قال الشاعر . .

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مها منصور
    أديبة
    • 30-10-2011
    • 1212

    للشاعر: غازي القصيبي من قصيدة رثى فيها نفسه ( رحمه الله )




    ياليتني ما زلت طفلاً وفي

    عيني ما زال جمال النخيل

    أرتل القرآن .. ياليتني

    ما زلت طفلاً في الإهاب النحيل

    تعليق

    • مها منصور
      أديبة
      • 30-10-2011
      • 1212

      قال أبو العتاهية :



      لا تأمن الموت في طرف ٍ ولا نفس ِ
      ولو تمنعتَ بالحجاب ِ والحرس ِ
      وأعلم ْ بأن سهام الموت قاصدة ٌ
      لكل ِ مــــدرع ٍ منــا ومُتـرس ِ
      ترجو النجاة ولم تسلك مسالكها
      ان السفينة لا تجري على اليبــس ِ

      تعليق

      • مها منصور
        أديبة
        • 30-10-2011
        • 1212

        يقول: زهير بن أبي سلمى



        رأيت المنايا خبط عشواء من تصب

        تمته ومن تخطئ يعمر فيهرم

        .ومهما تكن عند امرئ من خليقة

        ولو خالها تخفى على الناس تعلم

        .وأعلم علم اليوم والأمس قبله

        ولكنني عن علم ما في غد عمي

        تعليق

        • مها منصور
          أديبة
          • 30-10-2011
          • 1212

          ... يقول الأصمعي ...



          ترى الرجل النحيف فتزدريه .. وفي أثوابه أسد مزير

          ويعجبك الطريرفتبتليه .. فيخلف ظنك الرجل الطرير

          فما عظم الرجال لهم بفخر .. ولكن فخرهم كرم وخير

          بغاث الطير أكثرها فراخا .. وأم الصقر مقلاة نزور

          ضعاف الطير أطولهاجسوما .. ولم تطل البزاة ولا الصقور

          لقد عظم العيربغير لب. . فلم يستغن بالعظم البعير

          فإن أكُ في شراركم قليلا .. فإني في خياركم كثير

          تعليق

          • مباركة بشير أحمد
            أديبة وكاتبة
            • 17-03-2011
            • 2034

            السمفونية الرمادية.
            الشاعرة : سعاد الصباح.
            ........

            يا أحبابي:

            كان بوُدّي أن أُسْمِعَكُمْ
            هذي الليلةَ ، شيئاً من أشعار الحُبّْ
            فالمرأةُ في كلِّ الأعمارِ ،
            ومن كلِّ الأجناسِ ،
            ومن كلِّ الألوانِ
            تدوخُ أمامَ كلامِ الحُبّْ
            كان بوُدّي أن أسرقَكُمْ بِضْعَ ثوانٍ
            من مملكةِ الرَمْلِ ، إلى مملكةِ العُشْبْ
            يا أحبابي :
            كان بودّي أن أُسْمِعَكُمْ
            شيئاً من موسيقى القلبْ
            لكنَّا في عصرٍ عربيٍّ
            فيهِ توقّفَ نَبْضُ القلبْ ...
            -2-

            يا أحبابي :
            كيف بوُسْعي ؟
            أن أتجاهلَ هذا الوطَنَ الواقعَ فيِ أنيابِ
            الرُعْبْ ؟
            أن أتجاوزَ هذا الإفلاسَ الروحيَّ
            وهذا الإحباطَ القوميَّ
            وهذا القَحْطَ .. وهذا الجَدْبْ .
            -3-
            يا أحبابي :
            كان بودّي أن أُدخِلَكُمْ زَمَنَ الشّعِرْ
            لكَّن العالمَ – واأسَفَاه – تَحوَّلَ وحشا مجنوناً
            يَفْتَرِسُ الشّعرْ ..
            يا أحبابي :
            أرجو أن أتعلَّمَ منكمْ
            كيف يُغنّي للحرية مَنْ هُوَ في أعماقِ البئرْ
            أرجو أن أتعلّم منكمْ
            كيف الوردةُ تنمُو من أَشْجَارِ القهرْ
            أرجو أن أتعلّم منكمْ
            كيف يقول الشاعرُ شِعْراً
            وهوَ يُقلَّبُ مثلَ الفَرْخَةِ فوقَ الجمرة..
            -4-
            لا هذا عصرُ الشِعْرِ ، ولا عصرُ الشُعَراءْ
            هل يَنْبُتُ قمحٌ من جَسَد الفقراءْ ؟
            هل يَنْبُتُ وردٌ من مِشْنَقَةٍ ؟
            أم هل تَطْلَعُ من أحداقِ الموتى أزهارٌ حمراءْ؟
            هل تَطْلَعُ من تاريخ القَتلِ قصيدةُ شعرٍ
            أم هل تخرُجُ من ذاكرةِ المَعْدنِ يوماً قطرةُ ماءْ
            تتشابهُ كالُرّزِ الصينيّ .. تقاطيعُ القَتَلَهْ
            مقتولٌ يبكي مقتولاً
            جُمجُمةٌ تَرْثي جُمْجُمةً
            وحذاءٌ يُدفَنُ قُرْبَ حذاءْ
            لا أحدٌ يعرِفُ شيئاً عن قبر الحلاّجِ
            فنِصْفُ القَتلى في تاريخِ الفِكْرِ ،
            بلا أسماءْ ...

