[align=center]
الأستاذ الشاعر ياسر طويش

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يحزنني جدااا إنسحابك .. ونحن هنا نختلف معك في وجهات النظر
والأشخاص الذين نختلف حولهم ربما لايستحقون منا كل هذا
الإهتمام والتناحر .. بل هم أهون من ذلك بكثير.. فإن كان
ولابد من إنسحابك... فإني أقترح عليك الإبتعاد عن الحوارات
السياسية التي أورثتنا سوء الأخلاق .. ولو بشكل مؤقت .. حتى يخف الرمي
ودعنا نراك في ربوع المكان الجميل حيث الشعر والأدب
ربما نتصافى هناك .. وتتلاشى كثير من الخصومات بيننا .

تحيااااااااتي وتقديري لك ولجميع الأخوة الأدباء المؤيدين
للنظام السوري وإن كنت أخالفكم الرأي في محبته .


..................

[/align]

استاذ ياسر طويش
اسمحلي وانا المتابعة الجميع ان اقول كلمه
لليس هناك انسحاب من الملتقى جميعنا نستفز ... نثور ..نغضب .. ندافع عن مبدأ نشعر اننا على حق نستميت للهدف
لكننا لا نستقيل
نحن هنا اخوه مهما حصل من خلاف لحظة غضب ينزلق الحرف باتجاهات الى ابعد ما نتخيلة
هنا المعارض والمؤيد والطرفان مستميتان في حرب الحروف والحقيقه هناك على ارض الواقع
ولو قلت لك على سبيل المثال أن سامي العسلي لا سمح الله قد مات فهل يهون عليك اعلم ان شعرة منه لن تهون عليك وإن قلت نعم في لحظه غضب
استاذي الكريم عندما تتزاحم الامور في داخل العقل فجميل ان ننسحب حتى يستعيد العقل توازنه ويأخد قسطا من راحه الفكر وقلة السهر
خذ إجازة إستجمام لعقلك وفكرك وعد كما نعرفك
لا اقول هذا لحضرتك فقط بل اقولها للجميع فالمتابعه متعبه خاصة إن كان هناك حرب حروف تتصارع والكل يستنجد ولا احد يسمع إلا صوت صرير قلمه
هنا اقرأ للجميع واتعاطف مع الجميع المعارض والمناهض إلا الشتيمه والاستفزاز
وانت المؤمن قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا
فهل ننسى الله في لحظه
ويا ليت الجميع يتذكر ( انت تريد وانا اريد والله يفعل ما يريد )
اقول بكل صدق اننا ابناء الحياة والموت
لم اتابع ما حصل قبل ساعة لكن جميعنا بحاجه إلى لحظه رجوع الى الذات قبل الارض لان التراب مصيرنا ولن ندفن إلا باوطاننا بإذن الله

فكر استاذ وبقاء الحال من المحال

وصفت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون الأوضاع فى سوريا بـ"الشائكة والمؤلمة"، إلا أنها قالت "نحن على إدراك حتى اللحظة أن باستطاعة سوريا تنفيذ الإصلاحات المعلنة. وعليه فإننا لانزال نؤمن بمستقبل للنظام الحاكم بقيادة الرئيس السورى بشار الأسد".

وقالت كلينتون -خلال مقابلة مع التليفزيون الإيطالى تبث غدا الأحد- "إن الوضع فى سوريا يختلف عن ليبيا.. فلا أحد يعتقد أن معمر القذافي كان سيتخذ قرارا مماثلا (في إشارة إلى الإصلاحات السياسية)".

وأضافت "نحن نمارس ضغوطا على الحكومة السورية كى تحترم التزاماتها بشأن مخططات الإصلاح التى أعلنها فى وقت سابق الأسد".

===========================

[align=center]
قلنا مسبقا و سنظل نقول
لولا فائدة النظام لأمريكا و اسرائيل
لأسقطوه أو عملوا على إسقاطه
و لما سمحوا بهذه المجازر إطلاقا

بعد درعا توجهوا اليوم الى بانياس
لمحاربة الارهابيين !

