تويت
امرأة في مهب التِيْه
قراءة نص " امرأة في مهب النور "
للأستاذة / ميساء العباس
(مدخلٌ نفسيّ)
مدينة غرقت في انتظار المجهول
أَرَقّ وأخَفّ الطيور ، تزلزل الحصونَ عبر الثغور (إنه الخوف حدّ الرهاب)
والغدر والمضرة تأتي من تَوَافِه الأمور ـ ولا حيلة لنا ...
الغناءُ عديداً
والصباح يستحيلُ، ولا يجيء كما الصباحْ (دائما ثمة أملٌ ، ولكنه القدر، يفعل ما يشاء لا ما نريد .. !)
وأنتَ أنتَ أيها الرجل
كَمْ آمنت بكَ !
وبعوالمكَ الخاصة ، ونواميس حياتك !!
لكن تضاريسك ، كما خرائط الرجال !
ولن تكون نسيج وحدك
أو ضَرْباَ مِنْ مُحال !
أنت يا سيدي ـ باختصار ـ رجلٌ كما الرجال
وأنا امرأة الاستثناء
مغبونةٌ بالوقتِ،
ولا أملُكُ سوى مجاراة الرِيْح
أنا يا سيدي ،
وباختصار...
امرأةٌ ...
{ في مَهَبِّ التِيْه} !!
***
حقا ، نصٌ رائعٌ وملهمٌ
عزيزتي ميساء
(كل عام وأنتِ والأسرة الكريمة وشرفاء سوريا بألف خير)
قراءة نص " امرأة في مهب النور "
للأستاذة / ميساء العباس
(مدخلٌ نفسيّ)
مدينة غرقت في انتظار المجهول
أَرَقّ وأخَفّ الطيور ، تزلزل الحصونَ عبر الثغور (إنه الخوف حدّ الرهاب)
والغدر والمضرة تأتي من تَوَافِه الأمور ـ ولا حيلة لنا ...
الغناءُ عديداً
والصباح يستحيلُ، ولا يجيء كما الصباحْ (دائما ثمة أملٌ ، ولكنه القدر، يفعل ما يشاء لا ما نريد .. !)
وأنتَ أنتَ أيها الرجل
كَمْ آمنت بكَ !
وبعوالمكَ الخاصة ، ونواميس حياتك !!
لكن تضاريسك ، كما خرائط الرجال !
ولن تكون نسيج وحدك
أو ضَرْباَ مِنْ مُحال !
أنت يا سيدي ـ باختصار ـ رجلٌ كما الرجال
وأنا امرأة الاستثناء
مغبونةٌ بالوقتِ،
ولا أملُكُ سوى مجاراة الرِيْح
أنا يا سيدي ،
وباختصار...
امرأةٌ ...
{ في مَهَبِّ التِيْه} !!
***
حقا ، نصٌ رائعٌ وملهمٌ
عزيزتي ميساء
(كل عام وأنتِ والأسرة الكريمة وشرفاء سوريا بألف خير)
تعليق