قال الشاعر . .

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد مثقال الخضور
    مشرف
    مستشار قصيدة النثر
    • 24-08-2010
    • 5517

    #31
    المشاركة الأصلية بواسطة منجية بن صالح مشاهدة المشاركة
    شاعرنا القدير محمد الخضور

    تحية بحجم الوطن على هذه المبادرة الطيبة جدا و التي أسعدتني
    العزيزة سليمى ألف شكر على مشاركتك القيمة
    إلى كل من مر من هنا أهديكم

    قال الشاعر







    أستاذتي الفاضلة
    منجية بن صالح

    أشكرك سيدتي على دعمك ومشاركتك واحتضانك للمواضيع
    وجودك هنا دليل على رغبتك الرائعة في إنجاح القسم

    تقديري ومودتي لك

    تعليق

    • محمد مثقال الخضور
      مشرف
      مستشار قصيدة النثر
      • 24-08-2010
      • 5517

      #32
      المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
      صباح الخير أستاذنا محمد الخضور

      سلمت الأيادي على حسن الاختيار لروعة الفكرة
      حياك ربي من مبادرة رائعة

      وهذه هديتي



      أستاذتي العزيزة
      شيماء عبد الله

      وجودك هنا ومشاركتك هي الروعة الحقيقية
      ستكون متعة كبيرة لنا أن نستمتع باختياراتك الجميلة

      أشكرك على رقة حضورك ودعمك سيدتي الفاضلة

      تعليق

      • محمد مثقال الخضور
        مشرف
        مستشار قصيدة النثر
        • 24-08-2010
        • 5517

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة ربان حكيم آل دهمش مشاهدة المشاركة
        صباحكم ورد وجوري وكادي ..

        أيقظتني ملهمتى صباح مساء وهى تتغنى أدبا ً وشعرا ً
        وعذب الكلام ..وحتى إن تغيبت سئمت الإنتظار..
        فالكلمة الصغيرة عالم ضخم من المعانى والمشاعر
        الإنسانية وغير الإنسانية ..
        قال الشاعرالكبير " نزار قبانى "

        ( سئمت الانتظار )

        سئمت الانتظار ولعبتى مع النار
        ولم يتبقى سوى دقائق خمس
        وتغرب عن سما حبنا الشمس
        وتستحيل أجمل أيام حياتى
        بروايه تتكلم عن مأساتى
        وكان لى فيها دور البطوله
        وبيدى مفاتيح الرجوله
        وياليت الذى كان منى ماكان
        وياليت دموع الذنب تمنحنى الغفران
        تكلمى ياأرض البقاء عدلا فى هذا القضاء
        فقد كنتى شاهده على حبى وكنتى
        تسمعى دقات قلبى ..



        الأستاذ والأديب الأريب
        محمد مثقال الخضور
        كنت جديرا بهذا الحراك الأدبى الجارف والذى أضاف كثيرا
        من المشاعر والأحاسيس قبل المتلقى بالملتقى .. لله درك ..
        مودتي واحترامى ..

        حكيم آل دهمش .




        أستاذي الرائع الجميل
        حكيم آل دهمش

        أسعدتني وشرفتني بهذا الحضور المميز
        تواضعك الذي يرفعك قادك إلى هذه الصفحة أيها الكبير

        كم أنا سعيد بوجودك سيدي
        ستكون اختياراتك غذاء روح ومتعة عقل وقلب

        مودتي الكبيرة واحترامي الكبير

        تعليق

        • مالكة حبرشيد
          رئيس ملتقى فرعي
          • 28-03-2011
          • 4544

          #34

          الليلُ يسألُ من أنا
          أنا سرُّهُ القلقُ العميقُ الأسودُ
          أنا صمتُهُ المتمرِّدُ
          قنّعتُ كنهي بالسكونْ
          ولففتُ قلبي بالظنونْ
          وبقيتُ ساهمةً هنا
          أرنو وتسألني القرونْ
          أنا من أكون?
          والريحُ تسأل من أنا
          أنا روحُها الحيران أنكرني الزمانْ
          أنا مثلها في لا مكان
          نبقى نسيرُ ولا انتهاءْ
          نبقى نمرُّ ولا بقاءْ
          فإذا بلغنا المُنْحَنى
          خلناهُ خاتمةَ الشقاءْ
          فإِذا فضاءْ!
          والدهرُ يسألُ من أنا
          أنا مثلهُ جبّارةٌ أطوي عُصورْ
          وأعودُ أمنحُها النشورْ
          أنا أخلقُ الماضي البعيدْ
          من فتنةِ الأمل الرغيدْ
          وأعودُ أدفنُهُ أنا
          لأصوغَ لي أمسًا جديدْ
          غَدُهُ جليد
          والذاتُ تسألُ من أنا
          أنا مثلها حيرَى أحدّقُ في ظلام
          لا شيءَ يمنحُني السلامْ
          أبقى أسائلُ والجوابْ
          سيظَل يحجُبُه سراب
          وأظلّ أحسبُهُ دنا
          فإذا وصلتُ إليه ذابْ
          وخبا وغابْ

          نازك الملائكة

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #35
            عندما قطعوا أغصان الشجرة
            حطت أم العصفور
            على الجذع الأملس
            وراحت تنادي بإصرار !!

