[align=center]
إن اللغة الجديدة التي تمسك بها الثائرون في البلاد هي لغتهم فقط
لغة فقدت تربيتة الوعود والقاء اللوم على على القرارات
فقد أثبتت القرارات انها هي ايضاً مصوغة بيد اصحابها وضاغطة على الالم الشعبي في كل دولة
حتى انطلقة كل ثورة في بادئها تصرخ ضد انظمة وتحولت الى اصحابها حين عرف الشعب أن سيخرجون من قرارات لقرارات اشد كبتاً
السؤال / هل ستفي هذة التعديلات بالحاجة الجماهيرية .. إفاءً يقضي على الجرح الذي توسع جراء ردة الفعل السابقة للدولة؟
فهل يمكن ان تنطلق منها علاقة جديدة بين الشعب والقيادة الحالية ذاتها؟
اعاد الله الإستقرار لسوريا
تحيتي للكاتب والمشاركين
[/align]
إن اللغة الجديدة التي تمسك بها الثائرون في البلاد هي لغتهم فقط
لغة فقدت تربيتة الوعود والقاء اللوم على على القرارات
فقد أثبتت القرارات انها هي ايضاً مصوغة بيد اصحابها وضاغطة على الالم الشعبي في كل دولة
حتى انطلقة كل ثورة في بادئها تصرخ ضد انظمة وتحولت الى اصحابها حين عرف الشعب أن سيخرجون من قرارات لقرارات اشد كبتاً
السؤال / هل ستفي هذة التعديلات بالحاجة الجماهيرية .. إفاءً يقضي على الجرح الذي توسع جراء ردة الفعل السابقة للدولة؟
فهل يمكن ان تنطلق منها علاقة جديدة بين الشعب والقيادة الحالية ذاتها؟
اعاد الله الإستقرار لسوريا
تحيتي للكاتب والمشاركين
[/align]
تعليق