و هل يعقل أن تترك أمريكا عدو لها
و قد أعطاها فرصة النيل منه
على طبق من فضة
و لا عزاء للمندسين !
[/align]

لا أستاذ برجيس
انسحاب الأستاذ ياسر ليس قرارا خاطئا بل متأخرا جدا
وقد سبقته به رنا خطيب وكانت حكيمة
فهم وضعوا أنفسهم في موقف لن يستطيعوا معه إلا أن يدافعوا عن النظام كما يريد وبكل ما يستطيعون
في بلدتي حيث خرجت أولى مظاهرات الريف قبل أي خطاب
جاء النائبان لتهدئة الناس ثم جاء الأمن
وباستثناء شخصين تحدوا الأمن وأكلوا علقة كبيرة جدا أرسلتهم للمشفى ثم استشهد أحدهم
فإن نصيب النائبين كان الأكبر من علقات الأمن كما روى الشهود

لذا لا تضغطوا عليه فقد ترسلونه إلى حتفه

الأستاذ ياسر

من يملك قلم بحكمة وتريث لايهرب من الميدان لأنه معه مدفعه الذى يدافع به

فكن حكيما وأكمل المشوار وكن روحا راقية لها سعة صدر واسعة

تكتب بهدوء وتتحمل الجميع لأنك أهل لذلك
ومن نزل الى الميدان لابد ان يحرره

تحياتى

حسب شهود عيان

شهداء حمص من الجيش السوري سقطوا برصاص مسلحين مدنيين تحميهم قوات من الأمن!

برصاصات من الخلف!

ليست نيرانا صديقة.. بل نيران غدر من قبل من وثقوا بهم!

خدعة مكشوفة

لتأليب الرأي العام وزيادة أعداد المنخدعين!

حسبنا الله فيكم أيها المجرمون

السلام عليكم

العنوان يجب أن يعكس المضمون..هذا ما نعرفه

و هنا أطرح هذه الأسئلة للإجابة الهادئة عليها...

* ما هو تصنيف الموضوع؟ لكي يتقيد المشاركون بلغة حواره؟ فأنا أراه مزيجا من كل شيء لذلك استصعب علينا اختيار اللغة المناسبة له و ليس كما يتوهم البعض بأنه سياسي .

* العنوان اسمه قراءة ..هل أستطيع أن أفهم أولا كيف نقرأ الخبر السياسي و كيف نحلل أفكاره؟ و هل ينطبق ما شاهدناه هنا من بعض صغائر الأمور تنطبق على قراءة و تحليل الخبر السياسي؟

* العنوان اسمه قراءة..يعني هناك رؤية ..هناك تحليل ..هناك فكرة خاصة يريد الكاتب أن يميزها عن الخبر الصحفي العادي... و هنا أسال ما هي الفكرة المميزة هنا؟

* العنوان اسمه قراءة.. و القراءات كانت هنا في القرارات التي خرجت.. و هنا أسال ما هي التوصيات التي خرجتم بها بعد أكثر من 40 صفحة؟

و لماذا هذا الكم الهائل من موضوع يفترض أنه قراءة ، و يفترض أن المشاركين في الحوار قد وضعوا رؤيتهم ما بين اتفاق أو اختلاف لكن لدعم مضمون الفكرة و ليس عدد المشاركات؟

* هل ما أقصى ما يسعى إليه الكاتب هو عدد المشاركات أم يبحث عن النتيجة؟ إن كان النتيجة فلماذا ينحرف الموضوع عن العنوان و يستمر فقط لرغبة الرد لأجل الرد بدون أي مضامين و لماذا لا نرى تلخيصا لما حصل ؟

* العنوان اسمه قراءة في القرارات..المفروض أن يستعرضها جميعا و ينتقدها بالإقامة الحجة و الدليل عليها..أين قراءة القرارت ؟؟

* هل تتفق معي بأن هناك فرقا بين قراءة التي نفهم منها أنها رؤية تحليلية للخبر أو الحدث و بين رد على قرار بأسلوب انفعالي؟

* لماذا يتراجع الكاتب عندما يأتي كاتب أخر بتفنيد بعض مصادر الأخبار و يبين فيها الكذب الذي لا يخفى على طفل..ثم يعود للهجوم عندما يأتي أخر ليضع خبرا يهاجم فيه؟
ألا يجب أن يكون للكاتب موقف ثابتا عليه؟ فما هو موقفه عندما يعرض أخبارا لمصادر مزيفة ثم يأتي الأخر لتفنيدها بالمنطق و الحجة و الموضوعية؟ هل سيحاول أن يبحث عن الحقيقة بل سيستمر في إصراره على هدف واحد هو يعلمه؟

* خديعة القراء؟ من مسؤول عنها في مثل هكذا مواضيع ؟

* كيف نخرج بأفكار جديدة نتيجة استخدام نقد الموضوع نقدا إيجابيا و ليس استخدام لغة استهزائية و ساخرة لا تمت للكتابة السياسية بصلة؟