            ( فاروق خلف )
            sigpic

            تعليق

            • د.نجلاء نصير
              رئيس تحرير صحيفة مواجهات
              • 16-07-2010
              • 4931

              #36
              أعجبتني هذه الابيات للمتنبي
              وَلَوَ أنّ الحَيَاةَ تَبْقَى لِحَيٍّ لَعَدَدْنَا أضَلّنَا الشّجْعَانَا
              وَإذا لم يَكُنْ مِنَ المَوْتِ بُدٌّ فَمِنَ العَجْزِ أنْ تكُونَ جَبَانَا
              كلّ ما لم يكُنْ من الصّعبِ في الأنـ ـفُسِ سَهْلٌ فيها إذا هوَ كانَا
              المتنبي
              sigpic

              تعليق

              • محمد مثقال الخضور
                مشرف
                مستشار قصيدة النثر
                • 24-08-2010
                • 5517

                #37
                المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
                أعجبتني هذه الابيات للمتنبي
                وَلَوَ أنّ الحَيَاةَ تَبْقَى لِحَيٍّ لَعَدَدْنَا أضَلّنَا الشّجْعَانَا
                وَإذا لم يَكُنْ مِنَ المَوْتِ بُدٌّ فَمِنَ العَجْزِ أنْ تكُونَ جَبَانَا
                كلّ ما لم يكُنْ من الصّعبِ في الأنـ ـفُسِ سَهْلٌ فيها إذا هوَ كانَا
                المتنبي

                الأستاذة العزيزة
                نجلاء نصير

                أهلا ومرحبا بك سيدتي وبمشاركاتك القيمة
                اختياراتك ستكون جميلة ومميزة
                لأنك كذلك

                مودتي واحترامي الذي يليق

                تعليق

                • منيره الفهري
                  مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                  • 21-12-2010
                  • 9870

                  #38
                  http://www.youtube.com/watch?v=1HBPwHikiug

                  و لشاعرنا الجميل جميل داري شعاع شمس و ضياء ...و ظلماته المضيئة

                  تعليق

                  • سليمى السرايري
                    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                    • 08-01-2010
                    • 13572

                    #39

                    ألا موت يباع فاشتريه فهذا العيش ما لا خير فيه

                    ألا موت لذيذ الطعم يأتي يخلصني من الموت الكريه

                    إذا أبصرت قبرا من بعيد وددت لو أنني مما يليه

                    ألا رحم المهيمن نفس حر تصدق بالوفاة على أخيه

                    للشاعر المهلبي

                    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                    تعليق

                    • ربان حكيم آل دهمش
                      أديب وكاتب
                      • 05-12-2009
                      • 1024

                      #40
                      أتارى للشمس صوت ..

                      قال الشاعر .. عبد الرحمن الأبنودى
                      " ايادي مصرية سمرا ليها في التمييز
                      ممددة وسط الزئير بتكسر البراويز
                      سطوع لصوت الجموع شوف مصر
                      تحت الشمس آن الآوان ترحلي يا دولة العواجيز "





                      تحيا مصر ..
                      بحبك يامصر ..


                      مودتي واحترامى ..

                      ربان :

                      حكيم آل دهمش .

                      تعليق

                      • ربان حكيم آل دهمش
                        أديب وكاتب
                        • 05-12-2009
                        • 1024

                        #41
                        يسعد صباحكم .. يا وطنى ..

                        قال الشاعر :
                        لكل عشاق الشعر ولكل عشاق الشاعر عبد الرحمن الابنودي
                        أستمتع معنا بواحده من أفضل
                        القصائد وابيات الشعر الرائعه للشاعر الرائع والمميز

                        الجميل عبد الرحمن الأبنودى
                        عن القدس .. وهى متوافقه مع الأحداث الراهنة



