.. ينثني.. مصقولا
            سيري على الأرض المقيتة شمعة ً
            ثم ارقصي.. خلف الشفاه ِ.. وحرِّري التقبيلا
            هااا أنا أتأرجح خاويــًا ..
            ينبعث من تحتي خوف..
            وتتعلق بساقيَّ دمااااااء ...
            مزقني من الداخل زعييييقٌ حااااااااد يقول لي:
            ماذا تفعل؟
            ألم تستطع أن تفعل في امرأة ٍ..هبوبَ عاصفة ...
            وأنت مولود أبيك
            الذي عشعش فوق نهود الكواعب؟!!!.
            اشتعلتُ .. تمتمت ُ:
            " حسنه لنفسه.. وش عليَّ منه ؟؟؟
            كيف اعشقه؟ والهجر صار فنه
            "




            وأخلصك بباقات شكر وامتنان لا نفاد لهما
            فدائما تغمرني بكرمك الحاتمي من رقي حروف ورقي حضور مشجعا حرفي المتواضع
            سلمت أيها النبيل صاحب الكرم
            لذوقك من تلابيب إرهاص حرفك الرخيم
            أشجيت وأطربت ذائقتنا لنسمو بها
            حضور كبير
            ودائما تضعني في دائرة العجز كي أرد كرمك بما يليق وسمو عطاءك الذي يغمرني ارتقاء ..
            جل تحيتي وفائق تقديري



            تعليق

            • شيماءعبدالله
              أديب وكاتب
              • 06-08-2010
              • 7583

              المشاركة الأصلية بواسطة هدير الجميلي مشاهدة المشاركة
              يال الحزن والهزيمة لا نقوى حتى على معاندة القهر الذي يسكننا
              فأي ظلام ندس رؤوسنا فيه خوف المواجهة



              دمتي بخير محبتي صديقتي
              ربما نواجه ولا نعرف للخشية معنى إلا في دواخلنا
              ولكن دوخلنا تفضحنا لا سيما وضعها على طاولة التداول ..

              غاليتي هدير مرور اغبطني عليه ليرتقي متصفحي بكرم حضورك
              محبتي وشتائل الورد

              تعليق

              • محمد مثقال الخضور
                مشرف
                مستشار قصيدة النثر
                • 24-08-2010
                • 5517

                أستاذتنا الجميلة
                شيماء عبد الله

                تمتلكين من الحروف روحها
                ومن المعاني ما يستتر تحت قيم الجمال

                أشكرك سيدتي على ما تنثرين

                ولك التقدير العالي
                والمودة والاحترام

                تعليق

                • شيماءعبدالله
                  أديب وكاتب
                  • 06-08-2010
                  • 7583

                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
                  أستاذتنا الجميلة
                  شيماء عبد الله

                  تمتلكين من الحروف روحها
                  ومن المعاني ما يستتر تحت قيم الجمال

                  أشكرك سيدتي على ما تنثرين

                  ولك التقدير العالي
                  والمودة والاحترام
                  أستاذي الفاضل الكريم سيد الكلمات والشعر
                  محمد مثقال الخضور
                  كم غمرتني الغبطة لمرورك العابق ولإشادتك بحق متواضع ما أكتب
                  شرف لي هذا الحضور لأجعله وساما يتقلد متصفحي
                  دمت عنوانا للرقي والعطاء
                  جل تحيتي وفائق تقديري

                  تعليق

                  • عبدالرحيم التدلاوي
                    أديب وكاتب
                    • 18-09-2010
                    • 8473

                    بوح شجي و نغمات حزينة و نهاية متمردة، تشهر سيف الفرح في وجه الكدر..
                    دمت بألق، أختي البهية، شيماء.
                    مودتي

                    تعليق

                    • شيماءعبدالله
                      أديب وكاتب
                      • 06-08-2010
                      • 7583

                      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                      بوح شجي و نغمات حزينة و نهاية متمردة، تشهر سيف الفرح في وجه الكدر..
                      دمت بألق، أختي البهية، شيماء.
                      مودتي
                      شكرا على حضور خضل أسعدني بحق
                      قاصنا القدير عبد الرحيم التدلاوي
                      سلمت وبوركت لك باقات شكر وامتنان
                      وكل عام وأنت بخير عيد سعيد
                      تحياتي وجل التقدير

                      تعليق

                      • شيماءعبدالله
                        أديب وكاتب
                        • 06-08-2010
                        • 7583

                        اسمه عيد ...!

                        صباحا استشعرته من تكبيرات المساجد
                        تباركت وأسرتي،
                        تهاني الأقارب عبر الهاتف وعين على طريق خالٍ؛
                        أُذناي تنصت رب بابنا يقرع ..
                        أحدثني
                        مرتبكة
                        مشتته
                        تحسست قلبي هل مازال في جحره؟
                        أمعن في الوجوه
                        علّي أجد ابتسامتي المشنوقة ..!