            موقع أدب (adab.com)

            تعليق

            • مباركة بشير أحمد
              أديبة وكاتبة
              • 17-03-2011
              • 2034

              شيطان شعري زارني فجن إذ رآني
              أطبع في ذاكرتي ذاكرة النسيان
              وأعلن الطلاق بين لهجتي ولهجتي ،
              وأنصح الكتمان بالكتمان ،
              قلت له : " كفاك يا شيطاني ،
              فإن ما لقيته كفاني ،
              إياك أن تحفر لي مقبرتي بمعول الأوزان
              فأطرق الشيطان ثم اندفعت في صدره حرارة الإيمان
              وقبل أن يوحي لي قصيدتي ،
              خط على قريحتي : ،
              " أعوذ بالله من السلطان "

              الشاعر أحمد مطر

              تعليق

              • مها منصور
                أديبة
                • 30-10-2011
                • 1212

                يقول مالك ابن الريب

                من قصيدة يثري بها نفسه



                وقـــومــــا إذا مـــــــا اســـتــــلَّ روحــــــــي فــهــيِّــئــا لِــــــيَ الـــسِّـــدْرَ والأكـــفـــانَ ثـــــــم ابــكــيـــا لـــيــــا
                وخُــــطَّــــا بــــأطــــراف الأســــنّــــة مــضــجَــعــي ورُدّا عــــــلــــــى عــــيــــنــــيَّ فَــــــضْــــــلَ رِدائــــــيـــــــا
                ولا تــــحــــســــدانــــي بـــــــــــــــــاركَ اللهُ فــــيــــكــــمـــــا من الأرض ذات العرض أن تُوسِعا ليا
                خــــــذانـــــــي فــــجـــــرّانـــــي بــــثـــــوبـــــي إلـــيـــكــــمــــا فــقـــد كـــنـــتُ قـــبـــل الـــيـــوم صَــعْــبــاً قِــيــاديــا

                تعليق

                • مباركة بشير أحمد
                  أديبة وكاتبة
                  • 17-03-2011
                  • 2034

                  -
                  على هذه الكُرَةِ الأرضية المُهتزّهْ
                  أنت نُقْطَةُ ارْتِكازي
                  وتحت هذا المَطَر الكبريتيِّ الأسودْ
                  وفي هذه المُدُنِ التي لا تقرأُ... ولا تكتبْ
                  أنت ثقافتي...
                  - 2 -
                  الوطنُ يَتفتَّتُ تحت أقدامي
                  كزجاجٍ مكسُورْ
                  والتاريخُ عَرَبةٌ مات سائقُها
                  وذاكرتي ملأى بعشرات الثُقُوبْ...
                  فلا الشوارعُ لها ذاتُ الأسماءْ
                  ولا صناديقُ البريد احتفظتْ بلونها الأحمرْ
                  ولا الحمائمُ تَستوطن ذات العناوينْ...
                  - 3 -
                  لم أعُدْ قادرةً على الحُبِّ... ولا على الكراهيَهْ
                  ولا على الصَمْتِ, ولا على الصُرَاخْ
                  ولا على النِسْيان, ولا على التَذَكُّرْ
                  لم أعُدْ قادرةً على مُمَارسة أُنوثتي...
                  فأشواقي ذهبتْ في إجازةٍ طويلَهْ
                  وقلبي... عُلْبَةُ سردينٍ
                  انتهت مُدَّةُ استعمالها...



                  ......
                  الشاعرة سعاد الصباح

                  تعليق

                  • مها منصور
                    أديبة
                    • 30-10-2011
                    • 1212

                    من قصيدة للأصمعي تحدى فيها الخليفة أبو جعفر المنصور

                    فــــقـــال لالالالالا وقــد غــدامـهرول
                    والـخـوذ مـالت طـرباً مـن فـعل هـذا الرجل
                    فـولـولـت وولـولـت ولـي ولـي يـا ويل لي
                    فـقـلـت لا تـولـولي وبـيـني الـلـؤلؤلـي

                    تعليق

                    • مباركة بشير أحمد
                      أديبة وكاتبة
                      • 17-03-2011
                      • 2034