                        (
                        القدس قدسي..
                        يمامة صيف في غيتها.
                        تطير . تيجيني..
                        بأشواقها .. وغيتها.
                        فاكراني من يد صيادها
                        أنا اغيتها !!
                        فاكراني صوت الأدان الحي
                        في “حطين”
                        ومخبي في ضلوعي قلبك
                        يا “صلاح الدين”..
                        شايل صراخ اليتامى
                        ولوعة المساكين
                        فاكراني كفن الشهيد
                        وخيمة اللاجئين
                        وأول الأتقيا..
                        وآخر الهاربين..
                        ***
                        تجيني وتبوسني
                        وتملس على خدودي
                        هاربة بـ حدودها القدام
                        تتحامى في حدودي
                        تبكي على صدري
                        دبكة حزن على عودي
                        تبكي وفاكرة حد هدها
                        وأسكتها !!
                        أنا..
                        ياللي من موت شراييني
                        اتنسج موتها
                        وصوتي..
                        يوم الغنا الباطل
                        بلع صوتها
                        مافيش في قلبي
                        ولا آهة أموتها
                        كل الآهات ميتة
                        أنا حبيس همسي
                        نزعت صورتها من بُكرايا
                        من أمسي
                        حطين ولا حطيني
                        ولا قدس الهموم.. قدسي
                        ولا عارفة تنساني
                        زي ما تهت.. ونسيتها !!
                        ***
                        القدس..
                        تيجي يمامة نور
                        مطفية
                        طالعالي م البرد
                        للصيف الجديد تسعى
                        فاكرة في كفي طعام
                        وف قلبي أخوية
                        هية اللي مش واعية..
                        والا أنا اللي مش باوعى..؟
                        لا دمع يسقى عطش عيني
                        ولا مية.
                        يا حزن لا تترجمه أهة..
                        ولا دمعة..

                        ما كنا فاكرينا
                        أطفالك
                        يا ست الكل.
                        الكدب ما يجيبش همه
                        إحنا مش أطفال
                        وكنا فاكرينا أبطالك
                        أيادي السيف
                        سيوفنا من قش
                        ودي..
                        ماهيش إيدين أبطال
                        ضيعنا ع القهوة
                        نص العمر
                        نتاوب
                        نتمنوا من ربنا..
                        تتحسن الأحوال !!
                        ***
                        يا قدس
                        لمي جناحك وارجعي تاني.
                        ولا تصدقي قولي..
                        ولا تتمني
                        أحضاني
                        نامي في حضن العدو
                        هوه العدو الأول
                        يا قدس..
                        خافي قوي..
                        من العدو الثاني.
                        الخنجر المختفي
                        وانتي فاكراه
                        ضلع
                        الأفعى ورا
                        ضحكتي..
                        والموت في أسناني.
                        وصفحتي في النضال
                        بيضا بياض التلج !!
                        ***
                        لمي الجناح يا قدس
                        لمي الجناح..
                        “البناني” ف قلبي مسكونة
                        بيمام .. غريب الوطن.
                        يوم ما التهم خضرتك
                        فدان ورا فدان.
                        يوم ما طرد أسرتك
                        إنسان ورا إنسان.
                        يوم ما هدم مادنتك
                        وكسَّر الصلبان
                        ***
                        يا قدس..
                        قولي لحيطانك
                        اثبتي بقوة
                        حيخلصك ابنك
                        اللي أنا .. مانيش هوه
                        لا تبحثي عن حلول
                        الحل من جوه
                        الحل من جوه
                        الحل من جوه )


                        مودتى واحترامي
                        ربان :
                        حكيم آل دهمش .

                        تعليق

                        • جميل داري
                          شاعر
                          • 05-07-2009
                          • 384

                          #42

                          تعليق

                          • ربان حكيم آل دهمش
                            أديب وكاتب
                            • 05-12-2009
                            • 1024

                            #43
                            عندما تعايشة مع عذب الكلم مع الشاعر الجميل جميل دارى
                            أعادنى وأنا من تلاميذه المحبين والمعجبين بإبداعاته .. دام بخير
                            إلى ما قاله ..

                            (( قال الشاعر .. ))
                            عندما سأل ما الذي تقدمه لروحك المرهونة للحرائق؟
                            قال : في صقيع المنفى.. منفى الجسد والروح، تظل القصيدة واحة خضراء
                            تلوذ بها الروح الظامئة كونها الخيار شبه الوحيد لبقاء الكائن على وجه الحياة،
                            فلقد امتصت الكثير من العذابات وما زالت، ففي لحظات الضيق والضجر
                            والشوق العبثي إلى المجهول.. أتشبث بثوب القصيدة.. أعريها..
                            أتأمل في تضاريسها الأسطورية، فإذا بها تأخذني في رحلة
                            جلجاميشية تخلصني من رتابتي ووحدتي،
                            تمنيني ببعث أحلامي المنقرضة..
                            ثم في النهاية أباغت برمال مخيبة للآمال.
                            كثيراً ما تراودني فكرة اغتيال الشعر فيّ.. فأصمت زمناً..
                            ثم أباغت بدبيب الكلمات في القلب تبحث عن برية شاسعة..
                            عن بحار بعيدة.. عن أزمنة وأمكنة تنأى وتنأى..
                            وعلى الرغم من كرهي للشعارات فشعاري الجميل:
                            (تصبح الحياة أقل جدارة أن تعاش إذا خلت من الشعر).
                            اسمع ما قال بدوي الجبل عن الشعر:
                            شادٍ علي الأيك غنانا فأشجانا
                            تبارك الشعر أطياباً وألوانا
                            أيطمع الشعر بالإحسان يغمره
                            والشعر يغمر دنيا الله إحسانا
                            هل كنت أملك لولا مطر نعمته
                            قلباً علي الوهج القدسي نديانا
                            أنا الآن لا أفتش عن قاتل لوركا كـ حامد بدرخان،
                            بل أفتش عن مدافن جديدة لأطمر فيها أنفاسي،
                            أنا الآن أفتش عن قناعاتي أنا بعد أن أتخمت بترديد أفكار غيري
                            عن قناعة أو غير قناعة... الشعر العظيم من ألد أعداء الببغاوية.
                            " الشاعر جميل دارى "