                        تعليق

                        • شيماءعبدالله
                          أديب وكاتب
                          • 06-08-2010
                          • 7583

                          كم الأفكار تحتشد في قحفة رأسي
                          وصمتي يعارك مابين الصدغ
                          لا يفتر يزاحمني ..
                          من الجنون أن تنتحر الفكرة
                          ومن الجنون أن نحبسها أسيرة
                          فتشق أدران الصدور
                          قطرة إثر أخرى تحيل الحجر رمادا
                          هكذا الحروف تنز قلبي أزا ..
                          في الكأس وجهك وقبل لحيظة مازلت تدنوني
                          أنا
                          يا أنا
                          كم أكره الأنا فيّ
                          ممهورة بالحزن حتى أقدام أحلامي تشققت لكثرة الترحال ..
                          ماض أيها القلب
                          يغمرك الأسى ،
                          تحرى جنوني فالكلمات مشنوقة
                          ورغم الممرات الضيقة أتفجر فكرة
                          تتكئ همومي على مساند الليل
                          أشرب الطيف الذي مر ولم يعد ..
                          أتوضأ أملا
                          أكتبني فرحا مشغولا قابعا في ذاتي
                          فرحا ساكنا يداعب الصمت يأبى الفسحة ..
                          كلما حاولت ولوج القمر يتناقص ليتوارى؛
                          يقيني محال الكمال ..!
                          حتى شمسي لأعوام ونيف حراقة بالصيف تستتر شتاء
                          لا أجدني في حضرتها لتفتقدني
                          ربما تتفقدني ..
                          هكذا تخيل لي الأشياء
                          ضمور وظلال ونقطة تسبح في الكون
                          لنون وما يسطرون
                          يقينا أننا نقطة
                          وكم عظيم رب هذا الكون ..
                          للتوو

                          تعليق

                          • جلال داود
                            نائب ملتقى فنون النثر
                            • 06-02-2011
                            • 3893

                            الشماء شيماء
                            سلام مترع

                            إستوقفتْني عدة معان هنا ، وقفت عندها متأملا روعتها :

                            ***
                            كم الأفكار تحتشد في قحفة رأسي
                            ***
                            لا يفتر يزاحمني
                            ***
                            من الجنون أن تنتحر الفكرة
                            ومن الجنون أن نحبسها أسيرة
                            فتشق أدران الصدور

                            ***
                            قطرة إثر أخرى تحيل الحجر رمادا
                            ***

                            في الكأس وجهك وقبل لحيظة مازلت تدنوني

                            ***


                            ممهورة بالحزن حتى أقدام أحلامي تشققت لكثرة الترحال ..

                            ****


                            أتوضأ أملا

                            ***

                            كلما حاولت ولوج القمر يتناقص ليتوارى؛

                            ***

                            يقيني محال الكمال ..!
                            حتى شمسي لأعوام ونيف حراقة بالصيف تستتر شتاء

                            ***
                            لنون وما يسطرون
                            يقينا أننا نقطة
                            وكم عظيم رب هذا الكون ..

                            ***

                            فخيم هذا الذي إنساب من بين أناملك يا شيماء

                            تعليق

                            • أمل الرّبيع
                              أديب وكاتب
                              • 06-07-2013
                              • 465

                              المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
                              اسمه عيد ...!

                              صباحا استشعرته من تكبيرات المساجد
                              تباركت وأسرتي،
                              تهاني الأقارب عبر الهاتف وعين على طريق خالٍ؛
                              أُذناي تنصت رب بابنا يقرع ..
                              أحدثني
                              مرتبكة
                              مشتته
                              تحسست قلبي هل مازال في جحره؟
                              أمعن في الوجوه
                              علّي أجد ابتسامتي المشنوقة ..!
                              شيماء وجدتني هنا ..

                              وتذكّرت كم مرّة نحرت فرحتنا قبل العيد ..
                              شيماء مازلت أبحث عن بسماتي ..
                              راقني التّواجد هنا وأراحتني هكذا معايدة ..

                              كلّ التّقدير
                              sigpic

                              تعليق

                              • شيماءعبدالله
                                أديب وكاتب
                                • 06-08-2010
                                • 7583

                                المشاركة الأصلية بواسطة جلال داود مشاهدة المشاركة
                                الشماء شيماء
                                سلام مترع

                                إستوقفتْني عدة معان هنا ، وقفت عندها متأملا روعتها :

                                ***
                                كم الأفكار تحتشد في قحفة رأسي
                                ***
                                لا يفتر يزاحمني
                                ***
                                من الجنون أن تنتحر الفكرة
                                ومن الجنون أن نحبسها أسيرة
                                فتشق أدران الصدور

                                ***
                                قطرة إثر أخرى تحيل الحجر رمادا
                                ***

                                في الكأس وجهك وقبل لحيظة مازلت تدنوني

                                ***


                                ممهورة بالحزن حتى أقدام أحلامي تشققت لكثرة الترحال ..

                                ****


                                أتوضأ أملا

                                ***

                                كلما حاولت ولوج القمر يتناقص ليتوارى؛

                                ***

                                يقيني محال الكمال ..!
                                حتى شمسي لأعوام ونيف حراقة بالصيف تستتر شتاء

                                ***
                                لنون وما يسطرون
                                يقينا أننا نقطة
                                وكم عظيم رب هذا الكون ..

                                ***

                                فخيم هذا الذي إنساب من بين أناملك يا شيماء

                                الفخامة في هذا الحضور الراقي الذي أغبطني عليه
                                أديبنا الراقي المميز جلال داود
                                باقات شكر وامتنان لحضورك الوارف
                                وكم أسعدني إعجابك وحضورك لمتواضع حرفي
                                سلمت وبوركت على تشجيعك الدائم لحرفي البسيط
                                تحيتي الكبيرة وفائق التقدير

                                تعليق

                                يعمل...
                                X