                      نحن باقون هنا ..
                      هذه الأرض من الماء إلى الماء .. لنا
                      ومن القلب إلى القلب .. لنا
                      ومن الآه إلى الآه ..لنا
                      كل دبوس إذا أدمى بلادي
                      هو في قلبي أنا
                      نحن باقون هنا
                      هذه الأرض هي الأم التي ترضعنا
                      وهي الخيمة ، والمعطف ، والملجأ
                      والثوب الذي يسترنا
                      وهي السقف الذي نأوي إليه
                      وهي الصدر الذي يدفئنا ..
                      وهي الحرف الذي نكتبه ..
                      وهي الشعر الذي يكتبنا ..
                      كلما هم أطلقوا سهما عليها ..
                      غاص في قلبي أنا
                      الشاعرة سعاد الصباح

                      تعليق

                      • مها منصور
                        أديبة
                        • 30-10-2011
                        • 1212


                        يقول الأخطل الصغير ..



                        ضحِك الْمجدُلنـا لَما رآنـا بدم الأبطال مصـبوغًا لِوانـا
                        ضجَّت الصحراء تشكوعُرْيَها فكسَـوْناهـا زئيرًا ودُخانـا

                        تعليق

                        • فاطمة الضويحي
                          أديب وكاتب
                          • 15-12-2011
                          • 456

                          ,وليل كموج البحرأرخى سدوله : علي بأنواع الهموم ليبتلي

                          ألا أيها الليل الطويل ألا انجلي : بصبح وما الإصباح منك بأمثل
                          ذكريات عبرت مثل الرؤى : ربما أفلح من قد ذكرى
                          ياسماء الوحي قد طال المدى: بلغ السيل الزبى وانحدرى

                          تعليق

                          • فاطمة الضويحي
                            أديب وكاتب
                            • 15-12-2011
                            • 456

                            ألا أيها الليل الطويل ألا انجلي : بصبح وما الإصباح منك بأمثل
                            ذكريات عبرت مثل الرؤى : ربما أفلح من قد ذكرى
                            ياسماء الوحي قد طال المدى: بلغ السيل الزبى وانحدرى

                            تعليق

                            • مباركة بشير أحمد
                              أديبة وكاتبة
                              • 17-03-2011
                              • 2034

                              شعر الرقباء
                              ......
                              فكرت بأن أكتب شعراً
                              لا يهدر وقت الرقباء
                              لا يتعب قلب الخلفاء
                              لا تخشى من أن تنشره
                              كل وكالات الأنباء
                              ويكون بلا أدنى خوف
                              في حوزة كل القراء
                              هيأت لذلك أقلامي
                              ووضعت الأوراق أمامي
                              وحشدت جميع الآراء
                              ثم.. بكل رباطة جأش
                              أودعت الصفحة إمضائي
                              وتركت الصفحة بيضاء!
                              راجعت النص بإمعان
                              فبدت لي عدة أخطاء
                              قمت بحك بياض الصفحة..
                              واستغنيت عن الإمضاء!
                              أحمد مطر


                              موقع أدب (adab.com)

                              تعليق

                              • مباركة بشير أحمد
                                أديبة وكاتبة
                                • 17-03-2011
                                • 2034

                                خمس أغان للألم
                                ........
                                كيف ننسىَ الألَمْ
                                كيف ننساهُ?
                                من يُضيءُ لنا
                                ليلَ ذكراهُ?
                                سوف نشربُهُ سوف نأكلُهُ
                                وسنقفو شُرودَ خُطَاه
                                وإذا نِمنا كان هيكلُهُ
                                هو آخرَ شيءٍ نَرَاهْ
                                **
                                وملامحُهُ هي أوّلَ ما
                                سوف نُبْصرُهُ في الصباحْ
                                وسنحملُهُ مَعَنا حيثُما
                                حملتنا المُنى والجراحْ
                                **
                                سنُبيحُ له أن يُقيم السُّدودْ
                                بين أشواقنا والقَمَرْ
                                بين حُرْقتنا وغديرٍ بَرُودْ
                                بين أعيننا والنَّظَرْ
                                **
                                وسنسمح أن يَنْشُر البَلْوى
                                والأسَى في مآقينا
                                وسنُؤْويه في ثِنْيةٍ نَشْوَى
                                من ضلوع أغانينا
                                **
                                وأخيرًا ستجرفُهُ الوديانْ
                                ويوسّدُهُ الصُّبَّيْر
                                وسيهبِطُ واديَنَا النسيان
                                يا أسانا, مساءَ الخَيْرْ!
                                **
                                سوف ننسى الألم
                                سوف ننساهُ
                                إنّنا بالرضا
                                قد سقيناهُ

                                ....
                                نازك الملائكة

                                تعليق

                                يعمل...
                                X