                            مودتى واحترامى ..

                            ربان :


                            حكيم آل دهمش .

                            تعليق

                            • مالكة حبرشيد
                              رئيس ملتقى فرعي
                              • 28-03-2011
                              • 4544

                              #44
                              شكراً لكم ..

                              شكراً لكم . .

                              فحبيبتي قتلت .. وصار بوسعكم

                              أن تشربوا كأساً على قبر الشهيده

                              وقصيدتي اغتيلت ..

                              وهل من أمـةٍ في الأرض ..

                              - إلا نحن - تغتال القصيدة ؟

                              بلقيس ...

                              كانت أجمل الملكات في تاريخ بابل

                              بلقيس ..

                              كانت أطول النخلات في أرض العراق

                              كانت إذا تمشي ..

                              ترافقها طواويسٌ ..

                              وتتبعها أيائل ..

                              بلقيس .. يا وجعي ..

                              ويا وجع القصيدة حين تلمسها الأنامل

                              هل يا ترى ..

                              من بعد شعرك سوف ترتفع السنابل ؟

                              يا نينوى الخضراء ..

                              يا غجريتي الشقراء ..

                              يا أمواج دجلة . .

                              تلبس في الربيع بساقها

                              أحلى الخلاخل ..

                              قتلوك يا بلقيس ..

                              أية أمةٍ عربيةٍ ..

                              تلك التي

                              تغتال أصوات البلابل ؟

                              أين السموأل ؟

                              والمهلهل ؟

                              والغطاريف الأوائل ؟

                              فقبائلٌ أكلت قبائل ..

                              وثعالبٌ قتـلت ثعالب ..

                              وعناكبٌ قتلت عناكب ..

                              قسماً بعينيك اللتين إليهما ..

                              تأوي ملايين الكواكب ..

                              سأقول ، يا قمري ، عن العرب العجائب

                              فهل البطولة كذبةٌ عربيةٌ ؟

                              أم مثلنا التاريخ كاذب ؟.

                              نزار قباني

                              تعليق

                              • منيره الفهري
                                مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                                • 21-12-2010
                                • 9870

                                #45
                                ديـار ليـلى إذ نحلّ بهـا معـا * * * وإذ نحن منها بالمودّة نطمـع

                                إلى الله أشكو لا إلى الناس حبها * * * ولا بد من شكوى حبيب يروّع

                                ألا تتقيـن الله فيمـن قتلـتـه * * * فأمسى إليكم خاشعـا يتضـرّع

                                فإن يك جثمـاني بأرض سواكم * * * فإن فـؤادي عندك الدهر أجمع

                                ألا تتقين الله في قتـل عاشـق * * * لـه كبـد حرّى عليـك تقطّـع

                                فيا ربّ حببنـي إليهـا وأعطني * * * المـودّة منها أنت تعطي وتمنع

                                وإلا فصبّرني وإن كنت كارهـا * * * فإني بها يـا ذا المعارج مولـع

                                تمتّعْتُ منها يوم بانـوا بنظـرة * * * وهل عاشـقٌ من نظـرةٍ يتمتّع


                                جميل بثينة


                                من هو جميل بثينة؟


                                هو جميل بن عبد الله بن معمر العذري القضاعي, نسبة إلى عذرة وهي بطن من قضاعة.

                                شاعر من عشاق العرب, افتتن ببثينة بنت حيان بن ثعلبة العذرية, من فتيات قومه.

                                خطبها إلى أبيها فرده وزوجها من رجل آخر. كان له معها أخبار تناقلها الناس, وقال فيها شعرا يذوب رقة.

                                أكثر شعره في النسيب والغزل والفخر وأقله في المديح.

                                قصد جميل مصر وافدا على عبد العزيز بن مروان، فأكرمه عبد العزيز وأمر له بمنزل, فأقام قليلا ومات ودفن في مصر

                                تعليق

                                يعمل...
                                X