* ما قيمة الوقت على مثل هكذا مواضيع بالنسبة للمثقفين؟

* لو استمر هذا المتصفح 100 صفحة هل سيستطيع ممن يتبرعون لفداء الشعب السوري بتغيير قرار؟ ..إذا ما هو موقعكم في صناعة القرار في مواجهة هذه القرارات؟


* هل يستطيع القراء أن يعتبروا متصفحكم متصفحا تنويريا لإرشاد العقل نحو الحقيقة؟؟إن كان نعم لماذا تتباين المواقف و الردود و تتدنى اللغة و تقوم حدود التكفير و الاتهامات؟ أين الحقيقة؟؟ و من يملكها؟

هذه أسئلة عامة استنبطتها من هذا المتصفح موجهة لجميع و ليس لشخص واحد..

مع التحيات

رنــا خطيب

مثل هذه الردود بماذا تفيد القارئ الذي يبحث عن المعرفة و الحقيقة؟؟؟؟

ماذا أضاف الرد لعنوان الموضوع..قراءة في القرارات السورية؟

نريد أن نضع قاعدة نتفق عليها جميعا تحت مظلة الرأي و الرأي الأخر..

و نريد أن نرتقي بمستوى الردود في موقع عربي يعتني بالفكر و الأدب..

فما هو المطلوب منكم؟

بعد كشف قصص شهود العيان و ما أختلطت فيها الأخبار ما بين كذب و تلفيق ..و طبعا مع احترامي للصادق في قول الحقيقة من شهود العيان و هم ندرة؟؟
كيف نستطيع أن نحكم على شواهد العيان إن كانت بريئة و متهمة؟

عندما ينقل أخوة عرب شواهد عيان تتفق مع أهوائهم و ليس مع الحقيقة كيف نطمئن لنقلهم؟؟..هل يعرفون حقيقة هذا النقل؟؟أم مخدعون ؟ أم مصرون على هدف معين؟ أم هي المشاركة غير المسؤولة لزيادة عد المتصفح..

طبعا هنا أستعرضت مثالا و لا أقصد الشخص الذي نقل بتاتا.. لأن هذا النقل غير مسؤول بعد تفنيد كذبه سواء من اليتويبات أو مصادر الأخبار أو شهود العيان هو سبب تأجج نيران الفتنة بين الأخوة العرب.. و لا بد من جهة مسؤولة حكيمة أن تتصدى لظاهرة النقل الكاذب بعد تفنيده إن كانت تراعي وجه الحقيقة..

من سيتطوع لإيقاف النقل غير المسؤول بإقامة الدليل عليه و هذا لا نختلف عليه .؟؟

بإختصار ....... يارنا خطيب
حافظ الأسد ... كان مجرما عتيا ...قتل المسلمين السنة في حماة .. سواء
كانوا من الإخوان المسلمين أو من غيرهم .. ألم يقتل النساء
والأطفال هناك .........؟!
وإن كان حافظ مات فحزبه الإجرامي لازال يحكم سوريا بنفس الأسلوب
والعقلية الدكتاتورية القمعية المستبدة .
والآن سيدكم / بشار الأسد يسير على خطى والده .. لابارك الله فيهما

بشار الأسد .. أضرط من أبيه .. ألم يقتل المئات من المتظاهرين
العزل من الشعب السوري .. ولازال مستمرا في ذلك ....؟!

والمد الصفوي الإيراني .. في سوريا .. أنظري للإيرانيين وهم ينشرون
مذهبهم بكل حرية في سوريا .. بينما أي داعية سني .. يرفع رأسه يعتقل
ويزج به في سجوان نظامكم العلوي .

ضابط علوي صغير برتبة رائد يتحكم وله من الصلاحيات أضعاف مالدى ضابط
سني برتبة عقيد وتقولون النظام عندنا ليس طائفي ...........؟!

كم أعداد المهجرين من سوريا بسبب آرائهم السياسية ........؟!

الحقيقة : لايحب بشار الأسد ونظامه ويدافع عنه إلا ذو مصلحة
سواء كانت مادية أو طائفية أوخوفا وجبنا منهم .

أخيرا : يامن إستكنتم إلى عيش الذل والقهر في ظل الطاغية بشار
الأسد ورضيتم الخزي والهوان .. دعوا أحرار الشعب السوري
يناضلون من أجل حريتهم وحريتكم .. كفوا ألسنتكم وأقلامكم عن
أولئك الأشراف الثائرون في وجه الظلم .. لعل الله أن يأتي بالفتح
من عنده فتصبحوا على مافعلتم نادمين .

...........

.................