حِكاية كاتِب
ولدتُ..وكبرتُ..تَعلمتُ في بَاديءِ الأمر قلـــبَ الصَفحات لأِرى صُوراً جَميلة..
ثم فهمتُ الحُروف الجَديدة في مدرَستي..أصبَحتُ بَعدها أقرأ جُمَلاً.. سُرعان ما تحَولـــَت إلى حِكايـَـاتٍ سَاحرة ..نـَثرتني كَما لو أنها َتدفعُني نحوَ الخيَال..
الخيَال ذلِك العَالم الذي جسّـد حَياتي حتَى صَفحاتِه الأخيرَة.
**
تعليق